,
خَلفْ سَبعْ سنَابِلْ يتَاضدّن الحَرفْ مَع السَّبعِ العُجَافْ ,
فِي منَامِ لِ يُوسفْ بقمِيصٍ مِن استبَرقْ شّقَ غيَاهِبَ يعقُوب .. لِي حرفٌ تسبقُه لعَنة .. ,
,
عَيناكْ فِي المنَامْ تُشبهِ
سَبائِك الغُرّة فِي كُتبِ الغَجر .
حضْرمُوتْ .. عَيطمُوس ..
امرأة ولّدتِ الموتَى
يَومْ فارقَنا الأحيَاءء ..
عَبثتْ فِي شَفاهِك ،
حِينمَا شّبهتهَا بالمِشمشِ الأحمْر ..
عَبثتْ فِي عيّناكِ ..
حينمَا شبهّتهَا بقَصبْ السكّر ..
ولَا زِلنا إلى يومِنا هذَا ..
فِي حبّنا خُلفَاء
أهدَابِكّ غُنوَة ، تُشبِه صيفَنا الأخضَر ..
أتعلمِين ماذا يُهدِي بائعًا لمشَتري .. ؟
رَشوة !
وأنا أهدِيك ستّونْ ألفَ عينَا أكرمهَا لكِ ..
مُختارًا .. راضيًا .. غيرُ مجبر !
واحَاتُ وجهَكِ بسَاتِين .. إذَا ما هجَا شِعرًا ..
وجِيءْ بوجَهكِ .. يُذكَر ..
بِبيتٍ أو حتّى بأبياتٍ ..
تجلّى الله فِي خلقِه .. له فِي خلقِه آياتٍ ..
وفِي حُسنِك .. عليهِ الشعّر أنْ يُهدَر ..
أ شرقيّةٌ أنتِ .. ينُوحْ حمَامُ أسطحُهِم ..
يطِير طليقًا .. بعيدًا حتّى هجرتهمْ ..
ليأتِي حتّى يُهدِيك .. هدِيل حمامٍ يتذّكر ..!
ق1 ق1
أحدْ النصوص القدِيمة اللي كنت أكتبها في الاجازة اللي مضت ..
يوم كنت ب السعودية .. والحين لما رجعت لبلادي فتحت درجي شفت دفتري وكتبت لكم اللي كنت أكتبه ..
رغم انه بوح عاطل .. الا انّه جدير بالذكر :Happy: بالنسبة لي طبعا