!~ آخـر 10 مواضيع ~!



العودة   منتديات دريم كافيه > 2014



إضافة رد
مشاركات 0 المشاهدات 13 انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-30-2019, 07:06 PM   #1
عاشقة الجنه
 آلِحآلِة » عاشقة الجنه غير متواجد حالياً
 آنظمآمڪْ » Sep 2012  
 عّضوَيًتِـيً » 1660  
 عّمرٍڪْ »  
 مشآرٍڪْآتِڪْ » 34,853  
 نقآطيً » 74  
 آلِمسّتِوَيً » عاشقة الجنه جديد  
 الجِنْس »
 دِوَلِتِيً »   
الإعجاب بالمشاركات
Thanks (أرسل): 0
Thanks (تلقى): 6
Likes (أرسل): 0
Likes (تلقى): 9
Dislikes (أرسل): 0
Dislikes (تلقى): 0
  »  
 
افتراضي أربعة نصائح مستمدّة من الحضارات القديمة 2013 2014 2015

- - - - - - - www.dream-cafeh.net - - - - - - -

أربعة نصائح مستمدّة من الحضارات القديمة
حصريا على دريم كافيه

2013 - 2014 - 2015 - 2016



بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :- (( أربعة نصائح مستمدّة من الحضارات القديمة للعيش بهدوء وسلام )) يعيش الإنسان مقيّدًا منذ الطفولة بالأعراف والقوانين، التي تلزمه بسلوك معيّن والتي تجعله دائم التفكير، الأمر الذي يمنعه من العيش بهدوء وسلام وحريّة، ويسبّب له الإحباط والشعور بالذنب، أو صعوبات في تكوين علاقات مختلفة. "سيدتي نت"، ينقل لك في السطور الآتية أربع نصائح مقتبسة من حضارة التوليك (إحدى الحضارات الأثريّة القديمة في وسط أميركا)، وهي عبارة عن قواعد سلوكيّة "روحانيّة" عامّة، تساعد على العيش بهدوء وسعادة، وتجعل الإنسان يشعر على نحو أفضل تجاه نفسه والآخرين: ليكن كلامك ملائمًا لا تشوبه شائبة الكلام أداة قويّة وسحريّة، ولكنّه أيضاً سلاح ذو حدّين. والكلام الذي لا تشوبه شائبة ينطوي على العدل والسلام. وحين نتوقف عن التشهير بالآخرين، والكذب، وانتقاد الذات، والحكم على الآخرين، وترويج الشائعات، نتخلّص تمامًا من السموم الانفعاليّة، التي تسمّم عقلنا وأفكارنا وعلاقتنا مع الآخرين، وسوف نشعر بشكل أفضل تجاه أنفسنا وتجاه الآخرين. هكذا تُحدث التغيير • لمدة أسبوع، انتظر وفكّر، وابدأ بالعدّ لغاية الرقم 7 قبل أن تتكلم. إنسَ الإجابات وردود الفعل التلقائيّة، والعبارات الجاهزة للرد: سوف تتّجه نحو التحدّث بكلام أكثر وعيًا وتفكيرًا. • درّب نفسك على عدم الانتقاد بتاتًا: عندما تريد انتقاد شخص آخر توقّف تمامًا، عندئذ سوف تلاحظ ما يريد الطرف الآخر أن يكشف لك عن شخصيتك. وبالنسبة لانتقاد الذات: توقّف عن توجيه كلام قاسٍ لنفسك، مثل:"أنا لا شيء"، و"لن أتمكّن من تحقيق أيّ شيء"ولا توجّه مثل هذا الكلام القاسي إلى الآخرين، مثل: "لن تستطيع أن تفعل ذلك".. مهما يحدث، لا تأخذ الأمر على محمل شخصي نميل عادة إلى أخذ كلّ شيء على عاتقنا. وهذا الاعتقاد يولّد الجراحات والحزن والمعاناة. ولكن يجب أن نعرف أنّنا لسنا السبب في تصرفات وأقوال الآخرين، والتي هي تعبير عن تمثيلهم الشخصيّ للعالم، وليس الواقع فعليًّا. وهذا الاتفاق يسمح لنا بأن نكون أكثر ثقة بأنفسنا