ماذآ إن! 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
ماذآ إن!
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
صورة: http://i.imgur.com/pBTiWlA.png ماذَّآ إنَّ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأسعد الله أيامكم بأعماركم بحلة الياسمين برضا من رب العالمييينيسألون بماذَّآ إنَّ……والجواب بنفس السؤالأمتألت عَينها بالدموع وقالتماذا إن تركوا الغدروتقول الاخرىماذا إن فهمتني أميوتقول الاخرىماذا إن فهمتني أختي وتقول الاخرىماذا إن فهمني زوجيوتقول الاخرىماذا إن صفينا القلوب وأخلصنا لكل شخص يمر علينا بحياتناوتقول الاخرىأعوذ بالله من تقلب دهر يعمي الأبصاروتقول الاخرىماذا إن هذبنا القلب بحسن الخٌلقوتتوالى الاسئله من إجابه بنفس السؤالماذا إنأصبحنا تعيش بداخل اسئله لان جوابها إما بنفس السؤال وإما بتناقضات تملئ الكون إلا مارحم ربيماأسباب الإنغماس بالخطأ والاستمرار عليه ونكرانه بنفس الوقت سواء كان فردي أو أسري؟لما الاشخاص يعترفون بأخطائهم أكثر من أن يتم تصحييحها وفق الإعتراف؟لما تغرب شمس بقول وتعهد للنفس وتشرق الشمس على قول أخر نقيضه؟لما أصبح الكلام بخنجر والمجتمع بسيف والناس بين هذا وذاك؟لما أصبحت الأنانيه ترفرف على سماء البشر؟لما نضع لكل شي أسباب تملء مليارات الأرواق وإستعاب لايملء ثٌلث العقووول؟لما نتسارع بالطعن ولا نتسارع بالكلمه الطيبه؟لما نجعل من الحياة معركه ونقسم جيوشها مع وضد؟لما أصبحنا لانأمنَّ لأحد؟لما نتسارع بأن هذي هي الحياة والحياة بريئه لانها أرض وسماء وعمر من نسيج العملَّماذنب الحياة؟ماذا إن استوعبنا كٌل مانكتبه وإستشعرنا الأخطاء بدلا عن المٌكابره والتناقض؟لما يٌضن أن القوه بالطعانَّ والكره والتنابز بالشخصياات؟ماذآ إن اتفق بنو البشر على سلام قلب بالاسلاممثل ربع اتفاق العدواة والبغضاءوهذا الربع القليل كفييل أن يروي دروباً أهلكها الجفاف لم نكن مثاليين لنقول مثل الاتفاق على سلام الإسلام لان الربع يكفي أن يغني عن جشع أعمى القلب…وماضيعنا غير أن نريد الجميع مخلصون وصادقون ووافون قليلاً منهم يقود للكثير منهم بإذن اللهوأختم بِكفاكِ طيبه وافهمي أن الحياة لها حدود؛ماتكفينِي حدود ماأقامها غير الفض الغليظ.من يفهم أن الطيبه ضعف عليهم يفهم بالمقابلأن الموت ضعفْحينما يدرك تلك المعادله سيعلم أن الطيبه هديه أخصها الله بالقلوب الرحيمه تاركين لهم أن يتجردوا من الطيبه كي لايصبحوا ضٌعفاء!وهم يعلمون أنهم أضعف منهم بكثير بأعماقهم !ماذآإن أصبح العدو طيبماذا إن أصبح الطيب عدوإذن الضعف لامحل له بكل مكان عائم في كل القلوب يسكن وبالعاده مايرمي به غير الطيب!وتبقى الاسئله الى حين يبقى الجواب غير مرادف للسؤال!وماهي غير نحيب الجوابَّوتبقى راحة الضمير بأمرين التوكل على الله ومن ثم صلاح الأملتحيتي وتقديري وجنائن احترامي

