“الأخضر” يرفع شعار: اللقب أو لا شيء 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
“الأخضر” يرفع شعار: اللقب أو لا شيء
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
استعادة الريادة هدف المنتخب السعودي“الأخضر” يرفع شعار: اللقب أو لا شيء ربما يحظى المنتخب السعودي لكرة القدم بنصيب الأسد بين المنتخبات الخليجية من التألق على الساحة الدولية بفضل مشاركته في بطولات كأس العالم أربع مرات سابقة ولكن تألقه عالمياً لم يترجم إلى سطوة ملموسة في بطولات كأس الخليج على مدار أكثر من أربعة عقود من المشاركات في البطولة .رغم كون فكرة البطولة، مثل عدة بطولات أخرى، من بنات الأفكار السعودية وإن حملت البحرين عبء إخراجها لحيز التنفيذ، لم يكن للكرة السعودية السيطرة والهيمنة المتوقعة والمنتظرة على بطولات كأس الخليج .ومن بين 21 نسخة أقيمت فعالياتها حتى الآن، كان التتويج من نصيب الأخضر السعودي في ثلاث فقط من هذه النسخ وهو ما يلقي دائماً بعلامات الاستفهام أمام مشاركات الفريق في هذه البطولة .ورغم ذلك، لم يكن المنتخب السعودي بحاجة إلى إحراز اللقب الخليجي أكثر من حاجته الآن للتتويج باللقب في النسخة الثانية والعشرين التي تستضيفها العاصة السعودية الرياض من 13 إلى 26 نوفمبر/تشرين الثاني الحالي .بل إن مصير الفريق في البطولة قد يكون حداً فاصلاً بين مرحلة وأخرى في تاريخ ومسيرة الأخضر خاصة بعدما فشل الفريق في بلوغ كأس العالم 2014 بالبرازيل حيث ودع التصفيات من الدور الثالث قبل النهائي .وتمثل "خليجي 22" الفرصة المثالية لاستعداد الفريق ببطولة رسمية قبل المشاركة في بطولة كأس آسيا 2015 التي تستضيفها أستراليا في يناير/كانون الثاني المقبل .والأكثر من ذلك أن البطولة الخليجية المرتقبة أصبحت بمثابة الفرصة الأخيرة أمام الإسباني خوان لوبيز كارو المدير الفني للفريق ليعزز موقفه ويحظى بتأييد شعبي وإعلامي قبل الكأس الآسيوية .وتولى كارو تدريب الفريق خلفا للهولندي فرانك ريكارد الذي رحل من المنصب بعد الخروج من الدور الأول ل"خليجي 21" في مطلع عام 2013 .وقاد كارو الفريق لبلوغ نهائيات كأس آسيا 2015 بجدارة بعد الفوز في خمس من مبارياته الست في التصفيات والتعادل في مباراة واحدة، ولكنه يحتاج لتدعيم وضعه والحصول على تأييد وثقة المشجعين السعوديين بإحراز اللقب وقيادة الفريق إلى عروض قوية تستعيد بريق الأخضر قبل خوض البطولة الآسيوية التي تنطلق فعالياتها بعد شهرين فقط .ويحرص المنتخب السعودي دائماً على المشاركة بقوته الضاربة في كأس الخليج خاصة وأن فكرة البطولة سعودية المنشأ وكان الأمير خالد الفيصل أول من نادى بها قبل أن تبدأ البحرين في تنفيذ أولى الخطوات الرسمية في طريق إقامتها .ورغم الثقة المتوسطة لجماهير الأخضر في مدربهم الحالي كارو، الذي تولى تدريب الفريق بعدما عمل في الماضي مديراً فنياً للاتحاد السعودي للعبة، إلا أنه قاد الفريق بجدارة لنهائيات كأس آسيا 2015 بعد فترة قصيرة من توليه المسؤولية ونجح في الاختبار الأول له مع الفريق رغم افتقاده الدعم الإعلامي المناسب .وإلى جانب تصفيات كأس آسيا، كان انتظام الدوري السعودي ومشاركة عدد من الأندية في بطولتي دوري أبطال آسيا وكأس الاتحاد الآسيوي وعبور الهلال للنهائي في دوري الأبطال هو أفضل استعداد لعدد من نجوم الأخضر .كما اعتمد كارو على بعض المباريات الودية متفاوتة المستوى ضمن برنامج إعداد الفريق للبطولة الخليجية حيث كان أبرز هذه المباريات أمام منتخب أوروغواي وانتهت بالتعادل 1-1 بينما خسر الفريق 2-3 أمام نظيره الأسترالي .ويضم الأخضر بين صفوفه حالياً مجموعة من أبرز النجوم الذين يمزجون بين الخبرة وعنصر الشباب مثل ناصر الشمراني ونايف هزازي وسعود كريري ومصطفى بصاص .
