مذكرات الطفولة (بالدارجة المغربية) 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
مذكرات الطفولة (بالدارجة المغربية)
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
الحلقة رقم 1 : حوميدي داكْ البرهوشْ الصغير صورة: http://im39.gulfup.com/zd7nD.jpg الجزء الأول : مين الحوميدي أفْتاخرْ بيه أبّاهْ حوميدي ادْزادْ فلوْقيتة ديال البردْ.كان بالضّبط يوم 4 يناير.حتى واحد ما عاقْ بيه باللي راه خْرج للعالم من غير الوالدة ديالو والطبيب وجوج فرملياتْ.حاجة طبيعية حيت حوميدي من القلائل اللي شافو النور فالسْبيطار.ديكْ لوقيتة كانو الأغلبية ديال لعيالات كيْجيبو القابلة للدار.هاد القابلة هي مْرى كْبيرة فالسن كانت تمشي لدْيور وهي اللي تتكلّفْ بلوْلادة ديال نْسا الحوامل. مع ديك الجوج و30 دقيقة حوميدي غوّتْ بحالْ لبراهش كاملين اللي يكونو عايشين 9 ديالْ الشْهورى فالضّلْما. الواليد ديالو كان فالباب ديال قاعة الولادة كينتاضر وبالطبع انتوما عارفين بأن الأباء ديال بكْري كانو كيبغيوْ غير لولاد .الى سمعو خْبار المزيود بنت ، راهوم يْكَحْلو بْلعْمى.زعما لبنات ما فيهوم فايدة. المهم الواليد غير سمع الحوميدي غوّتْ ، قال مع راسو : صافي هاهو ولدي جا! هي هاديك دخل للحجرة وبْحال جميع الآباء هزْ ولدو وباسو وقال لمّو : غادي نْسميه عبد الحميد ومن بعد مينْ يكبر غادي يرجع الدكتور عبد الحميد. الواليد طْراسا(سَطَّرْ) لي المستقبل ديالي من اليوم الأول ديال الخروج ديالي للعالم الجديد.مسكين هاد الواليد ديالي كاين يحلم يكون فالعائلة ديالنا طبيب ولكن ما تمشي غير فين مشّاكْ الله.واخّا هكْدا الواليد مين سمّاني دكتور ما غْلطشْ بزاف.غير أنا بدَلْ ما خاصني نقرى 20 عام وناخودْ الديبلوم ديالي ، خوكم الحوميدي مين كانت عندو يا الله 8 ديال السنوات كانو أصحابو يْعيْطولو الدكتور. لمساخيط ديال ديك لوقيتة كانو يطلقو كلمة الدوكتور على كل واحد كيْديرْ النْضاضرْ ديالْ الشوفْ. دازت الأيام وخوكم الحوميدي دوّز الحياة ديالو بْحالْ جميع المّومّوياتْ ديال خوتنا المغاربة. لكن كاين حاجة مهمة اللي لاحظتها فلكْبرْ ديالي من خلال الصور (بالأبيض والأسود) اللي الواليد أخْداها لي وهو أن الأب ديالي كان مْهلّي فيا مزيان وكنت ما كنتفارقش مع واحد لبْنيتة شْحالْ غزالة كانت فرنسوية وكانت تسكن معانا فنفس الدار.هاد الدار كبيرة غير الجردا ديالها تقدر تصلح ملعب ديال الكرة.الواليدة من بعد قالت لي كانو كارْينْها 40 ريال.يعني غالية فديك لوقيتة بزاف. هاد الدار ما زال كنْدوزْ عليها بعض المرات وفيها زادْ خويا جمال الله يرحمو . الجزء الثاني : حوميدي يتْعرّضْ على صغْرو لْأوّلْ حادثْ واحد الحادث وقع لي مين كنت باقي صغير يمكن 3 ديال السنوات .كانت الواليدة تْحطْني فالكرّوسة وتمشي تقضي شْغالاتها.كانت الجدة ديالي الله يرحمها هي اللي تْقابلْني ولكن كانت تتحرّكْ بزاف.على داكْ الشّي ، الواليد ديالي عيّطْ على واحد الأخ ديالو كان ساكن فلعْروبية باشْ يْجي يسكن معانا.مَنْها يدخل للمدرسة ومنها يساعد الواليدة ديالي. هاد عمّي كان في عمرو ديكْ لوقيتة 12 عام والواليد دْخلو ديريكت للقسم الثالث حيت كان حافظ الحروف وكيقرى مزيان حيت كان يتعلّم فْلمْسيد . المهم هاد عمّي كان يبغي يقرى .فالماكلة راه يقرى ، فالفراش راه يقرى ، يتمشى وْراهْ يقرى...خونا بالله مبْلي بْلقراية. واحد النهار كي العادة جاتْ الواليدة وقالت لو ، انا غادية للحمّام ، قابلْ مزيانْ عبد الحميد.