!~ آخـر 10 مواضيع ~!



العودة   منتديات دريم كافيه > 2014



 
مشاركات 0 المشاهدات 136 انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-22-2014, 02:19 PM   #1
عاشقة الجنه
 آلِحآلِة » عاشقة الجنه غير متواجد حالياً
 آنظمآمڪْ » Sep 2012  
 عّضوَيًتِـيً » 1660  
 عّمرٍڪْ »  
 مشآرٍڪْآتِڪْ » 34,853  
 نقآطيً » 74  
 آلِمسّتِوَيً » عاشقة الجنه جديد  
 الجِنْس »
 دِوَلِتِيً »   
الإعجاب بالمشاركات
Thanks (أرسل): 0
Thanks (تلقى): 6
Likes (أرسل): 0
Likes (تلقى): 9
Dislikes (أرسل): 0
Dislikes (تلقى): 0
  »  
 
افتراضي الحمض الرقمي - الفصل السابع 2013 2014 2015

- - - - - - - www.dream-cafeh.net - - - - - - -

الحمض الرقمي - الفصل السابع
حصريا على دريم كافيه

2013 - 2014 - 2015 - 2016



أزيكم :556: أن شاء الله بخير الفصل السابع وصلت "كارمن" أخيراً إلى المنزل و هي على متن "برق" ثم نزلت ن عليه و دخلت مسرعة وهي تحمل "سما" في يدها و قد أصبحت قدماها شفافتان تماما حتى وصلت إلى الجناح حيث تسكن و أخيرا إلى غرفتها ثم وضعتها على سريرها بهدوء بعد ذلك لم تقف لتلتقط أنفاسها و أسرعت تبحث عن "سامي" و هي لا تعلم أنه في الحقيقة عند أخوه. راحت "كارمن" تجوب أنحاء المنزل بين ممراته و من خلال أبوابه و لكن بلا فائدة ، في هذه الأثناء أحست "لميس" بها و هي تروح و تأتي ، فخرجت من غرفتها و هي منزعجة و قالت لها بعصبية: - لا أستطيع التركيز ما... توقفت الكلمات في حلقها عندما نظرت إلى وجه "كارمن" فهي أول مرة ترى الدموع في عينيها و التعب يكاد يقتلها. ركضت إلى "كارمن" و قالت صوت ملهوف: - ما الأمر ؟ ماذا حدث؟ ردت عليها "كارمن" بصوت مخنوق : - أين "سامي" ؟ ردت عليها في قلق: - لقد خرج منذ قليل. صعقت "كارمن" بما سمعته و لكن سرعان ما استجمعت أفكارها و قالت: - أنا لا أملك رقم هاتفه ، هل هو معك؟ أخرجت "لميس" الهاتف و راحت تبحث في الأرقام حتى أخرجت رقمه ثم اتصلت به و ناولت الهاتف إلى "كارمن". في الجهة الأخرى ، ناول "سامي" أخوه "د. فؤاد" ساعة و هو يقول: - لقد وجدتها، أليست تلك التي كنت تبحث عنها المرة السابقة. أبتسم "د. فؤاد" و هو يأخذها منه و قال: - جيد ، صحيح لدي شيء أريد أن .. قاطعه صوت رنين هاتف "سامي" ، فأخرجه "سامي" من جيبه و هو يقول: - أعذرني لحظة أومأ "د.فؤاد" برأسه ، فأبتسم "سامي" و رد على الهاتف و هو يقول: - "لميس" ما ... "كارمن"؟ تأمل "د.فؤاد" تعبير وجه "سامي" و هو يبتسم بخبث لأنه يعلم ما يحدث بينما الأخر أصبح وجهه جاد و هو يستمع إلى مكالمة "كارمن". أغلق "سامي" الهاتف و قال محاولاً أخفاء قلقه: - سأذهب الآن. و أنطلق خارجاً من الغرفة بخطوات سريعة حتى اختفى من نظر "د.فؤاد" ، فظهر "شهاب" أمام "د.فؤاد" و قال: - سأذهب خلفه لأتأكد من أن "سما" قد ماتت قام "د.فؤاد" من مقعده و قال له بحزم: - حسناً و لكن أن حدثت معجزة و بقت على قيد الحياة فعندي لك مهمة أخرى. أومأ "شهاب" برأسه و أختفى ليلحق بسامي. بعد برهة قليلة، وصل "سامي" إلى البيت و دخل مسرعاً و أنفاسه تكاد تنقطع و طلع السلالم راكضاً حتى وصل إلى سكن الفتيات ثم فتح باب غرفة "كارمن" بيد مرتعشة ، ليجد "كارمن" جالسة على طرف السرير و هي تنظر إلى الأرض و "لميس" تحضنها و تهمس لها . اتسعت عيني "سامي" وقال بصوت مضطرب: - ماذا حدث؟ أين "سما"؟. نظرت له "كارمن " بعين مكسورة بينما قالت "لميس" بصوت مخنوق: - لقد اختفت. نزلت تلك الكلمات كالصاعقة عليه ، و صاد الصمت لبضعة دقائق حتى كسرته "لميس" و هي تقول بغضب: - الموقف الآن صعب بل قاتل لنا نحن الثلاثة و لكن أقل ما يمكن أن نفعله لها هو أن نقتحم بيت المجرم الذي فعل بها هذا و نعطيه جزاءه. أومأت "كارمن" برأسها بينما ، ضغط "سامي" على أسنانه و هو يقول: - لن أتركه حراً أيا كان. (الانتقام لا يعطي ألا المزيد من الانتقام) أنطلقت هذه الكلمات من عند باب الغرفة ، فالتفت الجميع إلى مصدر الصوت ليجدوا فتاة في الخامسة عشر من عمرها. تجمد الجميع في أماكنهم وهم ينظرون إليها فهي تبدوا مألوفة لهم ، فابتسمت الفتاة ببراءة و هي تقول: - أنه أنا. عقدت "كارمن" حاجبيها و هي تقول: - "سما"؟ نظر كلاً من "سامي" و لميس" لكارمن بتعجب ثم إلى "سما" مجدداً ، فقالت "سما": - لقد عد إنسانة مجدداً. قفزت "لميس" و"كارمن" عليها و احتضنوها بشدة بينما تنفس "سامي" الصعداء و جلس على الأرض فلم تعد قدماه تحتملانه. أمسكت "لميس" بوجه "سما" بين يديها و قالت : - أذا أنتي لست ميتة. أشارت "سما" إلى الباب و قالت: - لقد استيقظت في الغرفة حيث اختبأنا أنا و أمي حين هجم علينا أناس غراب منذ خمس سنوات و وجدت جسدي قد أصبح متناسب مع عمري الحقيقي. قال "ٍسامي" و قد تغيرت نبرة صوته قليلاً: - لقد اندمجت مع طيفك ، ربما هذه قدرة عند طيفك مثل الدرع الخاصة بي. ابتسمت "كارمن" و قالت بصوت هادئ: - لا يهم المهم أنها معنا الآن. ثم أغمضت عينيها و ألقت بثقلها على السرير حيث كانت تجلس ، هرع الجميع إليها و تفحصتها "لميس" بقلق و لكنها و جدتها تبتسم فتنهدت و هي تقول: - أنها نائمة فقط. تنفس الجميع الصعداء و لكن "سما" نقلت بصرها بين "سامي" و بين "كارمن" ، كم تتمنى لو توقظها و تخبرها أن شقيق "سامي" هو من يطاردها لكن في نفس الوقت سيحزن "سامي" أن سمع هذا . في صباح اليوم التالي ، أغلق "سامي" الجريدة و هو يقول في انزعاج: - ما قصة حوادث قتل و سرقة أعضاء الشحاذين هذه الأيام ؟ . ثم نظر إلى الدرج و هو يقول: - هل أصعد و أطمئن على "كارمن"؟ ثم تخيل وجهها الخال من التعبير و هي تنظر إليه و تقول أنه "بتاع بنات" ، فهز رأسه ليمسح هذه الصورة ثم نظر مجددا إلى الدرج و هو لا يزال يريد الصعود. في هذه اللحظة ، قطع صوت جرس الباب أفكاره ، فقام مسرعاً و فتح الباب و قال و هو يبتسم: - أه .. لقد أخبرني أخي "فؤاد" أنك قادم لتسكن معنا هنا في السكن... أنا "سامي". أبتسم "شهاب" و هو يقول: - سررت بك .. أنا "شهاب". أدخله "سامي" و هو لا يدري حقيقته و رحب به ترحيباً شديداً و هو لا يدري ما فعله بسما و كارمن. في تلك اللحظة ، وقف "سما" على سلم المنزل و قد تجمدت الدماء في عروقها و هي تنظر إلى "شهاب" و الأخر نظر إليها بدوره بدهشة و لكن سرعان ما استجمع افكاره ثم أبتسم و وضع أصبعه على فمه مشيراً لها بالصمت. نهاية الفصل السابع لا تحرموني من تعليقاتكم qsdg:8hhr:
أزيكم :556: أن شاء الله بخير

الفصل السابع

وصلت "كارمن" أخيراً إلى المنزل و هي على متن "برق" ثم نزلت ن عليه و دخلت مسرعة وهي تحمل "سما" في يدها و قد أصبحت قدماها شفافتان تماما حتى وصلت إلى الجناح حيث تسكن و أخيرا إلى غرفتها ثم وضعتها على سريرها بهدوء بعد ذلك لم تقف لتلتقط أنفاسها و أسرعت تبحث عن "سامي" و هي لا تعلم أنه في الحقيقة عند أخوه.

