!~ آخـر 10 مواضيع ~!



العودة   منتديات دريم كافيه > 2014



 
مشاركات 0 المشاهدات 139 انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-29-2014, 01:01 PM   #1
عاشقة الجنه
 آلِحآلِة » عاشقة الجنه غير متواجد حالياً
 آنظمآمڪْ » Sep 2012  
 عّضوَيًتِـيً » 1660  
 عّمرٍڪْ »  
 مشآرٍڪْآتِڪْ » 34,853  
 نقآطيً » 74  
 آلِمسّتِوَيً » عاشقة الجنه جديد  
 الجِنْس »
 دِوَلِتِيً »   
الإعجاب بالمشاركات
Thanks (أرسل): 0
Thanks (تلقى): 6
Likes (أرسل): 0
Likes (تلقى): 9
Dislikes (أرسل): 0
Dislikes (تلقى): 0
  »  
 
افتراضي الحمض الرقمي - الفصل الثامن 2013 2014 2015

- - - - - - - www.dream-cafeh.net - - - - - - -

الحمض الرقمي - الفصل الثامن
حصريا على دريم كافيه

2013 - 2014 - 2015 - 2016



أزيكم واي1بدون تأخير الفصل الثامنتبع "شهاب" "سامي" و هو يريه أنحاء لمنزل بخطوات واثقة و خلفهم" سما" تنظر إلى "شهاب" في قلق و حيرة و ما يغضبها أكثر هو تلك الابتسامة البريئة التي يرسمها على وجهه.و أخيراً جلس الاثنان على أريكة في الحديقة و جلست "سما" على مقعد قريب منهما، التفت "سامي" على "شهاب" هو يقول:- أذاً أنت قريب أخي "فؤاد.أبتسم "شهاب" و قال :- نعم أنا أبن خالته.هز "سامي" رأسه ، بينما سألته "سما" :- كيف لا تعرفه أليس المفروض انه أبن خالتك أيضاً؟ضحك "سامي" و هو يقول:- لا .. "فؤاد" في الحقيقة شقيقي من الأب.ثم نظر إلى الأرض وأكمل:- لقد توفت والدته و هو صغير ، فقد كانت تحتاج إلى عملية زرع قلب و لكن الأطباء لم يجدوا واحداً في الوقت المناسب و بعدها بفترة تزوج من أمي .و مرت لحظات من الصمت و أخيرا وقف "سامي" و هو يقول لشهاب:- لا أرتاح في جو الكآبة هذا ... تعال سأريك غرفتك.انتفضت "سما" و هي تقول:- ماذا؟رد عليها "شهاب" في هدوء:- نعم سأسكن في هذا السكن ابتدأً من اليوم.أبتسم "سامي" ببراءة و هو يقول:- نعم و غرفته بجانب جناحكم أيضا.ثم صمت قليلا و فكر في نفسهالحمض الرقمي الفصل الثامن 2013 frown.gif أليس هذا معناه أنه سيكون قريباً من "كارمن" ... ماذا لو أعجبت به ... يا للغباء... لحظة ما الذي أقوله.)في هذه اللحظة اقتربت "سما" من "شهاب" و همست له:- لما أنت هنا؟نظر لها بطرف عينيه و هو يقول:- لأتأكد أنك لن تفتحي فمك إلى أن أنتهي مما أفعل.عقدت حاجبيها و هي تفكر فيما يقول بينما أكمل هو :- أنا أؤكد عليكي فقط أن لا تخبري أحداً بما حدث ليلة أمس.توقفت "سما" في مكانها بينما تابع "شهاب" سيره مع "سامي" و يتفحص المكان جيداً كاللص الذي يتفقد منزلاً قبل سرقته ، وأخراً بعد فترة من الوقت توقف "سامي" و قال:- انتهينا .. سأعرفك على الباقين بعد أن يستيقظوا .أبتسم "شهاب" و هو يقول: - حسناً أذا سأذهب إلى غرفتي.صعد "شهاب" الدرج بخطوات هادئة و لكن ما أن وصل إلى أعلاها حتى أصطدم بأحدهم و تناثرت قطع معدنية على الأرض ،فوازن "ِشهاب"نفسه حتى لا يسقط من أعلى الدرج بينما سقط الطرف الأخر على الأرض.لم تكن ألا "لميس" و قد كانت تحمل اختراعا كانت تعمل عليه من أجل كليتها و عليها تقديمه غداً، تفحصت اختراعها إلى أصبح قطع متناثرة في الأرض في ذهول ، بينما لم يهتم "شهاب" و تابع سيره .صرخت "لميس" فيه بأعلى صوتها:- توقف عندك ، هل نسيت عينك في بيتك؟توقف "شهاب" و التفت إليها و هو يفكرالحمض الرقمي الفصل الثامن 2013 frown.gif ما بها أنا لم أقتل لها أحدا .... الآن على الأقل). أكملت "لميس":- على الأقل أعتذر أو ساعدني في تجميع هذه القطع ثم من أنت أصلاً.