2014 2015صحف عربية: قطر أكبر الخاسرين من إقالة تيلرسون
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
صحف عربية: قطر أكبر الخاسرين من إقالة تيلرسون
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
صورة: http://www.wsh9ar.com/wp-content/uploads/2018/03/-5368 تتباين ردود الفعل بعد إطلاق سراح المخرج زياد عيتاني، فيما اتفق الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء الأردني على تنسيق جهود البلدين لإعمار العراق. ووفقاً لصحف عربية صادرة اليوم الأربعاء، فإن قطر أكبر الخاسرين من إقالة تيلرسون، فيما أعلنت مصادر كويتية أنه لن يبقى في البلاد من الوافدين إلا من تحتاجهم فعلاً. *خسارة قطر *قالت أوساط دبلوماسية عربية في واشنطن لصحيفة “العرب” إن تغيير وزير الخارجية الأمريكي تيلرسون بمدير السي آي إيه مايك بامبيو، يعتبر خطوة حازمة، لاستعادة الدبلوماسية الأمريكية مكانتها، والعودة بواشنطن إلى الواجهة “قوة دولية أولى”.ولفتت الصحيفة إلى أن أكبر الخاسرين من التغيير ستكون قطر وإيران اللتان استفادتا، من حسابات تيلرسون ولوبي أوباما في وزارة الخارجية لتحدي ترامب، وكسر التزاماته في حملته الانتخابية، وفي شهوره الأولى في البيت الأبيض.وقال متابعون للشأن الخليجي إن “إقالة تيلرسون ستُفقد قطر أحد أكبر داعميها في إدارة ترامب، ما سيدفعها إلى التخلي عن سياسة الهروب إلى الأمام، والتفكير بجدية في أن الحل الخارجي للأزمة لم يعد ممكناً وأن عليها تنفيذ التزاماتها في اتفاقي الرياض، في 2013 و2014 والعودة إلى الحوار مع رباعي المقاطعة العربي”. وتتهم أوساط خليجية وزير الخارجية الأمريكي المُقال بالمسؤولية عن المكابرة القطرية عبر التصريحات التي أطلقها عن “جهود قطر لوقف الدعم المالي للجماعات المتطرفة”، والتقدم الملموس”في تبادل قوائم الإرهابيين وتمويل الإرهاب عموماً معها”، ما اعتبره القطريون ضوءاً أخضراً للاستمرار في المظلومية والتباكي، وشراء المواقف الخارجية المؤيدة لها.الإفراج عن زياد عيتانيوفي أفرج عن المسرحي زياد عيتاني أمس الثلاثاء، بعد 112 يوماً قضاها في السجن بتهمة التجسس لصالح إسرائيل.وفي هذا السياق قال مصدر قضائي لصحيفة “الشرق الأوسط” إن “إطلاق سراح عيتاني، أثبت أن العدالة تحمي الجميع، وأن القضاء هو ضمانة كل اللبنانيين”، ولفت إلى أن الملف عولج وفق المعطيات القضائية والأدلة الجديدة التي توفرت لشعبة المعلومات، بعيداً عن الاعتبارات السياسية، معتبراً أن القضاء أدى بواجباته وصوّب مسار القضية، وأزال الغبن الذي لحق بزياد عيتاني.ولدى خروجه من مكتب قاضي التحقيق، عبر محامي عيتاني في تصريحات نقلتها الصحيفة عن ارتياحه لمسار القضية، وقال المحامي: “طلبت الاطلاع على التحقيقات التي أجراها جهاز أمن الدولة، واستجواب عناصر الجهاز الذين أجروا التحقيق الأولي مع زياد عيتاني، لمعرفة كيفية وصولهم إلى النتيجة التي أفضت إلى توقيفه”، مشيراً إلى أن قاضي التحقيق قرر ضمّ الطلبات إلى القضية والمباشرة بالاستجواب.اتفاق السيسي والملقي حول العراقكشفت صحيفة “الحياة” أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء الأردني هاني الملقي اتفقا في الجلسة التي جمعتهما أخيراً على تنسيق جهود إعمار العراق بصورة خاصة. وقالت مصادر مسؤولة للصحيفة إن “سوريا كانت مطروحة أيضاً على ملف المباحثات بين السيسي والملقي”، مشيرةً إلى اهتمام عمان بالتنسيق مع القاهرة في مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك، لأهمية ومحورية الدور المصري في المنطقة، وبما يساهم في مواجهة التحديات المشتركة التي تمر بها الأمة العربية.