فرسان احلامنا .. مشرط في يد اعدائنا..! 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
فرسان احلامنا .. مشرط في يد اعدائنا..!
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
غادرنا الرجال والشرفاء الواحد تلو الاخروبتنا كفتاة يتيمة مقهورة ما اسهل ان يُتلاعب بمشاعرها فقط ببطولات وهمية زائفةوما اسهل ان ينصب نفسه الفارس المغوار ولا أبس ان يهتك عرضها فيما بعد طالما انه نال وسام والبطولة وليس بإمكان فتا حالمة يائسة مكسورة تخلى عنها من يفترض به حمايتها والذود عن كرامتها ان تمنع نفسها من الارتماء بين احضان هذا الفارس او ذاك طالما اشبعها بكلام العشق والهيام والوعود حتى وان كانت زائفة..بالامس همنا عشقا في في حزب حسن .. عندما واجه العدو الصهيوني .. الذي يتضح في كل مرة انه يتآكل شيئا فشيئا لان ليس لديه شعب يؤمن انه في وطنه يستعد للموت من اجله..ورغم ان حزب حسن لم يقم الا بالدفاع عن نفسه وعن مناطق نفوذه .. الا اننا رأينا فيه الفارس المغواروماهي الا بضع سنوات حتى سقط قناعه وبانت سوءته ...عندما قامت الثورة في سورية وفضحت الطائفية المقيتة التي يقوم عليها هذا الحزب وماهيته الحقيقية.. وبأنه مجرد اداة من ادوات المشروع الايراني في المنطقة ووضحت للاعمى حقيقة ماجرى في العراق..واليوم طلع علينا فارس جديد .. يرقص على جراحاتنا..بين مصدق ومكذب.. منتشي ومتحرز.. متفائل ومتشائم.. مولع ومرتاب.. نقف على مسافة من هذا الفارس ولا ندري انستسلم لمشاعرنا المقهورة المكبوتة ونفرح ونرقص ابتهاجا بنصر زائف يرضي قلوبنا المخذولة.. ام ننظر للواقع ونقرؤه بتمعن .. فنستفيق من احلامنا الوردية .. الى الواقع البشع المريرمتى نستفيق من احلامنا وينضج وعينا..؟الى متى نُساق الى ما ارادوه لنا؟ ثم لا نلبث نندب حظنا..!جيش العراق الذي كان حصننا المنيع من اعداء الشرق والغرب.. تم تدميره .. بل وتدمير كل امل في عودته..الجيش العربي السوري الذي كان رقما صعبا.. زج به في حرب اهلي لاتبقي ولاتذر خاسرة من بدايتها.. حتى صار لايقوى حتى على حماية ثكناته ..الجيش اليمني الذي كان يعد من بين افضل الجيوش العربية زُرع له سرطان يسمى الحوثيين نخره حتى الوهن..ثلاث جيوش عربية مسلمة يفترض ان تكون ذخرا للامة وحصونا منيعة لها نكتشف ان مدمرها هو فارسنا الاول الذي لطالما همنا بحبه - واسياده الايرانيين خدمة لمشوعهم الشيطاني في المنطقة ثلاث جيوش تم تدميرها دون ان دون ان يُسترد شبر من فلسطين التي صدعوا رؤوسنا بوعود تحريرها..في الجهة الاخرى يقبع فارسنا الثاني عريسا نزفه بطلا لناوقد برع في افهامنا ان تحسين شروط احتلالنا هو النصر بعينهوان لم نرقص فرحنا به انجازا فما نحن الا متنطعون ..فمن هو فارسنا الثاني؟لا احب ان اعمم ... فبطل كالشيخ احمد ياسين وان لم يكن مثاليا لكنه كان مقاوما مخلصا يبع القضية يومالكن فارسنا اليوم ماهو الا جزء من منظومة اكبر تستخدمه للفرقعة الاعلامية واستمالة مشاعر الجماهيرهذه المنظومة التي تقودها قطر وتركيا وتتحكم فيها مصالح امريكا والغربولها مفتي خاص هو القرضاوي ويراودها الحلم الجميل بحكم كامل الدول الاسلامية ولا بأس اذا كانت امريكا والغرب هي من يعينهم على تحقيق هذا الحلم..!كمثل العنكبوت اتخذت بيتا ... وان اوهن البيوت لبيت العنكبوت!سفاهة احلامهم وحمقهم وهوس مرشديهم بالزعامة جعلهم لا يتورعون عن التحالف حتى مع الشيطان في سبيل تحقيقها..ولم يتعضوا من شريف مكة.. المعروف بالشريف حسين
غادرنا الرجال والشرفاء الواحد تلو الاخر
وبتنا كفتاة يتيمة مقهورة ما اسهل ان يُتلاعب بمشاعرها فقط ببطولات وهمية زائفة
وما اسهل ان ينصب نفسه الفارس المغوار ولا أبس ان يهتك عرضها فيما بعد طالما انه نال وسام والبطولة وليس بإمكان فتا حالمة يائسة مكسورة تخلى عنها من يفترض به حمايتها والذود عن كرامتها ان تمنع نفسها من الارتماء بين احضان هذا الفارس او ذاك طالما اشبعها بكلام العشق والهيام والوعود حتى وان كانت زائفة..
