الشباب يستضيف 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
الشباب يستضيف
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
تختتم مساء اليوم مباريات الأسبوع 18 من دوري الخليج العربي، بإقامة مباراتين، حيث يلتقي بني ياس مع الإمارات في الشامخة، بينما يشهد «استاد مكتوم بن راشد» مواجهة الشباب مع الجزيرة. وسيحاول فريق بني ياس الحفاظ على سجله خالياً من الهزائم للأسبوع السابع على التوالي حين يستضيف مساء اليوم ضيفه الإمارات. تحسنت نتائج بني ياس في الأسابيع الأخيرة، ليحقق فوزين متتاليين على كل من الفجيرة والشباب، مما ساعده على التقدم إلى المركز السادس في جدول الترتيب. ويفتقد بني ياس اليوم خدمات الحارس المتميز عادل أبو بكر والمدافع محمد جابر للإيقاف، والأسترالي ميليغان المصاب، مما سيضع مسؤولية كبرى على المدرب غارسيا من أجل تأمين البدلاء، خاصة في ظل النقص العددي على مستوى المدافعين الذي يعاني منه الفريق السماوي. ويعتمد المدرب الإسباني على فعالية الأرجنتيني لاريفي وصيف هدافي المسابقة، بينما قد يزج بالجزائري بلفوضيل من أجل زيادة فعالية الفريق تهديفياً، إلى جانب تواجد بندر محمد الذي غاب عن مباراة الشباب للإيقاف. أما الإمارات المتوهج في آخر مرحلتين، بعدما حقق 6 نقاط كاملة، عقب 8 جولات من المرارة، فسيعول مرة جديدة على تألق الحارس علي صقر الذي تكفل بصد ركلتي جزاء أمام الفجيرة، إلى جانب تواجد الثلاثي الهجومي بقيادة العداء السنغالي ديالو صاحب الثنائية في مرمى الذئاب، ومعه جمال إبراهيم وهولمان، بينما سيؤدي رينان غارسيا دوره كقائد للوسط، على أن يفتقد خط الدفاع خدمات المخضرم حيدر ألو علي بسبب الإيقاف، مما قد يجبر المدرب كاميلي على الاعتماد على محمود حسن في الجانب الأيمن أو الزج بسامي عنبر، مع إمكانية الحفاظ على تواجد هادف سيف أساسياً في محور الدفاع. وستكون مباراة الشباب سابع الترتيب العام (23 نقطة)، وضيفه الجزيرة التاسع (19 نقطة)، كلقاء للتحدي بين الفريقين بعد مشاركتهما الثلاثاء الماضي في الدور التمهيدي من دوري أبطال آسيا. وفشل الشباب في التأهل إلى دور المجموعات عقب الخسارة أمام مضيفه بونيودكور الأوزبكي بهدفين دون مقابل، بينما تأهل الجزيرة على حساب السد القطري. وبات الشباب «لغزاً» بالنسبة إلى جماهيره التي تتابع الفريق، وهو يعيش حالة من الانحدار والتقهقر في الأسابيع الأخيرة، وتحديداً منذ رحيل الهداف البرازيلي جو، ليمنى الفريق بثلاث هزائم متتالية دون أن يتمكن من التسجيل ولو لهدف وحيد. ويعاني الشبابيون اليوم من غياب الثنائي لوفانور وفيلانويفا بسبب الإيقاف، مما سيزيد من حجم الصعوبات التي تواجه المدرب البرازيلي كايو جونيور الذي باتت تحوم حوله الكثير من علامات الشك. ويحتاج المدرب إلى إيجاد التوليفة التي تساعد الفريق على النهوض من كبوة الهزائم، خاصة أن أي هزيمة جديدة قد تدفع به للدخول في دائرة المهددين بالدخول في لعبة البقاء مع الكبار. ويعاني الشباب كثيراً منذ بداية الموسم على المستوى الهجومي، حيث لم يعرف الفريق التسجيل سوى 20 مرة، ليكون ثاني أضعف خط هجوم إلى جانب الظفرة، ولا يتأخر عنهما سوى الشعب الأخير، وهو ما زاد الغضب الجماهيري، لذلك فإن الفوز اليوم كفيل بإغلاق الكثير من الأبواب أمام العاصفة والريح القوية. أما الجزيرة، فسيلعب المباراة بروح معنوية عالية، بعدما نفض عنه غبار سوء النتائج، بالفوز الكبير على دبا الفجيرة بخماسية، ومن ثم تجاوز السد القطري في دوري أبطال آسيا. ويعول الفريق على فعالية الهداف علي مبخوت الذي سجل هاتريك في مرمى دبا، إلى جانب تألق الترينيدادي جونز الذي باتت له بصمة في كل مباراة، بعدما سجل بدوره في شباك دبا والسد. ويحتاج المدرب الهولندي تين كات إلى إبراز قدرات الفريق الدفاعية، بعدما اطمأن على فاعلية الفريق الهجومية، مما قد يعبد له الطريق نحو الخروج من دوامة الخطر التي يعاني منها، وإن باتت ملامح التحسن واضحة المعالم على الفريق الذي لم يعد يحتاج سوى التخلص من بعض الهفوات والأخطاء الفردية التي ترتكب من قبل بعض المدافعين.
