!~ آخـر 10 مواضيع ~!



العودة   منتديات دريم كافيه > 2014



 
مشاركات 0 المشاهدات 124 انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-09-2014, 07:52 AM   #1
عاشقة الجنه
 آلِحآلِة » عاشقة الجنه غير متواجد حالياً
 آنظمآمڪْ » Sep 2012  
 عّضوَيًتِـيً » 1660  
 عّمرٍڪْ »  
 مشآرٍڪْآتِڪْ » 34,853  
 نقآطيً » 74  
 آلِمسّتِوَيً » عاشقة الجنه جديد  
 الجِنْس »
 دِوَلِتِيً »   
الإعجاب بالمشاركات
Thanks (أرسل): 0
Thanks (تلقى): 6
Likes (أرسل): 0
Likes (تلقى): 9
Dislikes (أرسل): 0
Dislikes (تلقى): 0
  »  
 
افتراضي وفد النشامى يعود من الأرجنتين مثقلاً بالتساؤلات 2013 2014 2015

- - - - - - - www.dream-cafeh.net - - - - - - -

وفد النشامى يعود من الأرجنتين مثقلاً بالتساؤلات
حصريا على دريم كافيه

2013 - 2014 - 2015 - 2016



وفد النشامى يعود من الأرجنتين مثقلاً بالتساؤلات يعود وفد المنتخب الوطني لكرة القدم اليوم من العاصمة الارجنتينية بيونس آيرس مثقلاً بخسارة متوقعة امام نظيره الكولومبي بنتيجة (صفر-3) وتساؤلات جادة وضعتها الجماهيرعلى طاولة الجهاز الفني، عكست قلقها الكبير على مستقبل النشامى. وينتظر أن يلتحق اللاعبون فور عودتهم بانديتهم، بعد اسدال الستارة على المرحلة التحضيرية الاولى الخاصة بالنهائيات الآسيوية، في خضم انقسام الجماهير في رؤيتها للفوائد التي انجلت عنها مواجهة كولومبيا، والتي خاضها المنتخب الوطني تحت شعار اكتساب المزيد من الاحتكاك مع المنتخبات القوية. بداية لا بد من الاشارة الى أن فروقات هائلة تفصل ما بين المنتخب الوطني ونظيره الكولومبي سواء من النواحي الفنية او التاريخية، ومن هنا فإن الخسارة بثلاثة اهداف نظيفة هي خسارة منطقية، لكن التساؤل الاول الذي يبسطه المتابع المحايد يتمثل فيما اذا كان المستوى الذي قدمه النشامى يعكس القدرات الحقيقية لكرة القدم الاردنية، ذلك لأن التشكيلة التي تم الزج بها حملت عدة تغييرات، كان اكثرها مدعاة للاستغراب اشراك عنصرين للمرة الاولى على المستوى الدولي، وهنا يجدر بنا التوضيح أن العرف الفني يشير الى أن العناصر الجديدة عادة ما يتم الدفع بها بشكل تدريجي في اتون المواجهات سواء على صعيد المنتخب او النادي، وحتى يحين الوقت الذي تكون فيه قد تجرعت الخبرة المطلوبة التي تكفل لها التواجد في التشكيل الاساسي. ولسنا هنا في معرض التقليل من المستوى الذي قدمه اللاعبان يوسف ذودان وعبدالله ابوزيتون واللذان ظهرا بشكل جيد، لكن التساؤل الآخر الذي يبرز هنا .. هل سيظلان على علاقة مع النشامى او يتم ازاحتهما في المستقبل تحت شعار توسيع الخيارات الفنية المتاحة امام حسام حسن؟، والاجابة عن هذا التساؤل بحوزة حسام حسن نفسه، رغم أن المراحل السالفة التي مضت من عمر المنتخب تحت قيادته حفلت بالعديد من التغييرات التي لا يمكن حصرها بسهولة، دون الثبات على تشكيلة واضحة المعالم. الملاحظة الاخرى التي يفترض بنا الوقوف عندها تتمثل في طريقة اللعب التي انتهجها المنتخب الوطني، إذ يمكن اختصارها بأنها الطريقة الاسهل والتي يحفظها اللاعب الاردني عن ظهر قلب للتعاطي مع المنتخبات القوية التي تفوقه من حيث المستوى الفني، وهي التي انتهجها النشامى منذ عهد الراحل محمود الجوهري مروراً بالعراقي عدنان حمد واخيراً مع حسام حسن، لكن مع تغيير في الاسماء المشاركة، لذلك نستطيع القول، إنه لم يطرأ ذلك التغيير على طريقة اللعب مع ملاحظة أنها في السابق كانت تنجلي عن فرص متباعدة حسم من خلالها المنتخب عدة مواجهات صعبة، لكنه امام كولومبيا لم تنجل مساعيه سوى عن فرصة واحدة فقط في الشوط الاول عبر اللاعب احمد هايل عندما اطاح بكرة مرتدة من الحارس فوق العارضة. التساؤل الابرز الذي يطرحه المتابعون لمسيرة النشامى يتمثل فيما اذا كانت الفوائد الفنية المكتسبة من هذه المباراة ستظل باقية وحتى موعد المشاركة في النهائيات الآسيوية، ذلك لأن اكثر من سبعة اشهر تفصلنا عن المشاركة الثالثة في هذا الاستحقاق، في حين أن علم التدريب الرياضي يشير الى ضرورة أن تكون البروفات الودية متصاعدة من حيث الحمل والحال ينسحب على التدريبات البدنية والفنية في آن معا، ومن هنا كنا نأمل أن تكون مواجهة كولومبيا في نهاية مرحلة التحضيرات للنهائيات وليس في أولها، لأننا نجزم أن فوائدها – إن كانت هنالك فوائد - ستتبدد فور مواجهة منتخبات اقل مستوى. اخيراً وليس آخراً نستطيع التأكيد أن كرة القدم الاردنية تزخر باسماء كنا نأمل أن تكون متواجدة امام كولومبيا فجر السبت الماضي، لكن يبدو ان هذه الاسماء لن يكون لها مكان في صفوف المنتخب الوطني طالماً أن حسام حسن على رأس الجهاز الفني، إلا في حال عمد اتحاد الكرة الى اتخاذ اجراءات من شأنها تذليل الخلافات والتباينات الحادة في وجهات النظر وحالة التمترس في الآراء، خاصة وأن جماهير المنتخب الوطني كانت وما زالت متحفظة على طريقة التعامل مع بعض اللاعبين المستبعدين والاتهامات الغريبة الموجهة اليهم، حتى باتوا – اي اللاعبين - وكأنهم خونة أو ذوي اخلاق سيئة في نظر الكثيرين، علماً بأن هذه الاشكاليات لم يسبق وأن مر بها المنتخب الوطني من قبل.

