!~ آخـر 10 مواضيع ~!



العودة   منتديات دريم كافيه > 2014



إضافة رد
مشاركات 0 المشاهدات 20 انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-10-2019, 09:49 AM   #1
عاشقة الجنه
 آلِحآلِة » عاشقة الجنه غير متواجد حالياً
 آنظمآمڪْ » Sep 2012  
 عّضوَيًتِـيً » 1660  
 عّمرٍڪْ »  
 مشآرٍڪْآتِڪْ » 34,853  
 نقآطيً » 74  
 آلِمسّتِوَيً » عاشقة الجنه جديد  
 الجِنْس »
 دِوَلِتِيً »   
الإعجاب بالمشاركات
Thanks (أرسل): 0
Thanks (تلقى): 6
Likes (أرسل): 0
Likes (تلقى): 9
Dislikes (أرسل): 0
Dislikes (تلقى): 0
  »  
 
افتراضي حــــــــــــــــــــــسن الـــــــــــــــــخاتمة 2013 2014 2015

- - - - - - - www.dream-cafeh.net - - - - - - -

حــــــــــــــــــــــسن الـــــــــــــــــخاتمة
حصريا على دريم كافيه

2013 - 2014 - 2015 - 2016



بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-(( حــــــــــــــــــــــسن الـــــــــــــــــخاتمة ))الحمد لله الذي وسعت رحمته كل شيءوأحصى كل شيء عدداً رحم من شاء من عبادهفهيأ لهم في الدنيا ما يرفع به درجاتهم في الآخرةفثابروا على طاعته واجتهدوا في عبادتهإن أصابتهم سراء شكروا فكان خيراً لهموإن أصابتهم ضراء صبروا فكانوا ممن قال الله فيهم :" إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ "[ الزمر : 10 ]وأشهد أن محمداً عبده ورسوله المبعوث رحمةً للعالمينصلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً . أما بعد :فإن نصيب الإنسان من الدنيا عمرهفإن أحسن استغلاله فيما ينفعه في دار القرار ربحت تجارتهوإن أساء استغلاله في المعاصي والسيئاتحتى لقي الله على تلك الخاتمة السيئة فهو من الخاسرينوكم حسرة تحت التراب والعاقل من حاسب نفسه قبل أن يحاسبه الله وخاف من ذنوبه قبل أن تكون سببافي هلاكهقال ابن مسعود : المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه .وكم شخص أصر على صغيرة فألفها وهانت عليهولم يفكر يوماً في عظمة من عصاه فكانت سبباًفي سوء خاتمتهقال أنس بن مالك رضي الله عنه :إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعركنا نعدها في عهد رسول الله من الموبقات.وقد نبه الله في كتابه جميع المؤمنين إلى أهمية حسن الخاتمةفقال تعالى : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّإِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ " [ آل عمران : 102 ]. وقال تعالى : " وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ "[ الحجر : 99 ].فالأمر بالتقوى والعبادة مستمر حتى الموت لتحصل الخاتمة الحسنة. وقد بين أن بعض الناس يجتهد في الطاعاتويبتعد عن المعاصي مدة طويلة من عمره ولكن قبيل وفاته يقترف السيئات والمعاصي مما يكون سبباً في أن يختم له بخاتمة السوء قال : { وإن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينهاإلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها }.وورد في حديث سهل بن سعد الساعدي " أن رجلاً من المسلمين في إحدى المعارك مع رسول الله أبلى بلاءً شديداً، فأعجب الصحابة ذلك، وقالوا : ما أجزأ منا اليوم أحد كما أجزأ فلان، فقال رسول الله :{ أما إنه من أهل النار }. فقال بعض الصحابة :أينا من أهل الجنة إن كان هذا من أهل النار ؟ فقال رجل من القوم : أنا صاحبه، سأنظر ماذا يفعل، فتبعهقال : فجرح الرجل جرحاً شديداً فاستعجل الموتفوضع سيفه في الأرض وذبابه بين ثدييه ثم تحامل على سيفهفقتل نفسه فرجع الرجل إلى رسول الله فقال :أشهد أنك رسول الله ، قال : وما ذلك ؟ قال : الرجل الذي ذكرت آنفاً أنه من أهل النارفأعظم الناس ذلكفقلت : أنا لكم به فخرجت في طلبه حتى جرح جرحاً شديداً فاستعجل الموت فوضع نصل سيفه بالأرض وذبابه بين ثدييهثم تحامل عليه فقتل نفسهفقال رسول الله عند ذلك :{ إن الرجل ليعمل عمل أهل الجنة فيما يبدو للناسوهو من أهل النار } وفي بعض الروايات زيادة :{ وإنما الأعمال بالخواتيم }.وقد وصف الله سبحانه عباده المؤمنين بأنهم جمعوا بين شدة الخوف من الله مع الإحسان في العملفقال :" إِنَّ الَّذِينَ هُم مِّنْ خَشْيَةِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ (57) وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ (58)وَالَّذِينَ هُم بِرَبِّهِمْ لَا يُشْرِكُونَ (59) وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ (60)أُوْلَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ " [ المؤمنون : 57 – 61 ].وقد كانت هذه حالة الصحابة رضي الله عنهموقد روى أحمد عن أبي بكر الصديق أنه قال حــــــــــــــــــــــسن الـــــــــــــــــخاتمة 2013 2014 2015 frown.gif وددت أني شعرة في جنب عبد مؤمن )وكان يمسك بلسانه ويقول : هذا الذي أوردني الموارد .وكان علي بن أبي طالب يشتد خوفه من اثنتين :طول الأمل ، واتباع الهوىقال : فأما طول الأمل فينسي الآخرةوأما اتباع الهوى فيصد عن الحق . وكان يقول :ألا إن الدنيا قد ولت مدبرة، والآخرة قد أسرعت مقبلةولكل واحدة منهما بنون، فكونوا من أبناء الآخرة ولا تكونوا من أبناء الدنيا فإن اليوم عمل ولا حسابوغداً حساب ولا عمل .وقد كان موت الفجأة مذموما في الإسلام لأنه يباغت صاحبه ولا يمهله فربما كان على معصية فيختم له بالخاتمة السيئة .وقد كان السلف الصالح يخافون من سوء الخاتمة خوفاً شديداًقال سهل التستري :خوف الصديقين من سوء الخاتمة عند كل خطرة وعند كل حركةوهم الذين وصفهم الله تعالى إذ قال :" وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ " [ المؤمنون : 60 ].وينبغي أن يكون الخوف من سوء الخاتمةماثلاً أمام عين العبد في كل لحظة لأن الخوف باعث على العملوقد قال : { من خاف أدلج، ومن أدلج بلغ المنزل، ألا إن سلعة الله غاليةألا إن سلعة الله الجنة }.لكن إذا قاربت وفاة الشخص وأشرف على الموتفينبغي له حينئذ أن يغلب جانب اللاجاء وأن يشتاق إلى لقاء اللهفإن من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه قال : { لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله عز وجل }لكن كثيراً من جهلة المسلمين اعتمدوا على سعة رحمة الله وعفوه ومغفرته فاسترسلوا في المعاصيوهذا خطأ واضح واستدلال موصل للهلاكفإن الله غفور رحيم وشديد العقاب كما صرح بذلك في كتابهفي كثير من المواضع، فقال جل من قائل :" نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (49) وَ أَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الأَلِيمَ "[ الحجر : 50،49 ].وقال معروف الكرخي:رجاؤك لرحمة من لا تطيعه من الخذلان والحمق . وقال بعض العلماء : من قطع عضواً منك في الدنيا بسرقة ثلاثة دراهملا تأمن أن تكون عقوبته في الآخرة على نحو هذا.وينبغي للمسلم أن يحرص على أن يتخلص من ديون الناس ومظالمهمفإن ما كان للعبد عند أخيه سيطلبه منه يوم القيامة لا محالةفإن كان له حسنات أخذ منها وإن لم يكن له حسنات أخذت سيئاته وطرحت عليه. وقد أخبر أن نفس المؤمن معلقة بدينه حتى يقضى عنه.اللهم اني اعوذ بك من فتن الدنيا اللهم اني اعوذ بك من فتن الدنيا اللهم اني اعوذ بك من فتن الدنيا.§§§§§§§§§§§§§§§
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
(( حــــــــــــــــــــــسن الـــــــــــــــــخاتمة ))

