باتت مواقع التواصل الاجتماعي تغزو حياة الأفراد دون أدنى مقاومة منهم، فالكل يسلم الراية بمجرد سماع صوت المسج في جواله أو على حاسوبه الشخصي، ولا يستطيع المرء التحكم بهذه الغريزة داخله فهي عنده أهم من الماء والغذاء، ومنهم منة يعتقد أنها أهم من
العلاقة الحميمة، وبحسب دراسة ألمانية فإن الفرد يجد صعوبة في منع نفسه من التحقق من حساباته على فيسبوك وتويتر أكثر من قدرته على التحكم في رغبته الجنسية.
والناس يستعينوا بمواقع التواصل الاجتماعي لإشباع رغبتهم في التواصل مع الآخرين وفضولهم حول ما يجري في حياة أصدقائهم أو نجومهم المفضلين مما يجعله أكثر إثارة حتى من الجماع. لذا نقدم لك بعض النصائح لكي تعيدي الإثارة مرة أخرى لعلاقتك الحميمة وربما تجعلينها أكثر إشباعا ومتعة من الفيسبوك وتويتر، وذلك من خلال:
• تغيير وضعية الجماع: ما رأيك بتغيير وضعية الجماع التي تتبعانها فبعض التجديد بالتأكيد لن يضر.
• أنوثتك: تلعب أنوثتك دورا مهما في علاقتك الحميمة لذا لا تهمليها.
• كلامك: الكلام بالتأكيد
يؤثر على شعورك بالإثارة والمتعة فالعقل له دورا فعلا في
العلاقة الحميمة.
• زيدا من رغبتكما: ارتدي ملابس مثيرة، اعلمي ما هي المناطق التي تثيره، عشاء رومانسية ربما قد يغير الوضع بينكما.
• الأطعمة: تناولي الأطعمة التي تزيد من شعورك بالغربة والإثارة أنتِ وزوجك.
• العلاقة الصباحية: أثبتت الدراسة أن من يمارسون " الجنس" خلال الصباح هم الأكثر سعادة وصحة.