هز "شهاب" كتفه بل مبالاة و أكمل طريقه ، بينما اتسعت عينيها في ذهول من تصرفه و قال بصوت عال:- لهذا أكره التعامل مع البشر.أوقفت تلك العبارة "شهاب" و فكرالحمض الرقمي الفصل الثامن 2013 frown.gif أنها نفس عبارتي) .حينها و لأول مرة ظهر على وجه بعض الذهول و أقترب منها و هو ينظر مباشرة في عينيها فتراجعت قليلا و هي تقول في توتر:- م.. ماذا؟رد عليها:- أنا أيضاً لا أطيقهم ... ففي كل لحظة يتغير مزاجهم.أومأت برأسها بحماس و قالت:- و كلامهم أيضا ، على الأقل الأجهزة مخلصة و صادقة.صمت الاثنان للحظة ثم انفجرا في الضحك بصوت عال ، فجأة أدرك "شهاب" ما يفعل فتوقف و التفت بعيدا عنها وهو يفكرالحمض الرقمي الفصل الثامن 2013 frown.gif ما هذا الذي أفعله أو بالأحرى لم أشعر بهذا من قبل ... الضحك هكذا). تذكرت "لميس" اختراعها فنظرت إليه بأسى و هي تقول:- ماذا سأفعل الآن؟فكر "شهاب" و هو ينظر إليهاالحمض الرقمي الفصل الثامن 2013 frown.gif ما الذي يفعله البشر في هذا الموقف .... يعتذرون؟)أبتسم ببراءة و هو يقول:- أنا أسف.ثم التفت ليكمل طريقه ، ولم ينتبه على أنه قد داس على شريحة الكترونية صغيرة ، فأصدرت صوت كرقعة نبهت "لميس" إليها ، فتفحصتها بعينيها ثم أدركت أنها الشريحة الأم لجهازها التي تحمل البيانات الأساسية، فصرخت بعصبية : - لااااااانظر "شهاب " إليها باستغراب و فكرالحمض الرقمي الفصل الثامن 2013 frown.gif يبدو أنه لم يكن الاعتذار ..... أذاً التكبر؟)أقترب منها قليلاًً و نظر إليها ببرود و هو يقول:- أغربي عن وجهي أنتي و خردتك هذه.نظرت له "لميس" بذهول بينما هو نظر إلى السلم وهو يقول :- سأذهب الأنثم مشى بعيداً عنها عبر الطرقة ، تابعته "لميس" بنظراتها الحارقة و قد أقسمت على الانتقام منه.لكن لم ينتبه أحد على ما يفعله "شهاب "في أثناء تجوله في المنزل ، فقد راح يخبئ كرات سوداء مكونة من دخان تحيط به خطوط ذهبية كتلك الأطياف السوداء التي تواجههم في كل إنحاء المنزل.و أخيراً وصل إلى الجناح الذي تقيم قيه "كارمن" و وقف أمام الباب و لكنه أنفتح فجأة و خرجت من "كارمن" و قد بدا عليها الإرهاق الشديد ، و تلاقت أعينهم و مرت لحظة من الصمت إلى أن قاطعها "سامي الذي قفز بينهما وهو يقول بصوت عال:- أذا لقد تقابلتم.ثم أشار إلى "شهاب" و هو يقول:- هذا "شهاب" سيعيش معنا الأن في السكن و ....قاطعته "كارمن" و هي تقول بهدوء:- نعم أعرفه.صدم "سامي" و قال في تعجب:- ماااااذا ؟ كيف؟أشارت إلى "شهاب" و هي تقول :- أنه زميلي في الجامعة.نزلت تلك الكلمات كالصاعقة عليه و أخذ يفكرالحمض الرقمي الفصل الثامن 2013 frown.gif لم يكن علي أن أعطيه الغرفة المجاورة..... غبي... قد يذهب معها إلى الجامعة الآن و يصبحوا أصدقاء و غداً ... لااااا)ترك الاثنان "سامي" و هو غارق في أحلام يقظته ، و راح شهاب يتفحص مدخل الجناح الذي تسكن فيه "كارمن" و الباقين و يفكر كيف يدخله دون أن يثير الشبهات .ففي الحقيقة أرسله "د.فؤاد" إلى البيت لكي يتخلص من "كارمن" و كل من له علاقة بالموضوع و حتى و أن أضطر إلى التخلص من "سامي" نفسه. نهاية الفصل و بداية العد التنازلي لنهاية القصة
أزيكم واي1

بدون تأخير الفصل الثامن


تبع "شهاب" "سامي" و هو يريه أنحاء لمنزل بخطوات واثقة و خلفهم" سما" تنظر إلى "شهاب" في قلق و حيرة و ما يغضبها أكثر هو تلك الابتسامة البريئة التي يرسمها على وجهه.

