!~ آخـر 10 مواضيع ~!



العودة   منتديات دريم كافيه > 2014



إضافة رد
مشاركات 0 المشاهدات 94 انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-05-2014, 10:29 AM   #1
الصديقة الوفيه
 
الصورة الرمزية الصديقة الوفيه
 آلِحآلِة » الصديقة الوفيه غير متواجد حالياً
 آنظمآمڪْ » Sep 2012  
 عّضوَيًتِـيً » 1659  
 عّمرٍڪْ » 46  
 مشآرٍڪْآتِڪْ » 9,784  
 نقآطيً » 66  
 آلِمسّتِوَيً » الصديقة الوفيه جديد  
 الجِنْس »

 دِوَلِتِيً »  Jordan 
الإعجاب بالمشاركات
Thanks (أرسل): 0
Thanks (تلقى): 4
Likes (أرسل): 0
Likes (تلقى): 6
Dislikes (أرسل): 0
Dislikes (تلقى): 0
  »  
 
افتراضي زوجته تحافظ على أركان الإسلام ولكنها 2013 2014 2015

- - - - - - - www.dream-cafeh.net - - - - - - -

زوجته تحافظ على أركان الإسلام ولكنها
حصريا على دريم كافيه

2013 - 2014 - 2015 - 2016



السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهلقد قرأت لكم العديد من الإجابات النافعة حول القضايا الزوجية ، وأنا أتفهم بأنّ المرأة خلقت من ضلع أعوج لا يمكن تقويمه ، وأنّ الزوج إن كره من زوجته خلقاً رضي منها آخر، ولكن أريد نصحكم بخصوص زواجي الذي مضى عليه أكثر من سنة تقريباً ولم ننجب أطفالاً لهذه اللحظة ، فقبل زواجي ، كانت تظهر على عائلة زوجتي مظاهر الالتزام من حيث الصلاة والحجاب وما إلى ذلك من الأمور الظاهرة للعيان ، ولكنّ زوجتي في ذلك الوقت لم تكن ملتزمة بالحجاب ، ونظراً لما سبق فقد أملت أنها سوف تتغير بعد الزواج بالنصح والموعظة الحسنة ، ولكن للأسف بعد الزواج لم يلقى موضوع الحجاب منها أذاناً صاغية على الرغم من التزامها بأداء الصلاة في وقتها ، وصوم رمضان ، والمداومة على النوافل ، والصدقات ، كما أنها تحسن إلى عائلتي وأمي التي تعيش معنا بالرغم من شدة أمي معها في بعض الأحيان، أما عائلتها فتحسن التعامل مع عائلتي ، المشكلة أني اكتشفت بعد الزواج أنّ حياة زوجتي وعائلتها متحررة ، فهم يحضرون الحفلات المختلطة ، وأعياد الميلاد ، والأعراس التي تصحبها الموسيقى والرقص ، حتى إنّ زوجتي تتأخر في بعض الليالي التي تقضيها في الرقص ومخالطة الرجال الأجانب ، فضلاً عن القيام بالعديد من الأمور الأخرى المحرمة ، وهم يعتقدون أنّ معارضتي لهذه المخالفات الشرعية التي يقومون بها هي نوع من التشدد ، وأنّ قيامهم بأركان الإسلام الخمسة يكفيهم ، فضلاً عن عدم اقتناعهم في وجود حرمة في ما يفعلونه ، وعند مناصحتي لزوجتي يكون ردها بأنّها لا تريد حياة مملة ، وأنها تريد الاستمتاع بحياتها . لذلك هل تعتقدون أنّ من الحكمة أن أطلق زوجتي أم هل يحرم ذلك بما أنها تؤمن بالله وتؤدي الفرائض الأساسية ؟ أم تنصحوني بالصبر عليها والدعاء لها بالهداية؟ أرجو النصح فأنا أشعر بأنه قد تم خداعي ولا أدري ماذا أفعل . الجواب : الحمد لله نسأل الله سبحانه أن يهديك إلى أرشد الأمور وأقربها إليه وأحبها له سبحانه , وأن يصلح لك زوجك ويهديها سواء السبيل .زوجتك أيها السائل من الذين خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا , فإن محافظتها على أركان الإسلام وفرائضه أمر حسن جميل , وإحسانها إلى أهلك من البر الذي يدل على حسن عشرتها وسماحة نفسها , وهذا مما يحمد لها قطعا , ولكنها في ذات الوقت تواقع بعض الذنوب التي ذكرتها وتصر عليها .