الى فاقْ أعطيع البيبْرونْ(biberon) ديال لحْليب. عنْداكْ تسمح فيه! عمّي قال ليها : غير سيري ونْتي مْهنْية اللي كان ان الحوميدي كان يبغي يكتشف المحيط ديالو.شي وقيتة دخّلْ يدّو فرْويضة ديالْ الكرّوسة.العم كي العادة حادرْ راسو كيقرى شي كتاب.واحد لوقيتة الحوميدي غوّتْ.العم يسْحابْ ليه راه الحوميدي فاق ، بْقى يْحرّكْ فالكرّوسة . الكروسة قطْعات الصبع ديال حوميدي وزاد مسكين غوّتْ.العم ما داري بْوالو وباين عايش مع البطل ديال القصة ما مْسوّقْشْ لغْواتْ ديالْ حوميدي الحمد لله دخْلاتْ الواليدة وشافت المنظر وبْداتْ حتى هي تْغوّتْ : ولدي قتلت لي ولدي العم مسكين عاد عاق باللي راه مْقفّرْها.حتى هو شاف المنضَرْ. الواليدة هزّاتْ الحوميدي الصغير من الكروسة وما قدْراتشْ تشوف يدّو .الصبع ديالو ديال اليد اليمنى ما شاد غير بْخيط صغير . الواليدة مسكينة كانت غادي تموت بالخلعة .من الزهر لمْكفَّسْ ، الواليد كان مسافر حيت كان فالبوليس والبوليس ديال الخمسينات والستيناتْ كانو ديما يتحركو وقليل فين يْباتو فالديور ديالهوم.فهاداك النهار الواليد كان فالرباط.الواليدة تلْفاتْ ليها الجرْية .عمّي حتى هو بْقى غير واقف ويْشوفْ. الحوميدي كالبْ الحارة بلغْواتْ فْديك لوقيتة دخْلاتْ النصرانية وشافت اللي كاين .هزّاتني بالزربة ودّاتْني للمستعجلات .تّما خَيْطو لي صبعي . من بعد رجْعاتني الجارة ديالنا لدّار وْأنا ناعس.قالت للْواليدة ديالي ما تْخافيشْ ولدك راه مزيان وراني لقيت طبيب معلّم راه صبعو غادي يرجع كيف كانْ .دابا راه ناعس حيت راه مْبنّجْ. دازت أيّامات وجا الواليد .الواليدة مسكينة ما لْقاتْ ما تْقول للواليد حيت هو غير دْخلْ شافْ الفاصْمة على صبعي. المهم الواليدة أحكاتْ لو كولشي.الى ما خفتْ نكدب عمّي مسكين كْلا وفرّقْ من لكْرافاشْ(le fouet) ديال الواليد. أول حاجة دارْ الواليد شدْ لكتوب ديال عمّي ورْماهوم فالشّيميّلي (المدفأة ديال الحطبcheminée) وقال ليهوم : من اليوم نْشوفك تقرى لكتوب غادي نعْطيك سلخة ونْصيفطَكْ لعْروبية ترعى لمْعيزْ. عمّي كان مْسيخيطْ.واخّا التهديداتْ ديال الواليد كان يشْري لكتوب وكانْ يْخبّيهوم فلبْلاصة اللي حتى واحد ما يْشكْ فيها : تحت لفراش اللي كنت ننْعسْ عليه.باينة خوكم الحوميدي كان يْشوفْ لكتوبْ وباينة كانْ يسمع الواليد ديالو يْغوّتْ على خوهْ : فينا هوما لكتوب اللي شْريتي يا المسخوط؟ ولكن ما يعرفش يتكلّم باشْ يْورّي لبّاهْ فين عمّي خبّى هادْ لكتوب. المهم دازت أياماتْ وشْهورا وخوكم الحوميدي حيّدْ الفاصمة ولكن ما بْقاشْ يستعمل اليد اليمنى ديالو .كان كياكول باليد اليسرى ويلعب ديما باليد اليسرى...كولشي باليد اليسرى ، حيت الصبع فالأول كان يْضرّو بزاف. مع السنوات حوميدي أصبح كيستعمل يدو اليمنى لأن الصبع ديالو رجع كيف كان ولكن ما زال واحد علامة ديال لخياطة الى الآن كتذكر خوكم الحوميدي بالحادث المأساوي اللي وقع ليه هادي دابا 52 عام. الى اللقاء مع الحلقة رقم 2 : حوميدي عند الأخوات الراهبات (les soeurs catholiques) موعدكم مع هذه الحلقة يوم الإثنين .لا تنسوا أن تعلقوا على الحلقة الأولى
الحلقة رقم 1 : حوميدي داكْ البرهوشْ الصغير
الجزء الأول : مين الحوميدي أفْتاخرْ بيه أبّاهْ
حوميدي ادْزادْ فلوْقيتة ديال البردْ.كان بالضّبط يوم 4 يناير.حتى واحد ما عاقْ بيه باللي راه خْرج للعالم من غير الوالدة ديالو والطبيب وجوج فرملياتْ.حاجة طبيعية حيت حوميدي من القلائل اللي شافو النور فالسْبيطار.ديكْ لوقيتة كانو الأغلبية ديال لعيالات كيْجيبو القابلة للدار.هاد القابلة هي مْرى كْبيرة فالسن كانت تمشي لدْيور وهي اللي تتكلّفْ بلوْلادة ديال نْسا الحوامل.
