!~ آخـر 10 مواضيع ~!



العودة   منتديات دريم كافيه > 2014



إضافة رد
مشاركات 0 المشاهدات 27 انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-15-2017, 12:17 PM   #1
عاشقة الجنه
 آلِحآلِة » عاشقة الجنه غير متواجد حالياً
 آنظمآمڪْ » Sep 2012  
 عّضوَيًتِـيً » 1660  
 عّمرٍڪْ »  
 مشآرٍڪْآتِڪْ » 34,853  
 نقآطيً » 74  
 آلِمسّتِوَيً » عاشقة الجنه جديد  
 الجِنْس »
 دِوَلِتِيً »   
الإعجاب بالمشاركات
Thanks (أرسل): 0
Thanks (تلقى): 6
Likes (أرسل): 0
Likes (تلقى): 9
Dislikes (أرسل): 0
Dislikes (تلقى): 0
  »  
 
افتراضي الحـــــــــــــــزام الناســـــــــــــــف !! 2013 2014 2015

- - - - - - - www.dream-cafeh.net - - - - - - -

الحـــــــــــــــزام الناســـــــــــــــف !!
حصريا على دريم كافيه

2013 - 2014 - 2015 - 2016



*بسم الله الرحمن الرحيم*:36_6_10::36_6_10::zxcv3::zxcv3::zxcv3::zxc v3::zxcv3::zxcv3::wrd::bsm::wrd:* الحـــزام الناســـــف ......... !! *** *كل يوم يسمع الناس ذلك النبأ العجيب .. جماعات تفضل الموت على الحياة .. وتركض هاربة نحو الفناء ! .. ورغم مغريات الدنيا فإن هؤلاء يتسابقون إلى سواحل الآخرة .. والموت الذي يختارونه ليس بذلك الموت المهادن والذي يلازم المهد والفراش .. بل هو ذلك الموت الرهيب الذي يمزق الجسد إلى الأشلاء .. وقد يوجع صاحبه بقدر هائل من الآلام .. لا يعلم مقدارها إلا رب العالمين .. وتلك الصورة التي أصبحت نمطية في عالم اليوم تخلق الألف والألف من علامات الاستفهام .. والناس حول العالم يستغربون من ذلك الحدث المفرط في العجب .. ويقولون : كيف ينهي الإنسان حياته بالحزام الناسف ؟؟ .. فيجيب الحكماء بأن المرء إذا هانت عليه الدنيا فإنه لا يبالي بالعواقب .. والمدمن على عواصف النوازل والمحن فإن الرعود لا تخيفه بالجلجلة .. وكثرة المخاض في بحار الحمم يجعل الموت هو ذلك المرغوب .. وقد تأتي على الإنسان لحظات يرى فيها باطن الأرض خير من ظاهرها .. وعندها يفضل الموت على حياة هي تلك المذلة .. ومن العجيب أن تدور تساؤلات العالم حول إقدام وجرأة ذلك المسبب ولا تكون تساؤلات العالم حول مسببات الحدث ! .. وتلك صورة تؤكد غباء الأغبياء في هذا العالم الذين يشتكون من الداء ولا يدركون أسباب الداء !.. يبذلون الجهد تلو الجهد في مواجهات الطوفان ولا يبذلون قدرا ولو يسيرا في إدراك الأسباب !.. ولو أدركوا الحقيقة لاجتهدوا في تجفيف منابع الأخطار ! .. والبعض منهم يعلم تلك الأسباب ولكنه يتعمد التجاهل والاستخفاف .. ولا يجهل أحد تلك الأيدي التي تزرع الأوجاع في حقول العالم وتبذر بذور الفتن ثم تريد حصادا غير الندم ! .. تزرع الآلام وتخلق الفوارق وتنشر الظلم ثم تريد أن تجني ثماراً تخالف مواصفات القدر ؟ .. هؤلاء الطغاة الذين يفرضون الأحكام والشروط ثم لا يبالون بمناهج وشريعة الآخرين .. والإنسان بالفطرة الكامنة في النفوس يرفض الإذعان للإملاءات والشروط .. وهؤلاء الطغاة ينعتون الآخرين بالأشرار .. والأشرار لا يولدون أشراراً من بواطن الأرحام بل هي تلك الأيدي للطغاة التي تخلق الخلل في المجتمعات ثم توجد تلك الصفة المزعومة .. ولو أنصف العالم في المعاملات بين البشر لأصبحت الأرض موطناً يقبل الجميع دون أحقاد وكراهية .. وبذلك القدر الذي يؤاخي بين الذئب والحمل .. ولكن مع الأسف الشديد فإن أنفس الطغاة تتعالى صلفا وتجبرا وتكبراً .. حيث يصر البعض منهم أن يضع أقدامه فوق رقاب البشر .. وعندها تتعاظم نزعة الكبرياء في نفوس الضعفاء وتتوالى درجات الغضب .. ثم تقع تلك المواجهات الضروسة في أرجاء المعمورة .. والعالم يشهد ذلك التحدي السافر والمحاولات العقيمة في إنهاء تلك الظاهرة .. ثم الإصرار الواهي في إبادة كل من يقاوم الظلم .. ذلك التحدي الذي يجتهد في إخماد أصوات المظلومين بالكبت والقهر .. وإبادة كل من يقول ( لا ) في هذا الزمن .. وتلك الإبادة المزعومة لن تكون يوماً في قواميس **الحقيقة .. بل هو ذلك المشوار الطويل والهالك للحرث والنسل .. فتلك حواء فوق وجه الأرض تواصل مشاوير الإنجاب .. والمحصلة مواليد إما في خنادق الظلم والظالمين وإما مواليد في خنادق المجبرين على المقاومة والرفض .. وهو ذلك السجال المستميت بين الراغبين في مباهج الدنيا وبين هؤلاء الذين يفضلون الموت على حياة المذلة .. والتجارب لسنوات وسنوات أثبتت أن هؤلاء المظلومين لا يرتحلون عن الدنيا إلا بعد إحداث المقدور من الأضرار الجلل .. وإزهاق الكثير من الأرواح .. تلك الأرواح التي قد تكون بريئة وقد لا تكون كذلك .. ورغم ذلك فإن الأحداث في عالم اليوم تجري بوتيرة التحدي دون حكمة وروية .. والصورة أصبحت مألوفة في عالم اليوم .. وهي تلك الصورة التي تصنف البشر صنفين .. إما ذلك الظالم المحتكر الطامع الذي يفرض الشروط على الآخرين .. وإما ذلك الرافض الذي ينهي حياته وحياة الآخرين بالحزام الناسف .. راغب طامع محتكر لمقومات ومقدرات البشر فوق وجه الأرض .. وزاهد مظلوم يفتقد الحيلة ثم يهرب من جحيم الحياة .* * *
بسم الله الرحمن الرحيم