تختتم مساء اليوم مباريات الأسبوع 18 من دوري الخليج العربي، بإقامة مباراتين، حيث يلتقي بني ياس مع الإمارات في الشامخة، بينما يشهد «استاد مكتوم بن راشد» مواجهة الشباب مع الجزيرة.
وسيحاول فريق بني ياس الحفاظ على سجله خالياً من الهزائم للأسبوع السابع على التوالي حين يستضيف مساء اليوم ضيفه الإمارات.
تحسنت نتائج بني ياس في الأسابيع الأخيرة، ليحقق فوزين متتاليين على كل من الفجيرة والشباب، مما ساعده على التقدم إلى المركز السادس في جدول الترتيب.
ويفتقد بني ياس اليوم خدمات الحارس المتميز عادل أبو بكر والمدافع محمد جابر للإيقاف، والأسترالي ميليغان المصاب، مما سيضع مسؤولية كبرى على المدرب غارسيا من أجل تأمين البدلاء، خاصة في ظل النقص العددي على مستوى المدافعين الذي يعاني منه الفريق السماوي.
ويعتمد المدرب الإسباني على فعالية الأرجنتيني لاريفي وصيف هدافي المسابقة، بينما قد يزج بالجزائري بلفوضيل من أجل زيادة فعالية الفريق تهديفياً، إلى جانب تواجد بندر محمد الذي غاب عن مباراة الشباب للإيقاف.
أما الإمارات المتوهج في آخر مرحلتين، بعدما حقق 6 نقاط كاملة، عقب 8 جولات من المرارة، فسيعول مرة جديدة على تألق الحارس علي صقر الذي تكفل بصد ركلتي جزاء أمام الفجيرة، إلى جانب تواجد الثلاثي الهجومي بقيادة العداء السنغالي ديالو صاحب الثنائية في مرمى الذئاب، ومعه جمال إبراهيم وهولمان، بينما سيؤدي رينان غارسيا دوره كقائد للوسط، على أن يفتقد خط الدفاع خدمات المخضرم حيدر ألو علي بسبب الإيقاف، مما قد يجبر المدرب كاميلي على الاعتماد على محمود حسن في الجانب الأيمن أو الزج بسامي عنبر، مع إمكانية الحفاظ على تواجد هادف سيف أساسياً في محور الدفاع.
وستكون مباراة الشباب سابع الترتيب العام (23 نقطة)، وضيفه الجزيرة التاسع (19 نقطة)، كلقاء للتحدي بين الفريقين بعد مشاركتهما الثلاثاء الماضي في الدور التمهيدي من دوري أبطال آسيا.
وفشل الشباب في التأهل إلى دور المجموعات عقب الخسارة أمام مضيفه بونيودكور الأوزبكي بهدفين دون مقابل، بينما تأهل الجزيرة على حساب السد القطري.
وبات الشباب «لغزاً» بالنسبة إلى جماهيره التي تتابع الفريق، وهو يعيش حالة من الانحدار والتقهقر في الأسابيع الأخيرة، وتحديداً منذ رحيل الهداف البرازيلي جو، ليمنى الفريق بثلاث هزائم متتالية دون أن يتمكن من التسجيل ولو لهدف وحيد.
ويعاني الشبابيون اليوم من غياب الثنائي لوفانور وفيلانويفا بسبب الإيقاف، مما سيزيد من حجم الصعوبات التي تواجه المدرب البرازيلي كايو جونيور الذي باتت تحوم حوله الكثير من علامات الشك.
ويحتاج المدرب إلى إيجاد التوليفة التي تساعد الفريق على النهوض من كبوة الهزائم، خاصة أن أي هزيمة جديدة قد تدفع به للدخول في دائرة المهددين بالدخول في لعبة البقاء مع الكبار.
ويعاني الشباب كثيراً منذ بداية الموسم على المستوى الهجومي، حيث لم يعرف الفريق التسجيل سوى 20 مرة، ليكون ثاني أضعف خط هجوم إلى جانب الظفرة، ولا يتأخر عنهما سوى الشعب الأخير، وهو ما زاد الغضب الجماهيري، لذلك فإن الفوز اليوم كفيل بإغلاق الكثير من الأبواب أمام العاصفة والريح القوية.
أما الجزيرة، فسيلعب المباراة بروح معنوية عالية، بعدما نفض عنه غبار سوء النتائج، بالفوز الكبير على دبا الفجيرة بخماسية، ومن ثم تجاوز السد القطري في دوري أبطال آسيا.
ويعول الفريق على فعالية الهداف علي مبخوت الذي سجل هاتريك في مرمى دبا، إلى جانب تألق الترينيدادي جونز الذي باتت له بصمة في كل مباراة، بعدما سجل بدوره في شباك دبا والسد.
ويحتاج المدرب الهولندي تين كات إلى إبراز قدرات الفريق الدفاعية، بعدما اطمأن على فاعلية الفريق الهجومية، مما قد يعبد له الطريق نحو الخروج من دوامة الخطر التي يعاني منها، وإن باتت ملامح التحسن واضحة المعالم على الفريق الذي لم يعد يحتاج سوى التخلص من بعض الهفوات والأخطاء الفردية التي ترتكب من قبل بعض المدافعين.
2013 - 2014 - 2015 - 2016
hgafhf dsjqdt 2013 2014 2015
|
02-14-2016, 04:36 PM
شكر
اعجاب
العرض المتطور
