!~ آخـر 10 مواضيع ~!



العودة   منتديات دريم كافيه > 2014



إضافة رد
مشاركات 0 المشاهدات 189 انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-07-2014, 12:02 AM   #1
يمه فديته
 
الصورة الرمزية يمه فديته
 آلِحآلِة » يمه فديته غير متواجد حالياً
 آنظمآمڪْ » Sep 2012  
 عّضوَيًتِـيً » 1656  
 عّمرٍڪْ »  
 مشآرٍڪْآتِڪْ » 20,722  
 نقآطيً » 117  
 آلِمسّتِوَيً » يمه فديته will become famous soon enoughيمه فديته will become famous soon enough  
 الجِنْس »
 دِوَلِتِيً »   
الإعجاب بالمشاركات
Thanks (أرسل): 0
Thanks (تلقى): 25
Likes (أرسل): 0
Likes (تلقى): 21
Dislikes (أرسل): 0
Dislikes (تلقى): 0
  »  
 
افتراضي ذاك شهر يغفل عنه الناس 2013 2014 2015

- - - - - - - www.dream-cafeh.net - - - - - - -

ذاك شهر يغفل عنه الناس
حصريا على دريم كافيه

2013 - 2014 - 2015 - 2016



راشد بن عبد الرحمن البداح بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: الحمد لله وحده، وبعد: فإنَّ العبد يجري في هذه الدنيا [ ] في مضمار سباق الآخرة، والموفق هو الذي يبادر الفرصة، ويحذر فوتها، والمحروم من حرم. وإننا نعيش في هذه الأيام موسماً رابحاً للتجارة مع الله، ألا وهي أيام شهر شعبان الذي قد غفل عنه أكثر الناس، وفيما يلي بيان لأحكامه وفضائله فإلى ذلك البيان: فضل الصيام: عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: قال الله -عز وجل-: "كل عمل ابن آدم يضاعف الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به"رواه مسلم. وسئل ابن عيينة عن قوله "إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به" فقال: "إذا كان يوم القيامة [ ] يحاسب الله -عز وجل- عبده، ويؤدي ما عليه من المظالم من سائر عمله حتى لا يبقى إلا الصوم، فيحتمل الله ما بقي عليه من المظالم ويدخله بالصوم الجنة". وعن عبد الله بن عمرو -رضي الله عنهما- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "الصيام [ ] والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة" الحديث رواه أحمد وصححه الألباني. وعن أبي أمامة -رضي الله عنه- قال: قلت: يا رسول الله مرني بعمل، قال: "عليك بالصوم فإنه لا عِدل له" وفي رواية "لا مِثل له" رواه النسائي وصححه الألباني، (صحيح الترغيب 1/574). حال الأوائل في الصيام: صام داود بن أبي هند (ت139) أربعين سنة لا يعلم به أهله، كان خزَّازاً(1) يحمل معه غداءه فيتصدق به في الطريق. تهذيب سير أعلام النبلاء (1/659). وصام أبو مسلم الخولاني وهو غازٍ, في أرض الروم، فقيل له: ما حملك على الصيام [ ] وأنت مسافر؟ قال: لو حضر قتال لأفطرت، ولتهيَّأت له وتقويت، إن الخيل لا تجري الغايات وهي بُدن، إنما تجري وهي ضُمَّر، ألا إنَّ أيامنا باقية جائية لها نعمل. تهذيب (1/431). الآثار الواردة في فضل صيام شعبان: عن عائشة [ ] -رضي الله عنها- قالت: "كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يصوم حتى نقول لا يفطر، ويفطر حتى نقول لا يصوم، وما رأيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- استكمل صيام شهرٍ, إلا رمضان، وما رأيت أكثر صياماً منه في شعبان"رواه البخاري [ ] (196). وعنها قال: لم يكن النبي [ ] -صلى الله عليه وسلم- صام شهراً أكثر من شعبان وكان يصوم شعبان كله (1970). وعن عمران بن حصين -رضي الله عنهما- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال لآخر: "أصمتَ من سُرَر شعبان(2)؟ قال: لا، قال: فإذا أفطرت فصم يومين" رواه مسلم (2743)، قال النووي: "هذا الحديث مخالف للأحاديث الصحيحة في النهي عن تقدم رمضان، فبين له النبي [ ] -صلى الله عليه وسلم- أن الصوم المعتاد لا يدخل في النهي، وإنما النهي عن غير المعتاد. النووي (807/295). ومما يدل على أفضلية صيامه ما رواه البخاري [ ] عن عائشة [ ] -رضي الله عنها- قالت: "لم يكن النبي [ ] -صلى الله عليه وسلم- يصوم شهراً أكثر من شعبان وكان يصوم شعبان كله" (2970). وعند أبي داود: "لا يصوم من السنة شهراً تاماً إلا شعبان يَصِلُه برمضان" أي كان يصوم معظمه، ونقل الترمذي عن ابن المبارك أنه قال: جائز في كلام العرب إذا صام أكثر الشهر أن يقول: صام الشهر كله. وقيل: يصوم كله تارة، ومعظمه تارة أخرى. وقيل: من أوله إلى آخره. (ا. هـ. ملخصاً من الفتح، 4/286). الحكمة من صوم شعبان أكثر من غيره: قال ابن القيم [ ] -رحمه الله- في تهذيب السنن (3/318): "وفي صومه -صلى الله عليه وسلم- أكثر من غيره ثلاث معان: أحدها: أنه كان يصوم ثلاثة أيام من كل شهر، فربما شُغِل عن الصيام [ ] أشهراً، فجمع ذلك في شعبانليدركه قبل الصيام [ ] الفرض. الثاني: أنه فعل ذلك تعظيماً لرمضان، وهذا الصوم يشبه سنة فرض الصلاة قبلها تعظيماً لحقها. الثالث: أنه شهر ترفع فيه الأعمالفأحب النبي [ ] -صلى الله عليه وسلم- أن يُرفعَ عملُه وهو صائم. ولكنَّ ابن حجر -رحمه الله- رجح هذا الأخير، فقال: "والأولى في ذلك ما جاء في حديث أصح مما مضى أخرجه النسائي وأبو داود وصححه ابن خزيمة عن أسامة بن زيد قال: قلت: يا رسول الله! لم أرك تصوم شهراً من الشهور ما تصوم في شعبان؟ قال: "ذاك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان، وهو شهر تُرفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، فأحب أن يُرفعَ عملي وأنا صائم". ونحوه من حديث عائشة [ ] عن أبي يعلى، لكن قال فيه: "إن الله يكتب كلَّ نفس ميتة تلك السنةفأحب أن يأتيني أجلي وأنا صائم" أ. هـ من الفتح (4/269). اعتراض وجوابه: كيف لم يُكثر النبي [ ] -صلى الله عليه وسلم- من الصيام [ ] في المحرم مع أنه قال: "إنه أفضل الصيام"، وقد أكثر الحث على الصوم في شعبان؟ أجاب عن هذا الإشكال النووي، وقد نقله عنه ابن حجر، فقال: "بأنه يُحتمل أن يكون ما علم بذلك إلا آخر عمره، فلم يتمكن من كثرة الصوم في المحرم، أو اتفق له فيه من الأعذار بالسفر والمرض [ ] -مثلاً- ما منعه من كثرة الصوم فيه". أما ابن رجب -رحمه الله- فيرى أنَّ صيام شعبان أفضل من محرملحديث الترمذي، قال -رحمه الله- "وتكون منزلته من الصيام [ ] بمنزلة السنن الرواتب مع الفرائض قبلها وبعدها، ويكون قوله "أفضل الصيام [ ] بعد رمضان [ ] المحرم" محمولاً على التطوٌّع المطلق بالصيام، فأما ما قبل رمضان [ ] وبعده فلافإنه يلتحق فيه بالفضل" ثم قال: "اكتنفه شهران عظيمان: الشهر الحرام، وشهر الصيام، وبعض ما يشتهر فضله قد يكون أفضل منه إما مطلقاً أو لخصوصية فيه" (اللطائف 248). فضلٌ آخر: ورد في شعبان فضل آخر يدل عليه الحديث الآتي: عن معاذ بن جبل -رضي الله عنه- عن النبي [ ] -صلى الله عليه وسلم- قال: "يطَّلِعُ الله إلى جميع خلقه ليلة النصف من شعبان، فيغفر لجميع خلقه، إلا مشرك أو مشاحن"رواه الطبراني وابن حبان في صحيحه، وقال الألباني[ ] "حسن صحيح"، وكذلك رواه ابن ماجه (1/422) وابن أبي عاصم وصححه في (صحيح الترغيب - السلسلة الصحيحة 1562 و1144). والمحققون من أهل الحديث يضعفونهتابع
راشد بن عبد الرحمن البداح


