عجمان يتطلع إلى 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
عجمان يتطلع إلى
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
يبحث عجمان عن الفوز السادس في بطولة كأس الاتحاد عندما يحل ضيفاً على رأس الخيمة في الساعة الرابعة و40 دقيقة من مساء اليوم، ويستضيف الذيد فريق العروبة في التوقيت نفسه في لقاء متكافئ يتطلع كل طرف إلى تضميد جراحه من خلاله. ويلتقي غداً الخليج مع حتا، ويواجه اتحاد كلباء فريق دبا الحصن، ويغيب دبي عن الجولة ويتواجد حالياً في السعودية، حيث يقيم معسكراً إعدادياً هناك، ويأمل سماع أخبار سارة من إمارة رأس الخيمة في لقاء عجمان والفريق الخيماوي. ويأمل رأس الخيمة تفجير مفاجأة من العيار الثقيل بالفوز على ضيفه عجمان، وتلقى الخيماوي هزيمة في الجولة الماضية أمام الخليج بهدفين نظيفين أبقته في نقاطه الأربع بالمركز السابع، ويتطلع إلى إلحاق الخسارة بالمتصدر والفريق الذي لم يتعثر منذ انطلاق البطولة وحتى الآن حاصلاً على العلامة الكاملة، ويبحث الخيماوي عن تلميع صورته والاستعداد للدوري وليس لديه أمل في المنافسة على لقب البطولة، ويغيب عنه اليوم محمد عبدالرحمن لاعب خط الهجوم ويتوقع استمرارغياب البرازيلي ماركوس. وستكون مهمة المضيف الخيماوي صعبة للغاية في مواجهة عجمان أفضل فريق في البطولة، لكن المباراة فرصة للاعبي رأس الخيمة ليظهروا قدراتهم ويعلنوا عن أنفسهم أمام الفريق المرشح للقب والصعود. أما عجمان فيريد الوصول إلى 18 نقطة والفوز في ست مباريات متتالية، ويبدو «البرتقالي» مرشحاً للانتصار على مضيفه عطفاً على مستويات الفريقين وخبرة الضيف وقدراته وإمكاناته وطموحاته. ويعيش عجمان استقراراً ووضعاً جيداً، ووفقت إدارة النادي في التعاقد مع مدرب جيد عو العراقي عبدالوهاب عبدالقادر الذي قاد الفريق بحنكة وقبلها كانت الإدارة حافظت على عدد كبير من اللاعبين اللذين ظهروا مع «البرتقالي» في الموسم الماضي، فكانت النتيجة انتقال عجمان من انتصار إلى آخر، غير أن الخسارة في مباراة اليوم ستكون مؤثرة وستفتح باباً قد لايغلق فالهزيمة تأتي بأخرى في عرف كرة القدم وحال خسر عجمان سيفقد الكثير فالرقم القياسي في البقاء من دون هزيمة أو تعادل سيذهب إدراج الرياح وسيتقلص الفارق مع المنافسين، علماً أن ل«البرتقالي» مباريات صعبة من بينها مواجهة مع حتا. وإن كانت كفة عجمان راجحة لكن الجهاز الفني يتخوف من تهاون اللاعبين بالمنافس والاعتقاد بأن المهمة سهلة. وفي ملعب الذيد سيكون طرفا اللقاء أمام حتمية الانتصار فلا خيار أمامهما سوى الفوز، الطرفان لا ينافسان على مراكز المقدمة ولكنهما بحاجة إلى انتصارات معنوية تعيد لهما الثقة قبل الدوري، علماً أنهما يحتلان المركزين الثامن والتاسع في الترتيب. وكان الذيد خسر الجولة الماضية أمام عجمان بأربعة أهداف لواحد، ولم يقدم حتى الآن الأداء المنتظر، وان كانت الهزيمة متوقعة أمام «البرتقالي» مبررة فلن يكون هناك عذر للفريق حال خسر اليوم. ويحتاج الذيد إلى الفوز بشدة مع اقتراب الدوري، ويعاني مشاكل في الدفاع وقد يكون للغيابات المؤثرة في هذا الخط تأثيرها السلبي، وفي حال قبل الفريق الهزيمة اليوم قد تحدث تغييرات، رغم نفي الإدارة رغبتها في تغيير الجهاز الفني ورأت منحه الفرصة كاملة، لكن الضغوط ستكون كبيرة عليها وستشعر بالقلق على مصير الفريق الطامح إلى المنافسة في الدوري، ولاتستطيع الإدارة تغيير اللاعبين فاستبدال المدرب سهل لكن لاعبي الفريق مسؤولون أيضاً عن مايحدث للذيد، خاصة أن قائمة الفريق البنفسجي تضم لاعبين أصحاب أسماء وخبرة كبيرة. وعلى الجانب الآخر فالعروبة في موقف لا يحسد عليه يتذيل الترتيب بثلاث نقاط فقط، وهو لم يعرف كيف يخرج من دوامة الهزائم واكتفى بفوز وحيد على دبي قد يراه البعض من قبيل الصدفة لأنه خسر أمام منافسين اقل من «الأسود». وكانت إدارة العروبة أقالت مدربها الروماني السابق وعينت ماركو البرازيلي، لكن الهزائم استمرت، وبطبيعة الحال المدرب الجديد ليس مسؤولاً عن النتائج ربما حتى نهاية الكأس، لكن استمرار الهزائم أيضاً سيترك انطباعاً غير جيد عنه وسيجعله يعمل في أجواء غير ملائمة. -
يبحث عجمان عن الفوز السادس في بطولة كأس الاتحاد عندما يحل ضيفاً على رأس الخيمة في الساعة الرابعة و40 دقيقة من مساء اليوم، ويستضيف الذيد فريق العروبة في التوقيت نفسه في لقاء متكافئ يتطلع كل طرف إلى تضميد جراحه من خلاله.
