!~ آخـر 10 مواضيع ~!



العودة   منتديات دريم كافيه > 2014



 
مشاركات 0 المشاهدات 169 انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-15-2015, 05:35 AM   #1
عاشقة الجنه
 آلِحآلِة » عاشقة الجنه غير متواجد حالياً
 آنظمآمڪْ » Sep 2012  
 عّضوَيًتِـيً » 1660  
 عّمرٍڪْ »  
 مشآرٍڪْآتِڪْ » 34,853  
 نقآطيً » 74  
 آلِمسّتِوَيً » عاشقة الجنه جديد  
 الجِنْس »
 دِوَلِتِيً »   
الإعجاب بالمشاركات
Thanks (أرسل): 0
Thanks (تلقى): 6
Likes (أرسل): 0
Likes (تلقى): 9
Dislikes (أرسل): 0
Dislikes (تلقى): 0
  »  
 
افتراضي مرثية الشيخ حارث الضاري 2013 2014 2015

- - - - - - - www.dream-cafeh.net - - - - - - -

مرثية الشيخ حارث الضاري
حصريا على دريم كافيه

2013 - 2014 - 2015 - 2016



*مرثية الشيخ حارث الضاري* *شِعْرُ : الشاعر الكبير الدُّكْتُور/عِزَّتْ سِرَاج* *ـــــــــ* بَكَتِ الْعُيُونُ وَأَجْهَشَ السَّارِيلَمَّا تَرَجَّلَ فَارِسُ الدَّارِوَالأَرْضُ حَسْرَى وَالسَّمَاءُ حَزِينَةٌوَالطَّيْرُ يَرْجُفُ خَلْفَ إِعْصَارِوَالْمَوْتُ يَزْحَفُ فِي الطَّرِيقِ مُلَثَّمًامَا بَيْنَ أَجْدَاثٍ وَأَسْوَارِوَلأَنْتَ وَحْدَكَ لِلْمَنِيَّةِ وَاقِفٌمُتَشَوِّقًا لِلْخَالِقِ الْبَارِيتَبْكِيكَ دِجْلَةُ وَالْفُرَاتُ مُجَاهِدًاحَتَّى بَكَتْ فِي النِّيلِ أَوْتَارِيوَلَسَوْفَ تَبْقَى فِي الْقُلُوبِ مُخَلَّدًاتَرْضَى بِأَدْعِيَةٍ وَأَذْكَارِكَمْ طُفْتَ حَوْلَ الْعَابِدِينَ بِلَيْلَةٍوَعَطَفْتَ فِي صُبْحٍ وَأَسْحَارِوَتَصُولُ يَا لَكَ فِي الْوَرَى مِنْ فَارِسٍمُتَبَسِّمٍ فِي الْحَرْبِ مِغْوَارِوَالنَّاسُ خَلْفَكَ يَهْتِفُونَ لِعَالِمٍمُتَوَاضِعٍ بِالْخَيْرِ مِدْرَارِرَجُلٍ يَكِرُّ إِذَا الرِّجَالِ تَقَهْقَرَتْوَمُنَاضِلٍ كَالْبَحْرِ هَدَّارِ مَا أَبْصَرَتْ عَيْنِي مَثِيلَ مَثِيلِهِفِي الْعِلْمِ فِي حِلٍّ وَأَسْفَارِبَرٍّ يَعِيشُ الْعُمْرَ غَيْرَ مُكَابِرٍمُتَرَفِّعًا فِي خَيْرِ أَبْرَارِحُرٍّ يَثُورُ إِذَا الْكَرَامَةُ أُهْدِرَتْعِنْدَ الطُّغَاةِ أَمَامَ أَحْرَارِكَالْخَيْلِ يَرْكُضُ لِلْمَنِيَّةِ جَامِحًامُتَقّدِّمًا فِي كُلِّ مِضْمَارِأَسَدٌ وَلَكِنْ فِي الأُسُودِ مُقَدَّمٌإِنْ فَرَّ لَيْثٌ مُدْبِرٌ عَارِيمَاذَا أَقُولُ إِذَا الْقَصَائِدُ أَنْطَقَتْحَجَرًا يَئِنُّ وَرَاءَ أَحْجَارِ؟