أخبرني أحد طلاب العلم أنه اتصلت به امرأة وهي تبكي وظنَّ أنها قد أذنبت، بل قالت له: يا شيخ إني قد عصيت الله عز وجل، معصيةً عظيمة فلما استفسر منها وسألها فإذا هي قد تركت صلاة الوتر البارحة، فقالت: هل من كفارة أُكَفِّرُ بها عن ذنوبي.
قلت: عجبا لها من عابدة خاشعة... وأين حال النساء في زماننا والله المستعان ؟