الشباب يودع “الخليجية” بالحزن والدموع 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
الشباب يودع “الخليجية” بالحزن والدموع
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
صحم ينهي موسم “الجوارح” بلا حصادالشباب يودع “الخليجية” بالحزن والدموع متابعة: علي نجمطوى فريق الشباب صفحة الموسم الكروي 2013- 2014 بصورة حزينة ومؤلمة، حين ودع منافسات بطولة الأندية الخليجية بعد الخسارة بركلات الترجيح أمام ضيفه صحم العماني .كل الإثارة والتشويق والجنون حضرت في الركلات الترجيحية التي حبست أنفاس كل من تابع اللقاء، وأسهمت في تأرجح كفة الصعود ما بين الممزر في دبي وصحم .أنهى الشباب موسماً عاش فيه "الحلاوة والمرارة"، بعدما دخل بقوة دائرة التنافس في كل البطولات، قبل ان يصاب بلعنة "ابريل ومايو" التي تسببت في خروج الجوارح من مولد المسابقات كافة بوفاض خالية .وما يزيد من الآلام عشاق الفريق "الأخضر" ان الشباب أنهى الموسم الحالي للمرة الأولى منذ 6 مواسم، من دون أن يحقق لقباً أو يصل الى "الوصافة" على أقل تقدير .وكان الخروج الخليجي أكثر الضربات ألماً بالنسبة الى الشبابيين، خاصة وان الأمل كان كبيراً بقدرة الفريق على تحقيق إنجاز وتعويض الخروج من حلبة المسابقات المحلية من دون ثمار .وقدم الشباب أمام صحم أفضل 90 دقيقة في مشواره خلال عام ،2014 وكان الطرف الأفضل والأكثر خطورة وسيطرة طوال الشوط الأول حين سجل هدفين عن طريق فيلانويفا وعصام ضاحي، ليبدو أن الأخضر قريباً من حسم بطاقة التأهل الى النهائي .وارتكب الدفاع الأخضر هفوة كبيرة قبل دقيقة من نهاية الحصة الأولى، ليحصل صحم على ضربة حرة ولينال محمود قاسم بطاقة صفراء، فاهتزت شباك اسماعيل ربيع ودخلت المباراة لعبة من الحسابات الأخرى .ودفع الشباب ثمناً باهظاً لعصبية الظهير محمود قاسم الذي نال البطاقة الحمراء بعد 7 دقائق على بداية الشوط الثاني، ما أجبر المدرب على خلط الأوراق الفنية لسد الثغرة، لكن النقص العددي لم يؤد سوى إلى إظهار الروح والعزيمة الخضراء، ليسجل الفريق مرة جديدة الهدف الثالث بكرة رأسية من المدافع العملاق عصام ضاحي الذي فرح ب"جنون" بعدما أراد التعويض عن الخطأ الفادح الذي وقع به في لقاء الذهاب .وعاش الأخضر مع جماهيره لحظات عصيبة، حتى جاء الوقت بدل الضائع حين وقع مانع محمد بالخطأ الفادح ليجبر الحارس اسماعيل ربيع على ارتكاب خطأ نال على إثره الصيوف ركلة جزاء، سددها الايفواري إبراهيما في القائم، ليتنفس الجوارح الصعداء وليحتكم الفريقان إلى ركلات الترجيح .وكانت ركلات الموت الترجيحية، أقرب الى جزء من أفلام "بوليوود" نسبة للدراما والأجواء التي شهدتها ما بين كر وفر من إضاعة الركلات وتألق الحارس البريكي واسماعيل ربيع، حتى ابتسمت الركلات للضيوف، ليخرج الشباب من الباب الخلفي ويتلقى صفعة ودرساً وخسارة ستبقى مرارتها عالقة في قلوب كل الشبابيين .
صحم ينهي موسم “الجوارح” بلا حصاد
الشباب يودع “الخليجية” بالحزن والدموع
متابعة: علي نجم
طوى فريق الشباب صفحة الموسم الكروي 2013- 2014 بصورة حزينة ومؤلمة، حين ودع منافسات بطولة الأندية الخليجية بعد الخسارة بركلات الترجيح أمام ضيفه صحم العماني .
كل الإثارة والتشويق والجنون حضرت في الركلات الترجيحية التي حبست أنفاس كل من تابع اللقاء، وأسهمت في تأرجح كفة الصعود ما بين الممزر في دبي وصحم .
أنهى الشباب موسماً عاش فيه "الحلاوة والمرارة"، بعدما دخل بقوة دائرة التنافس في كل البطولات، قبل ان يصاب بلعنة "ابريل ومايو" التي تسببت في خروج الجوارح من مولد المسابقات كافة بوفاض خالية .
وما يزيد من الآلام عشاق الفريق "الأخضر" ان الشباب أنهى الموسم الحالي للمرة الأولى منذ 6 مواسم، من دون أن يحقق لقباً أو يصل الى "الوصافة" على أقل تقدير .
وكان الخروج الخليجي أكثر الضربات ألماً بالنسبة الى الشبابيين، خاصة وان الأمل كان كبيراً بقدرة الفريق على تحقيق إنجاز وتعويض الخروج من حلبة المسابقات المحلية من دون ثمار .
وقدم الشباب أمام صحم أفضل 90 دقيقة في مشواره خلال عام ،2014 وكان الطرف الأفضل والأكثر خطورة وسيطرة طوال الشوط الأول حين سجل هدفين عن طريق فيلانويفا وعصام ضاحي، ليبدو أن الأخضر قريباً من حسم بطاقة التأهل الى النهائي .
وارتكب الدفاع الأخضر هفوة كبيرة قبل دقيقة من نهاية الحصة الأولى، ليحصل صحم على ضربة حرة ولينال محمود قاسم بطاقة صفراء، فاهتزت شباك اسماعيل ربيع ودخلت المباراة لعبة من الحسابات الأخرى .
ودفع الشباب ثمناً باهظاً لعصبية الظهير محمود قاسم الذي نال البطاقة الحمراء بعد 7 دقائق على بداية الشوط الثاني، ما أجبر المدرب على خلط الأوراق الفنية لسد الثغرة، لكن النقص العددي لم يؤد سوى إلى إظهار الروح والعزيمة الخضراء، ليسجل الفريق مرة جديدة الهدف الثالث بكرة رأسية من المدافع العملاق عصام ضاحي الذي فرح ب"جنون" بعدما أراد التعويض عن الخطأ الفادح الذي وقع به في لقاء الذهاب .
وعاش الأخضر مع جماهيره لحظات عصيبة، حتى جاء الوقت بدل الضائع حين وقع مانع محمد بالخطأ الفادح ليجبر الحارس اسماعيل ربيع على ارتكاب خطأ نال على إثره الصيوف ركلة جزاء، سددها الايفواري إبراهيما في القائم، ليتنفس الجوارح الصعداء وليحتكم الفريقان إلى ركلات الترجيح .
وكانت ركلات الموت الترجيحية، أقرب الى جزء من أفلام "بوليوود" نسبة للدراما والأجواء التي شهدتها ما بين كر وفر من إضاعة الركلات وتألق الحارس البريكي واسماعيل ربيع، حتى ابتسمت الركلات للضيوف، ليخرج الشباب من الباب الخلفي ويتلقى صفعة ودرساً وخسارة ستبقى مرارتها عالقة في قلوب كل الشبابيين .
2013 - 2014 - 2015 - 2016
hgafhf d,]u “hgogd[dm” fhgp.k ,hg]l,u 2013 2014 2015
|