وأفعالنا، وسوف تكون معاناتنا من الحزن والألم أقلّ بكثير، في مواجهة الأحكام والملاحظات الشريرة التي توجّه إلينا. هكذا تُحدث التغيير • لنُعِد التفكير في اللحظة التي تمَّ فيها توجيه الانتقادات أو الكلمات غير الملائمة. لنَعُد أثناء ذلك خطوة إلى الوراء ونسأل أنفسنا بهدوء: هل أزعجتنا تلك الكلمات حقيقة، أم إنّها كشفت عن دواخل الشخص الذي قالها. ولو كنت في مكان أفضل صديق لي، ماذا كنت سأقول للمواساة؟ • تعلّم ألّا تنشغل إلّا بشؤونك أنت: قم بتغيير عملك، عد إلى ممارسة الرياضة، أو العزف على البيانو، أو أيّ من الأمور الأخرى التي تستمتع بها. من شأن ذلك أن يجنّبك إعطاء النصائح التي ليست من شأنك، وبالتالي تصبح خائب الرجاء، أو تتألم عندما لا يستمع أحد إلى نصائحك. لا تفترض شيئًا عندما تفترض نوايا الآخرين (وغالباً ما تكون نوايا سلبيّة)، فمن شأن ذلك أن يؤدي إلى سوء التفسير، وسوء الفهم المؤلم، لأنّ تفكيرنا يشوّه الواقع في حقيقة الأمر. وفي الأحوال كافة، من الأفضل طرح الاسئلة والتواصل بشكل واضح، بدلًا من مراكمة الافتراضات المزعجة. والهدف: التوقف عن التفكير السلبيّ، وإبعاد القلق والمخاوف، والحصول على الأمور بوضوح وشفافيّة. هكذا تُحدث التغيير • إعمل قائمة بمواقف وحالات حصلت حديثًا وسببت الإزعاج (أحداث أو سلوكيّات)، والافتراضات وردود الفعل التي نتجت عن ذلك. على سبيل المثال: "الرجل الذي أمامي هزّني وأغلق الباب بعنف في وجهي". الافتراض: "أنّه لا يحترم المرأة إطلاقاً". ردّ فعلي الشخصي: "شعرت بالإهانة". أو "باسكال لم يرد على تحيّتي هذا الصباح". الافتراض: "ربما أنّه غاضب منّي لأمر ما". ردّ فعلي الشخصي: "ينتابني القلق لأنّني ربما جرحت شعوره من دون قصد." وبعدئذ إذا وضعنا هذه الأحداث جانبًا: سبب مشاعرنا هذه، هي افتراضاتنا الخاطئة (الرجل في المثال كان متأخرًا، أو انّ مزاجه كان سيّئًا، وباسكال لم يرد على التحيّة، لأنّه كان منهمكًا في التفكير والتركيز، ولم يسمع تحيّتنا). تمرّن على تفكيك شيفرة التصحيح هذه: نحن لا نرى الأشياء كما هي فعليًّا، وأنّما كما نراها نحن. إفعل أفضل ما بوسعك دائمًا حتى لو كان "أفضل ما بوسعك" مختلفًا بحسب الأيام والأوضاع، إلّا أنّ من الضروري أن تُلزم نفسك بأن تفعل أقصى ما تستطيع في الظروف والأحوال كافة. لكن، لا تستنفد طاقتك، بأن تفعل أكثر ما تستطيع ليكون كلّ شيء بشكل مثالي. هكذا تُحدث التغيير • راجع الأدوار المختلفة (دور الأم، والزوج، والموظف، والمتطوع، وغيرها من الأدوار)، وذلك بهدف تحسين الوضع، بحيث لا تستنفد جميع طاقتك. • حلّل حاجتك لأن تكون مثاليًّا بعمق ودقّة: من أين يأتي هذا؟ وكيف يمكن تهدئته؟ • استبدل عبارة "يجب عليّ أن" بعبارة "يمكنني أن" وهذه العبارة الأخيرة تخفف الضغوط بشكل كبير. منقول للفائدة. §§§§§§§§§§§§§§§§ [/size][/center]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-

(( أربعة نصائح مستمدّة من الحضارات القديمة للعيش بهدوء وسلام ))