بالامس همنا عشقا في في حزب حسن .. عندما واجه العدو الصهيوني .. الذي يتضح في كل مرة انه يتآكل شيئا فشيئا لان ليس لديه شعب يؤمن انه في وطنه يستعد للموت من اجله..
ورغم ان حزب حسن لم يقم الا بالدفاع عن نفسه وعن مناطق نفوذه .. الا اننا رأينا فيه الفارس المغوار
وماهي الا بضع سنوات حتى سقط قناعه وبانت سوءته ...عندما قامت الثورة في سورية وفضحت الطائفية المقيتة التي يقوم عليها هذا الحزب وماهيته الحقيقية.. وبأنه مجرد اداة من ادوات المشروع الايراني في المنطقة ووضحت للاعمى حقيقة ماجرى في العراق..
واليوم طلع علينا فارس جديد .. يرقص على جراحاتنا..
بين مصدق ومكذب.. منتشي ومتحرز.. متفائل ومتشائم.. مولع ومرتاب.. نقف على مسافة من هذا الفارس ولا ندري انستسلم لمشاعرنا المقهورة المكبوتة ونفرح ونرقص ابتهاجا بنصر زائف يرضي قلوبنا المخذولة..
ام ننظر للواقع ونقرؤه بتمعن .. فنستفيق من احلامنا الوردية .. الى الواقع البشع المرير
متى نستفيق من احلامنا وينضج وعينا..؟
الى متى نُساق الى ما ارادوه لنا؟ ثم لا نلبث نندب حظنا..!
جيش العراق الذي كان حصننا المنيع من اعداء الشرق والغرب.. تم تدميره .. بل وتدمير كل امل في عودته..
الجيش العربي السوري الذي كان رقما صعبا.. زج به في حرب اهلي لاتبقي ولاتذر خاسرة من بدايتها.. حتى صار لايقوى حتى على حماية ثكناته ..
الجيش اليمني الذي كان يعد من بين افضل الجيوش العربية زُرع له سرطان يسمى الحوثيين نخره حتى الوهن..
ثلاث جيوش عربية مسلمة يفترض ان تكون ذخرا للامة وحصونا منيعة لها نكتشف ان مدمرها هو فارسنا الاول الذي لطالما همنا بحبه - واسياده الايرانيين خدمة لمشوعهم الشيطاني في المنطقة
ثلاث جيوش تم تدميرها دون ان دون ان يُسترد شبر من فلسطين التي صدعوا رؤوسنا بوعود تحريرها..
في الجهة الاخرى يقبع فارسنا الثاني عريسا نزفه بطلا لنا
وقد برع في افهامنا ان تحسين شروط احتلالنا هو النصر بعينه
وان لم نرقص فرحنا به انجازا فما نحن الا متنطعون ..
فمن هو فارسنا الثاني؟
لا احب ان اعمم ... فبطل كالشيخ احمد ياسين وان لم يكن مثاليا لكنه كان مقاوما مخلصا يبع القضية يوما
لكن فارسنا اليوم ماهو الا جزء من منظومة اكبر تستخدمه للفرقعة الاعلامية واستمالة مشاعر الجماهير
هذه المنظومة التي تقودها قطر وتركيا وتتحكم فيها مصالح امريكا والغرب
ولها مفتي خاص هو القرضاوي ويراودها الحلم الجميل بحكم كامل الدول الاسلامية
ولا بأس اذا كانت امريكا والغرب هي من يعينهم على تحقيق هذا الحلم..!
كمثل العنكبوت اتخذت بيتا ... وان اوهن البيوت لبيت العنكبوت!
سفاهة احلامهم وحمقهم وهوس مرشديهم بالزعامة جعلهم لا يتورعون عن التحالف حتى مع الشيطان في سبيل تحقيقها..
ولم يتعضوا من شريف مكة.. المعروف بالشريف حسين
2013 - 2014 - 2015 - 2016
tvshk hpghlkh >> lav' td d] hu]hzkh>>! 2013 2014 2015
|