الحمد لله الذي وسعت رحمته كل شيء
وأحصى كل شيء عدداً رحم من شاء من عباده
فهيأ لهم في الدنيا ما يرفع به درجاتهم في الآخرة
فثابروا على طاعته واجتهدوا في عبادته
إن أصابتهم سراء شكروا فكان خيراً لهم
وإن أصابتهم ضراء صبروا فكانوا ممن قال الله فيهم :
" إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ "
[ الزمر : 10 ]


وأشهد أن محمداً عبده ورسوله المبعوث رحمةً للعالمين
صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً .
أما بعد :


فإن نصيب الإنسان من الدنيا عمره
فإن أحسن استغلاله فيما ينفعه في دار القرار ربحت تجارته
وإن أساء استغلاله في المعاصي والسيئات
حتى لقي الله على تلك الخاتمة السيئة فهو من الخاسرين
وكم حسرة تحت التراب والعاقل من حاسب نفسه
قبل أن يحاسبه الله وخاف من ذنوبه قبل أن تكون سببا
في هلاكه
قال ابن مسعود :
المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه .


وكم شخص أصر على صغيرة فألفها وهانت عليه
ولم يفكر يوماً في عظمة من عصاه فكانت سبباً
في سوء خاتمته
قال أنس بن مالك رضي الله عنه :
إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر
كنا نعدها في عهد رسول الله من الموبقات.
وقد نبه الله في كتابه جميع المؤمنين إلى أهمية حسن الخاتمة
فقال تعالى :
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ
إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ "
[ آل عمران : 102 ].
وقال تعالى :
" وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ "
[ الحجر : 99 ].


فالأمر بالتقوى والعبادة مستمر حتى الموت
لتحصل الخاتمة الحسنة.
وقد بين أن بعض الناس يجتهد في الطاعات
ويبتعد عن المعاصي مدة طويلة من عمره ولكن قبيل وفاته
يقترف السيئات والمعاصي مما يكون سبباً في أن يختم له بخاتمة السوء
قال :
{ وإن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها
إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها }.


وورد في حديث سهل بن سعد الساعدي
" أن رجلاً من المسلمين في إحدى المعارك مع رسول الله
أبلى بلاءً شديداً، فأعجب الصحابة ذلك، وقالوا : ما أجزأ منا
اليوم أحد كما أجزأ فلان، فقال رسول الله :
{ أما إنه من أهل النار }.
فقال بعض الصحابة :
أينا من أهل الجنة إن كان هذا من أهل النار ؟
فقال رجل من القوم : أنا صاحبه، سأنظر ماذا يفعل، فتبعه
قال : فجرح الرجل جرحاً شديداً فاستعجل الموت
فوضع سيفه في الأرض وذبابه بين ثدييه ثم تحامل على سيفه
فقتل نفسه فرجع الرجل إلى رسول الله فقال :
أشهد أنك رسول الله ، قال : وما ذلك ؟ قال : الرجل الذي ذكرت
آنفاً أنه من أهل النارفأعظم الناس ذلك
فقلت : أنا لكم به فخرجت في طلبه حتى جرح جرحاً شديداً فاستعجل الموت فوضع نصل سيفه بالأرض وذبابه بين ثدييه
ثم تحامل عليه فقتل نفسه
فقال رسول الله عند ذلك :
{ إن الرجل ليعمل عمل أهل الجنة فيما يبدو للناس
وهو من أهل النار }
وفي بعض الروايات زيادة :
{ وإنما الأعمال بالخواتيم }.


وقد وصف الله سبحانه عباده المؤمنين
بأنهم جمعوا بين شدة الخوف من الله مع الإحسان في العمل
فقال :
" إِنَّ الَّذِينَ هُم مِّنْ خَشْيَةِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ (57) وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ (58)
وَالَّذِينَ هُم بِرَبِّهِمْ لَا يُشْرِكُونَ (59) وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا
وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ (60)
أُوْلَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ "
[ المؤمنون : 57 – 61 ].


