2014 2015وزير الخارجية الفرنسي: لا شيء يبرر توغل الجيش التركي في عفرين السورية
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
وزير الخارجية الفرنسي: لا شيء يبرر توغل الجيش التركي في عفرين السورية
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
صورة: http://www.wsh9ar.com/wp-content/uploads/2018/03/-5211 قال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان الثلاثاء، إن مخاوف تركيا “المشروعة” بشأن أمن حدودها لا تبرر “على الإطلاق” العملية الجارية في منطقة عفرين السورية. وأضاف أمام الجمعية الوطنية الفرنسية “إذا كان القلق حيال الحدود شرعياً بالنسبة لتركيا (…) فإن هذا لا يبرر على الإطلاق توغل القوات التركية في عمق منطقة عفرين”. وتابع الوزير الفرنسي: “هذا لا يبرر بأي حال عمليات عسكرية تعرض مدنيين للخطر” واصفاً الوضع بأنه “حرج”. وحاصر الجيش التركي الثلاثاء مدينة عفرين مدعوماً بمجموعات مسلحة سورية حليفة وذلك بغرض طرد وحدات حماية الشعب الكردية المدعومة من واشنطن والتي تعتبرها أنقرة “إرهابية”. وكانت قوات سوريا الديموقراطية وهي تحالف مسلحين عرب وأكراد مدعوم من التحالف الدولي ضد الإرهابيين بقيادة واشنطن، استعادت من المسلحين الإرهابيين قسماً من الأراضي التي سيطروا عليها في سوريا وبينها بالخصوص معقلهم السابق مدينة الرقة. وأكد الوزير الفرنسي “أن مكافحة داعش هي السبب الأول لانخراطنا العسكري في الشرق. إنها أولية أمن قومي ونخشى أن يؤدي تحرك تركيا (في عفرين) إلى إضعاف الضغط على الأدوات المتبقية لداعش في سوريا”. وكانت وزارة الدفاع الأمريكية أقرت في بداية مارس (آذار) أن مغادرة قسم من مقاتلي قوات سوريا الديموقراطية باتجاه عفرين، أدى إلى “توقف عملاني” في الحرب على التنظيم الإرهابي. وأضاف الوزير الفرنسي “لدينا علاقة قديمة جداً مع الأكراد ونحن نعنرف بالدور الأساسي الذي قاموا به في استعادة الرقة”. ويثير تقدم المليشيات المدعومة من تركيا في منطقة عفرين السورية مخاوف من حدوث ماساة انسانية جديدة.
قال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان الثلاثاء، إن مخاوف تركيا “المشروعة” بشأن أمن حدودها لا تبرر “على الإطلاق” العملية الجارية في منطقة عفرين السورية. وأضاف أمام الجمعية الوطنية الفرنسية “إذا كان القلق حيال الحدود شرعياً بالنسبة لتركيا (…) فإن هذا لا يبرر على الإطلاق توغل القوات التركية في عمق منطقة عفرين”.
وتابع الوزير الفرنسي: “هذا لا يبرر بأي حال عمليات عسكرية تعرض مدنيين للخطر” واصفاً الوضع بأنه “حرج”.
وحاصر الجيش التركي الثلاثاء مدينة عفرين مدعوماً بمجموعات مسلحة سورية حليفة وذلك بغرض طرد وحدات حماية الشعب الكردية المدعومة من واشنطن والتي تعتبرها أنقرة “إرهابية”.
وكانت قوات سوريا الديموقراطية وهي تحالف مسلحين عرب وأكراد مدعوم من التحالف الدولي ضد الإرهابيين بقيادة واشنطن، استعادت من المسلحين الإرهابيين قسماً من الأراضي التي سيطروا عليها في سوريا وبينها بالخصوص معقلهم السابق مدينة الرقة.
وأكد الوزير الفرنسي “أن مكافحة داعش هي السبب الأول لانخراطنا العسكري في الشرق. إنها أولية أمن قومي ونخشى أن يؤدي تحرك تركيا (في عفرين) إلى إضعاف الضغط على الأدوات المتبقية لداعش في سوريا”.
وكانت وزارة الدفاع الأمريكية أقرت في بداية مارس (آذار) أن مغادرة قسم من مقاتلي قوات سوريا الديموقراطية باتجاه عفرين، أدى إلى “توقف عملاني” في الحرب على التنظيم الإرهابي.
وأضاف الوزير الفرنسي “لدينا علاقة قديمة جداً مع الأكراد ونحن نعنرف بالدور الأساسي الذي قاموا به في استعادة الرقة”.
ويثير تقدم المليشيات المدعومة من تركيا في منطقة عفرين السورية مخاوف من حدوث ماساة انسانية جديدة.
2013 - 2014 - 2015 - 2016
2014 2015,.dv hgohv[dm hgtvksd: gh adx dfvv j,yg hg[da hgjv;d td utvdk hgs,vdm
|