مع ديك الجوج و30 دقيقة حوميدي غوّتْ بحالْ لبراهش كاملين اللي يكونو عايشين 9 ديالْ الشْهورى فالضّلْما.
الواليد ديالو كان فالباب ديال قاعة الولادة كينتاضر وبالطبع انتوما عارفين بأن الأباء ديال بكْري كانو كيبغيوْ غير لولاد .الى سمعو خْبار المزيود بنت ، راهوم يْكَحْلو بْلعْمى.زعما لبنات ما فيهوم فايدة.
المهم الواليد غير سمع الحوميدي غوّتْ ، قال مع راسو : صافي هاهو ولدي جا!
هي هاديك دخل للحجرة وبْحال جميع الآباء هزْ ولدو وباسو وقال لمّو : غادي نْسميه عبد الحميد ومن بعد مينْ يكبر غادي يرجع الدكتور عبد الحميد.
الواليد طْراسا(سَطَّرْ) لي المستقبل ديالي من اليوم الأول ديال الخروج ديالي للعالم الجديد.مسكين هاد الواليد ديالي كاين يحلم يكون فالعائلة ديالنا طبيب ولكن ما تمشي غير فين مشّاكْ الله.واخّا هكْدا الواليد مين سمّاني دكتور ما غْلطشْ بزاف.غير أنا بدَلْ ما خاصني نقرى 20 عام وناخودْ الديبلوم ديالي ، خوكم الحوميدي مين كانت عندو يا الله 8 ديال السنوات كانو أصحابو يْعيْطولو الدكتور.
لمساخيط ديال ديك لوقيتة كانو يطلقو كلمة الدوكتور على كل واحد كيْديرْ النْضاضرْ ديالْ الشوفْ.
دازت الأيام وخوكم الحوميدي دوّز الحياة ديالو بْحالْ جميع المّومّوياتْ ديال خوتنا المغاربة.
لكن كاين حاجة مهمة اللي لاحظتها فلكْبرْ ديالي من خلال الصور (بالأبيض والأسود) اللي الواليد أخْداها لي وهو أن الأب ديالي كان مْهلّي فيا مزيان وكنت ما كنتفارقش مع واحد لبْنيتة شْحالْ غزالة كانت فرنسوية وكانت تسكن معانا فنفس الدار.هاد الدار كبيرة غير الجردا ديالها تقدر تصلح ملعب ديال الكرة.الواليدة من بعد قالت لي كانو كارْينْها 40 ريال.يعني غالية فديك لوقيتة بزاف.
هاد الدار ما زال كنْدوزْ عليها بعض المرات وفيها زادْ خويا جمال الله يرحمو .
الجزء الثاني : حوميدي يتْعرّضْ على صغْرو لْأوّلْ حادثْ
واحد الحادث وقع لي مين كنت باقي صغير يمكن 3 ديال السنوات .كانت الواليدة تْحطْني فالكرّوسة وتمشي تقضي شْغالاتها.كانت الجدة ديالي الله يرحمها هي اللي تْقابلْني ولكن كانت تتحرّكْ بزاف.على داكْ الشّي ، الواليد ديالي عيّطْ على واحد الأخ ديالو كان ساكن فلعْروبية باشْ يْجي يسكن معانا.مَنْها يدخل للمدرسة ومنها يساعد الواليدة ديالي.
هاد عمّي كان في عمرو ديكْ لوقيتة 12 عام والواليد دْخلو ديريكت للقسم الثالث حيت كان حافظ الحروف وكيقرى مزيان حيت كان يتعلّم فْلمْسيد .
المهم هاد عمّي كان يبغي يقرى .فالماكلة راه يقرى ، فالفراش راه يقرى ، يتمشى وْراهْ يقرى...خونا بالله مبْلي بْلقراية.
واحد النهار كي العادة جاتْ الواليدة وقالت لو ، انا غادية للحمّام ، قابلْ مزيانْ عبد الحميد.الى فاقْ أعطيع البيبْرونْ(biberon) ديال لحْليب.
عنْداكْ تسمح فيه!
