على
ضۈء البرق المتقطع....
ۈصۈت الرعد القۈي....
ۈالمطر في تساقط مستمر ليلة الأمس....
ۈفيرۈز بصۈتها العذب مغرده....
إشتعل في داخلي حنيناً....
لإنسانه أحببتها من أعماقي....
ملڪة قلبي ۈڪياني....
لم أنساها أبداً....
رسمت لها صۈره....
من أرۈع الصۈر....
ڪانت صۈرتها على هيئة قطرات مطر....
بل أحلى ۈ أحلى بڪثير من ڪل البشر....
هي غجرية السماء المترفه....
ۈحۈرية الأرض الساحره....
صۈتها ڪــ هدير الماء....
ۈ أنفاسها أعذب من الۈرۈد العطرة ....
ۈ إبتسامتها الله على إبتسامتها....
ڪأنها طفلة لم تتجاۈز الرابعة....
ۈقلبها مملۈء بحنان الأمهات في نبلها....
ڪتبت ليلة الأمس فيها أجمل خۈاطري....
ۈلم أملُ من ترديد إسمها في داخلي....
أحبها ۈ أحبها ۈ مفتۈن أيضاً بها....
ۈمهما قلت ۈ أقۈل لن أصف إعجازها....
لڪنها ۈبالرغم ما أڪتب لها....
لـآ تعلم بمدى إعجابي لها....
ۈلـآ تعلم بأني أحبها ۈمتيم بها....
لڪني متيقن بأن إحساسي هنا....
يصلها....