ذوقيات ؛ ذوقيات التعامل مع الزوجة 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
ذوقيات ؛ ذوقيات التعامل مع الزوجة
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
** ذوقيات التعامل مع الزوجة :* “لنبحث عن الحب أولا؛ فكل شيء سيأتي لاحقاً” باولو كويلو *من الرائع *
* ذوقيات التعامل مع الزوجة :
“لنبحث عن الحب أولا؛ فكل شيء سيأتي لاحقاً”
باولو كويلو
من الرائع
ـ أن تعامل زوجتك بلطف ولباقة وبخاصة عند نقدها، وتجنب أن يكون نقدها أمام الآخرين، وإذا أخطأت فعلا فلا تبالغ في نقدها.
ـ أن تدلل زوجتك وتسمعها ما تحب أن تسمعه منك من عبارات الإعجاب و الإطراء، وما إلى ذلك من كلمات محببة إلى قلبها؛ فهي الطريق إلى تجديد الحب وإنعاش القلب.
ـ أن تكون حازما قويًّا في بعض المواقف؛ فالمرأة تحب الرجل الطيب، لكنها لا تحب أبداً الرجل الضعيف ولو كان هذا الضعف معها.
ـ أن تتجاوز عن بعض أخطائها, واعلم أنك لن تشعر بلذة الحياة معها وأنت تحصي عليها كل شاردة وواردة!
ـ الإمساك بيدها بين الحين والآخر وخاصة عند عبور الأماكن الضيقة أو المظلمة الغربية؛ أمسك بيد زوجتك لتُشعرها بالأمان.
ـ عند العودة إلى المنزل حاول بين فترة وأخرى أن تتجه إليها قبل كل شيء وتضمها.
ـ إذا بدا عليها أنها متعبة وكان عليها إعداد الغداء او العشاء، فاعرض عليها آن تقوم أنت بإعداده أو إحضاره من المطعم.
ـ عندما تجرح مشاعرها ابذل لها بعض التعاطف، ودعها تشعر بتفهمك لجرحها ولا تحاول التبرير.
ـ أن تعطيها كل اهتمامك ضع المجلة أو الجريدة أو الجوال جانبا واخفض صوت التلفاز.
ـ أن تتصل بها من العمل وتسأل عن أحوالها.
ـ أن تكون منتبهًا لها عموما، واجعل الأطفال يرون أنها محل اهتمامك ( فذلك ينعكس على شخصياتهم في المستقبل بشكل كبير).
ـ أن تستخدم هداياها؛ محفظة أو قلم وتحسسها بقيمة تلك الهدايا عندك.
ـ أن تفاجئها بكلمات حب أو شِعر أو خواطر رومانسية، واستعيدا سحر الأيام الأولى في علاقتكما.
ـ أن تفتح لها الباب حال الضرورة، وتحمل عنها المشتريات والأكياس الثقيلة.
ـ أن تدعها تدرك أنك تفتقدها عندما تكون خارج المنزل برسالة أو اتصال.
ـ إذا أردت الدخول إلى بيتك فمن السُّنة والذوق أن تدق جرس الباب أولاً، وتنتظر لثوانٍ ثم تفتح الباب.
ـ أن تعطيها الحرية التامة في بيتها، ولا تتدخل في اختصاصاتها.
ـ أن تثني عليها باعتدال -وخصوصا عند أهلك- وتوليها اهتمامًا بحضرتهم.
ـ أن تتغنى بكل تفاصيلها، وكن لماحًا، ولاحظ أي تغيير يطرأ.
ـ أن تفاجئها في يوم بهدية لم تكن تتوقعها، وبهدايا صغيرة من وقت لآخر.
ـ أن تتفهَّم حجم الضغوطات عليها، وأعرب عن تقديرك لما تبذل.
ـ أن تكرم أهلها، وتذكر والديها بخير، وتدعو لهما لحسن تربيتهما لها، ولا تنسَ دعوتهم بين الفينة والفينة.
ـ أن تهتم بنظافتك الشخصية -خصوصًا فمك- وتستحم مرة يوميًّا على الأقل.
ـ أن تناديها بتصغير اسمها أو باسم الدلع وبأحلى الأوصاف التي تتصف بها؛ فالمرأة تفضل أن تنادى باسمها تدليلاً وليس بكنيتها كأم فلان.
ـ أن تشعِرها بقيمتها وحاجتك إليها، وأنك فخور بها.