ماذَّآ إنَّ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأسعد الله أيامكم بأعماركم بحلة الياسمين برضا من رب العالمييين
يسألون بماذَّآ إنَّ……
والجواب بنفس السؤال
أمتألت عَينها بالدموع وقالت
ماذا إن تركوا الغدر
وتقول الاخرى
ماذا إن فهمتني أمي
وتقول الاخرى
ماذا إن فهمتني أختي
وتقول الاخرى
ماذا إن فهمني زوجي
وتقول الاخرى
ماذا إن صفينا القلوب وأخلصنا لكل شخص يمر علينا بحياتنا
وتقول الاخرى
أعوذ بالله من تقلب دهر يعمي الأبصار
وتقول الاخرى
ماذا إن هذبنا القلب بحسن الخٌلق
وتتوالى الاسئله من إجابه بنفس السؤال
ماذا إن
أصبحنا تعيش بداخل اسئله لان جوابها إما بنفس السؤال وإما بتناقضات تملئ الكون إلا مارحم ربي
ماأسباب الإنغماس بالخطأ والاستمرار عليه ونكرانه بنفس الوقت سواء كان فردي أو أسري؟
لما الاشخاص يعترفون بأخطائهم أكثر من أن يتم تصحييحها وفق الإعتراف؟
لما تغرب شمس بقول وتعهد للنفس وتشرق الشمس على قول أخر نقيضه؟
لما أصبح الكلام بخنجر والمجتمع بسيف والناس بين هذا وذاك؟
لما أصبحت الأنانيه ترفرف على سماء البشر؟
لما نضع لكل شي أسباب تملء مليارات الأرواق وإستعاب لايملء ثٌلث العقووول؟
لما نتسارع بالطعن ولا نتسارع بالكلمه الطيبه؟
لما نجعل من الحياة معركه ونقسم جيوشها مع وضد؟
لما أصبحنا لانأمنَّ لأحد؟
لما نتسارع بأن هذي هي الحياة والحياة بريئه لانها أرض وسماء وعمر من نسيج العملَّ
ماذنب الحياة؟
ماذا إن استوعبنا كٌل مانكتبه وإستشعرنا الأخطاء بدلا عن المٌكابره والتناقض؟
لما يٌضن أن القوه بالطعانَّ والكره
والتنابز بالشخصياات؟
ماذآ إن اتفق بنو البشر على سلام قلب بالاسلام
مثل ربع اتفاق العدواة والبغضاء
وهذا الربع القليل كفييل أن يروي دروباً أهلكها الجفاف
لم نكن مثاليين لنقول مثل الاتفاق على
سلام الإسلام
لان الربع يكفي أن يغني عن جشع أعمى القلب…
وماضيعنا غير أن نريد الجميع مخلصون وصادقون ووافون قليلاً منهم يقود للكثير منهم بإذن الله
وأختم بِ
كفاكِ طيبه وافهمي أن الحياة لها حدود
؛
ماتكفينِي حدود ماأقامها غير الفض الغليظ.
من يفهم أن الطيبه ضعف
عليهم يفهم بالمقابل
أن الموت ضعفْ
حينما يدرك تلك المعادله سيعلم أن الطيبه هديه أخصها الله بالقلوب الرحيمه تاركين لهم أن يتجردوا من الطيبه كي لايصبحوا ضٌعفاء!
وهم يعلمون أنهم أضعف منهم بكثير بأعماقهم !
ماذآإن أصبح العدو طيب
ماذا إن أصبح الطيب عدو
إذن الضعف لامحل له بكل مكان عائم في كل القلوب يسكن
وبالعاده مايرمي به غير الطيب!
وتبقى الاسئله الى حين يبقى الجواب
غير مرادف للسؤال!
وماهي غير نحيب الجوابَّ
وتبقى راحة الضمير بأمرين التوكل على الله ومن ثم صلاح الأمل
تحيتي وتقديري وجنائن احترامي
2013 - 2014 - 2015 - 2016
lh`N Yk! 2013 2014 2015
|