قصيدة ثورية غضبي بركان 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
قصيدة ثورية غضبي بركان
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
**قصيدة ثورية غضبي بركان ...أنا لستُ هاجية لأهجو احد بأشعاريوإنّماأهجوا من فهم هجائيأمِنَ التأدّبِ أن أقول لسجانيعُذراً إذا قيدت يداي وأرقت دمائي ؟أأقولُ للكلبِ النابح تأدُّباً:دغدِغْ بأنيابك يا صديقي و مزق أشلائي ؟أأقولُ لعدوي عذرا يا صديقي لم تحرق داري أادعوا من قذف مريم العذراءِ أمام بابي ؟أأقولُ للأمريكان : اقصفوا عراقي ؟"أأقول لِلّصِ الذي يسطو على جنسيتي : شكراً على إلغائي ؟اليهودهمُ الكلابُ، مع اعتذاريفالكلاب حفيظةٌ للوفاءِوهمُ اللصوصُ القاتلونَ الساطون على بلادي وكلُّهم عبدٌ من عبادالله بلا استثناء !إنْ لمْ يكونوا ظالمين فمن تُرىملأ العراق َ رهبةٍ وشقاء ِ؟إنْ لم يكونوا خائنين فكيفما زالتْ فلسطينٌ لدى الأعداءِ ؟مئة عاما والبلادُ رهينةٌ لدى الاعداءعشرون عاماً والعراق تفيقُمِنْ سباتها لتُصابَ بالإغماءِعشرون عاما والمفكِّرُ إنْ حكىوُهِبتْ لهُ قبعةُ الإخفاءِمئةعاماً والسجون مدارسٌالتنكيلُ بالسجناءِمئة عاماً والقضاءُ هجاءفالدينُ معتقلٌ بتُهمةِ التطرف والاستياء واللهُ في كلِّ مكانمتهم بإثارةِ الضوضاءِمئة عاماً والنظامُ هو النظامُ ولا استقلال مئة عام ولا اختلاف في الالوانِ والأسماءِتمضي بنا موجة وتعيدُنا دبّابةٌتستبدلُ العملاءَ بالعملاءِسرقوا يمننا منا، مِنْ أجلِ مَنْ ؟كي يستعيدوا جلسات المجون !فتكوا خير رجالنا، مِنْ أجلِ مَن ْ؟كي يعيدوا السجون! هتكوا حياء نسائنا، مِنْ أجلِ مَنْ ؟كي يعيدوا الجنون! خنقوا بحريّاتهم أنفاسَناكي يستعيدوا الظنون! وصلوا إلى تجزيئنا عرقيا كي يستعيدوا الشجون! فتحوا ليهود معابر فلسطين كي يسرقوا منا موطن الأنبياء!سلموا مفاتيح بوابات شامنا إلى الأعداء ! ومسحوا ارض عراقنا من خريطتهم البلهاء! وعادوا بنا إلى ليلة ظلماء !وعصور عادت من قرون أسلافنا الأمراء! رملٌ تناثر في قصيدة درويش !وهو يعطيك معنى الهوية(سجل) واسمع معنى القضية أنا فلسطين الأبية وأخوتي سبعة وهم سيكملون البقيةوسيعدونني إلى أمجادي و يحيون تراثي فأخوتي هم من سيحررونني من أسري ويعيدون ضحكة أولادي وخيبة جيراني ! بساحات الوغىسيحاربون الأعداء بساحات الوغى سيسفكون الدماء بساحاتِ الوغى سيطهرونني من الآثام التي لحقت بي فهم لن يتخلوا عني وسيعيدون مجدي وكرامة أولادي سيعيدون شرفي وعفة نسائي فالعراق هي أختي الكبيرة وستحمينني ولن تنساني ستعيد شموخي وكبريائي والجزائر سترحمني وترحم ضعفي وقلة حيلتي ومصر ستبذل ثوبي وتغسل أطرافيوليبيا ستجدد أشلائي ويمني ستنقذني من ظلامي وأردني ستحمي أولادي وأحفادي وسوريا ستقضي على أعدائي في ليلة الإسراءفهيا يا إخواني تماسكوا ولا تتشاجروا بينكم فتنسوني...فاني أموت ألف مرة لأعانقكم في ترابي ... من تأليف مجدولين**
قصيدة ثورية غضبي بركان
...