راحت "كارمن" تجوب أنحاء المنزل بين ممراته و من خلال أبوابه و لكن بلا فائدة ، في هذه الأثناء أحست "لميس" بها و هي تروح و تأتي ، فخرجت من غرفتها و هي منزعجة و قالت لها بعصبية:

- لا أستطيع التركيز ما...

توقفت الكلمات في حلقها عندما نظرت إلى وجه "كارمن" فهي أول مرة ترى الدموع في عينيها و التعب يكاد يقتلها.

ركضت إلى "كارمن" و قالت صوت ملهوف:

- ما الأمر ؟ ماذا حدث؟

ردت عليها "كارمن" بصوت مخنوق :

- أين "سامي" ؟

ردت عليها في قلق:

- لقد خرج منذ قليل.

صعقت "كارمن" بما سمعته و لكن سرعان ما استجمعت أفكارها و قالت:

- أنا لا أملك رقم هاتفه ، هل هو معك؟

أخرجت "لميس" الهاتف و راحت تبحث في الأرقام حتى أخرجت رقمه ثم اتصلت به و ناولت الهاتف إلى "كارمن".

في الجهة الأخرى ، ناول "سامي" أخوه "د. فؤاد" ساعة و هو يقول:

- لقد وجدتها، أليست تلك التي كنت تبحث عنها المرة السابقة.

أبتسم "د. فؤاد" و هو يأخذها منه و قال:

- جيد ، صحيح لدي شيء أريد أن ..

قاطعه صوت رنين هاتف "سامي" ، فأخرجه "سامي" من جيبه و هو يقول:

- أعذرني لحظة

أومأ "د.فؤاد" برأسه ، فأبتسم "سامي" و رد على الهاتف و هو يقول:

- "لميس" ما ... "كارمن"؟

تأمل "د.فؤاد" تعبير وجه "سامي" و هو يبتسم بخبث لأنه يعلم ما يحدث بينما الأخر أصبح وجهه جاد و هو يستمع إلى مكالمة "كارمن".

أغلق "سامي" الهاتف و قال محاولاً أخفاء قلقه:

- سأذهب الآن.

و أنطلق خارجاً من الغرفة بخطوات سريعة حتى اختفى من نظر "د.فؤاد" ، فظهر "شهاب" أمام "د.فؤاد" و قال:

- سأذهب خلفه لأتأكد من أن "سما" قد ماتت

قام "د.فؤاد" من مقعده و قال له بحزم:

- حسناً و لكن أن حدثت معجزة و بقت على قيد الحياة فعندي لك مهمة أخرى.

أومأ "شهاب" برأسه و أختفى ليلحق بسامي.

بعد برهة قليلة، وصل "سامي" إلى البيت و دخل مسرعاً و أنفاسه تكاد تنقطع و طلع السلالم راكضاً حتى وصل إلى سكن الفتيات ثم فتح باب غرفة "كارمن" بيد مرتعشة ، ليجد "كارمن" جالسة على طرف السرير و هي تنظر إلى الأرض و "لميس" تحضنها و تهمس لها .

اتسعت عيني "سامي" وقال بصوت مضطرب:

- ماذا حدث؟ أين "سما"؟.

نظرت له "كارمن " بعين مكسورة بينما قالت "لميس" بصوت مخنوق:

- لقد اختفت.

نزلت تلك الكلمات كالصاعقة عليه ، و صاد الصمت لبضعة دقائق حتى كسرته "لميس" و هي تقول بغضب:

- الموقف الآن صعب بل قاتل لنا نحن الثلاثة و لكن أقل ما يمكن أن نفعله لها هو أن نقتحم بيت المجرم الذي فعل بها هذا و نعطيه جزاءه.

أومأت "كارمن" برأسها بينما ، ضغط "سامي" على أسنانه و هو يقول:

- لن أتركه حراً أيا كان.

(الانتقام لا يعطي ألا المزيد من الانتقام)

أنطلقت هذه الكلمات من عند باب الغرفة ، فالتفت الجميع إلى مصدر الصوت ليجدوا فتاة في الخامسة عشر من عمرها.

تجمد الجميع في أماكنهم وهم ينظرون إليها فهي تبدوا مألوفة لهم ، فابتسمت الفتاة ببراءة و هي تقول:

- أنه أنا.