ويلتقي غداً الخليج مع حتا، ويواجه اتحاد كلباء فريق دبا الحصن، ويغيب دبي عن الجولة ويتواجد حالياً في السعودية، حيث يقيم معسكراً إعدادياً هناك، ويأمل سماع أخبار سارة من إمارة رأس الخيمة في لقاء عجمان والفريق الخيماوي.
ويأمل رأس الخيمة تفجير مفاجأة من العيار الثقيل بالفوز على ضيفه عجمان، وتلقى الخيماوي هزيمة في الجولة الماضية أمام الخليج بهدفين نظيفين أبقته في نقاطه الأربع بالمركز السابع، ويتطلع إلى إلحاق الخسارة بالمتصدر والفريق الذي لم يتعثر منذ انطلاق البطولة وحتى الآن حاصلاً على العلامة الكاملة، ويبحث الخيماوي عن تلميع صورته والاستعداد للدوري وليس لديه أمل في المنافسة على لقب البطولة، ويغيب عنه اليوم محمد عبدالرحمن لاعب خط الهجوم ويتوقع استمرارغياب البرازيلي ماركوس.
وستكون مهمة المضيف الخيماوي صعبة للغاية في مواجهة عجمان أفضل فريق في البطولة، لكن المباراة فرصة للاعبي رأس الخيمة ليظهروا قدراتهم ويعلنوا عن أنفسهم أمام الفريق المرشح للقب والصعود.
أما عجمان فيريد الوصول إلى 18 نقطة والفوز في ست مباريات متتالية، ويبدو «البرتقالي» مرشحاً للانتصار على مضيفه عطفاً على مستويات الفريقين وخبرة الضيف وقدراته وإمكاناته وطموحاته.
ويعيش عجمان استقراراً ووضعاً جيداً، ووفقت إدارة النادي في التعاقد مع مدرب جيد عو العراقي عبدالوهاب عبدالقادر الذي قاد الفريق بحنكة وقبلها كانت الإدارة حافظت على عدد كبير من اللاعبين اللذين ظهروا مع «البرتقالي» في الموسم الماضي، فكانت النتيجة انتقال عجمان من انتصار إلى آخر، غير أن الخسارة في مباراة اليوم ستكون مؤثرة وستفتح باباً قد لايغلق فالهزيمة تأتي بأخرى في عرف كرة القدم وحال خسر عجمان سيفقد الكثير فالرقم القياسي في البقاء من دون هزيمة أو تعادل سيذهب إدراج الرياح وسيتقلص الفارق مع المنافسين، علماً أن ل«البرتقالي» مباريات صعبة من بينها مواجهة مع حتا. وإن كانت كفة عجمان راجحة لكن الجهاز الفني يتخوف من تهاون اللاعبين بالمنافس والاعتقاد بأن المهمة سهلة.
وفي ملعب الذيد سيكون طرفا اللقاء أمام حتمية الانتصار فلا خيار أمامهما سوى الفوز، الطرفان لا ينافسان على مراكز المقدمة ولكنهما بحاجة إلى انتصارات معنوية تعيد لهما الثقة قبل الدوري، علماً أنهما يحتلان المركزين الثامن والتاسع في الترتيب.
وكان الذيد خسر الجولة الماضية أمام عجمان بأربعة أهداف لواحد، ولم يقدم حتى الآن الأداء المنتظر، وان كانت الهزيمة متوقعة أمام «البرتقالي» مبررة فلن يكون هناك عذر للفريق حال خسر اليوم.
ويحتاج الذيد إلى الفوز بشدة مع اقتراب الدوري، ويعاني مشاكل في الدفاع وقد يكون للغيابات المؤثرة في هذا الخط تأثيرها السلبي، وفي حال قبل الفريق الهزيمة اليوم قد تحدث تغييرات، رغم نفي الإدارة رغبتها في تغيير الجهاز الفني ورأت منحه الفرصة كاملة، لكن الضغوط ستكون كبيرة عليها وستشعر بالقلق على مصير الفريق الطامح إلى المنافسة في الدوري، ولاتستطيع الإدارة تغيير اللاعبين فاستبدال المدرب سهل لكن لاعبي الفريق مسؤولون أيضاً عن مايحدث للذيد، خاصة أن قائمة الفريق البنفسجي تضم لاعبين أصحاب أسماء وخبرة كبيرة.
وعلى الجانب الآخر فالعروبة في موقف لا يحسد عليه يتذيل الترتيب بثلاث نقاط فقط، وهو لم يعرف كيف يخرج من دوامة الهزائم واكتفى بفوز وحيد على دبي قد يراه البعض من قبيل الصدفة لأنه خسر أمام منافسين اقل من «الأسود».
وكانت إدارة العروبة أقالت مدربها الروماني السابق وعينت ماركو البرازيلي، لكن الهزائم استمرت، وبطبيعة الحال المدرب الجديد ليس مسؤولاً عن النتائج ربما حتى نهاية الكأس، لكن استمرار الهزائم أيضاً سيترك انطباعاً غير جيد عنه وسيجعله يعمل في أجواء غير ملائمة. -
2013 - 2014 - 2015 - 2016
u[lhk dj'gu Ygn 2013 2014 2015
|