أنا لستُ هاجية
لأهجو احد بأشعاري
وإنّما
أهجوا من فهم هجائي
أمِنَ التأدّبِ أن أقول لسجاني
عُذراً إذا قيدت يداي وأرقت دمائي ؟
أأقولُ للكلبِ النابح تأدُّباً:
دغدِغْ بأنيابك يا صديقي و مزق أشلائي ؟
أأقولُ لعدوي عذرا يا صديقي لم تحرق داري
أادعوا من قذف مريم العذراءِ
أمام بابي ؟
أأقولُ للأمريكان : اقصفوا عراقي ؟
"أأقول لِلّصِ الذي يسطو على جنسيتي :
شكراً على إلغائي ؟
اليهودهمُ الكلابُ، مع اعتذاري
فالكلاب حفيظةٌ للوفاءِ
وهمُ اللصوصُ القاتلونَ الساطون على بلادي
وكلُّهم عبدٌ من عبادالله بلا استثناء !
إنْ لمْ يكونوا ظالمين فمن تُرى
ملأ العراق َ رهبةٍ وشقاء ِ؟
إنْ لم يكونوا خائنين فكيف
ما زالتْ فلسطينٌ لدى الأعداءِ ؟
مئة عاما والبلادُ رهينةٌ لدى الاعداء
عشرون عاماً والعراق تفيقُ
مِنْ سباتها لتُصابَ بالإغماءِ
عشرون عاما والمفكِّرُ إنْ حكى
وُهِبتْ لهُ قبعةُ الإخفاءِ
مئةعاماً والسجون مدارسٌ
التنكيلُ بالسجناءِ
مئة عاماً والقضاءُ هجاء
فالدينُ معتقلٌ بتُهمةِ التطرف والاستياء
واللهُ في كلِّ مكان
متهم
بإثارةِ الضوضاءِ
مئة عاماً والنظامُ هو النظامُ
ولا استقلال
مئة عام ولا اختلاف في الالوانِ والأسماءِ
تمضي بنا موجة وتعيدُنا دبّابةٌ
تستبدلُ العملاءَ بالعملاءِ
سرقوا يمننا منا،
مِنْ أجلِ مَنْ ؟
كي يستعيدوا جلسات المجون !
فتكوا خير رجالنا، مِنْ أجلِ مَن ْ؟
كي يعيدوا السجون!
هتكوا حياء نسائنا، مِنْ أجلِ مَنْ ؟
كي يعيدوا الجنون!
خنقوا بحريّاتهم أنفاسَنا
كي يستعيدوا الظنون!
وصلوا إلى تجزيئنا عرقيا
كي يستعيدوا الشجون!
فتحوا ليهود معابر فلسطين
كي يسرقوا منا موطن الأنبياء!
سلموا مفاتيح بوابات شامنا إلى الأعداء !
ومسحوا ارض عراقنا من خريطتهم البلهاء!
وعادوا بنا إلى ليلة ظلماء !
وعصور عادت من قرون أسلافنا الأمراء!
رملٌ تناثر في قصيدة درويش !
وهو يعطيك معنى الهوية
(سجل)
واسمع معنى القضية
أنا فلسطين الأبية وأخوتي سبعة
وهم سيكملون البقية
وسيعدونني إلى أمجادي و يحيون تراثي
فأخوتي هم من سيحررونني من أسري ويعيدون ضحكة أولادي
وخيبة جيراني !
بساحات الوغى
سيحاربون الأعداء
بساحات الوغى
سيسفكون الدماء
بساحاتِ الوغى
سيطهرونني من الآثام التي لحقت بي
فهم لن يتخلوا عني وسيعيدون مجدي وكرامة أولادي
سيعيدون شرفي وعفة نسائي
فالعراق هي أختي الكبيرة وستحمينني ولن تنساني
ستعيد شموخي وكبريائي
والجزائر سترحمني وترحم ضعفي وقلة حيلتي
ومصر ستبذل ثوبي وتغسل أطرافي
وليبيا ستجدد أشلائي
ويمني ستنقذني من ظلامي
وأردني ستحمي أولادي وأحفادي
وسوريا ستقضي على أعدائي في ليلة الإسراء
فهيا يا إخواني تماسكوا ولا تتشاجروا بينكم
فتنسوني...
فاني أموت ألف مرة لأعانقكم في ترابي ...
من تأليف مجدولين
2013 - 2014 - 2015 - 2016
rwd]m e,vdm yqfd fv;hk 2013 2014 2015
|