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
الحمد لله وحده، وبعد: فإنَّ العبد يجري في هذه الدنيا [ ] في مضمار سباق الآخرة، والموفق هو الذي يبادر الفرصة، ويحذر فوتها، والمحروم من حرم.
وإننا نعيش في هذه الأيام موسماً رابحاً للتجارة مع الله، ألا وهي أيام شهر شعبان الذي قد غفل عنه أكثر الناس، وفيما يلي بيان لأحكامه وفضائله فإلى ذلك البيان:



فضل الصيام:
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: قال الله -عز وجل-: "كل عمل ابن آدم يضاعف الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به"رواه مسلم.
وسئل ابن عيينة عن قوله "إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به" فقال: "إذا كان يوم القيامة [ ] يحاسب الله -عز وجل- عبده، ويؤدي ما عليه من المظالم من سائر عمله حتى لا يبقى إلا الصوم، فيحتمل الله ما بقي عليه من المظالم ويدخله بالصوم الجنة".



وعن عبد الله بن عمرو -رضي الله عنهما- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "الصيام [ ] والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة" الحديث رواه أحمد وصححه الألباني.


وعن أبي أمامة -رضي الله عنه- قال: قلت: يا رسول الله مرني بعمل، قال: "عليك بالصوم فإنه لا عِدل له" وفي رواية "لا مِثل له" رواه النسائي وصححه الألباني، (صحيح الترغيب 1/574).
حال الأوائل في الصيام:



صام داود بن أبي هند (ت139) أربعين سنة لا يعلم به أهله، كان خزَّازاً(1) يحمل معه غداءه فيتصدق به في الطريق. تهذيب سير أعلام النبلاء (1/659).
وصام أبو مسلم الخولاني وهو غازٍ, في أرض الروم، فقيل له: ما حملك على الصيام [ ] وأنت مسافر؟ قال: لو حضر قتال لأفطرت، ولتهيَّأت له وتقويت، إن الخيل لا تجري الغايات وهي بُدن، إنما تجري وهي ضُمَّر، ألا إنَّ أيامنا باقية جائية لها نعمل. تهذيب (1/431).


الآثار الواردة في فضل صيام شعبان:
عن عائشة [ ] -رضي الله عنها- قالت: "كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يصوم حتى نقول لا يفطر، ويفطر حتى نقول لا يصوم، وما رأيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- استكمل صيام شهرٍ, إلا رمضان، وما رأيت أكثر صياماً منه في شعبان"رواه البخاري [ ] (196).


وعنها قال: لم يكن النبي [ ] -صلى الله عليه وسلم- صام شهراً أكثر من شعبان وكان يصوم شعبان كله (1970).



وعن عمران بن حصين -رضي الله عنهما- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال لآخر: "أصمتَ من سُرَر شعبان(2)؟ قال: لا، قال: فإذا أفطرت فصم يومين" رواه مسلم (2743)، قال النووي: "هذا الحديث مخالف للأحاديث الصحيحة في النهي عن تقدم رمضان، فبين له النبي [ ] -صلى الله عليه وسلم- أن الصوم المعتاد لا يدخل في النهي، وإنما النهي عن غير المعتاد. النووي (807/295).
ومما يدل على أفضلية صيامه ما رواه البخاري [ ] عن عائشة [ ] -رضي الله عنها- قالت: "لم يكن النبي [ ] -صلى الله عليه وسلم- يصوم شهراً أكثر من شعبان وكان يصوم شعبان كله" (2970).
وعند أبي داود: "لا يصوم من السنة شهراً تاماً إلا شعبان يَصِلُه برمضان" أي كان يصوم معظمه، ونقل الترمذي عن ابن المبارك أنه قال: جائز في كلام العرب إذا صام أكثر الشهر أن يقول: صام الشهر كله. وقيل: يصوم كله تارة، ومعظمه تارة أخرى. وقيل: من أوله إلى آخره. (ا. هـ. ملخصاً من الفتح، 4/286).



الحكمة من صوم شعبان أكثر من غيره:
قال ابن القيم [ ] -رحمه الله- في تهذيب السنن (3/318): "وفي صومه -صلى الله عليه وسلم- أكثر من غيره ثلاث معان:
أحدها: أنه كان يصوم ثلاثة أيام من كل شهر، فربما شُغِل عن الصيام [ ] أشهراً، فجمع ذلك في شعبانليدركه قبل الصيام [ ] الفرض.
الثاني: أنه فعل ذلك تعظيماً لرمضان، وهذا الصوم يشبه سنة فرض الصلاة قبلها تعظيماً لحقها.



