الصلاه مع قصه حتعجبكم 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
الصلاه مع قصه حتعجبكم
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
{{{ الصلاه }}}سمع القاضي أبو يوسف وهو أعظم تﻼميذ اﻹمام أبي حنيفة أن شابا يدعى حاتما الأصم يتحدث في المسجد عن الزهد فقال لتﻼميذه : هلموا بنا نذهب إليه فنسأله ، فإن أجابنا جلسنا إليه نستمع .فلما دخل المسجد سأله :يا شاب أخبرني عن الصﻼة ؟فرد حاتم اﻷصم وقال :أتسألني عن آدابها أم عن كيفيتها ؟فتعجب القاضي و قال في نفسه :عجبا ، سألناه سؤاﻻ ، فجعله اثنين .ثم قال لحاتم : أخبرني عن آدابها .فقال حاتم :آدابها أن تقوم باﻷمرو تمشي باﻻحتساب و تدخل بالنيةوتكبر بالتعظيم و تقرأ بالترتيلو تركع بالخشوع و تسجد بالخضوعو تتشهد باﻹخﻼص و تسلم بالرحمة .فقال القاضي أبو يوسف : فأخبرني عن كيفيتها .قال حاتم :تجعل الكعبة بين حاجبيك والميزان نصب عينيك و الصراط تحت قدميك والجنة عن يمينكو النار عن شمالك وملك الموت خلفك يطلبكو ﻻ تدري بعد ذلك أقبلت صﻼتك أم ردت عليك .فسأله القاضي : منذ كم تصلي هذه الصﻼة ؟فرد حاتم : منذ عشرين سنة .فالتفت القاضي أبو يوسف ﻷصحابهو قال هلموا بنا نقضي صﻼة خمسين سنة مضت .اللهم إجعلنا ممن يقيمون الصلاة بآدابها وكيفيتهاقصه معبرهقال طفل صفير لابيه بعد سمع فضل صلاة الفجر في المسجد ( صلاة الجماعه)ياأبتي صحيني على صلاة الفجر ، اريد ان أصليها معك في المسجد، فلم يدري الاب ماذا يقول فهو منذ سنوات يصليها في البيت قبل الذهاب للعمل، ففي الصباح ايقظ ابنه فقال الطفل هاه سنذهب للمسجد فقال الأب احنا صلينا يا وليدي الساعه ست ونص فقال الغلام معاتباً ، الم اقل لك صحيني معك أبي اصلي في المسجد جماعه، فقال الاب إن شاء الله، وفي اليوم التالي ايقظ الاب الطفل فقال هاه حنصلي الفجر ، فقال الاب إحنا صلينا ياوليدي ، فقال الغلام معاتباً الم تعدني امس وقلت ( إن شاء الله) ولا يعرف الغلام ان كثير من هذه الامه افقد (إن شاء الله) مرادها ومعناها ، حتى ان الغربي عندما تقولها له يقول لك ماتقولي إن شاءالله، فقال الغلام إن لم تصحيني لصلاة الفجر غداً لن اذهب للمدرسه، وفي اليوم التالي ايقظ الاب ابنه ، فقال الطفل هاه حنصلي الفجر في المسجد فقال الاب احنا صلينا ياوليدي ، فقال الطفل الصغير حجماً الكبير عقلاً لن اذهب للمدرسه، فحاول الاب بكل وسائل الترغيب ولكن الطفل اصر ، فاستعمل وسائل الترهيب ولكن الطفل اصر، فقال الاب والله هاي بلشه ما بعدها بلشه، وذهب لعمله وترك الطفل في المنزل، وفي اليوم التالي ايقظ الاب الطفل فقال هاه سنصلي الفجر في المسجد ، فقال الاب نعم ياوليدي سنصلي الفجر في المسجد، قام الطفل ليتوضىء والاب يراقب فسمع الاب الإبن بعد الوضوء يقول( اشهد أن لا اله إلا الله وأشهد ان محمداً عبده ورسوله) اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين, فأحس الاب بلذه للكلام الذي سمعه من الطفل لم يذق مثلها من قبل وقال في نفسه والله ماادري مين فينا