يورو 2016.. نسخة باهتة وكريستيانو رونالدو أبرز الفائزين 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
يورو 2016.. نسخة باهتة وكريستيانو رونالدو أبرز الفائزين
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
بفضل قدرتها على تجاوز الصعاب، توجت البرتغال بكأس أمم أوروبا في نسخة باهتة منها لم تشهد مباريات ممتعة سوى عدد لا يتجاوز أصابع اليد الواحدة، وهزيمة موجعة للفرنسيين أصحاب الأرض الذين كانت كل الرياح مواتية لأشرعة سفنهم.خاضت فرنسا النهائي بصفوف متكاملة وبأسماء لامعة مثل أنطوان جريزمان وديميتري باييه وبول بوجبا، بينما فقدت البرتغال أهم أسلحتها على الإطلاق؛ كريستيانو رونالدو صاروخ ماديرا، وظن الجميع أن رفع الـ(بلوز) للكأس الأوروبية ليس سوى مسألة وقت.لكن الرياح أتت بما لا تشتهيه السفن الفرنسية على الإطلاق، فقد تقمص اللاعب البديل إيدير دور المنقذ للأسطول البرتغالي المتخبط المحبط بهدف قاتل في الوقت الإضافي، ليوجه الدفة البرتغالية نحو منصة التتويج في لحظة ملحمية.لم تقدم فرنسا ذلك الأداء المبهر في يورو 2016، لم تقدم سوى روح قتالية أمام أيسلندا في ربع النهائي، وشوطا ثانيا جيدا أمام ألمانيا في نصف النهائي.لكن تألق أنطوان جريزمان هداف البطولة بستة أهداف كان ما أضفى بريقا أخاذا على (الديوك)، رغم أن نجم مهاجم أتلتيكو مدريد الإسباني انطفأ بغتة في اللحظة الأهم ليخسر ثاني نهائي له في شهرين بعد السقوط في نهائي دوري الأبطال الأوروبي. وتنطبق نفس حالة الخسوف هذه على بول بوجبا الذي كان الحاضر الغائب في يورو 2016.أثير الجدل حول نظام البطولة واعتبار أن 24 فريقا عدد مبالغ فيه، لكن الإخفاق كان من نصيب المنتخبات الكبرى وليس الصغرى، فقد فشلت إسبانيا وإنجلترا وبلجيكا وليس ألبانيا وأيسلندا وويلز.وتعد هذه النسخة من البطولة فرصة مثالية للتأمل، لأنه حتى ألمانيا بطلة العالم ودعت البطولة القارية الأوروبية تلعق جراحها.الأمر لا يتعلق بالنتائج فبلوغ نصف النهائي لا يعد فشلا، ولا أن فريق المدرب يواخيم لوف قدم أداء سيئا، لكنه فوق كل شيء كان يفتقر لهويته التي أبرزها خلال المونديال.يتبع
بفضل قدرتها على تجاوز الصعاب، توجت البرتغال بكأس أمم أوروبا في نسخة باهتة منها لم تشهد مباريات ممتعة سوى عدد لا يتجاوز أصابع اليد الواحدة، وهزيمة موجعة للفرنسيين أصحاب الأرض الذين كانت كل الرياح مواتية لأشرعة سفنهم.
خاضت فرنسا النهائي بصفوف متكاملة وبأسماء لامعة مثل أنطوان جريزمان وديميتري باييه وبول بوجبا، بينما فقدت البرتغال أهم أسلحتها على الإطلاق؛ كريستيانو رونالدو صاروخ ماديرا، وظن الجميع أن رفع الـ(بلوز) للكأس الأوروبية ليس سوى مسألة وقت.
لكن الرياح أتت بما لا تشتهيه السفن الفرنسية على الإطلاق، فقد تقمص اللاعب البديل إيدير دور المنقذ للأسطول البرتغالي المتخبط المحبط بهدف قاتل في الوقت الإضافي، ليوجه الدفة البرتغالية نحو منصة التتويج في لحظة ملحمية.
لم تقدم فرنسا ذلك الأداء المبهر في يورو 2016، لم تقدم سوى روح قتالية أمام أيسلندا في ربع النهائي، وشوطا ثانيا جيدا أمام ألمانيا في نصف النهائي.
لكن تألق أنطوان جريزمان هداف البطولة بستة أهداف كان ما أضفى بريقا أخاذا على (الديوك)، رغم أن نجم مهاجم أتلتيكو مدريد الإسباني انطفأ بغتة في اللحظة الأهم ليخسر ثاني نهائي له في شهرين بعد السقوط في نهائي دوري الأبطال الأوروبي. وتنطبق نفس حالة الخسوف هذه على بول بوجبا الذي كان الحاضر الغائب في يورو 2016.
أثير الجدل حول نظام البطولة واعتبار أن 24 فريقا عدد مبالغ فيه، لكن الإخفاق كان من نصيب المنتخبات الكبرى وليس الصغرى، فقد فشلت إسبانيا وإنجلترا وبلجيكا وليس ألبانيا وأيسلندا وويلز.
وتعد هذه النسخة من البطولة فرصة مثالية للتأمل، لأنه حتى ألمانيا بطلة العالم ودعت البطولة القارية الأوروبية تلعق جراحها.
الأمر لا يتعلق بالنتائج فبلوغ نصف النهائي لا يعد فشلا، ولا أن فريق المدرب يواخيم لوف قدم أداء سيئا، لكنه فوق كل شيء كان يفتقر لهويته التي أبرزها خلال المونديال.
يتبع
2013 - 2014 - 2015 - 2016
d,v, 2016>> ksom fhijm ,;vdsjdhk, v,khg], Hfv. hgthz.dk 2013 2014 2015
|