وَإَذِا بَكَيْتُكَ فَالْقَصَائِدُ كُلُّهَافِي حُرْقَةٍ تَبْكِي وَأَشْعَارِيوَالْوَرْدُ أَقْبَلَ فِي الْحُقُولِ مُوَدِّعًالِنَسِيمِكَ النَّادِي وَأَطْيَارِيمُتَسَائِلاً عَنْ حُسْنِ طِيبِ رِيَاضِهِإِنْ حَنَّ طَيْرٌ فَوْقَ أَشْجَارِيإِنِّي أُحِبُّكَ وَالْمُهَيْمِنُ شَاهِدٌ حُبَّ الْمُهَاجِرِ بَيْنَ أَنْصَارِوَشَهِدْتُ أَنَّكَ لِلْبُطُولَةِ مَوْئِلاًتَأْبَى وَتَقْهَرُ كُلَّ جَبَّارِمَا عِشْتَ يَوْمًا بِالْوِصَالِ مُتَيَّمًاأَوْ هَائِمًا فِي عِشْقِ عَشْتَارِلَكِنْ عَشِقْتَ مِنَ الْبِلادِ عِرَاقَهَاوَالنَّهْرُ يَضْحَكُ لِلرُّبَى جَارِيبَغْدَادُ تَشْهَدُ وَالْمَدَائِنُ كُلُّهَامِنْ أَرْضِ تِكْرِيتٍ وَأَنْبَارِوَاسْأَلْ دِيَالَى وَالرَّمَادِي وَبَصْرَةًيَأْتِيكَ مِنْ نَبَأٍ وَأَخْبَارِوَاسْأَلْ هُنَالِكَ فِي الضُّحَى بَعْقُوبَةًتُخْبِرْكَ عَنْ فَجْرٍ وَأَنْوَارِوَاذْكُرْ إِذَا شَاهَدْتَ سَامِرَّاءَهُرَجُلاً شُجَاعًا بَيْنَ أَخْطَارِوَإِذَا رَأَيْتَ عَلَى الرُّبَى فَلُّوجَةًفَاذْكُرْ رَصَاصَ الْغَدْرِ وَالْعَارِوَاذْكُرْ رِجَالاً دَافَعُوا عَنْ عِرْضِهَابِالرُّوحِ فِي كَرٍّ وَإِدْبَارِكَمْ ذُقْتَ طَعْمَ الْمَوْتِ حِينَ رَأْيْتَهُمُتَأَهِّبًا فِي كَفِّ أَقْدَارِوَبَذَلْتَ عُمْرَكَ لِلشَّرِيعَةِ نَاصِرًالِلدِّينِ فِي فَخْرٍ وَإِكْبَارِوَدَفَعْتَ عَنْ حَوْضِ الْعَقِيدَةِ غَازِيًاوَحَمَيْتَهُ مِنْ كَيْدِ فُجَّارِوَظَلَلْتَ عِنْدَ الْعَادِيَاتِ تَصُونُهُوَمَنَعْتَهُ مِنْ بَطْشِ أَشْرَارِلَمْ تَخْشَ إِلا اللهَ فَوْقَ مَدِينَةٍمَقْهُورَةٍ بِرَصَاصِ جَبَّارِأَغْفَتْ عَلَى آلامِهَا مَغْلُوبَةًوَتَسَرْبَلَتْ بِالْخَوْفِ وَالْعَارِوَاسْتَسْلَمَتْ لِلْمَوْتِ رَاضِيَةً بِهِوَتَمَدَّدَتْ بِفِرَاشِ غَدَّارِجَاءَ الْبِلادَ مُدَجَّجًا بِعَتَادِهِفِي جَحْفَلٍ لِلْمَوْتِ جَرَّارِوَهُوَ الْجَبَانُ إِذَا الْفَوَارِسُ أَقْبَلَتْ لِتَبِيعَهُ عَشْرًا بِدِينَارِيَا قَائِدَ الأَبْطَالِ عِنْدَ صُمُودِهَا وَمُبَرَّزًا فِي الْبَحْرِ كَالصَّارِيأَنْتَ انْتَصَرْتَ عَلَى الْمَنَايَا ظَافِرًاوَصَبَرْتَ فِي جَلَدٍ وَإِصْرَارِحَتَّى ارْتَقَيْتَ إِلَى النُّجُومِ مُحَلِّقًاأَبَدًا كَشَمْسٍ بَيْنَ أَقْمَارِفَكَأَنَّكَ اخْتَرْتَ السَّمَاءَ مَنَازِلاًبِالْمِسْكِ طَابَتْ فَوْقَ أَنْهَارِوَالْجَارُ أَحْمَدُ وَالْمَسِيحُ وَيُوسُفٌفِي جَنَّةٍ وَالْجَارُ لِلْجَارِهَذَا جَزَاءُ الْعَارِفِينَ لِرَبِّهِمْفَاهْنَأْ فَإِنَّكَ عَارِفٌ قَارِي وَالْمَجْدُ كُلُّ الْمَجْدِ أَنْتَ وَرِيثُهُ فِي مَنْزِلٍ بِالرَّوْضِ مُخْتَارِ مَنْ ذَا يَغُضُّ الطَّرْفَ عَنْ عَلامَةٍفَهَّامَةٍ بِالْبِشْرِ مَوَّارِ؟ وَانْظُرْ إِلَى آثَارِهِ مُتَأَمِّلاًسَرًّا يَبُوحُ وَرَاءَ أَسْرَارِتَجِدِ الْبُطُولَةَ وَالْفِدَاءَ تَجَمَّعَافِي دَوْحَةٍ كَالنُّورِ وَالنَّارِ كَاللَّيْثِ يَزْأَرُ وَالْعَرِينُ وَرَاءَهُوَاللَّيْثُ حَوْلَكَ حَارِثٌ ضَارِي *شِعْرُ : الدُّكْتُور/عِزَّتْ سِرَاج*
مرثية الشيخ حارث الضاري
شِعْرُ : الشاعر الكبير الدُّكْتُور/عِزَّتْ سِرَاج
ـــــــــ
بَكَتِ الْعُيُونُ وَأَجْهَشَ السَّارِي