وإصرار الزوجة على تلك الذنوب يعني أحد أمرين :الأول : أن يرضخ الزوج لها ، ويسكت عن منكرها ، وهذا خطر كبير على دينه ومسئولية عظيمة أمام الله ، فإن : ( الزوج راع في بيته ومسئول عن رعيته) كما قال النبي صلى الله عليه وسلم . مع ما قد ينتج عن هذه الذنوب من عار وفضيحة يعير بها الزوج في الدنيا . والثاني : أن يظل معها في خلاف وصراع ، وشد وجذب ، وهذا كدر وبلاء لا يرضاه العقلاء .حيث تتحول الحياة إلى جحيم مستمر ، ونزاع كل يوم وليلة . والنصيحة لك في هذا المقام أن تحاول مع زوجتك وتتناقش معها بهدوء ، ومحافظتها على أركان الإسلام يدل على أن فيها خيرا كثيرا ، ولعل الله أن يهديها . وبعيدا عن الاتهام بالتشدد ، فهذا القرآن الكريم كما أنزله الله ، وهذه سنة نبيه صلى الله عليه وسلم وهديه ، وهذا ما فهمه العلماء من نصوص الكتاب والسنة ، فلتتعاهدا على اتباع الحق والكتاب والسنة ، بعيدا عن التشدد والتعصب ، وبعيدا عن التساهل والتهاون . فإن أصرت على ما هي عليه ولم تستجب للنصح والحوار الهادئ بعد المحاولة معها عدة مرات ، ووصل بك الأمر إلى ما يشبه اليأس من استجابتها ، فلا حرج عليك من تخييرها بين الاستقامة على أمر الله أو الطلاق . فإنه لا يليق برجل مسلم أن تكون امرأته على هذه الحال . ونسأل الله تعالى أن يصلح أحوالكما . والله أعلم . موقع الإسلام سؤال وجواب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقد قرأت لكم العديد من الإجابات النافعة حول القضايا الزوجية ، وأنا أتفهم بأنّ المرأة خلقت من ضلع أعوج لا يمكن تقويمه ، وأنّ الزوج إن كره من زوجته خلقاً رضي منها آخر، ولكن أريد نصحكم بخصوص زواجي الذي مضى عليه أكثر من سنة تقريباً ولم ننجب أطفالاً لهذه اللحظة ، فقبل زواجي ، كانت تظهر على عائلة زوجتي مظاهر الالتزام من حيث الصلاة والحجاب وما إلى ذلك من الأمور الظاهرة للعيان ، ولكنّ زوجتي في ذلك الوقت لم تكن ملتزمة بالحجاب ، ونظراً لما سبق فقد أملت أنها سوف تتغير بعد الزواج بالنصح والموعظة الحسنة ، ولكن للأسف بعد الزواج لم يلقى موضوع الحجاب منها أذاناً صاغية على الرغم من التزامها بأداء الصلاة في وقتها ، وصوم رمضان ، والمداومة على النوافل ، والصدقات ، كما أنها تحسن إلى عائلتي وأمي التي تعيش معنا بالرغم من شدة أمي معها في بعض الأحيان، أما عائلتها فتحسن التعامل مع عائلتي ، المشكلة أني اكتشفت بعد الزواج أنّ حياة زوجتي وعائلتها متحررة ، فهم يحضرون الحفلات المختلطة ، وأعياد الميلاد ، والأعراس التي تصحبها الموسيقى والرقص ، حتى إنّ زوجتي تتأخر في بعض الليالي التي تقضيها في الرقص ومخالطة الرجال الأجانب ، فضلاً عن القيام بالعديد من الأمور الأخرى المحرمة ، وهم يعتقدون أنّ معارضتي لهذه المخالفات الشرعية التي يقومون بها هي نوع من التشدد ، وأنّ قيامهم بأركان الإسلام الخمسة يكفيهم ، فضلاً عن عدم اقتناعهم في وجود حرمة في ما يفعلونه ، وعند مناصحتي لزوجتي يكون ردها بأنّها لا تريد حياة مملة ، وأنها تريد الاستمتاع بحياتها .