و أخيراً جلس الاثنان على أريكة في الحديقة و جلست "سما" على مقعد قريب منهما، التفت "سامي" على "شهاب" هو يقول:

- أذاً أنت قريب أخي "فؤاد.

أبتسم "شهاب" و قال :

- نعم أنا أبن خالته.

هز "سامي" رأسه ، بينما سألته "سما" :

- كيف لا تعرفه أليس المفروض انه أبن خالتك أيضاً؟

ضحك "سامي" و هو يقول:

- لا .. "فؤاد" في الحقيقة شقيقي من الأب.

ثم نظر إلى الأرض وأكمل:

- لقد توفت والدته و هو صغير ، فقد كانت تحتاج إلى عملية زرع قلب و لكن الأطباء لم يجدوا واحداً في الوقت المناسب و بعدها بفترة تزوج من أمي .

و مرت لحظات من الصمت و أخيرا وقف "سامي" و هو يقول لشهاب:

- لا أرتاح في جو الكآبة هذا ... تعال سأريك غرفتك.

انتفضت "سما" و هي تقول:

- ماذا؟

رد عليها "شهاب" في هدوء:

- نعم سأسكن في هذا السكن ابتدأً من اليوم.

أبتسم "سامي" ببراءة و هو يقول:

- نعم و غرفته بجانب جناحكم أيضا.

ثم صمت قليلا و فكر في نفسه:

( أليس هذا معناه أنه سيكون قريباً من "كارمن" ... ماذا لو أعجبت به ... يا للغباء... لحظة ما الذي أقوله.)

في هذه اللحظة اقتربت "سما" من "شهاب" و همست له:

- لما أنت هنا؟



نظر لها بطرف عينيه و هو يقول:

- لأتأكد أنك لن تفتحي فمك إلى أن أنتهي مما أفعل.

عقدت حاجبيها و هي تفكر فيما يقول بينما أكمل هو :

- أنا أؤكد عليكي فقط أن لا تخبري أحداً بما حدث ليلة أمس.

توقفت "سما" في مكانها بينما تابع "شهاب" سيره مع "سامي" و يتفحص المكان جيداً كاللص الذي يتفقد منزلاً قبل سرقته ، وأخراً بعد فترة من الوقت توقف "سامي" و قال:

- انتهينا .. سأعرفك على الباقين بعد أن يستيقظوا .

أبتسم "شهاب" و هو يقول:

- حسناً أذا سأذهب إلى غرفتي.

صعد "شهاب" الدرج بخطوات هادئة و لكن ما أن وصل إلى أعلاها حتى أصطدم بأحدهم و تناثرت قطع معدنية على الأرض ،فوازن "ِشهاب"نفسه حتى لا يسقط من أعلى الدرج بينما سقط الطرف الأخر على الأرض.

لم تكن ألا "لميس" و قد كانت تحمل اختراعا كانت تعمل عليه من أجل كليتها و عليها تقديمه غداً، تفحصت اختراعها إلى أصبح قطع متناثرة في الأرض في ذهول ، بينما لم يهتم "شهاب" و تابع سيره .

صرخت "لميس" فيه بأعلى صوتها:

- توقف عندك ، هل نسيت عينك في بيتك؟

توقف "شهاب" و التفت إليها و هو يفكر:

( ما بها أنا لم أقتل لها أحدا .... الآن على الأقل).

أكملت "لميس":

- على الأقل أعتذر أو ساعدني في تجميع هذه القطع ثم من أنت أصلاً.

هز "شهاب" كتفه بل مبالاة و أكمل طريقه ، بينما اتسعت عينيها في ذهول من تصرفه و قال بصوت عال:

- لهذا أكره التعامل مع البشر.

أوقفت تلك العبارة "شهاب" و فكر:

( أنها نفس عبارتي) .

حينها و لأول مرة ظهر على وجه بعض الذهول و أقترب منها و هو ينظر مباشرة في عينيها فتراجعت قليلا و هي تقول في توتر:

- م.. ماذا؟

رد عليها:

- أنا أيضاً لا أطيقهم ... ففي كل لحظة يتغير مزاجهم.

أومأت برأسها بحماس و قالت:

- و كلامهم أيضا ، على الأقل الأجهزة مخلصة و صادقة.