الطفلوبعد الوضوء انطلقوا للمسجد، واقيمت الصلاه وقرأ الامام بصوت ندي ، بدايه سورة الموؤمنون ، قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون..... فجاءه نداء داخلي اسمع وتدبر في الصفات واكمل الامام ، والذين هم عن اللغو معرضون.... وختمت الصفات بقوله سبحانه ، والذين هم على صلواتهم يحافظون، ففكر في ملمح جميل لم ينتبه اليه سابقاً،ان الله يقول سبحانه ( وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا) وغطس في تجليات لم يحسها من قبل ، لماذا بدأت صفات المؤمن بالخشوع في الصلاه وانهيت بالمحافظه على الصلاه، لابد ان في الامر سر، فجاءه هاتف داخلي قديكون السبب أن من يستطيع على الخشوع في الصلاه والمحافظه عليها يمكنه ان يأتي بباقي صفات المؤمن، فالله سبحانهوضع لنا منهج واكيد هذا المنهج يخدم ويصب في مهمتنا وما خلقنا من أجله وهو خلافته في الارض، ولكن كيف؟؟؟ فشرد بذهنه الى حجة الوداع ووصية النبي، ( النساء- والصلاه)، وخرج مع ابنه من المسجد وهو يحس انه شخص مختلف، ان يفكر بعمق ، ولم يفعل ذلك من سنين، وبعد ان تجهز طفلنا الصغير بحجمه الكبير بهمته وعقله، ذهب للمدرسه ، وفي الحصه الثانيه دخل مدرس الرياضيات وقال انا اعطيتكم واجب يوم امس ومن لم يحل الواجب يقف، فوقف بطل قصتنا مع من وقفوا ، فبدأ المدرس بعقابهم، إفتح يدك، ويعطيه بالعصا، ثم ينتقل للذي يليه الى ان وصل الى بطل قصتنا وقال له، إفتح يدك، فقال الطفل ، ماني بفاتح، فقال المدرس انت مقصر ولابد ان تعاقب ولن يمنعك مني احد، فقال الطفل بل الله يمنعني منك انا صليت الفجرفي المسجد وسمعت ان من صلى الفجر في جماعه كان في كنف الله حتى يمسي، وسرد على الاستاذ قصته مع ابيه ، فبكى الاستاذ واحتضن الطفل وقال بل انا من يجب ان يعاقب فلم اصلي الفجر في المسجد ، وأنا محدثكم ودموعي تسبقني يجب ان اعاقب لانني لم اصلي الفجر في المسجد، وانت اين صليت ؟؟؟
{{{ الصلاه }}}
سمع القاضي أبو يوسف وهو أعظم تﻼميذ اﻹمام أبي حنيفة أن شابا يدعى حاتما الأصم يتحدث في المسجد عن الزهد فقال لتﻼميذه : هلموا بنا نذهب إليه فنسأله ، فإن أجابنا جلسنا إليه نستمع .
فلما دخل المسجد سأله :
يا شاب أخبرني عن الصﻼة ؟
فرد حاتم اﻷصم وقال :
أتسألني عن آدابها أم عن كيفيتها ؟
فتعجب القاضي و قال في نفسه :
عجبا ، سألناه سؤاﻻ ، فجعله اثنين .
ثم قال لحاتم : أخبرني عن آدابها .
فقال حاتم :
آدابها أن تقوم باﻷمر
و تمشي باﻻحتساب و تدخل بالنية
وتكبر بالتعظيم و تقرأ بالترتيل
و تركع بالخشوع و تسجد بالخضوع
و تتشهد باﻹخﻼص و تسلم بالرحمة .
فقال القاضي أبو يوسف : فأخبرني عن كيفيتها .
قال حاتم :
تجعل الكعبة بين حاجبيك والميزان نصب عينيك و الصراط تحت قدميك والجنة عن يمينك
و النار عن شمالك وملك الموت خلفك يطلبك
و ﻻ تدري بعد ذلك أقبلت صﻼتك أم ردت عليك .
فسأله القاضي : منذ كم تصلي هذه الصﻼة ؟
فرد حاتم : منذ عشرين سنة .
فالتفت القاضي أبو يوسف ﻷصحابه
و قال هلموا بنا نقضي صﻼة خمسين سنة مضت .