لذلك هل تعتقدون أنّ من الحكمة أن أطلق زوجتي أم هل يحرم ذلك بما أنها تؤمن بالله وتؤدي الفرائض الأساسية ؟ أم تنصحوني بالصبر عليها والدعاء لها بالهداية؟ أرجو النصح فأنا أشعر بأنه قد تم خداعي ولا أدري ماذا أفعل .

الجواب :
الحمد لله
نسأل الله سبحانه أن يهديك إلى أرشد الأمور وأقربها إليه وأحبها له سبحانه , وأن يصلح لك زوجك ويهديها سواء السبيل .
زوجتك أيها السائل من الذين خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا , فإن محافظتها على أركان الإسلام وفرائضه أمر حسن جميل , وإحسانها إلى أهلك من البر الذي يدل على حسن عشرتها وسماحة نفسها , وهذا مما يحمد لها قطعا , ولكنها في ذات الوقت تواقع بعض الذنوب التي ذكرتها وتصر عليها .
وإصرار الزوجة على تلك الذنوب يعني أحد أمرين :الأول : أن يرضخ الزوج لها ، ويسكت عن منكرها ، وهذا خطر كبير على دينه ومسئولية عظيمة أمام الله ، فإن : ( الزوج راع في بيته ومسئول عن رعيته) كما قال النبي صلى الله عليه وسلم .
مع ما قد ينتج عن هذه الذنوب من عار وفضيحة يعير بها الزوج في الدنيا .
والثاني : أن يظل معها في خلاف وصراع ، وشد وجذب ، وهذا كدر وبلاء لا يرضاه العقلاء .
حيث تتحول الحياة إلى جحيم مستمر ، ونزاع كل يوم وليلة .
والنصيحة لك في هذا المقام أن تحاول مع زوجتك وتتناقش معها بهدوء ، ومحافظتها على أركان الإسلام يدل على أن فيها خيرا كثيرا ، ولعل الله أن يهديها .
وبعيدا عن الاتهام بالتشدد ، فهذا القرآن الكريم كما أنزله الله ، وهذه سنة نبيه صلى الله عليه وسلم وهديه ، وهذا ما فهمه العلماء من نصوص الكتاب والسنة ، فلتتعاهدا على اتباع الحق والكتاب والسنة ، بعيدا عن التشدد والتعصب ، وبعيدا عن التساهل والتهاون . فإن أصرت على ما هي عليه ولم تستجب للنصح والحوار الهادئ بعد المحاولة معها عدة مرات ، ووصل بك الأمر إلى ما يشبه اليأس من استجابتها ، فلا حرج عليك من تخييرها بين الاستقامة على أمر الله أو الطلاق . فإنه لا يليق برجل مسلم أن تكون امرأته على هذه الحال .
ونسأل الله تعالى أن يصلح أحوالكما .
والله أعلم .


موقع الإسلام سؤال وجواب




2013 - 2014 - 2015 - 2016



.,[ji jpht/ ugn Hv;hk hgYsghl ,g;kih 2013 2014 2015

 





  رد مع اقتباس
الإعجاب / الشكر
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

زوجته تحافظ على أركان الإسلام ولكنها 2013 2014 2015


المواضيع المتشابهه للموضوع: زوجته تحافظ على أركان الإسلام ولكنها 2013 2014 2015
الموضوع
أركان السعادة 2013 2014 2015
عجوز ولكنها داعية
أمور صغيرة ولكنها كبيرة عند الله
نفوس محطمه ولكنها تبقى رائعه
أركان جميلة في المنزل 2013, أركان في المنزل 2013,أركان في المنزل 2013


الساعة الآن 10:46 PM

الاتصال بنا - دريم كافيه - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By khloool

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

P.F.S. √ 1.1 BY: ! αʟαм ! © 2010

 

RSS - XML - HTML  - sitemap - sitemap2 - sitemap3 - خريطة المواضيع - خريطة الاقسام - nasserseo1 - nasserseo2

 

|
 

 
موقعكم تردد قناة اسماء بنات 2017 رمزيات صور رسائل