لَمَّا تَرَجَّلَ فَارِسُ الدَّارِ


وَالأَرْضُ حَسْرَى وَالسَّمَاءُ حَزِينَةٌ




وَالطَّيْرُ يَرْجُفُ خَلْفَ إِعْصَارِ


وَالْمَوْتُ يَزْحَفُ فِي الطَّرِيقِ مُلَثَّمًا





مَا بَيْنَ أَجْدَاثٍ وَأَسْوَارِ


وَلأَنْتَ وَحْدَكَ لِلْمَنِيَّةِ وَاقِفٌ




مُتَشَوِّقًا لِلْخَالِقِ الْبَارِي


تَبْكِيكَ دِجْلَةُ وَالْفُرَاتُ مُجَاهِدًا




حَتَّى بَكَتْ فِي النِّيلِ أَوْتَارِي


وَلَسَوْفَ تَبْقَى فِي الْقُلُوبِ مُخَلَّدًا




تَرْضَى بِأَدْعِيَةٍ وَأَذْكَارِ


كَمْ طُفْتَ حَوْلَ الْعَابِدِينَ بِلَيْلَةٍ




وَعَطَفْتَ فِي صُبْحٍ وَأَسْحَارِ


وَتَصُولُ يَا لَكَ فِي الْوَرَى مِنْ فَارِسٍ




مُتَبَسِّمٍ فِي الْحَرْبِ مِغْوَارِ


وَالنَّاسُ خَلْفَكَ يَهْتِفُونَ لِعَالِمٍ




مُتَوَاضِعٍ بِالْخَيْرِ مِدْرَارِ


رَجُلٍ يَكِرُّ إِذَا الرِّجَالِ تَقَهْقَرَتْ




وَمُنَاضِلٍ كَالْبَحْرِ هَدَّارِ


مَا أَبْصَرَتْ عَيْنِي مَثِيلَ مَثِيلِهِ




فِي الْعِلْمِ فِي حِلٍّ وَأَسْفَارِ


بَرٍّ يَعِيشُ الْعُمْرَ غَيْرَ مُكَابِرٍ




مُتَرَفِّعًا فِي خَيْرِ أَبْرَارِ


حُرٍّ يَثُورُ إِذَا الْكَرَامَةُ أُهْدِرَتْ




عِنْدَ الطُّغَاةِ أَمَامَ أَحْرَارِ


كَالْخَيْلِ يَرْكُضُ لِلْمَنِيَّةِ جَامِحًا




مُتَقّدِّمًا فِي كُلِّ مِضْمَارِ


أَسَدٌ وَلَكِنْ فِي الأُسُودِ مُقَدَّمٌ




إِنْ فَرَّ لَيْثٌ مُدْبِرٌ عَارِي


مَاذَا أَقُولُ إِذَا الْقَصَائِدُ أَنْطَقَتْ



حَجَرًا يَئِنُّ وَرَاءَ أَحْجَارِ؟


وَإَذِا بَكَيْتُكَ فَالْقَصَائِدُ كُلُّهَا




فِي حُرْقَةٍ تَبْكِي وَأَشْعَارِي


وَالْوَرْدُ أَقْبَلَ فِي الْحُقُولِ مُوَدِّعًا




لِنَسِيمِكَ النَّادِي وَأَطْيَارِي


مُتَسَائِلاً عَنْ حُسْنِ طِيبِ رِيَاضِهِ




إِنْ حَنَّ طَيْرٌ فَوْقَ أَشْجَارِي


إِنِّي أُحِبُّكَ وَالْمُهَيْمِنُ شَاهِدٌ




حُبَّ الْمُهَاجِرِ بَيْنَ أَنْصَارِ


وَشَهِدْتُ أَنَّكَ لِلْبُطُولَةِ مَوْئِلاً




