أفضل عيادة لزراعة الشعر في تركيا
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
باتت عملية زراعة الشعر من أكثر العمليات التي يُقبل عليها كل من الرجال والنساء، سواء من أجل التجميل أو التخلص من مشكلة يُعانون منها. وتُعتبر تركيا هي الدولة الأفضل في مثل تلك العمليات، حيث يوجد أفضل عيادة لزراعة الشعر في تركيا، وفي تركيا يتوفر أفضل وأحدث التقنيات العالمية المعتمدة في عمليات زراعة الشعر، كما أن بها أفضل وأمهر الأطباء الذين يتمتعون بالخبرة والكفاءة في عمليات زراعة الشعر.
وبها أيضًا طاقم تمريض على أعلى مستوى والذين يقدمون للمرضى الخدمات بأعلى جودة قبل وبعد الخضوع لعملية زراعة الشعر.
أفضل عيادة لزراعة الشعر في تركيا
تمتلك تركيا من بين مختلف الدول الأوروبية وحتى الدول العربية أفضل المراكز الطبية المتخصصة في عمليات التجميل بشكل عام، وعمليات زراعة الشعر بشكل خاص.
ومن ضمن تلك المراكز مركز إنترناشيونال إستاتيك International estheticولا يختلف هذا المركز عن بقية المراكز الطبية والعيادات الخاصة والمستشفيات الموجودة في تركيا في الجودة والكفاءة.
وبه تتوفر أفضل وأحدث تقنيات زراعة الشعر، ويعمل به نخبة من أمهر الأطباء الحاصلين على شهادات عالمية في زراعة الشعر.
ويمكن تحديد أفضل عيادة لزراعة الشعر في تركيا بناءً على مجموعة من العوامل الآتية:
1- السُّمعة التي تتمتع بها العيادة داخل وخارج تركيا.
2- شهادات الجودة الحاصلة عليها العيادة.
3- عدد العمليات الناجحة التي أجرتها العيادة.
4- خبرة الأطباء العاملين في العيادة.
وسوف نجد أن التقنيات المعتمدة في أغلب العيادات والمراكز الطبية في تركيا هي واحدة، وتتمثل تلك التقنيات في:
تقنية الاقتطاف FUE
وتُعتبر تقنية الاقتطاف من أشهر التقنيات المعتمدة في عمليات زراعة الشعر في تركيا، وليس زراعة شعر الرأس فقط، بل أيضًا شعر الذقن والشارب بالنسبة للرجال.
وفي هذه التقنية يقوم الطبيب بانتزاع البصيلات من المنطقة المانحة بفروة رأس المريض، وحفظها في محلول طبي خاص بها لحين أن تتم زراعتها في الأماكن الفارغة.
ويتم إجراء تلك العملية تحت تأثير المخدر الموضعي، وأهم ما يميز تقنية الاقتطاف أنها لا تسبب جروحًا، وبالتالي لا تترك أثرًا في فروة رأس المريض.
كما أن الشعر المزروع يظهر بشكل طبيعي ولا يستطيع أحد تفرقته عن الشعر الأصلي.
تقنية أقلام تشوي CHOI IMPLANTER
وتشبه تلك التقنية كثيرًا تقنية الاقتطاف لزراعة الشعر، ولكن ما يفرقها هو أن الطبيب في هذه التقنية يعتمد على أداة تشبه القلم يبلغ قُطرها حوالي 1مم أو أقل.
باستخدام تلك الأداة يقوم الطبيب بانتزاع البصيلات من المنطقة المانحة ثم زراعتها بشكل مباشر في المناطق الفارغة، دون إلحاق الأذى أو الضرر بالجذور الحية.
وأهم ما يميز تلك التقنية أنها لا تحتاج من المريض إلى حلاقة شعره، لذلك فهذه التقنية هي الأنسب للنساء.
وهذه التقنية هي الأنسب لهؤلاء الذين يريدون تكثيف شعرهم فحسب دون أن يعانوا من الصلع مثلًا.
كما أن عدد البصيلات التي يمكن زراعتها بهذه التقنية أكثر من عدد البصيلات التي يمكن زراعتها بتقنية الاقتطاف؛ لذلك يحصل المريض على شعر أكثر كثافة.
ويخضع المريض لعملية زراعة الشعر بهذه التقنية تحت تأثير المخدر الموضعي، ويبلغ الوقت الذي تستغرقه تلك التقنية في زراعة الشعر من ساعة واحدة إلى ثلاث ساعات، وتختلف هذه المدة بالطبع حسب عدد البصيلات التي يزرعها الطبيب، والمنطقة التي يزرع فيها رأسًا كانت أو شاربًا أو لحية.
ولا تتسبب تلك التقنية في حدوث أي ندوب ولا تترك أي آثار للعملية مثلها مثل تقنية الاقتطاف.
Htqg udh]m g.vhum hgauv td jv;dh
|