الثالث: أنه شهر ترفع فيه الأعمالفأحب النبي [ ] -صلى الله عليه وسلم- أن يُرفعَ عملُه وهو صائم.
ولكنَّ ابن حجر -رحمه الله- رجح هذا الأخير، فقال: "والأولى في ذلك ما جاء في حديث أصح مما مضى أخرجه النسائي وأبو داود وصححه ابن خزيمة عن أسامة بن زيد قال: قلت: يا رسول الله! لم أرك تصوم شهراً من الشهور ما تصوم في شعبان؟ قال: "ذاك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان، وهو شهر تُرفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، فأحب أن يُرفعَ عملي وأنا صائم". ونحوه من حديث عائشة [ ] عن أبي يعلى، لكن قال فيه: "إن الله يكتب كلَّ نفس ميتة تلك السنةفأحب أن يأتيني أجلي وأنا صائم" أ. هـ من الفتح (4/269).



اعتراض وجوابه:
كيف لم يُكثر النبي [ ] -صلى الله عليه وسلم- من الصيام [ ] في المحرم مع أنه قال: "إنه أفضل الصيام"، وقد أكثر الحث على الصوم في شعبان؟
أجاب عن هذا الإشكال النووي، وقد نقله عنه ابن حجر، فقال: "بأنه يُحتمل أن يكون ما علم بذلك إلا آخر عمره، فلم يتمكن من كثرة الصوم في المحرم، أو اتفق له فيه من الأعذار بالسفر والمرض [ ] -مثلاً- ما منعه من كثرة الصوم فيه".



أما ابن رجب -رحمه الله- فيرى أنَّ صيام شعبان أفضل من محرملحديث الترمذي، قال -رحمه الله- "وتكون منزلته من الصيام [ ] بمنزلة السنن الرواتب مع الفرائض قبلها وبعدها، ويكون قوله "أفضل الصيام [ ] بعد رمضان [ ] المحرم" محمولاً على التطوٌّع المطلق بالصيام، فأما ما قبل رمضان [ ] وبعده فلافإنه يلتحق فيه بالفضل" ثم قال: "اكتنفه شهران عظيمان: الشهر الحرام، وشهر الصيام، وبعض ما يشتهر فضله قد يكون أفضل منه إما مطلقاً أو لخصوصية فيه" (اللطائف 248).
فضلٌ آخر:


ورد في شعبان فضل آخر يدل عليه الحديث الآتي: عن معاذ بن جبل -رضي الله عنه- عن النبي [ ] -صلى الله عليه وسلم- قال: "يطَّلِعُ الله إلى جميع خلقه ليلة النصف من شعبان، فيغفر لجميع خلقه، إلا مشرك أو مشاحن"رواه الطبراني وابن حبان في صحيحه، وقال الألباني[ ] "حسن صحيح"، وكذلك رواه ابن ماجه (1/422) وابن أبي عاصم وصححه في (صحيح الترغيب - السلسلة الصحيحة 1562 و1144). والمحققون من أهل الحديث يضعفونه

تابع

الموضوع الأساسي: ذاك شهر يغفل عنه الناس
المصدر: منتديات عروس



2013 - 2014 - 2015 - 2016



`h; aiv dytg uki hgkhs 2013 2014 2015

 





  رد مع اقتباس
الإعجاب / الشكر
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

ذاك شهر يغفل عنه الناس 2013 2014 2015


المواضيع المتشابهه للموضوع: ذاك شهر يغفل عنه الناس 2013 2014 2015
الموضوع
كلام الناس 2013 2014 2015
مشاكل زوجية يغفل عنها الزوجين ، مشاكل جنسية تسبب الفتور ، أخبر شريكك بما تحب وتكره 2013 2014 2015
الناس مثل الألوان 2013 2014 2015
فن التعامل مع الناس 2013 2014 2015
حسن التعامل مع الناس للرقى بالذات , الشخصية , الرقي بالذات , حسن التعامل مع الناس 2013 2014 2015


الساعة الآن 03:33 AM

الاتصال بنا - دريم كافيه - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By khloool

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

P.F.S. √ 1.1 BY: ! αʟαм ! © 2010

 

RSS - XML - HTML  - sitemap - sitemap2 - sitemap3 - خريطة المواضيع - خريطة الاقسام - nasserseo1 - nasserseo2

 

|
 

 
موقعكم تردد قناة اسماء بنات 2017 رمزيات صور رسائل