تفاصيل جديدةتنشر عن دورةانعاشالعقل في حوارالمتدرباسماعيلالصالح · تقوم دورة إنعاش العقل على فكرة إنعاش الذاكرة والعودة بها إلى الذاكرة الأولى أو كما يسمونها " العبقرية "، أي إلى الوضع الطبيعيّ الذي خلق الله الناس عليه. ومن المعلوم أن الله سبحانه خلق الناس جميعًا عباقرة أسوياء {لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم} · ان هناك عدد من المتدرّبين في يومهم الأوّل، وعلى مدى ستّ ساعات، لم يكونوا قادرين على حفظ صفحة واحدة من القرآن الكريم. اليوم وبعد مضي ما يقارب الشهرين من التدريبات العقليّة يحفظ الواحد منهم الصفحة الواحدة من القرآن الكريم حفظًا متقنًا خلال دقيقتين فقط · لهذه الدورة قصّة. وقد يكون من الطريف ذكرها لما فيها من الفائدة · في هذه الدورة يخضع المتدربون جميعًا لمعايير دقيقة منذ اليوم الأول وهو اليوم الذي يتمّ فيه فحص الذاكرة · في الحقيقة هذه الدورة ضروريّة لأسباب عدّة، منها: 1- يقول الدكتور علي الربيعي مؤسس علم العقليات ، في تعريف الإنسان العبقريّ بأنّه ( إنسان لم يتعرّض للهدم العقليّ ). وما من إنسان في هذه الحياة، ونتيجة للظروف التي يمرّ بها في مسيرة حياته إلّا ويتعرّض للهدم العقليّ، فيغلبه النسيان والشرود، لذا فإنّ " إنعاش العقل ومضاعفة الحفظ " ضروريّة لاستعادة الحيويّة الذهنيّة التي كانت من قبل. 2- إنّ هذه الدورة تعيد تصوّرات الإنسان من جديد، وتدفع باتجاه مغاير. إنّها تهدم التصوّرات القديمة عن أساليب الحفظ والقراءة والدراسة والاستيعاب، وتبني تصوّرات جديدة تعتمد على تشريح الدماغ، وإثبات المعلومات بأسلوب عدديّ إحصائيّ. وهذا الأسلوب هو أفضل الأساليب الحديثة المتبعة في إثبات صحة المعلومات. 3- إنّها تعتمد على التدريبات المنهجيّة، وتقيس مقدار التقدم في كلّ مرحلة من مراحل الدراسة. 4- إنّها تعتمد على القراءة البصريّة، وتبشّر بالوصول إلى مراحل متقدّمة في الحفظ والاستيعاب باعتماد المجسّات العقليّة، وهذا شيء لم يكن معروفًا من قبل. 5- وأمر آخر في غاية الأهميّة وهو الجوّ العام الذي يُوضع فيه المتدرّب، فهو لا يحفظ لوحده، بل يحفظ مع فريق من المتدربين المتحمّسين الذين لديهم رغبة في الحفظ ممّا يبث روح المنافسة والحماس. كلّ هذا، وأشياء أخرى تجعل من هذه الدورة دورة متميّزة وضروريّة. · أقول للمشككين في هذه الدورة : (التجربة خير برهان)، وإنّكم لن تندموا أبدًا بإذن الله تعالى، وستجدون المتعة والفائدة. كان هذا ملخص لحوار اسماعيلالصالح وإليكم تفاصيل الحوار [youtube]https://
· تقوم دورة إنعاش العقل على فكرة إنعاش الذاكرة والعودة بها إلى الذاكرة الأولى أو كما يسمونها " العبقرية "، أي إلى الوضع الطبيعيّ الذي خلق الله الناس عليه. ومن المعلوم أن الله سبحانه خلق الناس جميعًا عباقرة أسوياء {لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم}
· ان هناك عدد من المتدرّبين في يومهم الأوّل، وعلى مدى ستّ ساعات، لم يكونوا قادرين على حفظ صفحة واحدة من القرآن الكريم. اليوم وبعد مضي ما يقارب الشهرين من التدريبات العقليّة يحفظ الواحد منهم الصفحة الواحدة من القرآن الكريم حفظًا متقنًا خلال دقيقتين فقط
· لهذه الدورة قصّة. وقد يكون من الطريف ذكرها لما فيها من الفائدة
· في هذه الدورة يخضع المتدربون جميعًا لمعايير دقيقة منذ اليوم الأول وهو اليوم الذي يتمّ فيه فحص الذاكرة
· في الحقيقة هذه الدورة ضروريّة لأسباب عدّة، منها:
1- يقول الدكتور علي الربيعي مؤسس علم العقليات ، في تعريف الإنسان العبقريّ بأنّه ( إنسان لم يتعرّض للهدم العقليّ ). وما من إنسان في هذه الحياة، ونتيجة للظروف التي يمرّ بها في مسيرة حياته إلّا ويتعرّض للهدم العقليّ، فيغلبه النسيان والشرود، لذا فإنّ " إنعاش العقل ومضاعفة الحفظ " ضروريّة لاستعادة الحيويّة الذهنيّة التي كانت من قبل.
2- إنّ هذه الدورة تعيد تصوّرات الإنسان من جديد، وتدفع باتجاه مغاير. إنّها تهدم التصوّرات القديمة عن أساليب الحفظ والقراءة والدراسة والاستيعاب، وتبني تصوّرات جديدة تعتمد على تشريح الدماغ، وإثبات المعلومات بأسلوب عدديّ إحصائيّ. وهذا الأسلوب هو أفضل الأساليب الحديثة المتبعة في إثبات صحة المعلومات.
3- إنّها تعتمد على التدريبات المنهجيّة، وتقيس مقدار التقدم في كلّ مرحلة من مراحل الدراسة.
4- إنّها تعتمد على القراءة البصريّة، وتبشّر بالوصول إلى مراحل متقدّمة في الحفظ والاستيعاب باعتماد المجسّات العقليّة، وهذا شيء لم يكن معروفًا من قبل.
5- وأمر آخر في غاية الأهميّة وهو الجوّ العام الذي يُوضع فيه المتدرّب، فهو لا يحفظ لوحده، بل يحفظ مع فريق من المتدربين المتحمّسين الذين لديهم رغبة في الحفظ ممّا يبث روح المنافسة والحماس.
كلّ هذا، وأشياء أخرى تجعل من هذه الدورة دورة متميّزة وضروريّة.
· أقول للمشككين في هذه الدورة : (التجربة خير برهان)، وإنّكم لن تندموا أبدًا بإذن الله تعالى، وستجدون المتعة والفائدة.