:36_6_10::36_6_10:

:zxcv3::zxcv3::zxcv3::zxcv3::zxcv3::zxcv3:

:wrd::bsm::wrd:








الحـــــــــــــــزام الناســـــــــــــــف 2013 2014 2015 3_cur.gif الحـــــــــــــــزام الناســـــــــــــــف 2013 2014 2015 3_cul.gif الحـــــــــــــــزام الناســـــــــــــــف 2013 2014 2015 7_cur.gif الحـــــــــــــــزام الناســـــــــــــــف 2013 2014 2015 7_cul.gif الحـــزام الناســـــف ......... !! الحـــــــــــــــزام الناســـــــــــــــف 2013 2014 2015 7_cdr.gif الحـــــــــــــــزام الناســـــــــــــــف 2013 2014 2015 7_cdl.gif الحـــــــــــــــزام الناســـــــــــــــف 2013 2014 2015 3_cdr.gif الحـــــــــــــــزام الناســـــــــــــــف 2013 2014 2015 3_cdl.gif
الحـــــــــــــــزام الناســـــــــــــــف 2013 2014 2015 3_cur.gif الحـــــــــــــــزام الناســـــــــــــــف 2013 2014 2015 3_cul.gif الحـــــــــــــــزام الناســـــــــــــــف 2013 2014 2015 2_cur.gif الحـــــــــــــــزام الناســـــــــــــــف 2013 2014 2015 2_cul.gif كل يوم يسمع الناس ذلك النبأ العجيب .. جماعات تفضل الموت على الحياة .. وتركض هاربة نحو الفناء ! .. ورغم مغريات الدنيا فإن هؤلاء يتسابقون إلى سواحل الآخرة .. والموت الذي يختارونه ليس بذلك الموت المهادن والذي يلازم المهد والفراش .. بل هو ذلك الموت الرهيب الذي يمزق الجسد إلى الأشلاء .. وقد يوجع صاحبه بقدر هائل من الآلام .. لا يعلم مقدارها إلا رب العالمين .. وتلك الصورة التي أصبحت نمطية في عالم اليوم تخلق الألف والألف من علامات الاستفهام .. والناس حول العالم يستغربون من ذلك الحدث المفرط في العجب .. ويقولون : كيف ينهي الإنسان حياته بالحزام الناسف ؟؟ .. فيجيب الحكماء بأن المرء إذا هانت عليه الدنيا فإنه لا يبالي بالعواقب .. والمدمن على عواصف النوازل والمحن فإن الرعود لا تخيفه بالجلجلة .. وكثرة المخاض في بحار الحمم يجعل الموت هو ذلك المرغوب .. وقد تأتي على الإنسان لحظات يرى فيها باطن الأرض خير من ظاهرها .. وعندها يفضل الموت على حياة هي تلك المذلة .. ومن العجيب أن تدور تساؤلات العالم حول إقدام وجرأة ذلك المسبب ولا تكون تساؤلات العالم حول مسببات الحدث ! .. وتلك صورة تؤكد غباء الأغبياء في هذا العالم الذين يشتكون من الداء ولا يدركون أسباب الداء !.. يبذلون الجهد تلو الجهد في مواجهات الطوفان ولا يبذلون قدرا ولو يسيرا في إدراك الأسباب !.. ولو أدركوا الحقيقة لاجتهدوا في تجفيف منابع الأخطار ! .. والبعض منهم يعلم تلك الأسباب ولكنه يتعمد التجاهل والاستخفاف .. ولا يجهل أحد تلك الأيدي التي تزرع الأوجاع في حقول العالم وتبذر بذور الفتن ثم تريد حصادا غير الندم ! .. تزرع الآلام وتخلق الفوارق وتنشر الظلم ثم تريد أن تجني ثماراً تخالف مواصفات القدر ؟ .. هؤلاء الطغاة الذين يفرضون الأحكام والشروط ثم لا يبالون بمناهج وشريعة الآخرين .. والإنسان بالفطرة الكامنة في النفوس يرفض الإذعان للإملاءات والشروط .. وهؤلاء الطغاة ينعتون الآخرين بالأشرار .. والأشرار لا يولدون أشراراً من بواطن الأرحام بل هي تلك الأيدي للطغاة التي تخلق الخلل في المجتمعات ثم توجد تلك الصفة المزعومة .. ولو أنصف العالم في المعاملات بين البشر لأصبحت الأرض موطناً يقبل الجميع دون أحقاد وكراهية .. وبذلك القدر الذي يؤاخي بين الذئب والحمل .. ولكن مع الأسف الشديد فإن أنفس الطغاة تتعالى صلفا وتجبرا وتكبراً .. حيث يصر البعض منهم أن يضع أقدامه فوق رقاب البشر .. وعندها تتعاظم نزعة الكبرياء في نفوس الضعفاء وتتوالى درجات الغضب .. ثم تقع تلك المواجهات الضروسة في أرجاء المعمورة .. والعالم يشهد ذلك التحدي السافر والمحاولات العقيمة في إنهاء تلك الظاهرة .. ثم الإصرار الواهي في إبادة كل من يقاوم الظلم .. ذلك التحدي الذي يجتهد في إخماد أصوات المظلومين بالكبت والقهر .. وإبادة كل من يقول ( لا ) في هذا الزمن .. وتلك الإبادة المزعومة لن تكون يوماً في قواميس الحقيقة .. بل هو ذلك المشوار الطويل والهالك للحرث والنسل .. فتلك حواء فوق وجه الأرض تواصل مشاوير الإنجاب .. والمحصلة مواليد إما في خنادق الظلم والظالمين وإما مواليد في خنادق المجبرين على المقاومة والرفض .. وهو ذلك السجال المستميت بين الراغبين في مباهج الدنيا وبين هؤلاء الذين يفضلون الموت على حياة المذلة .. والتجارب لسنوات وسنوات أثبتت أن هؤلاء المظلومين لا يرتحلون عن الدنيا إلا بعد إحداث المقدور من الأضرار الجلل .. وإزهاق الكثير من الأرواح .. تلك الأرواح التي قد تكون بريئة وقد لا تكون كذلك .. ورغم ذلك فإن الأحداث في عالم اليوم تجري بوتيرة التحدي دون حكمة وروية .. والصورة أصبحت مألوفة في عالم اليوم .. وهي تلك الصورة التي تصنف البشر صنفين .. إما ذلك الظالم المحتكر الطامع الذي يفرض الشروط على الآخرين .. وإما ذلك الرافض الذي ينهي حياته وحياة الآخرين بالحزام الناسف .. راغب طامع محتكر لمقومات ومقدرات البشر فوق وجه الأرض .. وزاهد مظلوم يفتقد الحيلة ثم يهرب من جحيم الحياة .

الحـــــــــــــــزام الناســـــــــــــــف 2013 2014 2015 2_cdr.gif الحـــــــــــــــزام الناســـــــــــــــف 2013 2014 2015 2_cdl.gif
الحـــــــــــــــزام الناســـــــــــــــف 2013 2014 2015 3_cdr.gif الحـــــــــــــــزام الناســـــــــــــــف 2013 2014 2015 3_cdl.gif




2013 - 2014 - 2015 - 2016



hgpJJJJJJJJJJJJJJJ.hl hgkhsJJJJJJJJJJJJJJJt !! 2013 2014 2015

 





  رد مع اقتباس
الإعجاب / الشكر
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الحـــــــــــــــزام الناســـــــــــــــف !! 2013 2014 2015



الساعة الآن 07:14 AM

الاتصال بنا - دريم كافيه - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By khloool

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

P.F.S. √ 1.1 BY: ! αʟαм ! © 2010

 

RSS - XML - HTML  - sitemap - sitemap2 - sitemap3 - خريطة المواضيع - خريطة الاقسام - nasserseo1 - nasserseo2

 

|
 

 
موقعكم تردد قناة اسماء بنات 2017 رمزيات صور رسائل