ـ أن تتغاضى عن التوافه، وتترفع عن صغائر الأمور، ولا تستقص عن كل شيء.
ـ أن تدفن مواقفها القديمة السلبية في قبر النسيان.
ـ أن تعطيها عشر دقائق كل يوم، تقترب منها وتسألها عن يومها وتفاصيله…. أعطها أذنيك تهديك قلبها وعقلها!
ـ أن تنصرها في كل خصام مع الأولاد، ورحِّل وجهة نظرك جال انفرادك بها.
ـ أن تتفهَّم سبب إلحاحها بقضاء لحظات طويلة معك ولا تتبرم؛ فهذا غالبًا يكون بدافع الحب.
ـ أن تذكرها بخير عند أولادها؛ فالمرأة تطرب عندما تسمع أبناءها يحدثونها عن شكر أبيهم لها وثنائه عليها.
* المرأة قيثارة جميلة الأوتار.. ولكن أين ذلك الفنان الملهم الذي يسمعنا الألحان العذبة .
ـ من أكثر ما يهم الزوجة (منزلُها) فاحرص على أخذ مشورتها بالتفاصيل إذا عزمتَ على شراء أثاث أو إجراء تعديل في ترتيب أو ديكور البيت.
ـ أن تحرص على مظهرك الأنيق خاصة عندما تكون برفقتها في الأماكن العامة، فهذا مما يسعدها؛ شاورها وأعرف رأيها في مظهرك قبل خروجك معها.
ـ أن تتصرف بعطف ولباقة في فترة الظرف (الشهري) لزوجتك، واعلم أن اضطراب نفسيتها حينها خارجٌ عن سيطرتها.
ـ عندما يفتح أحدهم حديثاً عن الحياة الزوجية وتفاصيلها وتلتهمك رغبة إثبات رأيك وسرد تجربتك تذكَّر قدسية الرباط الزوجي.
ـ أن تظهر تقديرك لجهودها في المنزل بحضور أبنائكما.
ـ أن تركز على مزايا شريكة حياتك بدلاً من التركيز على تخيلاتك غير الواقعية حول الشريك المثالي.
ـ إن مرضتُ فكن بقربها، ولا تقترح عليها أن تذهب لأهلها، وبادر إلى الاعتناء بها دون أن تطلب منك ذلك.
ـ إذا أهدتك هدية، فانقل لها رأي وإعجاب أصدقائك بهديتها.
ـ أن تشعرها بقربك، واسألها بين فترة وأخرى عن حاجاتها المنزلية والخاصة.
ـ إذا أبدت زوجتك نفورها من إحدى قريباتك، فلا تعكس ذلك على ذاتك ولا تُشَخْصِن الأمر.
ـ إذا طلبت منك شريكة حياتك أن تؤدي عملاً لها وفعلتَ، فأخبرها بتفاصيله فذلك يرضي طبيعتها.
ـ أن تشعِر زوجتك أنك بقربها ووحدك الكفيل برعايتها ماديًّا مهما كانت ميسورة الحال.
ـ أن تمدح قليل الصواب ليكثر منها الصواب.
ـ أن تتطلف معها عندما تكون صامتة، وتستنطقا عما أزعجها.
ـ عندما تعبر لك عن مشاعرها الملل أو التضايق، أخرجا معا لتحسين مزاجها.
ـ أن تحافظ على استمرار الحوار بينكما “ بكل اللغات” اللفظية وغير اللفظية فلا تبخل بكلمة حب ونظرة إعجاب ولمسة ود وضمة حنان.
ـ أن تقوم ببعض الأعمال نيابة عنها أو بسبب انشغالها؛ كالاعتناء بتحضير ملابسك وطعامك، وساعدها في أعمالها إن أثقلتها أو كانت لا تحسن أداءها.
ـ أن تكون عفيفًا، ولا تتطلع لمالها وحاجيتها.
ـ أن تكرم زوجتك إن مات والداها، أو كانت بعيدة عن أهلها، وعوضها، ولا تستغل وَضعها وتستسهل أذيتها.
ـ إذا كانت زوجتك عاقرًا، فهذا من أقدار الله، فلا تلمها أو تعيرها. وإن كنتَ العقيم فاصبر على قدر الله واسأل الله خيرًا وكافئها على صبرها وتضحيتها معك.
ـ إن قررت الزواج بأخرى فعليك بإكرام الأولى تطييبًا لنفسها وجبرًا لكسرها.
