!~ آخـر 10 مواضيع ~!



العودة   منتديات دريم كافيه > دريم كافيه العام > القسم الاسلامي



 
مشاركات 0 المشاهدات 89 انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-28-2014, 09:38 AM   #1
عاشقة الجنه
 آلِحآلِة » عاشقة الجنه غير متواجد حالياً
 آنظمآمڪْ » Sep 2012  
 عّضوَيًتِـيً » 1660  
 عّمرٍڪْ »  
 مشآرٍڪْآتِڪْ » 34,853  
 نقآطيً » 74  
 آلِمسّتِوَيً » عاشقة الجنه جديد  
 الجِنْس »
 دِوَلِتِيً »   
الإعجاب بالمشاركات
Thanks (أرسل): 0
Thanks (تلقى): 6
Likes (أرسل): 0
Likes (تلقى): 9
Dislikes (أرسل): 0
Dislikes (تلقى): 0
  »  
 
افتراضي الرحمة فى الاسلام 2013 2014 2015

- - - - - - - www.dream-cafeh.net - - - - - - -

الرحمة فى الاسلام
حصريا على دريم كافيه

2013 - 2014 - 2015 - 2016



السلام عليكم و رحمه الله و بركاته فى القرأن الكريم فى كل سوره يبدأ بالبسمله الرائعه ” بسم الله الرحمن الرحيم ” الا سوره التوبه , ولا يخفى على أحدٍ...
الرحمة فى الاسلام


السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
فى القرأن الكريم فى كل سوره يبدأ بالبسمله الرائعه ” بسم الله الرحمن الرحيم ” الا سوره التوبه , ولا يخفى على أحدٍ أيضًا التقارب في المعنى بين الرحمن والرحيم، والعلماء لهم تفصيلات كثيرة وآراء متعددة في الفرق بين اللفظين، وكان من الممكن أن يجمع الله عز وجل مع صفة الرحمة صفة أخرى من صفاته، كالعظيم أو الحكيم أو السميع أو البصير، وكان من الممكن أن يجمع مع الرحمة صفة أخرى تحمل معنى آخر يُحَقِّق توازنًا عند القارئ؛ بحيث لا تطغى عنده صفة الرحمة؛ وذلك مثل: الجبار أو المنتقم أو القهار، ولكن الجمع بين هاتين الصفتين المتقاربتين في بداية كل سور القرآن الكريم يعطي الانطباع الواضح جدًّا، وهو أن الرحمة مُقدَّمَة بلا منازع على كل الصفات الأخرى، وأن التعامل بالرحمة هو الأصل الذي لا ينهار أبدًا، ولا يتداعى أمام غيره من الأصول.
كل مسلم يبدأ صلاته بسوره الفاتحه دائماً , و سوره الفاتحه تبدأ اولاً بالبسمله ثم نجد ان لفظين الرحمن الرحيم تتكرر مره اخرى و كأن الله سبحانه و تعالى يخبرنا بمدى اهميه هذه الصفه , فتلك السوره يذكرها المسلم اربعه و ستون مره فى اليوم فى خلال سبعه عشر ركعه يومياً .
وإن هذا يُفَسِّر لنا الكثير من الأحاديث التي ذكرها الرسول ، والتي تصف رحمة ربِّ العالمين، ومنها ما يرويه أبو هريرة أن رسول الله قال: “إِنَّ اللهَ كَتَبَ كِتَابًا قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ الْـخَلْقَ ‏إِنَّ رَحْمَتِي سَبَقَتْ غَضَبِي، فَهُوَ مَكْتُوبٌ عِنْدَهُ فَوْقَ الْعَرْشِ”.
وهذا إعلانٌ واضح على أن الرحمة مقدمة على الغضب، وأن الرفق مُقَدَّم على الشدَّة.
أرسال رسول الله رحمه للعالمين
وإضافة إلى ذلك كله فإن الله قد بعث رسول الإسلام رحمة للإنسانية ورحمة للعالمين، فقال تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ} [الأنبياء: 107]، وقد أوضح ذلك في شخصه وفي تعاملاته مع أصحابه وأعدائه على السواء؛ حتى إنه قال محفِّزًا ومرغِّبًا على التَّخَلُّقِ بهذا الخُلُقِ وتلك القيمة النبيلة: “لاَ يَرْحَمُ اللهُ مَنْ لاَ يَرْحَمُ النَّاسَ“. وكلمة الناس لفظة عامَّة تشمل كُلَّ أَحَدٍ، دون اعتبارٍ لجنس أو دين، وفي ذلك قال العلماء: هذا عامٌّ يتناول رحمة الأطفال وغيرهم. وقال ابن بطال: “فيه الحضُّ على استعمال الرحمة لجميع الخَلْقِ؛ فيدخل المؤمن والكافر والبهائم؛ المملوك منها وغير المملوك، ويدخل في الرحمة التعاهد بالإطعام والسقي والتخفيف في الحمل وترك التعدَّي بالضرب.
وقد أقسم الرسول في حديث آخر قائلاً: “وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لا يَضَعُ اللهُ رَحْمَتَهُ إِلاَّ عَلَى رَحِيمٍ”. قالوا: يا رسول الله، كلنا يرحم. قال: “لَيْسَ بِرَحْمَة أَحَدِكُمْ صَاحِبَهُ؛ يَرْحَمُ النَّاسَ كَافَّةً“. فالمسلم يرحم الناس كافَّة، أطفالاً ونساءً وشيوخًا، مسلمين وغير مسلمين.
وقال أيضًا : “ارْحَمُوا مَنْ فِي الأَرْضِ يَرْحَمْكُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ“. وكلمة “مَنْ” تشمل كل مَن في الأرض.
وهكذا هي الرحمة في مجتمع المسلمين، تلك القيمة الأخلاقية العملية التي تُعَبِّرُ عن تعاطف الإنسان مع أخيه الإنسان، بل هي رحمة تتجاوز الإنسان بمختلف أجناسه وأديانه إلى الحيوان الأعجم، إلى الدواب والأنعام، وإلى الطير والحشرات!
فقد أعلن النبي أن امرأة دخلت النار لأنها قَسَتْ على هِرَّةٍ ولم ترحمها، فقال : “دَخَلَتِ امْرَأَةٌ النَّارَ فِي هِرَّةٍ رَبَطَتْهَا؛ فَلَمْ تُطْعِمْهَا، وَلَمْ تَدَعْهَا تَأْكُلُ مِنْ ‏ ‏خَشَاشِ ‏‏الأَرْضِ“.
