!~ آخـر 10 مواضيع ~!



العودة   منتديات دريم كافيه > 2014



إضافة رد
مشاركات 0 المشاهدات 75 انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-02-2017, 07:39 AM   #1
عاشقة الجنه
 آلِحآلِة » عاشقة الجنه غير متواجد حالياً
 آنظمآمڪْ » Sep 2012  
 عّضوَيًتِـيً » 1660  
 عّمرٍڪْ »  
 مشآرٍڪْآتِڪْ » 34,853  
 نقآطيً » 74  
 آلِمسّتِوَيً » عاشقة الجنه جديد  
 الجِنْس »
 دِوَلِتِيً »   
الإعجاب بالمشاركات
Thanks (أرسل): 0
Thanks (تلقى): 6
Likes (أرسل): 0
Likes (تلقى): 9
Dislikes (أرسل): 0
Dislikes (تلقى): 0
  »  
 
افتراضي ما بعد الأُصول 2013 2014 2015

- - - - - - - www.dream-cafeh.net - - - - - - -

ما بعد الأُصول
حصريا على دريم كافيه

2013 - 2014 - 2015 - 2016



سلسلةمناهج الوصول إلى استخراج الأحكاممن القرآن ومن صحيح سنة الرسول عليه السلامما بعد الأُصول تأليفدكتور كامل محمد محمدالمقدمةالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي قال فى كتابه {وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ} [القمر: 17] و الْحَمْدُ لِلَّهِ الذى نزل الينا الكتاب تبيانا لكل شيئ، يقول تعالى: {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ } [النحل: 89]وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله أرسله الله ليبين ما نزل الينا وليبين لنا الذى نختلف فيه فقال تعالى {وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ } [النحل: 44] وقال تعالى: {وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ} [النحل: 64]، وصلى وسلّم وبارك عليه وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه إلى يوم الدين .أما بعديقول تعالى: {فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ} [النساء: 59] ويقول تعالى: {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ} [النور: 63]فماذا بعد استقرار أصول الفقه، وقد أبلى فى جمعه وتأصيله جمع غفير من العلماء جزاهم ربى كل خير غلى ما قدموا وأحسنوا.أقول ماذا بعد ذلك؟إذا نظرنا لأمر ربنا سبحانه وتعالى: "فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ" وتحذير ربى سبحانه وتعالى: "فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ" علمنا أنه مازال على العلماء كفرض العين، وعلى المسلمين قاطبة كفرض الكفاية، الكثير والكثير.فبأصول الفقه كانت شرائع الاسلام وبأصول الفقه وجدت بعض الإختلافات؛ فيجب علينا أن نَرُدَ جميع الإختلافات إلى الله والرسول إن كنا مؤمنين "إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ" وإلا كنا عصاة لهذا الامر!إن الرد إلى الله والرسول عليه السلام يعنى تكاتف العلماء لوضع برامج جديدة مستمدة من القرآن والسنة تضمن لنا عدم الإختلاف كما أمرنا ووعدنا ربنا سبحانه وتعالى؛ إننا إن اتبعنا قواعد أصول الفقه سوف نختلف مرة أخرى!يقول الله سبحانه وتعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} [إبراهيم: 4] يقول الشاطبى رحمه الله:"... إن لسان العرب يعدم فيه النص أو يندر فالنص إنما يكون نصاً إذا سلم عن احتمالات عشرة وهذا نادر أو معدوم......فإذا ورد دليل من القرآن أو السنة فالاحتمالات دائرة به؛ وما فيه احتمالات لا يكون نصاً على اصطلاح المتأخرين....." [الموافقات (5/ 341)] إن الأوامر والنواهي والإخبارات ليست في الأكثر نصوصاً لا تحتمل غير ما قصد بها فالرسول عليه السلام أُرْسِلَ إلينا بنص القرآن ليبين لنا أحكام ربنا سبحانه وتعالى وما القصود من تلك النصوص، وأيضاً للغة العربية أساليب شتى ومعانٍ كثيرة، فأى الأساليب نتبع وكيف نفهم تلك النصوص بطريقة تزيل الاختلاف؟هذا ما أردتُ التنبيه إليه والدعوة إليه؛ نغوص فى أعماق السنن نجتهد ونبحث عن السبل التى بَيَّنَها لنا رسولنا حتى نتفق على طريق واحد لاستخراج الأحكام من القرآن وصحيح السنة، فنرضى ربنا جل وعلا ونطيع أوامره سبحانه.
سلسلة
