من منا لا يتمناها؟!!
ومن منا لا يتمنى الإحساس بمشاعر صدقها ووفائها؟!!
كثيرة هي التشوهات التي اعترتها في هذه الأيام
ورغم أننا نحن البشر في أشد الحاجة إليها ...
إلا أننا نحن من عمل على تشويهها!
.........
ما أتمنى أن تشاركونني به ...
بأجوبتكم على تساؤلاتي التالية ...
وأرحب بأي إضافة لديكم ...
إن كانت تربطك بشخص علاقة صداقة....
وفي لحظة غدر ...ابتعد ...
ولم يكتف ِ بإيذاء مشاعرك فقط....
إلا أنه ألحق الضرر بك...
وبعد مرور بضع سنوات..
يعود إليك كما كان من قبل...
وربما أفضل...
ليغلق صفحات غدره...ويصمت...
وهو ينوي الابتداء من جديد...
هل ستقبل البداية من جديد؟!!
هل ستنسى ما فعله بك وكأن شيئاً لم يكن؟!!
وأهم سؤال..
كيف ستتأكد بأنه عاد إليك بقلبٍ صافي
ولم يعُد إليك مرة أُخرى ليعيد الكرة؟!!!
موضوع مميز جدا فراشه وغير ذلك سؤال جميل جدا
انا شخصا لا اقفل ابدا ان اصاحب شخص او صديق غدر بيا ولو مرة
لان الغدر طبع ولا يستطيع الانسان ان يغير طبع لا اسامحه ابدا لان الصديق له مكانه خاصه واسرار فاذا غدر معناها خان الثقة والامان فلا يعتبر وقتها صديق يعتبر سؤا اختيار فى شخص خان الامانه
صراحه جيتي على الجرح وانا اتكلم عن تجربه شخصيه قبلت رجوعها بس صداقتي معها عمرها ما راح تصير مثل قبل يعني على حدود لاننو الغدر بيكون طبع مثل ما قال الفيلسوف الصغير يسلمو على الموضوع