صمت الاثنان للحظة ثم انفجرا في الضحك بصوت عال ، فجأة أدرك "شهاب" ما يفعل فتوقف و التفت بعيدا عنها وهو يفكر:

( ما هذا الذي أفعله أو بالأحرى لم أشعر بهذا من قبل ... الضحك هكذا).

تذكرت "لميس" اختراعها فنظرت إليه بأسى و هي تقول:

- ماذا سأفعل الآن؟

فكر "شهاب" و هو ينظر إليها:

( ما الذي يفعله البشر في هذا الموقف .... يعتذرون؟)

أبتسم ببراءة و هو يقول:

- أنا أسف.

ثم التفت ليكمل طريقه ، ولم ينتبه على أنه قد داس على شريحة الكترونية صغيرة ، فأصدرت صوت كرقعة نبهت "لميس" إليها ، فتفحصتها بعينيها ثم أدركت أنها الشريحة الأم لجهازها التي تحمل البيانات الأساسية، فصرخت بعصبية :

- لااااااا

نظر "شهاب " إليها باستغراب و فكر:

( يبدو أنه لم يكن الاعتذار ..... أذاً التكبر؟)

أقترب منها قليلاًً و نظر إليها ببرود و هو يقول:

- أغربي عن وجهي أنتي و خردتك هذه.

نظرت له "لميس" بذهول بينما هو نظر إلى السلم وهو يقول :

- سأذهب الأن

ثم مشى بعيداً عنها عبر الطرقة ، تابعته "لميس" بنظراتها الحارقة و قد أقسمت على الانتقام منه.

لكن لم ينتبه أحد على ما يفعله "شهاب "في أثناء تجوله في المنزل ، فقد راح يخبئ كرات سوداء مكونة من دخان تحيط به خطوط ذهبية كتلك الأطياف السوداء التي تواجههم في كل إنحاء المنزل.

و أخيراً وصل إلى الجناح الذي تقيم قيه "كارمن" و وقف أمام الباب و لكنه أنفتح فجأة و خرجت من "كارمن" و قد بدا عليها الإرهاق الشديد ، و تلاقت أعينهم و مرت لحظة من الصمت إلى أن قاطعها "سامي الذي قفز بينهما وهو يقول بصوت عال:

- أذا لقد تقابلتم.

ثم أشار إلى "شهاب" و هو يقول:

- هذا "شهاب" سيعيش معنا الأن في السكن و ....

قاطعته "كارمن" و هي تقول بهدوء:

- نعم أعرفه.

صدم "سامي" و قال في تعجب:

- ماااااذا ؟ كيف؟

أشارت إلى "شهاب" و هي تقول :

- أنه زميلي في الجامعة.

نزلت تلك الكلمات كالصاعقة عليه و أخذ يفكر:

( لم يكن علي أن أعطيه الغرفة المجاورة..... غبي... قد يذهب معها إلى الجامعة الآن و يصبحوا أصدقاء و غداً ... لااااا)

ترك الاثنان "سامي" و هو غارق في أحلام يقظته ، و راح شهاب يتفحص مدخل الجناح الذي تسكن فيه "كارمن" و الباقين و يفكر كيف يدخله دون أن يثير الشبهات .

ففي الحقيقة أرسله "د.فؤاد" إلى البيت لكي يتخلص من "كارمن" و كل من له علاقة بالموضوع و حتى و أن أضطر إلى التخلص من "سامي" نفسه.

نهاية الفصل و بداية العد التنازلي لنهاية القصة



2013 - 2014 - 2015 - 2016



hgplq hgvrld - hgtwg hgehlk 2013 2014 2015

 





  رد مع اقتباس
الإعجاب / الشكر
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الحمض الرقمي - الفصل الثامن 2013 2014 2015


المواضيع المتشابهه للموضوع: الحمض الرقمي - الفصل الثامن 2013 2014 2015
الموضوع
الحمض الرقمي - الفصل السابع 2013 2014 2015
الحمض الرقمي - الفصل السادس 2013 2014 2015
الحمض الرقمي - الفصل الرابع 2013 2014 2015
حكاية الفاشلين ؛ الفشل ؛ التغلب على الفشل ؛ تخطي الفشل ؛ عقبات النجاح ؛ تحدي الفشل 2013 2014 2015
مملكة البرق (الفصل الثالث) الجزء الثامن 2013 2014 2015


الساعة الآن 05:04 PM

الاتصال بنا - دريم كافيه - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By khloool

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

P.F.S. √ 1.1 BY: ! αʟαм ! © 2010

 

RSS - XML - HTML  - sitemap - sitemap2 - sitemap3 - خريطة المواضيع - خريطة الاقسام - nasserseo1 - nasserseo2

 

|
 

 
موقعكم تردد قناة اسماء بنات 2017 رمزيات صور رسائل