تَأْبَى وَتَقْهَرُ كُلَّ جَبَّارِ


مَا عِشْتَ يَوْمًا بِالْوِصَالِ مُتَيَّمًا




أَوْ هَائِمًا فِي عِشْقِ عَشْتَارِ


لَكِنْ عَشِقْتَ مِنَ الْبِلادِ عِرَاقَهَا




وَالنَّهْرُ يَضْحَكُ لِلرُّبَى جَارِي


بَغْدَادُ تَشْهَدُ وَالْمَدَائِنُ كُلُّهَا




مِنْ أَرْضِ تِكْرِيتٍ وَأَنْبَارِ


وَاسْأَلْ دِيَالَى وَالرَّمَادِي وَبَصْرَةً




يَأْتِيكَ مِنْ نَبَأٍ وَأَخْبَارِ


وَاسْأَلْ هُنَالِكَ فِي الضُّحَى بَعْقُوبَةً





تُخْبِرْكَ عَنْ فَجْرٍ وَأَنْوَارِ


وَاذْكُرْ إِذَا شَاهَدْتَ سَامِرَّاءَهُ




رَجُلاً شُجَاعًا بَيْنَ أَخْطَارِ


وَإِذَا رَأَيْتَ عَلَى الرُّبَى فَلُّوجَةً




فَاذْكُرْ رَصَاصَ الْغَدْرِ وَالْعَارِ


وَاذْكُرْ رِجَالاً دَافَعُوا عَنْ عِرْضِهَا




بِالرُّوحِ فِي كَرٍّ وَإِدْبَارِ


كَمْ ذُقْتَ طَعْمَ الْمَوْتِ حِينَ رَأْيْتَهُ




مُتَأَهِّبًا فِي كَفِّ أَقْدَارِ


وَبَذَلْتَ عُمْرَكَ لِلشَّرِيعَةِ نَاصِرًا




لِلدِّينِ فِي فَخْرٍ وَإِكْبَارِ


وَدَفَعْتَ عَنْ حَوْضِ الْعَقِيدَةِ غَازِيًا




وَحَمَيْتَهُ مِنْ كَيْدِ فُجَّارِ


وَظَلَلْتَ عِنْدَ الْعَادِيَاتِ تَصُونُهُ




وَمَنَعْتَهُ مِنْ بَطْشِ أَشْرَارِ


لَمْ تَخْشَ إِلا اللهَ فَوْقَ مَدِينَةٍ




مَقْهُورَةٍ بِرَصَاصِ جَبَّارِ


أَغْفَتْ عَلَى آلامِهَا مَغْلُوبَةً




وَتَسَرْبَلَتْ بِالْخَوْفِ وَالْعَارِ


وَاسْتَسْلَمَتْ لِلْمَوْتِ رَاضِيَةً بِهِ




وَتَمَدَّدَتْ بِفِرَاشِ غَدَّارِ


جَاءَ الْبِلادَ مُدَجَّجًا بِعَتَادِهِ




فِي جَحْفَلٍ لِلْمَوْتِ جَرَّارِ


وَهُوَ الْجَبَانُ إِذَا الْفَوَارِسُ أَقْبَلَتْ




لِتَبِيعَهُ عَشْرًا بِدِينَارِ


يَا قَائِدَ الأَبْطَالِ عِنْدَ صُمُودِهَا




وَمُبَرَّزًا فِي الْبَحْرِ كَالصَّارِي


أَنْتَ انْتَصَرْتَ عَلَى الْمَنَايَا ظَافِرًا




وَصَبَرْتَ فِي جَلَدٍ وَإِصْرَارِ


حَتَّى ارْتَقَيْتَ إِلَى النُّجُومِ مُحَلِّقًا




