صديقتي ♥ كم أعشق اسمها , كم أههوآها بِ ككل معانيها ♥ ! عفواً لستم مثلها .. فَ لققد أغنتني عن كل من حَولي ! وَ وجودها عنكم يختلف ! لآ أدري هَل هي هَديّه أنزلههآ ربي من آلسمماء إليّ ؟ أم هُي هبه من آلله ؟ ف هي مختلفه تمآماً عن آلبشر ♥♥
صديقَتيِ أنا وهي ♡ توأم ! طريقہُ تفكيرنا واحده ☇ نضحك ﻓي وقت واحد =D ونبدأ فہاوتنا ﻓي نفس اللحظہ حتى ﺑـ ضحكتنا سوا X_X=D** الحزن نتقاسمہُ ː ! ♥ والمشاريع والمخططات واحدھ لم يجمعنا ﺄسُمَ [ أبَ ] لكن بــ الفعل هي توأمي
صَغيرتِيْ ، أُختي ، صديقتي ، رفيقتي ، تفاصيلي ، أنَـا حينمَا أُشبهُ السمَاء ! أظنُكِ تعلمين يا حبيبةُ قَلبي أنني أُحبُّـكِ ، أيُّها المأوى / الوَطَنْ ! أيّتُها الصَغيرة الحاضرةُ في قلبي الغائبَـة عن عَينيّ أيّتُها السَحَـابة التِيْ تُظللني بِهُدوء ، المُنهمرَة على صدريّ مطرًا دافئًا أيّهُا الصبَـاح الهادئ المُمتلئ رونقًـا ، أيُها الصَوت الذي يأتي إليَّ من بَعد وأخذه إليَّ بعيـدًا عن كل كدرٍ مُؤلِمْ يا صَـداكِ الذي يرّنُ في أُذني ويبقى مُتشبثًـا بجداريَّـة قَلبيّ ولا يَستطيعُ المُغادرة أ تذكرين ، ثُقُوب الأسئلة التي تخرجُ إثر براءة طُفولتكِ ؟ “ليه تحبيني؟” في وقتها لا أجِدُ جوابًـا سوى : لأنني أُحبُّكَِ ولا أظنُ أنَّ هذه الكلمة كفاية لأن تبعث إليك الكلام الذي لا ينتهي ، دعيني أقولُ جُزءً من الجَوابْ يا أنَـا أ نسيتِ أننا قلبٌ انشطرَ إلى نصفين جزءٌ في جسدي والآخر في جسدكْ أُمنيتنَـا واحـدة ، وعينانا تنظرُ لشيء واحـد ، وجُناحنا يحلقُ لشيء واحـد أيضًـا أمنيتنا الجنَّة ، وعينانا على بابها ، والجناح يحلق إليها ! أ هذا يكفي ؟ أُحبُّـك كثيرًا ، أُحبُّـكِ مطرًا أُحبُّـكِ عميقًـا . تَمَنَيْتُ دَمْعَكِ لامَسَ قلبيّ لَعَلِّيَ أَرْويهِ مِمَا رَوَيْتْ ! وَأَبْقَى لِبَوْحِكِ صُنْدُوقَ سِرٍّ وَمِنْكِ ابتدأتُ ، وفيكِ انتهَيتْ وَلا ضَاقَ صدرُكِ مِنْ عِلَّةٍ شكَوْتُ لَظَاهَا ، وَمِنْها اكتويتُ !* باختصار أنت نبضي في الحياة*
آلصُديق آلحقيقيُ , [ هوُ آللذي يمسُك يدك بقوة عندمآ تقول : آريُد آن آبقىآ وحيُدآا ] !