عقدت "كارمن" حاجبيها و هي تقول:

- "سما"؟

نظر كلاً من "سامي" و لميس" لكارمن بتعجب ثم إلى "سما" مجدداً ، فقالت "سما":

- لقد عد إنسانة مجدداً.

قفزت "لميس" و"كارمن" عليها و احتضنوها بشدة بينما تنفس "سامي" الصعداء و جلس على الأرض فلم تعد قدماه تحتملانه.

أمسكت "لميس" بوجه "سما" بين يديها و قالت :

- أذا أنتي لست ميتة.

أشارت "سما" إلى الباب و قالت:

- لقد استيقظت في الغرفة حيث اختبأنا أنا و أمي حين هجم علينا أناس غراب منذ خمس سنوات و وجدت جسدي قد أصبح متناسب مع عمري الحقيقي.

قال "ٍسامي" و قد تغيرت نبرة صوته قليلاً:

- لقد اندمجت مع طيفك ، ربما هذه قدرة عند طيفك مثل الدرع الخاصة بي.

ابتسمت "كارمن" و قالت بصوت هادئ:

- لا يهم المهم أنها معنا الآن.

ثم أغمضت عينيها و ألقت بثقلها على السرير حيث كانت تجلس ، هرع الجميع إليها و تفحصتها "لميس" بقلق و لكنها و جدتها تبتسم فتنهدت و هي تقول:

- أنها نائمة فقط.

تنفس الجميع الصعداء و لكن "سما" نقلت بصرها بين "سامي" و بين "كارمن" ، كم تتمنى لو توقظها و تخبرها أن شقيق "سامي" هو من يطاردها لكن في نفس الوقت سيحزن "سامي" أن سمع هذا .

في صباح اليوم التالي ، أغلق "سامي" الجريدة و هو يقول في انزعاج:

- ما قصة حوادث قتل و سرقة أعضاء الشحاذين هذه الأيام ؟ .

ثم نظر إلى الدرج و هو يقول:

- هل أصعد و أطمئن على "كارمن"؟

ثم تخيل وجهها الخال من التعبير و هي تنظر إليه و تقول أنه "بتاع بنات" ، فهز رأسه ليمسح هذه الصورة ثم نظر مجددا إلى الدرج و هو لا يزال يريد الصعود.

في هذه اللحظة ، قطع صوت جرس الباب أفكاره ، فقام مسرعاً و فتح الباب و قال و هو يبتسم:

- أه .. لقد أخبرني أخي "فؤاد" أنك قادم لتسكن معنا هنا في السكن... أنا "سامي".

أبتسم "شهاب" و هو يقول:

- سررت بك .. أنا "شهاب".

أدخله "سامي" و هو لا يدري حقيقته و رحب به ترحيباً شديداً و هو لا يدري ما فعله بسما و كارمن.

في تلك اللحظة ، وقف "سما" على سلم المنزل و قد تجمدت الدماء في عروقها و هي تنظر إلى "شهاب" و الأخر نظر إليها بدوره بدهشة و لكن سرعان ما استجمع افكاره ثم أبتسم و وضع أصبعه على فمه مشيراً لها بالصمت.



نهاية الفصل السابع

لا تحرموني من تعليقاتكم qsdg:8hhr:



2013 - 2014 - 2015 - 2016



hgplq hgvrld - hgtwg hgshfu 2013 2014 2015

 





  رد مع اقتباس
الإعجاب / الشكر
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الحمض الرقمي - الفصل السابع 2013 2014 2015


المواضيع المتشابهه للموضوع: الحمض الرقمي - الفصل السابع 2013 2014 2015
الموضوع
الحمض الرقمي - الفصل السادس 2013 2014 2015
الحمض الرقمي - الفصل الرابع 2013 2014 2015
حكاية الفاشلين ؛ الفشل ؛ التغلب على الفشل ؛ تخطي الفشل ؛ عقبات النجاح ؛ تحدي الفشل 2013 2014 2015
علوم الطب . حمض نووي للنباتات . الحمض النووي المعدل . اكتشاف طبي عن الحمض النووي المع 2013 2014 2015
مملكة البرق (الفصل الثالث) الجزء السابع 2013 2014 2015


الساعة الآن 08:03 PM

الاتصال بنا - دريم كافيه - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By khloool

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

P.F.S. √ 1.1 BY: ! αʟαм ! © 2010

 

RSS - XML - HTML  - sitemap - sitemap2 - sitemap3 - خريطة المواضيع - خريطة الاقسام - nasserseo1 - nasserseo2

 

|
 

 
موقعكم تردد قناة اسماء بنات 2017 رمزيات صور رسائل