عمّي قال ليها : غير سيري ونْتي مْهنْية
اللي كان ان الحوميدي كان يبغي يكتشف المحيط ديالو.شي وقيتة دخّلْ يدّو فرْويضة ديالْ الكرّوسة.العم كي العادة حادرْ راسو كيقرى شي كتاب.واحد لوقيتة الحوميدي غوّتْ.العم يسْحابْ ليه راه الحوميدي فاق ، بْقى يْحرّكْ فالكرّوسة .
الكروسة قطْعات الصبع ديال حوميدي وزاد مسكين غوّتْ.العم ما داري بْوالو وباين عايش مع البطل ديال القصة ما مْسوّقْشْ لغْواتْ ديالْ حوميدي
الحمد لله دخْلاتْ الواليدة وشافت المنظر وبْداتْ حتى هي تْغوّتْ : ولدي قتلت لي ولدي
العم مسكين عاد عاق باللي راه مْقفّرْها.حتى هو شاف المنضَرْ.
الواليدة هزّاتْ الحوميدي الصغير من الكروسة وما قدْراتشْ تشوف يدّو .الصبع ديالو ديال اليد اليمنى ما شاد غير بْخيط صغير .
الواليدة مسكينة كانت غادي تموت بالخلعة .من الزهر لمْكفَّسْ ، الواليد كان مسافر حيت كان فالبوليس والبوليس ديال الخمسينات والستيناتْ كانو ديما يتحركو وقليل فين يْباتو فالديور ديالهوم.فهاداك النهار الواليد كان فالرباط.الواليدة تلْفاتْ ليها الجرْية .عمّي حتى هو بْقى غير واقف ويْشوفْ.
الحوميدي كالبْ الحارة بلغْواتْ
فْديك لوقيتة دخْلاتْ النصرانية وشافت اللي كاين .هزّاتني بالزربة ودّاتْني للمستعجلات .تّما خَيْطو لي صبعي .
من بعد رجْعاتني الجارة ديالنا لدّار وْأنا ناعس.قالت للْواليدة ديالي ما تْخافيشْ ولدك راه مزيان وراني لقيت طبيب معلّم راه صبعو غادي يرجع كيف كانْ .دابا راه ناعس حيت راه مْبنّجْ.
دازت أيّامات وجا الواليد .الواليدة مسكينة ما لْقاتْ ما تْقول للواليد حيت هو غير دْخلْ شافْ الفاصْمة على صبعي.
المهم الواليدة أحكاتْ لو كولشي.الى ما خفتْ نكدب عمّي مسكين كْلا وفرّقْ من لكْرافاشْ(le fouet) ديال الواليد.
أول حاجة دارْ الواليد شدْ لكتوب ديال عمّي ورْماهوم فالشّيميّلي (المدفأة ديال الحطبcheminée) وقال ليهوم : من اليوم نْشوفك تقرى لكتوب غادي نعْطيك سلخة ونْصيفطَكْ لعْروبية ترعى لمْعيزْ.
عمّي كان مْسيخيطْ.واخّا التهديداتْ ديال الواليد كان يشْري لكتوب وكانْ يْخبّيهوم فلبْلاصة اللي حتى واحد ما يْشكْ فيها : تحت لفراش اللي كنت ننْعسْ عليه.باينة خوكم الحوميدي كان يْشوفْ لكتوبْ وباينة كانْ يسمع الواليد ديالو يْغوّتْ على خوهْ : فينا هوما لكتوب اللي شْريتي يا المسخوط؟ ولكن ما يعرفش يتكلّم باشْ يْورّي لبّاهْ فين عمّي خبّى هادْ لكتوب.
المهم دازت أياماتْ وشْهورا وخوكم الحوميدي حيّدْ الفاصمة ولكن ما بْقاشْ يستعمل اليد اليمنى ديالو .كان كياكول باليد اليسرى ويلعب ديما باليد اليسرى...كولشي باليد اليسرى ، حيت الصبع فالأول كان يْضرّو بزاف.
مع السنوات حوميدي أصبح كيستعمل يدو اليمنى لأن الصبع ديالو رجع كيف كان ولكن ما زال واحد علامة ديال لخياطة الى الآن كتذكر خوكم الحوميدي بالحادث المأساوي اللي وقع ليه هادي دابا 52 عام.
الى اللقاء مع الحلقة رقم 2 : حوميدي عند الأخوات الراهبات (les soeurs catholiques)
موعدكم مع هذه الحلقة يوم الإثنين .لا تنسوا أن تعلقوا على الحلقة الأولى
2013 - 2014 - 2015 - 2016
l`;vhj hg't,gm (fhg]hv[m hglyvfdm) 2013 2014 2015
|
07-13-2014, 10:49 AM
شكر
اعجاب
العرض الشجري