أَبَدًا كَشَمْسٍ بَيْنَ أَقْمَارِ


فَكَأَنَّكَ اخْتَرْتَ السَّمَاءَ مَنَازِلاً



بِالْمِسْكِ طَابَتْ فَوْقَ أَنْهَارِ


وَالْجَارُ أَحْمَدُ وَالْمَسِيحُ وَيُوسُفٌ



فِي جَنَّةٍ وَالْجَارُ لِلْجَارِ


هَذَا جَزَاءُ الْعَارِفِينَ لِرَبِّهِمْ




فَاهْنَأْ فَإِنَّكَ عَارِفٌ قَارِي


وَالْمَجْدُ كُلُّ الْمَجْدِ أَنْتَ وَرِيثُهُ




فِي مَنْزِلٍ بِالرَّوْضِ مُخْتَارِ


مَنْ ذَا يَغُضُّ الطَّرْفَ عَنْ عَلامَةٍ




فَهَّامَةٍ بِالْبِشْرِ مَوَّارِ؟


وَانْظُرْ إِلَى آثَارِهِ مُتَأَمِّلاً




سَرًّا يَبُوحُ وَرَاءَ أَسْرَارِ


تَجِدِ الْبُطُولَةَ وَالْفِدَاءَ تَجَمَّعَا




فِي دَوْحَةٍ كَالنُّورِ وَالنَّارِ


كَاللَّيْثِ يَزْأَرُ وَالْعَرِينُ وَرَاءَهُ




وَاللَّيْثُ حَوْلَكَ حَارِثٌ ضَارِي




شِعْرُ : الدُّكْتُور/عِزَّتْ سِرَاج




2013 - 2014 - 2015 - 2016



lvedm hgado phve hgqhvd 2013 2014 2015

 





  رد مع اقتباس
الإعجاب / الشكر
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

مرثية الشيخ حارث الضاري 2013 2014 2015


المواضيع المتشابهه للموضوع: مرثية الشيخ حارث الضاري 2013 2014 2015
الموضوع
عمل سلطه حارة 2013 ، وصفة سهلة لعمل سلطه حارة 2014 ، كيفية عمل سلطه حارة 2014
خلفيات ايفون يارب 2013 - احلى خلفيات يارب ايفونيه 2014
بي سي يارب للبي بي 2013 - اجمل بي سي يارب 2014
بي سي يارب للبي بي 2013 - اجمل بي سي يارب 2014
اقبلني يارب-دمي ودموعي وابتسامتي-الشيخ حازم شومان


الساعة الآن 07:23 PM

الاتصال بنا - دريم كافيه - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By khloool

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

P.F.S. √ 1.1 BY: ! αʟαм ! © 2010

 

RSS - XML - HTML  - sitemap - sitemap2 - sitemap3 - خريطة المواضيع - خريطة الاقسام - nasserseo1 - nasserseo2

 

|
 

 
موقعكم تردد قناة اسماء بنات 2017 رمزيات صور رسائل