وفد النشامى يعود من الأرجنتين مثقلاً بالتساؤلات

يعود وفد المنتخب الوطني لكرة القدم اليوم من العاصمة الارجنتينية بيونس آيرس مثقلاً بخسارة متوقعة امام نظيره الكولومبي بنتيجة (صفر-3) وتساؤلات جادة وضعتها الجماهيرعلى طاولة الجهاز الفني، عكست قلقها الكبير على مستقبل النشامى.
وينتظر أن يلتحق اللاعبون فور عودتهم بانديتهم، بعد اسدال الستارة على المرحلة التحضيرية الاولى الخاصة بالنهائيات الآسيوية، في خضم انقسام الجماهير في رؤيتها للفوائد التي انجلت عنها مواجهة كولومبيا، والتي خاضها المنتخب الوطني تحت شعار اكتساب المزيد من الاحتكاك مع المنتخبات القوية.
بداية لا بد من الاشارة الى أن فروقات هائلة تفصل ما بين المنتخب الوطني ونظيره الكولومبي سواء من النواحي الفنية او التاريخية، ومن هنا فإن الخسارة بثلاثة اهداف نظيفة هي خسارة منطقية، لكن التساؤل الاول الذي يبسطه المتابع المحايد يتمثل فيما اذا كان المستوى الذي قدمه النشامى يعكس القدرات الحقيقية لكرة القدم الاردنية، ذلك لأن التشكيلة التي تم الزج بها حملت عدة تغييرات، كان اكثرها مدعاة للاستغراب اشراك عنصرين للمرة الاولى على المستوى الدولي، وهنا يجدر بنا التوضيح أن العرف الفني يشير الى أن العناصر الجديدة عادة ما يتم الدفع بها بشكل تدريجي في اتون المواجهات سواء على صعيد المنتخب او النادي، وحتى يحين الوقت الذي تكون فيه قد تجرعت الخبرة المطلوبة التي تكفل لها التواجد في التشكيل الاساسي.