ـ أن تظهِر إعجابك من وقت لآخر بأناقة زوجتك وتسريحتها، أو ذوقها في تنسيق المنزل وتوفير الراحة لك وللأبناء.
ـ أن تشعِر زوجتك باحتياجك إليها، وحاول ألا تبدو دائمًا بمظهر الرجل القوي، أو المستقل برأيه، والذي لا يحتاج إلى أحد.
ـ أن تشيع لأهلك خبرًا يخصكما أو يخص أبناءكما بدون أخذ مشورتها أولا.
ـ أن تصرح بعيوبها في الملبس أو الكلام بشكل مباشر.
ـ إذا لم يعجبك ما أعدته من طعام أن تجرح مشاعرها بنقد قاس ولا تدع معدتك تفسد القلوب!
ـ أن تتبرم وتستهزئ بمشاعر غيرتها العدية، واعلم أن الغيرة صفة ملازمة لجميع النساء، وليست خاصة بزوجتك.
ـ أن تقوم بتغيير القناة إن كانت تشاهدها قبلك أو أن تغيِّر موضوع حديث زوجتك إذا لم يعجبك.
ـ أن ترد على الهاتف أو تنشغل بشئ في الوقت المخصص لها.
ـ أن تنتصر عليها في كل معركة. كن سمحًا مرنًا هينًا لينًا.
ـ أن تتجسس أو أن تستغرق في الشك.
ـ أن تسرف في العطاء أو أن تبالغ في إسماعها كلمات الحب أو أن تغالي في وصف مهاراتها أو أن تتغنى على نحو دائم بجمالها فالإسراف في أمر خطأ. إضافة إلى أنك لن تستطيع
المواصلة في هذا العطاء.
ـ أن تلوح من حين لآخر بالزواج مهددا ومروعا؛ فهذا مما يجرح مشاعرها.
ـ أن تتردد على أسماعها أنك تعطي أسرتك أكثر مما تأخذ، بل ركز فقط على منح المحبة غير المشروطة وستجد النتيجة إيجابية.
ـ أن تنقل ما يدور بينكما لوالدتك فأنت تنقل معلومات والوالدة تحللها!
ـ أن تتصفح جوال زوجتك بدون استئذان؛ فهذا مدعاة لها بأن تفقد الثقة بنفسها وبك
ـ أن تتحدث أمامها على نحو دائم عن جمال أي امرأة أو أناقتها أو جودة طبخها؛ فإن المرأة تود سماع ذلك منك لها فقط.
ـ أن تؤثِر نفسك بالذهاب للأماكن التي تحب دون رغبتها فيها، اتفق معها على التناوب في المكان المفضل لكليكما.
ـ أن تكلف زوجتك بما أنت مكلف به إلا في حالة الضرورة - وحال استحسانها وموافقتها - كسداد الفواتير أو شراء حاجيات المنزل.
ـ أن تضرب - مهما كان وحدث - سرِّح بإحسان أو أمسك بمعروف. وليس من الإحسان الضرب؛ فحبيبك - اللهم صل وسلم عليه - لم يضرب قط، وكان يصف من يضرب بأنهم ليسوا من خيار
الناس.
ـ أن تتصل على زوجتك وأنت مسافر، فتبدأ السؤال عن الأولاد والبيت ولربما الخدم، وفي الأخير تسأل زوجتك عن حالها إن لم تنسها! وهذا أمر يحرج الزوجة ويؤذيها!
ـ أن تمشي معها في الطريق ناسيًا أنك ترافق أنثى؛ وكأنما تسابق الريح، فمن معك امرأة لم تتعود على سرعة المسير، ضع يدك بيدها وامش الهويْنى.
ـ أن تنفس عن غضبك أو توترك الناتج عن عملك في وجه زوجتك، حاول ألَّا تحمِّل أسرتك الضغوطات التي تواجهك خارج المنزل، ولا تخص أهل بيتك بأسوأ جوانب شخصيتك.
( ما يتسبب في غياب الزيجات السعيدة ليس غياب الحب بل غياب الصداقة)
نيتشه
من كتاب " ذوقيات " لـــ د . خالد المنيف .
`,rdhj P hgjuhlg lu hg.,[m
2013 - 2014 - 2015 - 2016
`,rdhj P hgjuhlg lu hg.,[m 2013 2014 2015
|
12-11-2018, 03:00 AM
شكر
اعجاب
العرض الشجري