كما أعلن أن الله غفر لرجل رحم كلبًا فسقاه من العطش، فقال : “بَيْنَا رَجُلٌ يَمْشِي فَاشْتَدَّ عَلَيْهِ الْعَطَشُ؛ فَنَزَلَ بِئْرًا فَشَرِبَ مِنْهَا، ثُمَّ خَرَجَ، فَإِذَا هُوَ بِكَلْبٍ يَلْهَثُ، يَأْكُلُ ‏‏الثَّرَى ‏مِنَ الْعَطَشِ، فَقَالَ: لَقَدْ بَلَغَ هَذَا مِثْلُ الَّذِي بَلَغَ بِي. فَمَلأَ خُفَّهُ، ثُمَّ أَمْسَكَهُ بِفِيهِ، ثُمَّ رَقِيَ فَسَقَى الْكَلْبَ، فَشَكَرَ اللهُ لَهُ، فَغَفَرَ لَهُ”. قالوا: يا رسول الله، وإنَّ لنا في البهائم أجرًا؟ قال: “فِي كُلِّ كَبِدٍ رَطْبَةٍ أَجْرٌ“.
بل إن الرسول أعلن لأصحابه أن الجنة فَتَحَتْ أبوابها لزانية تحرَّكَتِ الرحمة في قلبها نحو كلب! فقال : “بَيْنَمَا كَلْبٌ‏ يُطِيفُ بِرَكِيَّةٍ كَادَ يَقْتُلُهُ الْعَطَشُ، إِذْ رَأَتْهُ بَغِيٌّ مِنْ بَغَايَا‏ ‏بَنِي إِسْرَائِيلَ‏ ‏فَنَزَعَتْ مُوقَهَا،فَسَقَتْهُ، فَغُفِرَ لَهَا بِهِ”.
وإن المرء ليدهش: وما كلب ارتوى إلى جانب جريمة زنا؟! لكن الحقيقة تكمن فيما وراء الفعل، وهي الرحمة التي في قلب الإنسان، والتي على ضوئها تأتي أفعاله وأعماله، ومدى أثرِ وقيمةِ ذلك في المجتمع الإنساني بصفة عامَّة.
رحمه رسول الله مع غير المسلمين
إن رحمة النبي صلى الله عليه وسلم بالمسلمين أمر متوقع ومفهوم, فهم أتباعه وناصروه ومحبوه, وهم الذين يعتقدون عقيدته, ويدينون بدينه, وهم الذين يقدموه على أبنائهم وأزواجهم وأموالهم, بل وعلى أنفسهم, وإن أخطأ المسلمون أحيانًا فهو صلى الله عليه وسلم لهم كالأب لأولاده, وكالمعلِّم لتلامذته, بل أعظم من ذلك, فهو صلى الله عليه وسلم كان يقول: “أَنَا أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ”
لهذا كله فرحمة الرسول صلى الله عليه وسلم بالمسلمين أمر مفهوم..
لكن أن تشمل رحمة النبي صلى الله عليه وسلم غير المسلمين فهذا شيء مبهر حقًّا!!
روى ربيعة بن عباد الديلي -وكان مشركًا فأسلم- قال: “رَأَيْتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏ بَصَرَ عَيْنِي بِسُوقِ ‏ذِي الْمَجَازِ ‏يَقُولُ: “يَا أَيُّهَا النَّاسُ قُولُوا: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ تُفْلِحُوا”, وَيَدْخُلُ فِي ‏فِجَاجِهَا ‏وَالنَّاسُ مُتَقَصِّفُونَ[10], عَلَيْهِ فَمَا رَأَيْتُ أَحَدًا يَقُولُ شَيْئًا, وَهُوَ لا يَسْكُتُ يَقُولُ: “أَيُّهَا النَّاسُ قُولُوا لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ تُفْلِحُوا” إِلا أَنَّ وَرَاءَهُ رَجُلا أَحْوَلَ وَضِيءَ الْوَجْهِ ذَا ‏غَدِيرَتَيْنِ ‏‏يَقُولُ: إِنَّهُ ‏صَابِئٌ كَاذِبٌ؛ فَقُلْتُ: مَنْ هَذَا؟ قَالُوا: ‏مُحَمَّد بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ‏‏وَهُوَ يَذْكُرُ النُّبُوَّةَ؛ قُلْتُ: مَنْ هَذَا الَّذِي يُكَذِّبُهُ؟ قَالُوا: عَمُّهُ ‏أَبُو لَهَبٍ“[11].
عَنْ‏ ‏ابن عباس رضي الله عنهما قال: “مَرِضَ ‏أَبُو طَالِبٍ ‏فَجَاءَتْهُ ‏قُرَيْشٌ ‏‏وَجَاءَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ‏وَعِنْدَ‏ ‏أَبِي طَالِبٍ ‏مَجْلِسُ رَجُلٍ فَقَامَ أَبُو جَهْلٍ ‏كَيْ يَمْنَعَهُ وَشَكَوْهُ إِلَى ‏أَبِي طَالِبٍ؛ ‏فَقَالَ: يَا ابْنَ أَخِي مَا تُرِيدُ مِنْ قَوْمِكَ؟ قَالَ: “‏إِنِّي أُرِيدُ مِنْهُمْ كَلِمَةً وَاحِدَةً ‏‏تَدِينُ‏ ‏لَهُمْ بِهَا الْعَرَبُ ‏وَتُؤَدِّي إِلَيْهِمْ ‏الْعَجَمُ الْجِزْيَةَ”؛ ‏قَالَ: كَلِمَةً وَاحِدَة؟!ً قَالَ: “كَلِمَةً وَاحِدَةً” قَالَ: “يَا عَمِّ قُولُوا: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ؛”, فَقَالُوا: إِلَهًا وَاحِدًا مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي الْمِلَّةِ الآخِرَةِ إِنْ هَذَا إِلا ‏اخْتِلاقٌ؛ ‏قَالَ: فَنَزَلَ فِيهِمْ الْقُرْآنُ: {ص وَالْقُرْآَنِ ذِي الذِّكْرِ * بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ وَشِقَاقٍ} [ص: 1, 2] إلى قوله: {مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي الْمِلَّةِ الآخِرَةِ إِنْ هَذَا إِلا اخْتِلاقٌ} [ص: 7]“[12].
