2014 2015خطة ترامب للسلام قريباً والسلطة تلوح بالرفض
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
خطة ترامب للسلام قريباً والسلطة تلوح بالرفض
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
صورة: http://www.wsh9ar.com/wp-content/uploads/2018/03/-1212 قالت صحيفة هآرتس العبرية، اليوم الأحد، إن السلطة الفلسطينية تعتقد أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيكشف عن خطته للسلام خلال الأسابيع القادمة. وأكدت الصحيفة الإسرائيلية، أن “ترامب سيعجل بطرح خطته للسلام بسبب استمرار الضغوط من قبل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو”.وقالت الصحيفة، إن أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، أكد أن السلطة الفلسطينية سترفض الخطة جملة وتفصيلاً، وأضح أن الخطوة الفلسطينية قد تخلق مبرراً للولايات المتحدة وإسرائيل لاتهام الفلسطينيين بتعطيل العملية السلمية.وأوضح عريقات، أن الوقت الحالي غير مناسب لإجراء مفاوضات مع الإدارة الأمريكية أو لمناقشة طرح ترامب الخاص بالعملية.وأرجع عريقات السبب في رفض الدخول في مفاوضات مع الأدارة الأمريكية وإسرائيل إلى اعتراف واشنطن بالقدس عاصمة لإسرائيل. مؤكداً أن الولايات المتحدة بدأت مرحلة الإملاءات وتخلت عن مسؤوليتها تجاه عملية السلام.وأشار عريقات خلال اجتماع للمجلس الثوري لحركة فتح، إلى أن “الصفقة” الأمريكية تتضمن “اعتراف الولايات المتحدة بالقدس عاصمة للكيان الإسرائيلي، ونقل سفارتها إليها، وبالتالي تكون قد انتهت من مسألة القدس، وأعلنت موافقتها على ضم القدس الشرقية له رسمياً”.وأوضح بأن “إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ستقوم (باختراع) عاصمة لدولة فلسطين في ضواحي القدس، تكون خارج إطار الـ6 كم2، عام 1967″، بما يعني إخراج القدس من المفاوضات، إذ لا يمكن لأي حكومة إسرائيلية أن تتفاوض حولها بعد الاعتراف الأمريكي بها عاصمة لدولة إسرائيل”.وقال عريقات، إن الإدارة الأمريكية ستقوم بعد ذلك بالإعلان عن مفهوم أمني مُشترك لدولة إسرائيل ودولة فلسطين كشركاء في السلام، يشمل، دولة فلسطين منزوعة السلاح مع “قوة بوليس قوية”.وتشمل الخطة، انسحاب القوات الإسرائيلية، خارج المناطق “أ” و”ب”، مع إضافة أراضٍ جديدة من المنطقة “ج”، على أن تُعلن دولة فلسطين بهذه الحدود.ويفضي ذلك، وفق عريقات، إلى اعتراف دول العالم بدولة إسرائيل كوطن قومي للشعب اليهودي، واعترافه، في الوقت ذاته، بدولة فلسطين كوطن قومي للشعب الفلسطيني.
قالت صحيفة هآرتس العبرية، اليوم الأحد، إن السلطة الفلسطينية تعتقد أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيكشف عن خطته للسلام خلال الأسابيع القادمة. وأكدت الصحيفة الإسرائيلية، أن “ترامب سيعجل بطرح خطته للسلام بسبب استمرار الضغوط من قبل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو”.
وقالت الصحيفة، إن أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، أكد أن السلطة الفلسطينية سترفض الخطة جملة وتفصيلاً، وأضح أن الخطوة الفلسطينية قد تخلق مبرراً للولايات المتحدة وإسرائيل لاتهام الفلسطينيين بتعطيل العملية السلمية.
وأوضح عريقات، أن الوقت الحالي غير مناسب لإجراء مفاوضات مع الإدارة الأمريكية أو لمناقشة طرح ترامب الخاص بالعملية.
وأرجع عريقات السبب في رفض الدخول في مفاوضات مع الأدارة الأمريكية وإسرائيل إلى اعتراف واشنطن بالقدس عاصمة لإسرائيل. مؤكداً أن الولايات المتحدة بدأت مرحلة الإملاءات وتخلت عن مسؤوليتها تجاه عملية السلام.
وأشار عريقات خلال اجتماع للمجلس الثوري لحركة فتح، إلى أن “الصفقة” الأمريكية تتضمن “اعتراف الولايات المتحدة بالقدس عاصمة للكيان الإسرائيلي، ونقل سفارتها إليها، وبالتالي تكون قد انتهت من مسألة القدس، وأعلنت موافقتها على ضم القدس الشرقية له رسمياً”.
وأوضح بأن “إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ستقوم (باختراع) عاصمة لدولة فلسطين في ضواحي القدس، تكون خارج إطار الـ6 كم2، عام 1967″، بما يعني إخراج القدس من المفاوضات، إذ لا يمكن لأي حكومة إسرائيلية أن تتفاوض حولها بعد الاعتراف الأمريكي بها عاصمة لدولة إسرائيل”.
وقال عريقات، إن الإدارة الأمريكية ستقوم بعد ذلك بالإعلان عن مفهوم أمني مُشترك لدولة إسرائيل ودولة فلسطين كشركاء في السلام، يشمل، دولة فلسطين منزوعة السلاح مع “قوة بوليس قوية”.
وتشمل الخطة، انسحاب القوات الإسرائيلية، خارج المناطق “أ” و”ب”، مع إضافة أراضٍ جديدة من المنطقة “ج”، على أن تُعلن دولة فلسطين بهذه الحدود.
ويفضي ذلك، وفق عريقات، إلى اعتراف دول العالم بدولة إسرائيل كوطن قومي للشعب اليهودي، واعترافه، في الوقت ذاته، بدولة فلسطين كوطن قومي للشعب الفلسطيني.
2013 - 2014 - 2015 - 2016
2014 2015o'm jvhlf ggsghl rvdfhW ,hgsg'm jg,p fhgvtq
|