مناهج الوصول إلى استخراج الأحكام
من القرآن ومن صحيح سنة الرسول عليه السلام
ما بعد الأُصول
تأليف
دكتور كامل محمد محمد
المقدمة
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي قال فى كتابه {وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ} [القمر: 17] و الْحَمْدُ لِلَّهِ الذى نزل الينا الكتاب تبيانا لكل شيئ، يقول تعالى: {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ } [النحل: 89]
وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله أرسله الله ليبين ما نزل الينا وليبين لنا الذى نختلف فيه فقال تعالى {وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ } [النحل: 44] وقال تعالى: {وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ} [النحل: 64]، وصلى وسلّم وبارك عليه وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه إلى يوم الدين .
أما بعد
يقول تعالى: {فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ} [النساء: 59] ويقول تعالى: {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ} [النور: 63]
فماذا بعد استقرار أصول الفقه، وقد أبلى فى جمعه وتأصيله جمع غفير من العلماء جزاهم ربى كل خير غلى ما قدموا وأحسنوا.
أقول ماذا بعد ذلك؟
إذا نظرنا لأمر ربنا سبحانه وتعالى: "فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ" وتحذير ربى سبحانه وتعالى: "فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ" علمنا أنه مازال على العلماء كفرض العين، وعلى المسلمين قاطبة كفرض الكفاية، الكثير والكثير.
فبأصول الفقه كانت شرائع الاسلام وبأصول الفقه وجدت بعض الإختلافات؛ فيجب علينا أن نَرُدَ جميع الإختلافات إلى الله والرسول إن كنا مؤمنين "إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ" وإلا كنا عصاة لهذا الامر!
إن الرد إلى الله والرسول عليه السلام يعنى تكاتف العلماء لوضع برامج جديدة مستمدة من القرآن والسنة تضمن لنا عدم الإختلاف كما أمرنا ووعدنا ربنا سبحانه وتعالى؛ إننا إن اتبعنا قواعد أصول الفقه سوف نختلف مرة أخرى!
يقول الله سبحانه وتعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} [إبراهيم: 4] يقول الشاطبى رحمه الله:"... إن لسان العرب يعدم فيه النص أو يندر فالنص إنما يكون نصاً إذا سلم عن احتمالات عشرة وهذا نادر أو معدوم......فإذا ورد دليل من القرآن أو السنة فالاحتمالات دائرة به؛ وما فيه احتمالات لا يكون نصاً على اصطلاح المتأخرين....." [الموافقات (5/ 341)]
إن الأوامر والنواهي والإخبارات ليست في الأكثر نصوصاً لا تحتمل غير ما قصد بها
فالرسول عليه السلام أُرْسِلَ إلينا بنص القرآن ليبين لنا أحكام ربنا سبحانه وتعالى وما القصود من تلك النصوص، وأيضاً للغة العربية أساليب شتى ومعانٍ كثيرة، فأى الأساليب نتبع وكيف نفهم تلك النصوص بطريقة تزيل الاختلاف؟
هذا ما أردتُ التنبيه إليه والدعوة إليه؛ نغوص فى أعماق السنن نجتهد ونبحث عن السبل التى بَيَّنَها لنا رسولنا حتى نتفق على طريق واحد لاستخراج الأحكام من القرآن وصحيح السنة، فنرضى ربنا جل وعلا ونطيع أوامره سبحانه.






2013 - 2014 - 2015 - 2016



lh fu] hgHEw,g 2013 2014 2015

 





  رد مع اقتباس
الإعجاب / الشكر
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

ما بعد الأُصول 2013 2014 2015


المواضيع المتشابهه للموضوع: ما بعد الأُصول 2013 2014 2015
الموضوع
لدارسى أصول الفقه قضايا فى الأُصول 2013 2014 2015


الساعة الآن 07:40 AM

الاتصال بنا - دريم كافيه - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By khloool

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

P.F.S. √ 1.1 BY: ! αʟαм ! © 2010

 

RSS - XML - HTML  - sitemap - sitemap2 - sitemap3 - خريطة المواضيع - خريطة الاقسام - nasserseo1 - nasserseo2

 

|
 

 
موقعكم تردد قناة اسماء بنات 2017 رمزيات صور رسائل