وفي موقف آخر لطيف يرويه عبد الله بن عمر رضي الله عنهما, ويذكر فيه أَنَّ‏ ‏عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رضي الله عنه ‏رَأَى‏ ‏حُلَّةً ‏سِيَرَاءَ[6] عِنْدَ بَابِ الْمَسْجِدِ فَقَالَ: يَا رسول الله لَوْ اشْتَرَيْتَ هَذِهِ فَلَبِسْتَهَا يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَلِلْوَفْدِ إِذَا قَدِمُوا عَلَيْكَ؛ فَقَالَ رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏: “إِنَّمَا يَلْبَسُ هَذِهِ مَنْ لا خَلاقَ لَهُ فِي الآخِرَةِ”, ثُمَّ جَاءَتْ رسول الله صلى الله عليه وسلم‏ ‏مِنْهَا ‏حُلَلٌ ‏فَأَعْطَى ‏عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ‏ مِنْهَا ‏‏حُلَّةً؛ ‏فَقَالَ ‏عُمَرُ:‏ ‏يَا رسول الله كَسَوْتَنِيهَا وَقَدْ قُلْتَ فِي ‏‏حُلَّةِ ‏عُطَارِدٍ مَا قُلْتَ, قَالَ رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏: “‏إِنِّي لَمْ أَكْسُكَهَا لِتَلْبَسَهَا”؛ فَكَسَاهَا ‏عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رضي الله عنه‏‏ ‏أَخًا ‏‏لَهُ‏ ‏بِمَكَّةَ‏ ‏مُشْرِكًا[7]!!
فعمر بن الخطاب رضي الله عنه يُهْدِي هذه الحُلَّة لأحد إخوانه المشركين[8], ورسول الله صلى الله عليه وسلم لا يعترض, وإقراره -كما هو معلوم- سُنَّة.
فها هو أنس بن مالك رضي الله عنه يروي موقفًا عجيبًا من مواقف رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقول: “كَانَ غُلامٌ يَهُودِيٌّ يَخْدُمُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم ‏فَمَرِضَ؛ فَأَتَاهُ النَّبِيُّ‏ ‏ ‏يَعُودُهُ؛ فَقَعَدَ عِنْدَ رَأْسِهِ؛ فَقَالَ لَهُ: “أَسْلِمْ”؛ فَنَظَرَ إِلَى أَبِيهِ وَهُوَ عِنْدَهُ؛ فَقَالَ لَهُ: أَطِعْ ‏أَبَا الْقَاسِمِ ؛ ‏فَأَسْلَمَ فَخَرَجَ النَّبِيُّ‏ ‏وَهُوَ يَقُولُ: “الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْقَذَهُ مِنْ النَّارِ“[2].
وتدبر جيدًا بعقلك وقلبك!
هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يستعمل غلامًا يهوديًّا في الخدمة, ولا يمتنع عن ذلك ليجعل الحياة مع أصحاب الديانات الأخرى في داخل المدينة المنورة حياة طبيعية, ثم يمرض هذا الغلام فيذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم ليعوده في بيته!!
إننا يجب أن ندرك -لنعرف قيمة الموقف- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو أعلى سلطة في المدينة المنورة, والغلام اليهودي لا يعدو أن يكون خادمًا, وعلى غير مِلَّة الإسلام!
أيحدث في بقعة من بقاع الأرض أن يزور رئيس البلاد خادمًا له إذا مرض, وخاصة إذا كان على غير دينه؟!
إننا قد اعتدنا أن نقرأ مثل هذه المواقف عن حبيبنا صلى الله عليه وسلم فلم نعُدْ نحلل وندرس, ولكن الوقوف للتدبر في مثل هذه الكنوز يعطينا فيضًا هائلاً من الخير والحكمة.




2013 - 2014 - 2015 - 2016



hgvplm tn hghsghl 2013 2014 2015

 





  رد مع اقتباس
الإعجاب / الشكر
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الرحمة فى الاسلام 2013 2014 2015


المواضيع المتشابهه للموضوع: الرحمة فى الاسلام 2013 2014 2015
الموضوع
قوة الاسلام 2013 2014 2015
كيف اخدم الاسلام 2013 2014 2015
رحمة الاسلام للحيوان 2013 2014 2015
سلطة الرجلة والبطاطس مع تتبيلة الليمون المنعش,طريقة تحضير سلطة الرجلة والبطاطس 2013 2014 2015
اكسسوارات الاسماء رووووووووووووووعه 2013 2014 2015


الساعة الآن 02:12 PM

الاتصال بنا - دريم كافيه - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By khloool

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

P.F.S. √ 1.1 BY: ! αʟαм ! © 2010

 

RSS - XML - HTML  - sitemap - sitemap2 - sitemap3 - خريطة المواضيع - خريطة الاقسام - nasserseo1 - nasserseo2

 

|
 

 
موقعكم تردد قناة اسماء بنات 2017 رمزيات صور رسائل