ولسنا هنا في معرض التقليل من المستوى الذي قدمه اللاعبان يوسف ذودان وعبدالله ابوزيتون واللذان ظهرا بشكل جيد، لكن التساؤل الآخر الذي يبرز هنا .. هل سيظلان على علاقة مع النشامى او يتم ازاحتهما في المستقبل تحت شعار توسيع الخيارات الفنية المتاحة امام حسام حسن؟، والاجابة عن هذا التساؤل بحوزة حسام حسن نفسه، رغم أن المراحل السالفة التي مضت من عمر المنتخب تحت قيادته حفلت بالعديد من التغييرات التي لا يمكن حصرها بسهولة، دون الثبات على تشكيلة واضحة المعالم.
الملاحظة الاخرى التي يفترض بنا الوقوف عندها تتمثل في طريقة اللعب التي انتهجها المنتخب الوطني، إذ يمكن اختصارها بأنها الطريقة الاسهل والتي يحفظها اللاعب الاردني عن ظهر قلب للتعاطي مع المنتخبات القوية التي تفوقه من حيث المستوى الفني، وهي التي انتهجها النشامى منذ عهد الراحل محمود الجوهري مروراً بالعراقي عدنان حمد واخيراً مع حسام حسن، لكن مع تغيير في الاسماء المشاركة، لذلك نستطيع القول، إنه لم يطرأ ذلك التغيير على طريقة اللعب مع ملاحظة أنها في السابق كانت تنجلي عن فرص متباعدة حسم من خلالها المنتخب عدة مواجهات صعبة، لكنه امام كولومبيا لم تنجل مساعيه سوى عن فرصة واحدة فقط في الشوط الاول عبر اللاعب احمد هايل عندما اطاح بكرة مرتدة من الحارس فوق العارضة.
التساؤل الابرز الذي يطرحه المتابعون لمسيرة النشامى يتمثل فيما اذا كانت الفوائد الفنية المكتسبة من هذه المباراة ستظل باقية وحتى موعد المشاركة في النهائيات الآسيوية، ذلك لأن اكثر من سبعة اشهر تفصلنا عن المشاركة الثالثة في هذا الاستحقاق، في حين أن علم التدريب الرياضي يشير الى ضرورة أن تكون البروفات الودية متصاعدة من حيث الحمل والحال ينسحب على التدريبات البدنية والفنية في آن معا، ومن هنا كنا نأمل أن تكون مواجهة كولومبيا في نهاية مرحلة التحضيرات للنهائيات وليس في أولها، لأننا نجزم أن فوائدها – إن كانت هنالك فوائد - ستتبدد فور مواجهة منتخبات اقل مستوى.
اخيراً وليس آخراً نستطيع التأكيد أن كرة القدم الاردنية تزخر باسماء كنا نأمل أن تكون متواجدة امام كولومبيا فجر السبت الماضي، لكن يبدو ان هذه الاسماء لن يكون لها مكان في صفوف المنتخب الوطني طالماً أن حسام حسن على رأس الجهاز الفني، إلا في حال عمد اتحاد الكرة الى اتخاذ اجراءات من شأنها تذليل الخلافات والتباينات الحادة في وجهات النظر وحالة التمترس في الآراء، خاصة وأن جماهير المنتخب الوطني كانت وما زالت متحفظة على طريقة التعامل مع بعض اللاعبين المستبعدين والاتهامات الغريبة الموجهة اليهم، حتى باتوا – اي اللاعبين - وكأنهم خونة أو ذوي اخلاق سيئة في نظر الكثيرين، علماً بأن هذه الاشكاليات لم يسبق وأن مر بها المنتخب الوطني من قبل.




2013 - 2014 - 2015 - 2016



,t] hgkahln du,] lk hgHv[kjdk lerghW fhgjshcghj 2013 2014 2015

 





  رد مع اقتباس
الإعجاب / الشكر
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

وفد النشامى يعود من الأرجنتين مثقلاً بالتساؤلات 2013 2014 2015


المواضيع المتشابهه للموضوع: وفد النشامى يعود من الأرجنتين مثقلاً بالتساؤلات 2013 2014 2015
الموضوع
المنتخب الوطني الاردني يصل الأرجنتين ويباشر تحضيراته لمواجهة كولومبيا 2013 2014 2015
يا صاحبي دعني ... 2013 2014 2015
سوق النشامى المفتوح 2013 2014 2015
لاب توب يعني من لاب كوم 2013 2014 2015
الاردن ارث النشامى عاصمة الانباط العرب قديماً والأن اشهر المناطق السياحية في العالم ا


الساعة الآن 11:50 PM

الاتصال بنا - دريم كافيه - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By khloool

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

P.F.S. √ 1.1 BY: ! αʟαм ! © 2010

 

RSS - XML - HTML  - sitemap - sitemap2 - sitemap3 - خريطة المواضيع - خريطة الاقسام - nasserseo1 - nasserseo2

 

|
 

 
موقعكم تردد قناة اسماء بنات 2017 رمزيات صور رسائل