يعيش الإنسان مقيّدًا منذ الطفولة بالأعراف والقوانين، التي تلزمه بسلوك معيّن والتي تجعله دائم التفكير، الأمر الذي يمنعه من العيش بهدوء وسلام وحريّة، ويسبّب له الإحباط والشعور بالذنب، أو صعوبات في تكوين علاقات مختلفة.
"سيدتي نت"، ينقل لك في السطور الآتية أربع نصائح مقتبسة من حضارة التوليك (إحدى الحضارات الأثريّة القديمة في وسط أميركا)، وهي عبارة عن قواعد سلوكيّة "روحانيّة" عامّة، تساعد على العيش بهدوء وسعادة، وتجعل الإنسان يشعر على نحو أفضل تجاه نفسه والآخرين:

ليكن كلامك ملائمًا لا تشوبه شائبة
الكلام أداة قويّة وسحريّة، ولكنّه أيضاً سلاح ذو حدّين. والكلام الذي لا تشوبه شائبة ينطوي على العدل والسلام. وحين نتوقف عن التشهير بالآخرين، والكذب، وانتقاد الذات، والحكم على الآخرين، وترويج الشائعات، نتخلّص تمامًا من السموم الانفعاليّة، التي تسمّم عقلنا وأفكارنا وعلاقتنا مع الآخرين، وسوف نشعر بشكل أفضل تجاه أنفسنا وتجاه الآخرين.

هكذا تُحدث التغيير
• لمدة أسبوع، انتظر وفكّر، وابدأ بالعدّ لغاية الرقم 7 قبل أن تتكلم. إنسَ الإجابات وردود الفعل التلقائيّة، والعبارات الجاهزة للرد:
سوف تتّجه نحو التحدّث بكلام أكثر وعيًا وتفكيرًا.
• درّب نفسك على عدم الانتقاد بتاتًا: عندما تريد انتقاد شخص آخر توقّف تمامًا، عندئذ سوف تلاحظ ما يريد الطرف الآخر أن يكشف لك عن شخصيتك. وبالنسبة لانتقاد الذات:
توقّف عن توجيه كلام قاسٍ لنفسك، مثل:"أنا لا شيء"، و"لن أتمكّن من تحقيق أيّ شيء"ولا توجّه مثل هذا الكلام القاسي إلى الآخرين، مثل:
"لن تستطيع أن تفعل ذلك"..


مهما يحدث، لا تأخذ الأمر على محمل شخصي
نميل عادة إلى أخذ كلّ شيء على عاتقنا. وهذا الاعتقاد يولّد الجراحات والحزن والمعاناة. ولكن يجب أن نعرف أنّنا لسنا السبب في تصرفات وأقوال الآخرين، والتي هي تعبير عن تمثيلهم الشخصيّ للعالم، وليس الواقع فعليًّا. وهذا الاتفاق يسمح لنا بأن نكون أكثر ثقة بأنفسنا وأفعالنا، وسوف تكون معاناتنا من الحزن والألم أقلّ بكثير، في مواجهة الأحكام والملاحظات الشريرة التي توجّه إلينا.

هكذا تُحدث التغيير
• لنُعِد التفكير في اللحظة التي تمَّ فيها توجيه الانتقادات أو الكلمات غير الملائمة. لنَعُد أثناء ذلك خطوة إلى الوراء ونسأل أنفسنا بهدوء:
هل أزعجتنا تلك الكلمات حقيقة، أم إنّها كشفت عن دواخل الشخص الذي قالها. ولو كنت في مكان أفضل صديق لي، ماذا كنت سأقول للمواساة؟
• تعلّم ألّا تنشغل إلّا بشؤونك أنت: قم بتغيير عملك، عد إلى ممارسة الرياضة، أو العزف على البيانو، أو أيّ من الأمور الأخرى التي تستمتع بها. من شأن ذلك أن يجنّبك إعطاء النصائح التي ليست من شأنك، وبالتالي تصبح خائب الرجاء، أو تتألم عندما لا يستمع أحد إلى نصائحك.


