عرض مشاركة واحدة
قديم 09-02-2013, 02:31 AM   #1
هاشم هاشمي
 آلِحآلِة » هاشم هاشمي غير متواجد حالياً
 آنظمآمڪْ » Sep 2013  
 عّضوَيًتِـيً » 2244  
 عّمرٍڪْ » 41  
 مشآرٍڪْآتِڪْ » 44  
 نقآطيً » 50  
 آلِمسّتِوَيً » هاشم هاشمي جديد  
 الجِنْس »
 دِوَلِتِيً »   
الإعجاب بالمشاركات
Thanks (أرسل):
Thanks (تلقى):
Likes (أرسل):
Likes (تلقى):
Dislikes (أرسل):
Dislikes (تلقى):
  »  
 
افتراضي قصة واقعية عن ارتفاع عدد الشابات القصر في السجون البلجيك

- - - - - - - www.dream-cafeh.net - - - - - - -

من يوم ما اعلنت المنظمة العفو العتاب على بلجيكا من

ناحية قبضها لشابات وشباب قصر

ومحاكمتهم على جرائهم وسجنهم مع الاعمال الشاقة . وهو

ملف اسود يعوق اداء الحكومة .


السؤال ليش لا تمهلهم مدة بلوغ السن القانونية 18سنة

كاملة وبعدها تحاسبهم على افعالهم .



من هذا المنطلق نعطيك قصة واقعية

=====================


شووف الفتاة القاصر المجرمة عمرها 15عاما وبعدها

نكملك القصة


واقعية ارتفاع الشابات القصر السجون 237020.jpg




شوف صورة الرقيب مارسيلوا الذي مات برصاص مسدس


واقعية ارتفاع الشابات القصر السجون 237021.jpg









هذا الفتاة المجرمة هي قاصر ساكنة في لوفين البلجيكية

متهمة منذ اوت الماضي من سنة 2012

بقتل ضابط شرطة يعمل كرقيب . اقتحمت المنزل ضابط

الشرطة مع شخصين اثنين الاول عنده

41عاما والشخص الثاني عنده 17 عاما .


هي غرت الشرطي بالاغراء والشخصين هاجما عليه

وعندما قيدوه اخذت المسدس من بذلته واطلقت

عليه النار . سرقوا المنزل والمسدس واختفوا عن الحادثة .



تحقيق الشرطة العلمية
==============

عندما تلقت الشرطة بلاغ من سكان الحي . قامت بعمل الازم

وجمعت الادلة والوسائل وقدمتها الى القضاء حتى توصلوا

الى المشتبه بهم وهم ثلاثة فتاة 15 سنة و شخص 41سنة

وشخص اخر 17 سنة وقدمتهم الشرطة الى القضاء .







القضاء
====

لا تزال احداث مقتل الرقيب مارسيلو من اوت الماضي الى

اليوم لم تفصل بعد .ومحكمة الاستئناف

ترى وتناقش وفي كل 3اشهر جلسة حتى تتحقق كافة

الامور ويتضح مجال النطق بالحكم





فخلاصة القصة :
=========


يفترض الحكم عليها عندما تحقق 18سنة من العمر لاكن لو

ثبتت الادلة وتحققت الغاية لسجنوها مثل

الشابات القصر في سجون بروكسل







rwm ,hrudm uk hvjthu u]] hgahfhj hgrwv td hgs[,k hgfg[d; hgwp,k

 





  رد مع اقتباس
الإعجاب / الشكر