استعادة الريادة هدف المنتخب السعودي
“الأخضر” يرفع شعار: اللقب أو لا شيء
ربما يحظى المنتخب السعودي لكرة القدم بنصيب الأسد بين المنتخبات الخليجية من التألق على الساحة الدولية بفضل مشاركته في بطولات كأس العالم أربع مرات سابقة ولكن تألقه عالمياً لم يترجم إلى سطوة ملموسة في بطولات كأس الخليج على مدار أكثر من أربعة عقود من المشاركات في البطولة .
رغم كون فكرة البطولة، مثل عدة بطولات أخرى، من بنات الأفكار السعودية وإن حملت البحرين عبء إخراجها لحيز التنفيذ، لم يكن للكرة السعودية السيطرة والهيمنة المتوقعة والمنتظرة على بطولات كأس الخليج .
ومن بين 21 نسخة أقيمت فعالياتها حتى الآن، كان التتويج من نصيب الأخضر السعودي في ثلاث فقط من هذه النسخ وهو ما يلقي دائماً بعلامات الاستفهام أمام مشاركات الفريق في هذه البطولة .
ورغم ذلك، لم يكن المنتخب السعودي بحاجة إلى إحراز اللقب الخليجي أكثر من حاجته الآن للتتويج باللقب في النسخة الثانية والعشرين التي تستضيفها العاصة السعودية الرياض من 13 إلى 26 نوفمبر/تشرين الثاني الحالي .
بل إن مصير الفريق في البطولة قد يكون حداً فاصلاً بين مرحلة وأخرى في تاريخ ومسيرة الأخضر خاصة بعدما فشل الفريق في بلوغ كأس العالم 2014 بالبرازيل حيث ودع التصفيات من الدور الثالث قبل النهائي .
وتمثل "خليجي 22" الفرصة المثالية لاستعداد الفريق ببطولة رسمية قبل المشاركة في بطولة كأس آسيا 2015 التي تستضيفها أستراليا في يناير/كانون الثاني المقبل .
والأكثر من ذلك أن البطولة الخليجية المرتقبة أصبحت بمثابة الفرصة الأخيرة أمام الإسباني خوان لوبيز كارو المدير الفني للفريق ليعزز موقفه ويحظى بتأييد شعبي وإعلامي قبل الكأس الآسيوية .
وتولى كارو تدريب الفريق خلفا للهولندي فرانك ريكارد الذي رحل من المنصب بعد الخروج من الدور الأول ل"خليجي 21" في مطلع عام 2013 .
وقاد كارو الفريق لبلوغ نهائيات كأس آسيا 2015 بجدارة بعد الفوز في خمس من مبارياته الست في التصفيات والتعادل في مباراة واحدة، ولكنه يحتاج لتدعيم وضعه والحصول على تأييد وثقة المشجعين السعوديين بإحراز اللقب وقيادة الفريق إلى عروض قوية تستعيد بريق الأخضر قبل خوض البطولة الآسيوية التي تنطلق فعالياتها بعد شهرين فقط .
ويحرص المنتخب السعودي دائماً على المشاركة بقوته الضاربة في كأس الخليج خاصة وأن فكرة البطولة سعودية المنشأ وكان الأمير خالد الفيصل أول من نادى بها قبل أن تبدأ البحرين في تنفيذ أولى الخطوات الرسمية في طريق إقامتها .
ورغم الثقة المتوسطة لجماهير الأخضر في مدربهم الحالي كارو، الذي تولى
تدريب الفريق بعدما عمل في الماضي مديراً فنياً للاتحاد السعودي للعبة، إلا أنه قاد الفريق بجدارة لنهائيات كأس آسيا 2015 بعد فترة قصيرة من توليه المسؤولية ونجح في الاختبار الأول له مع الفريق رغم افتقاده الدعم الإعلامي المناسب .
وإلى جانب تصفيات كأس آسيا، كان انتظام الدوري السعودي ومشاركة عدد من الأندية في بطولتي دوري أبطال آسيا وكأس الاتحاد الآسيوي وعبور الهلال للنهائي في دوري الأبطال هو أفضل استعداد لعدد من نجوم الأخضر .
كما اعتمد كارو على بعض المباريات الودية متفاوتة المستوى ضمن برنامج إعداد الفريق للبطولة الخليجية حيث كان أبرز هذه المباريات أمام منتخب أوروغواي وانتهت بالتعادل 1-1 بينما خسر الفريق 2-3 أمام نظيره الأسترالي .
ويضم الأخضر بين صفوفه حالياً مجموعة من أبرز النجوم الذين يمزجون بين الخبرة وعنصر الشباب مثل ناصر الشمراني ونايف هزازي وسعود كريري ومصطفى بصاص .
2013 - 2014 - 2015 - 2016
“hgHoqv” dvtu auhv: hggrf H, gh adx 2013 2014 2015
|