2014 2015تجربتي مع طفلي (النوم بمفرده)
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
تجربتي مع طفلي (النوم بمفرده)
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
السلام عليكم أحبتي اليوم حبيت أشارك معكم مرحلة مهمة للأهل و للطفل و هي مرحلة مهمة و خطيرة في نفس الوقت لأنه الخطأ في التوقيت أو في تراجع نسبة الإصرار راح ترجعك لنقطة البداية .السؤال المطروح :متى أستطيع إخراج ابني من غرفتي ليستقر في غرفته ؟؟؟أولا راح أتكلم عما تقوله الكتب و مربية الأطفال التي دائماً أستشيرهاهو المفروض أن الطفل و من عمر اليوم الواحد ينام في سريره بجانب سريرك و أنك مهما تعرضت لضغوط أو تعب أن لا تضعيه في سريرك (المكان الأوسط بين الوالدين هو المفضل في العادة)و أنه بعمر الستة أشهر كحد أقصى ينتقل لغرفة لوحده مجهزة بجهاز استماع حتى تسمعيه في حال البكاء .الواقع: ممكن الواحدة منا تتبع الخطوة الاولى لأسبوع و لكن نتيجة التعب و إرضاع الطفل يستقر مكانه بجانب الام المهم كبر ابني حتى أصبح بعمر 14شهر و كنت قد قاربت على الولادة و هناك قررت أنه أنقله لغرفته ؛اشتريت له غرفة أطفال جديدة بعد أن كان له سرير للمواليد و فعلت كل ما بوسعي لتكون غرفته جنة تحضنه(طبعا الذي عملته الخطأ بعينه و سأخبر كم بالسبب لاحقا)في الليلة الاولى نمت بجانب ابني بعد قراءة قصة و في الصباح حمدا الله أنه مرت الليلة بسلام معتقدة بأن المهمة قد تمتالليلة الثانية من أصعب الليالي لإني تركت ابني ينام الظهيرة و لم يكن متعب مثل اللية التي قبلها و قد عرف في حال الاستيقاظ لن يجدني بجانبه ليلة صعبة بحق ؛بعد التأكد من أن كل شيء سليم من حافظة نظيفة و أنه شبعان أخبرته أنني ذاهبة و طبعا بدأ بالبكاء أغلقت الباب و تركته ؛البكاء تتصاعد حدته في كل مرة و أنا في غرفتي بدأت بالبكاء و هممت بالذهاب له و لكن زوجي كان خير معين و كان حازم ليلتها و بكى ابني حتى نام (خطأ ثاني )في منتصف الليل فزع ابني و استيقظ و كرد طبيعي و كأم منهكة أحضرته معي لفراشي (خطأ ثالث )المهم استمر الوضع أسبوعا كاملا حتى تعود على النوم بمفرده و الاستقلال بعض الشيء عنا .هل تمت المهمة ؟؟؟نعم لمدة أربعة أشهر كاملة و حتى قدوم اخوه و عاد الابن البكر لغرفتي بالتحالف مع الأخ الأصغر و لم يكن بوسعي عمل اي شيءفالصغير مرهق و نومه متقطع و الكبير يمر بحالة ضياع و غيرة كبيرة بعد عام كامل أعدت التجربة مع الاثنين و كنت أكثر صرامة و نجحت العملية رغم أنه في وقت الفجر و لحد اليوم لابد أن أحد الاثنان في فراشي (تحالف الابنين مع الأب )و لكن بإذن الله مستمرة لحد النجاح الأكبر .بالنسبة للأخطاء:1- عند الرغبة في نقل الطفل لابد أن تكون الفترة مدروسة و ليست نتيجة صروف طارئة حتى لا تحصل نكسة للطفل و يشعر بالطرد او بالابعاد.2-عند وضع الطفل في سريرة لابد من الدخول و حضنه كل دقيقتين ثم ثلاثة و هكذا(زيادة الفترة كل مرة) حتى لا يشعر الطفل بالحرمان العاطفي او القهر3-عند الرغبة في اتخاذ هذا القرار لابد من أتعاب الطفل بالرياضة و عدم تركه ينام قبل موعد النوم المفروض .4-في كل خطوة لابد من الاتفاق مع الزوج لانه و بكل صراحة هو المتضرر رقم واحد من ناحية التعب و العمل في الغد .هذه تجربتي البسيطة و اي أسئلة أنا حاضرة
السلام عليكم أحبتي
اليوم حبيت أشارك معكم مرحلة مهمة للأهل و للطفل و هي مرحلة مهمة و خطيرة في نفس الوقت لأنه الخطأ في التوقيت أو في تراجع نسبة الإصرار راح ترجعك لنقطة البداية .