لا تفترض شيئًا
عندما تفترض نوايا الآخرين (وغالباً ما تكون نوايا سلبيّة)، فمن شأن ذلك أن يؤدي إلى سوء التفسير، وسوء الفهم المؤلم، لأنّ تفكيرنا يشوّه الواقع في حقيقة الأمر. وفي الأحوال كافة، من الأفضل طرح الاسئلة والتواصل بشكل واضح، بدلًا من مراكمة الافتراضات المزعجة. والهدف: التوقف عن التفكير السلبيّ، وإبعاد القلق والمخاوف، والحصول على الأمور بوضوح وشفافيّة.

هكذا تُحدث التغيير
• إعمل قائمة بمواقف وحالات حصلت حديثًا وسببت الإزعاج (أحداث أو سلوكيّات)، والافتراضات وردود الفعل التي نتجت عن ذلك. على سبيل المثال:
"الرجل الذي أمامي هزّني وأغلق الباب بعنف في وجهي". الافتراض: "أنّه لا يحترم المرأة إطلاقاً". ردّ فعلي الشخصي: "شعرت بالإهانة". أو "باسكال لم يرد على تحيّتي هذا الصباح". الافتراض:

"ربما أنّه غاضب منّي لأمر ما". ردّ فعلي الشخصي: "ينتابني القلق لأنّني ربما جرحت شعوره من دون قصد." وبعدئذ إذا وضعنا هذه الأحداث جانبًا: سبب مشاعرنا هذه، هي افتراضاتنا الخاطئة (الرجل في المثال كان متأخرًا، أو انّ مزاجه كان سيّئًا، وباسكال لم يرد على التحيّة، لأنّه كان منهمكًا في التفكير والتركيز، ولم يسمع تحيّتنا). تمرّن على تفكيك شيفرة التصحيح هذه: نحن لا نرى الأشياء كما هي فعليًّا، وأنّما كما نراها نحن.


إفعل أفضل ما بوسعك دائمًا
حتى لو كان "أفضل ما بوسعك" مختلفًا بحسب الأيام والأوضاع، إلّا أنّ من الضروري أن تُلزم نفسك بأن تفعل أقصى ما تستطيع في الظروف والأحوال كافة. لكن، لا تستنفد طاقتك، بأن تفعل أكثر ما تستطيع ليكون كلّ شيء بشكل مثالي.

هكذا تُحدث التغيير
• راجع الأدوار المختلفة (دور الأم، والزوج، والموظف، والمتطوع، وغيرها من الأدوار)، وذلك بهدف تحسين الوضع، بحيث لا تستنفد جميع طاقتك.
• حلّل حاجتك لأن تكون مثاليًّا بعمق ودقّة: من أين يأتي هذا؟ وكيف يمكن تهدئته؟
• استبدل عبارة "يجب عليّ أن" بعبارة "يمكنني أن" وهذه العبارة الأخيرة تخفف الضغوط بشكل كبير.

منقول للفائدة.
§§§§§§§§§§§§§§§§
[/size][/center]




2013 - 2014 - 2015 - 2016



Hvfum kwhzp lsjl]~m lk hgpqhvhj hgr]dlm 2013 2014 2015

 





  رد مع اقتباس
الإعجاب / الشكر
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

أربعة نصائح مستمدّة من الحضارات القديمة 2013 2014 2015


المواضيع المتشابهه للموضوع: أربعة نصائح مستمدّة من الحضارات القديمة 2013 2014 2015
الموضوع
أربعة ...أربعة ..من كلمــــات ابن القيم الرائعة 2013 2014 2015
حولي تنورتك القديمة الى فستان جديد ايه رأيك تستفيدي من تورتك القديمة 2013 2014 2015
طرق استغلال الاشياء القديمة بالصور,لاترمى اشيائك القديمة واعيدى استغلالها 2013 2014 2015
نصائح للعروس| أربعة نصائح لتختاري قصة ولون الشعر المناسب 2013 2014 2015
أربعة أخطاء فادحة وقع بها أكبر أربعة رواد أعمال في العالم -_-


الساعة الآن 03:00 AM

الاتصال بنا - دريم كافيه - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By khloool

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

P.F.S. √ 1.1 BY: ! αʟαм ! © 2010

 

RSS - XML - HTML  - sitemap - sitemap2 - sitemap3 - خريطة المواضيع - خريطة الاقسام - nasserseo1 - nasserseo2

 

|
 

 
موقعكم تردد قناة اسماء بنات 2017 رمزيات صور رسائل