وقد كانت هذه حالة الصحابة رضي الله عنهم
وقد روى أحمد عن أبي بكر الصديق أنه قال :
( وددت أني شعرة في جنب عبد مؤمن )
وكان يمسك بلسانه ويقول : هذا الذي أوردني الموارد .

وكان علي بن أبي طالب يشتد خوفه من اثنتين :
طول الأمل ، واتباع الهوى
قال : فأما طول الأمل فينسي الآخرة
وأما اتباع الهوى فيصد عن الحق .
وكان يقول :
ألا إن الدنيا قد ولت مدبرة، والآخرة قد أسرعت مقبلة
ولكل واحدة منهما بنون، فكونوا من أبناء الآخرة
ولا تكونوا من أبناء الدنيا فإن اليوم عمل ولا حساب
وغداً حساب ولا عمل .
وقد كان موت الفجأة مذموما في الإسلام لأنه يباغت صاحبه
ولا يمهله فربما كان على معصية فيختم له بالخاتمة السيئة .

وقد كان السلف الصالح يخافون من سوء الخاتمة خوفاً شديداً

قال سهل التستري :
خوف الصديقين من سوء الخاتمة عند كل خطرة وعند كل حركة
وهم الذين وصفهم الله تعالى إذ قال :
" وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ "
[ المؤمنون : 60 ].


وينبغي أن يكون الخوف من سوء الخاتمة
ماثلاً أمام عين العبد في كل لحظة لأن الخوف باعث على العمل
وقد قال :
{ من خاف أدلج، ومن أدلج بلغ المنزل، ألا إن سلعة الله غالية
ألا إن سلعة الله الجنة }.


لكن إذا قاربت وفاة الشخص وأشرف على الموت
فينبغي له حينئذ أن يغلب جانب اللاجاء وأن يشتاق إلى لقاء الله
فإن من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه قال :
{ لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله عز وجل }
لكن كثيراً من جهلة المسلمين اعتمدوا على سعة رحمة الله
وعفوه ومغفرته فاسترسلوا في المعاصي
وهذا خطأ واضح واستدلال موصل للهلاك
فإن الله غفور رحيم وشديد العقاب كما صرح بذلك في كتابه
في كثير من المواضع، فقال جل من قائل :
" نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (49) وَ أَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الأَلِيمَ "
[ الحجر : 50،49 ].


وقال معروف الكرخي:
رجاؤك لرحمة من لا تطيعه من الخذلان والحمق .
وقال بعض العلماء :
من قطع عضواً منك في الدنيا بسرقة ثلاثة دراهم
لا تأمن أن تكون عقوبته في الآخرة على نحو هذا.
وينبغي للمسلم أن يحرص على أن يتخلص من ديون الناس ومظالمهم
فإن ما كان للعبد عند أخيه سيطلبه منه يوم القيامة لا محالة
فإن كان له حسنات أخذ منها وإن لم يكن له حسنات أخذت
سيئاته وطرحت عليه.
وقد أخبر أن نفس المؤمن معلقة بدينه حتى يقضى عنه.
اللهم اني اعوذ بك من فتن الدنيا
اللهم اني اعوذ بك من فتن الدنيا
اللهم اني اعوذ بك من فتن الدنيا.
§§§§§§§§§§§§§§§




2013 - 2014 - 2015 - 2016



pJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJsk hgJJJJJJJJJJJJJJJJJohjlm 2013 2014 2015

 





  رد مع اقتباس
الإعجاب / الشكر
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

حــــــــــــــــــــــسن الـــــــــــــــــخاتمة 2013 2014 2015



الساعة الآن 11:15 PM

الاتصال بنا - دريم كافيه - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By khloool

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

P.F.S. √ 1.1 BY: ! αʟαм ! © 2010

 

RSS - XML - HTML  - sitemap - sitemap2 - sitemap3 - خريطة المواضيع - خريطة الاقسام - nasserseo1 - nasserseo2

 

|
 

 
موقعكم تردد قناة اسماء بنات 2017 رمزيات صور رسائل