وأوضحت الصحيفة أن القاهرة اتفقت أيضاً مع عمان على تعزيز العلاقات الاقتصادية وزيادة التبادل التجاري، بما يرقى إلى مستوى العلاقات السياسية والروابط التاريخية التي تجمع الشعبين.الوافدون بالكويتأعلن رئيس لجنة الإحلال والتوظيف البرلمانية خليل الصالح، أن اجتماع اللجنة اليوم الأربعاء سيكون انطلاقة نحو تطبيق سياسة الإحلال.وأكد في تصريحات لصحيفة “الرأي” الكويتية أن “الخطة التي وضعتها اللجنة حددت 2023 موعداً لتكويت الوظائف الحكومية وإحلال الكويتيين بدل الوافدين في الجهات الحكومية، وتقليص عدد الوافدين في القطاع الخاص أيضاً، والإبقاء على من يحتاجهم البلد فقط، أما تعيين وافدين في وظائف إدارية فأمر لم يعد مقبولاً”.وأضاف الصالح: “في اللجنة شرعنا في تنفيذ خطة العمل، ولن نتوقف حتى نرى الكويتيين، تسيدوا الوظائف”، مطالباً الجهات المعنية بملف التوظيف ممثلةً بديوان الخدمة المدنية، والهيئة العامة للقوى العاملة، والهيئة العامة للاستثمار، والأمانة العامة للتخطيط، بوضع الخطط لمعالجة الثغرات التي ساهمت في زيادة معدلات البطالة التي استشرت وباتت مصدر قلق للأسر الكويتية.ودعا الحكومة إلى وضع خطة حيوية تحل المشاكل التي تعرقل تعيين الكويتيين، مثل مخرجات التعليم التي لا تتناسب مع متطلبات سوق العمل، مشدداً على ضرورة تنفيذ برنامج إعادة تأهيل الخريجين بمهارات مطلوبة لسوق العمل، وتعيينهم فور انتهاء إعادة تأهيلهم.
تتباين ردود الفعل بعد إطلاق سراح المخرج زياد عيتاني، فيما اتفق الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء الأردني على تنسيق جهود البلدين لإعمار العراق. ووفقاً لصحف عربية صادرة اليوم الأربعاء، فإن قطر أكبر الخاسرين من إقالة تيلرسون، فيما أعلنت مصادر كويتية أنه لن يبقى في البلاد من الوافدين إلا من تحتاجهم فعلاً.
خسارة قطر
قالت أوساط دبلوماسية عربية في واشنطن لصحيفة “العرب” إن تغيير وزير الخارجية الأمريكي تيلرسون بمدير السي آي إيه مايك بامبيو، يعتبر خطوة حازمة، لاستعادة الدبلوماسية الأمريكية مكانتها، والعودة بواشنطن إلى الواجهة “قوة دولية أولى”.
ولفتت الصحيفة إلى أن أكبر الخاسرين من التغيير ستكون قطر وإيران اللتان استفادتا، من حسابات تيلرسون ولوبي أوباما في وزارة الخارجية لتحدي ترامب، وكسر التزاماته في حملته الانتخابية، وفي شهوره الأولى في البيت الأبيض.
وقال متابعون للشأن الخليجي إن “إقالة تيلرسون ستُفقد قطر أحد أكبر داعميها في إدارة ترامب، ما سيدفعها إلى التخلي عن سياسة الهروب إلى الأمام، والتفكير بجدية في أن الحل الخارجي للأزمة لم يعد ممكناً وأن عليها تنفيذ التزاماتها في اتفاقي الرياض، في 2013 و2014 والعودة إلى الحوار مع رباعي المقاطعة العربي”.
وتتهم أوساط خليجية وزير الخارجية الأمريكي المُقال بالمسؤولية عن المكابرة القطرية عبر التصريحات التي أطلقها عن “جهود قطر لوقف الدعم المالي للجماعات المتطرفة”، والتقدم الملموس”في تبادل قوائم الإرهابيين وتمويل الإرهاب عموماً معها”، ما اعتبره القطريون ضوءاً أخضراً للاستمرار في المظلومية والتباكي، وشراء المواقف الخارجية المؤيدة لها.
