هنا سا انزف إليكم بعض الكلماتي التي
احملها لك على وسادة حمراء مزينة بالورد الأحمر ة الأصفر
أكتب عليها هذيان بيتي وبين الزمن
وحكاياتي التي لا تنتهي ابدا مع الالم والامل
سرقنا الوقت سرقتنا الحياة, نسيّت وربما أشياء كثيرة تذكرك بي في لحظة نسيان ,
ولكن إن كان كل شيء في حياتي يعيش على ذكراك ماذا أفعل حينها ...!
لن أسل نفسي إن كنت جديراً بالحب أم لا .. لأن الحب لا يعنى بالكم ولا بالكيف هو
مجرد شعور فقط يجذبني نحوّك كما جذب هذا لتِلك والعكس ..
شعوري يائِس جداً , فلا تلمني ولا تلم أحداً فقط أرضَ بالقدر ..
وأنا راضيةً بِه ولكن شيء يجبرني على الكتابة فقط هو حبّي ووفائي فقط
ماني من اللي لا مشى
الدهر ينساك
ولاني من اللي عاشروك
لمصالح
ولاني من اللي لا بغى
شي حياك
أنا
من اللي يعزونك لذاتك
ولا خانتك دنياك والوقت
جافاك
تلقاني صديق صادق
عند
تدري واش صحى غيابك؟
جرح نايم من سنين ما ربحت وما فرحت جرحى فينى
يستهين غيبتك كانت خسارة افهم التعبير زين
من ترك قلبك دياره وجهك جدرانك حزين دمعتى تملى
عيونى عين تسال فينى عين تبكى فينى ا و
بدونى وضعت بين الدمعتين .
وين ايامك يا غايب قلبى يسال يقول وين يا بعد كل الحبايب
شوف واش سوى الحنين نمت وفي حلمى
لقيتك وقمت اردد كلمتين لا تغيب اكثر فديتك نامت افراح
السنين تدرى واش صحى غيابك جرح نايم
من سنين ما ربحت ولا فرحت جرح فينى يستفيز......