يمطرني تصحر قلبه وأنا على قيد روحه 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
يمطرني تصحر قلبه وأنا على قيد روحه
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
// صورة: http://www.al-7oob.com/wp-content/uploads/wakl2.jpg سراديب معتمة ككوة النار تمتد بداخلي وتغرس أنيابها في جوفي زفرات حائرة وارتباكات يقظة تجلس على مقاعد صمتي بمواعيد باهتة كالجنازير الفولاذية تحكم إغلاقها لمن يذكون نيرانهم ويرحلون وسط جمع أشلاء منكسرة تقضمني فيتقافز جُرحي في الجسد المصلوب يُمطرني تصحر قلبه وأنا على قيد روحه آه يا توقي المفزع أحنُ إلى نفسي أركض وأركض بانشقاقات البرق والزمن يتسرب من يدي أتدثر ، أنفض بالصمت حد الإشتياق انتزاعي أقاوم ، فتسقط روحي تفترش مشواركَ من دمي أشاكس صراط الذات في محراب العشق صوب حدقة العين أرسو وأوثار الروح مواعيدك تعلن عن بعض الوجع الصامت أيا لقلمكَ النازف على وريقاتي الناصعة تنزعني رجفاً حتى أصير أنت لا أُشركُ معكَ أحد مغموسة المداد ممعنة في الروح بدم طهور من نزفي لعلكَ تُدرك بعضها وأمنحها بعضاً من روائكَ دعني ألتقط كلمات متحجرة في حلقي ترحل بي إلى مآقٍ حزينة تحاول أن تُلامس بعضاً من جرح وأنا مازلتُ أتلمس ابتسامتكَ الأولى وشغبكَ الأول وأنتَ تسترق السمع لنبضات قلبي المرتجف دفقة واحدة من ليلة كانت معك تتلعثم لها الشرايين وسُبات مكنون من لحظة عشتها بك تشطر الأفئدة بزفرة وله تجاري الحياة مجازفة بالروح تتقاطر لها كلمات تتعثر وهي تحط رحالها جوف أربعة أحرف تسبح بدمي هي ( أحبك) تتوحد في ملكوت الجسد وهو يتلو صلاته وسبعة أحرف تُعلن زوبعة في روحي المستكينة فتُربك خلاياه وتعيد نواصيه وما عداك محض سراب سبعة أحرف هي كل إسمكَ في معصمي تعيد المواقيت في قلبي تلطم حبات قلادة عشق تطوق جيد السماء تصهل في محرابكَ ،، أسئلة كثيرة داخل أقبية أفكاري لا تبتعد عن صوت أحلامنا ربما تعيد شيئاً من تراكيبي وتقاسمني مخابئ العطش أنسيتَ صرخة ميلادكَ على جبين غجرية تصافح كفكَ المرتجفة وتتمازج فيك !؟ هل سقطت أوراقنا الوارفة في التعاريج !؟ هل أجلس منتظرة وأوارب الباب علّكَ تأتي !؟ أغادرتَ بوحي وانفرطتُ من بين أناملكَ لِما تؤد الحلم في مكمنه وتقتل ميلادي فيك وأنا المكتظة المتماهية أتواشج مع ألمكَ لماذا وأنا الراحلة بمساماتكَ وأسكن أعماق روحك ومازال في الروح نبضاً يتأهّب لحضورك ولا أملكُ من أمر نفسي إلاّ نبضاً من البوح يا أنت يا شرارة حارقة ترسو بداخلي عن عمد ودون تردد فأغرقكَ في ملماتي السحيقة لا يُدركَ مداها سواك متسع القلب براحكَ وسكون الليل شجوني قاسمني الدم والفرح والحزن فتنبعث رويداً في عروقي المشتعلة بقلم اللحظة وحصري لآل التعب
/
/

سراديب معتمة ككوة النار تمتد بداخلي
وتغرس أنيابها في جوفي
زفرات حائرة وارتباكات يقظة
تجلس على مقاعد صمتي بمواعيد باهتة
كالجنازير الفولاذية تحكم إغلاقها
لمن يذكون نيرانهم ويرحلون
وسط جمع أشلاء منكسرة تقضمني
فيتقافز جُرحي في الجسد المصلوب
يُمطرني تصحر قلبه وأنا على قيد روحه
آه يا توقي المفزع أحنُ إلى نفسي
أركض وأركض بانشقاقات البرق
والزمن يتسرب من يدي
أتدثر ، أنفض بالصمت حد الإشتياق انتزاعي
أقاوم ، فتسقط روحي تفترش مشواركَ من دمي
أشاكس صراط الذات في محراب العشق
صوب حدقة العين أرسو وأوثار الروح مواعيدك
تعلن عن بعض الوجع الصامت
أيا لقلمكَ النازف على وريقاتي الناصعة
تنزعني رجفاً حتى أصير أنت لا أُشركُ معكَ أحد
مغموسة المداد ممعنة في الروح بدم طهور من نزفي
لعلكَ تُدرك بعضها وأمنحها بعضاً من روائكَ
دعني ألتقط كلمات متحجرة في حلقي
ترحل بي إلى مآقٍ حزينة
تحاول أن تُلامس بعضاً من جرح
وأنا مازلتُ أتلمس ابتسامتكَ الأولى
وشغبكَ الأول وأنتَ تسترق السمع لنبضات قلبي المرتجف
دفقة واحدة من ليلة كانت معك تتلعثم لها الشرايين
وسُبات مكنون من لحظة عشتها بك
تشطر الأفئدة بزفرة وله
تجاري الحياة مجازفة بالروح
تتقاطر لها كلمات تتعثر وهي تحط رحالها
جوف أربعة أحرف تسبح بدمي هي ( أحبك)
تتوحد في ملكوت الجسد وهو يتلو صلاته
وسبعة أحرف تُعلن زوبعة في روحي المستكينة
فتُربك خلاياه وتعيد نواصيه وما عداك محض سراب
سبعة أحرف هي كل إسمكَ في معصمي تعيد المواقيت
في قلبي تلطم حبات قلادة عشق تطوق جيد السماء
تصهل في محرابكَ ،،
أسئلة كثيرة داخل أقبية أفكاري
لا تبتعد عن صوت أحلامنا
ربما تعيد شيئاً من تراكيبي وتقاسمني مخابئ العطش
أنسيتَ صرخة ميلادكَ على جبين غجرية
تصافح كفكَ المرتجفة وتتمازج فيك !؟
هل سقطت أوراقنا الوارفة في التعاريج !؟
هل أجلس منتظرة وأوارب الباب علّكَ تأتي !؟
أغادرتَ بوحي وانفرطتُ من بين أناملكَ
لِما تؤد الحلم في مكمنه وتقتل ميلادي فيك
وأنا المكتظة المتماهية أتواشج مع ألمكَ
لماذا وأنا الراحلة بمساماتكَ وأسكن أعماق روحك
ومازال في الروح نبضاً يتأهّب لحضورك
ولا أملكُ من أمر نفسي إلاّ نبضاً من البوح
يا أنت يا شرارة حارقة ترسو بداخلي
عن عمد ودون تردد فأغرقكَ في ملماتي السحيقة
لا يُدركَ مداها سواك
متسع القلب براحكَ وسكون الليل شجوني
قاسمني الدم والفرح والحزن
فتنبعث رويداً في عروقي المشتعلة
بقلم اللحظة وحصري لآل التعب
2013 - 2014 - 2015 - 2016
dl'vkd jwpv rgfi ,Hkh ugn rd] v,pi 2013 2014 2015
|