الإفراج عن زياد عيتاني
وفي أفرج عن المسرحي زياد عيتاني أمس الثلاثاء، بعد 112 يوماً قضاها في السجن بتهمة التجسس لصالح إسرائيل.
وفي هذا السياق قال مصدر قضائي لصحيفة “الشرق الأوسط” إن “إطلاق سراح عيتاني، أثبت أن العدالة تحمي الجميع، وأن القضاء هو ضمانة كل اللبنانيين”، ولفت إلى أن الملف عولج وفق المعطيات القضائية والأدلة الجديدة التي توفرت لشعبة المعلومات، بعيداً عن الاعتبارات السياسية، معتبراً أن القضاء أدى بواجباته وصوّب مسار القضية، وأزال الغبن الذي لحق بزياد عيتاني.
ولدى خروجه من مكتب قاضي التحقيق، عبر محامي عيتاني في تصريحات نقلتها الصحيفة عن ارتياحه لمسار القضية،
وقال المحامي: “طلبت الاطلاع على التحقيقات التي أجراها جهاز أمن الدولة، واستجواب عناصر الجهاز الذين أجروا التحقيق الأولي مع زياد عيتاني، لمعرفة كيفية وصولهم إلى النتيجة التي أفضت إلى توقيفه”، مشيراً إلى أن قاضي التحقيق قرر ضمّ الطلبات إلى القضية والمباشرة بالاستجواب.
اتفاق السيسي والملقي حول العراق
كشفت صحيفة “الحياة” أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء الأردني هاني الملقي اتفقا في الجلسة التي جمعتهما أخيراً على تنسيق جهود إعمار العراق بصورة خاصة.
وقالت مصادر مسؤولة للصحيفة إن “سوريا كانت مطروحة أيضاً على ملف المباحثات بين السيسي والملقي”، مشيرةً إلى اهتمام عمان بالتنسيق مع القاهرة في مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك، لأهمية ومحورية الدور المصري في المنطقة، وبما يساهم في مواجهة التحديات المشتركة التي تمر بها الأمة العربية.
وأوضحت الصحيفة أن القاهرة اتفقت أيضاً مع عمان على تعزيز العلاقات الاقتصادية وزيادة التبادل التجاري، بما يرقى إلى مستوى العلاقات السياسية والروابط التاريخية التي تجمع الشعبين.
الوافدون بالكويت
أعلن رئيس لجنة الإحلال والتوظيف البرلمانية خليل الصالح، أن اجتماع اللجنة اليوم الأربعاء سيكون انطلاقة نحو تطبيق سياسة الإحلال.
وأكد في تصريحات لصحيفة “الرأي” الكويتية أن “الخطة التي وضعتها اللجنة حددت 2023 موعداً لتكويت الوظائف الحكومية وإحلال الكويتيين بدل الوافدين في الجهات الحكومية، وتقليص عدد الوافدين في القطاع الخاص أيضاً، والإبقاء على من يحتاجهم البلد فقط، أما تعيين وافدين في وظائف إدارية فأمر لم يعد مقبولاً”.
وأضاف الصالح: “في اللجنة شرعنا في تنفيذ خطة العمل، ولن نتوقف حتى نرى الكويتيين، تسيدوا الوظائف”، مطالباً الجهات المعنية بملف التوظيف ممثلةً بديوان الخدمة المدنية، والهيئة العامة للقوى العاملة، والهيئة العامة للاستثمار، والأمانة العامة للتخطيط، بوضع الخطط لمعالجة الثغرات التي ساهمت في زيادة معدلات البطالة التي استشرت وباتت مصدر قلق للأسر الكويتية.
ودعا الحكومة إلى وضع خطة حيوية تحل المشاكل التي تعرقل تعيين الكويتيين، مثل مخرجات التعليم التي لا تتناسب مع متطلبات سوق العمل، مشدداً على ضرورة تنفيذ برنامج إعادة تأهيل الخريجين بمهارات مطلوبة لسوق العمل، وتعيينهم فور انتهاء إعادة تأهيلهم.
2013 - 2014 - 2015 - 2016
2014 2015wpt uvfdm: r'v H;fv hgohsvdk lk Yrhgm jdgvs,k
|