اللهم إجعلنا ممن يقيمون الصلاة بآدابها وكيفيتها
قصه معبره
قال طفل صفير لابيه بعد سمع فضل صلاة الفجر في المسجد ( صلاة الجماعه)
ياأبتي صحيني على صلاة الفجر ، اريد ان أصليها معك في المسجد، فلم يدري الاب ماذا يقول فهو منذ سنوات يصليها في البيت قبل الذهاب للعمل، ففي الصباح ايقظ ابنه فقال الطفل هاه سنذهب للمسجد فقال الأب احنا صلينا يا وليدي الساعه ست ونص
فقال الغلام معاتباً ، الم اقل لك صحيني معك أبي اصلي في المسجد جماعه، فقال الاب إن شاء الله، وفي اليوم التالي ايقظ الاب الطفل فقال هاه حنصلي الفجر ، فقال الاب إحنا صلينا ياوليدي ، فقال الغلام معاتباً الم تعدني امس وقلت ( إن شاء الله) ولا يعرف الغلام ان كثير من هذه الامه افقد (إن شاء الله) مرادها ومعناها ، حتى ان الغربي عندما تقولها له يقول لك ماتقولي إن شاءالله، فقال الغلام إن لم تصحيني لصلاة الفجر غداً لن اذهب للمدرسه، وفي اليوم التالي ايقظ الاب ابنه ، فقال الطفل هاه حنصلي الفجر في المسجد فقال الاب احنا صلينا ياوليدي ، فقال الطفل الصغير حجماً الكبير عقلاً
لن اذهب للمدرسه، فحاول الاب بكل وسائل الترغيب ولكن الطفل اصر ، فاستعمل وسائل الترهيب ولكن الطفل اصر، فقال الاب والله هاي بلشه ما بعدها بلشه، وذهب لعمله وترك الطفل في المنزل، وفي اليوم التالي ايقظ الاب الطفل فقال هاه سنصلي الفجر في المسجد ، فقال الاب نعم ياوليدي سنصلي الفجر في المسجد، قام الطفل ليتوضىء والاب يراقب فسمع الاب الإبن بعد الوضوء يقول( اشهد أن لا اله إلا الله وأشهد ان محمداً عبده ورسوله) اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين, فأحس الاب بلذه للكلام الذي سمعه من الطفل لم يذق مثلها من قبل وقال في نفسه والله ماادري مين فينا الطفل
وبعد الوضوء انطلقوا للمسجد، واقيمت الصلاه وقرأ الامام بصوت ندي ، بدايه سورة الموؤمنون ، قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون..... فجاءه نداء داخلي اسمع وتدبر في الصفات واكمل الامام ، والذين هم عن اللغو معرضون.... وختمت الصفات بقوله سبحانه ، والذين هم على صلواتهم يحافظون، ففكر في ملمح جميل لم ينتبه اليه سابقاً،ان الله يقول سبحانه ( وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا) وغطس في تجليات لم يحسها من قبل ، لماذا بدأت صفات المؤمن بالخشوع في الصلاه وانهيت بالمحافظه على الصلاه، لابد ان في الامر سر، فجاءه هاتف داخلي قديكون السبب أن من يستطيع على الخشوع في الصلاه والمحافظه عليها يمكنه ان يأتي بباقي صفات المؤمن، فالله سبحانه
وضع لنا منهج واكيد هذا المنهج يخدم ويصب في مهمتنا وما خلقنا من أجله وهو خلافته في الارض، ولكن كيف؟؟؟ فشرد بذهنه الى حجة الوداع ووصية النبي، ( النساء- والصلاه)، وخرج مع ابنه من المسجد وهو يحس انه شخص مختلف، ان يفكر بعمق ، ولم يفعل ذلك من سنين، وبعد ان تجهز طفلنا الصغير بحجمه الكبير بهمته وعقله، ذهب للمدرسه ، وفي الحصه الثانيه دخل مدرس الرياضيات وقال انا اعطيتكم واجب يوم امس ومن لم يحل الواجب يقف، فوقف بطل قصتنا مع من وقفوا ، فبدأ المدرس بعقابهم، إفتح يدك، ويعطيه بالعصا، ثم ينتقل للذي يليه الى ان وصل الى بطل قصتنا وقال له، إفتح يدك، فقال الطفل ، ماني بفاتح، فقال المدرس انت مقصر ولابد ان تعاقب ولن يمنعك مني احد، فقال الطفل بل الله يمنعني منك انا صليت الفجرفي المسجد وسمعت ان من صلى الفجر في جماعه كان في كنف الله حتى يمسي، وسرد على الاستاذ قصته مع ابيه ، فبكى الاستاذ واحتضن الطفل وقال بل انا من يجب ان يعاقب فلم اصلي الفجر في المسجد ، وأنا محدثكم ودموعي تسبقني يجب ان اعاقب لانني لم اصلي الفجر في المسجد، وانت اين صليت ؟؟؟
2013 - 2014 - 2015 - 2016
hgwghi lu rwi pju[f;l 2013 2014 2015
|