السؤال المطروح :متى أستطيع إخراج ابني من غرفتي ليستقر في غرفته ؟؟؟
أولا راح أتكلم عما تقوله الكتب و مربية الأطفال التي دائماً أستشيرها
هو المفروض أن الطفل و من عمر اليوم الواحد ينام في سريره بجانب سريرك و أنك مهما تعرضت لضغوط أو تعب أن لا تضعيه في سريرك (المكان الأوسط بين الوالدين هو المفضل في العادة)
و أنه بعمر الستة أشهر كحد أقصى ينتقل لغرفة لوحده مجهزة بجهاز استماع حتى تسمعيه في حال البكاء .
الواقع: ممكن الواحدة منا تتبع الخطوة الاولى لأسبوع و لكن نتيجة التعب و إرضاع الطفل يستقر مكانه بجانب الام
المهم كبر ابني حتى أصبح بعمر 14شهر و كنت قد قاربت على الولادة و هناك قررت أنه أنقله لغرفته ؛اشتريت له غرفة أطفال جديدة بعد أن كان له سرير للمواليد و فعلت كل ما بوسعي لتكون غرفته جنة تحضنه
(طبعا الذي عملته الخطأ بعينه و سأخبر كم بالسبب لاحقا)
في الليلة الاولى نمت بجانب ابني بعد قراءة قصة
و في الصباح حمدا الله أنه مرت الليلة بسلام معتقدة بأن المهمة قد تمت
الليلة الثانية من أصعب الليالي لإني تركت ابني ينام الظهيرة و لم يكن متعب مثل اللية التي قبلها و قد عرف في حال الاستيقاظ لن يجدني بجانبه
ليلة صعبة بحق ؛بعد التأكد من أن كل شيء سليم من حافظة نظيفة و أنه شبعان أخبرته أنني ذاهبة و طبعا بدأ بالبكاء
أغلقت الباب و تركته ؛البكاء تتصاعد حدته في كل مرة
و أنا في غرفتي بدأت بالبكاء و هممت بالذهاب له و لكن زوجي كان خير معين و كان حازم ليلتها و بكى ابني حتى نام
(خطأ ثاني )
في منتصف الليل فزع ابني و استيقظ و كرد طبيعي و كأم منهكة أحضرته معي لفراشي (خطأ ثالث )
المهم استمر الوضع أسبوعا كاملا حتى تعود على النوم بمفرده و الاستقلال بعض الشيء عنا .
هل تمت المهمة ؟؟؟نعم لمدة أربعة أشهر كاملة و حتى قدوم اخوه
و عاد الابن البكر لغرفتي بالتحالف مع الأخ الأصغر و لم يكن بوسعي عمل اي شيء
فالصغير مرهق و نومه متقطع و الكبير يمر بحالة ضياع و غيرة كبيرة
بعد عام كامل
أعدت التجربة مع الاثنين و كنت أكثر صرامة و نجحت العملية رغم أنه في وقت الفجر و لحد اليوم لابد أن أحد الاثنان في فراشي (تحالف الابنين مع الأب )و لكن بإذن الله مستمرة لحد النجاح الأكبر .
بالنسبة للأخطاء:
1- عند الرغبة في نقل الطفل لابد أن تكون الفترة مدروسة و ليست نتيجة صروف طارئة حتى لا تحصل نكسة للطفل و يشعر بالطرد او بالابعاد.
2-عند وضع الطفل في سريرة لابد من الدخول و حضنه كل دقيقتين ثم ثلاثة و هكذا(زيادة الفترة كل مرة) حتى لا يشعر الطفل بالحرمان العاطفي او القهر
3-عند الرغبة في اتخاذ هذا القرار لابد من أتعاب الطفل بالرياضة و عدم تركه ينام قبل موعد النوم المفروض .
4-في كل خطوة لابد من الاتفاق مع الزوج لانه و بكل صراحة هو المتضرر رقم واحد من ناحية التعب و العمل في الغد .
هذه تجربتي البسيطة و اي أسئلة أنا حاضرة
2013 - 2014 - 2015 - 2016
2014 2015j[vfjd lu 'tgd (hgk,l fltv]i)
|