2014 2015فرنسا تجري مشاورات حول تنفيذ الهدنة في الغوطة الشرقية
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
فرنسا تجري مشاورات حول تنفيذ الهدنة في الغوطة الشرقية
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
صورة: http://www.wsh9ar.com/wp-content/uploads/2018/03/-1151 أجرى وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، سلسلة اتصالات هاتفية، اليوم السبت، خصوصاً مع نظيره الأمريكي ريكس تيلرسون، لبحث كيفية ممارسة ضغوط من أجل تطبيق الهدنة الإنسانية في الغوطة الشرقية قرب العاصمة السورية. كما تشاور مع نظيريه التركي مولود تشاوش أوغلو، والسعودي عادل الجبير، ومن المقرر أن يتصل أيضاً بنظرائه الألماني والبريطاني والأردني، حسبما أعلنت أوساطه.وقالت المصادر، إن “الأمر يتعلق بمتابعة قرار مجلس الأمن الدولي (حول هدنة من ثلاثين يوماً) لم يتم تطبيقها فعلياً على الأرض وتحديد الاحتمالات للأيام المقبلة”.وشكلت فرنسا والولايات المتحدة وبريطانيا والسعودية والأردنية “مجموعة صغيرة” سعياً إلى إعادة إطلاق عملية السلام حول سوريا تحت إشراف الأمم المتحدة.وتلعب تركيا التي تدعم فصائل معارضة دوراً أساسياً.ويحاول الغربيون ممارسة ضغوط على روسيا التي صوتت على القرار بشأن الهدنة في 24 فبراير(شباط) الماضي، لكنها تدعم النظام السوري ميدانياً.وقالت مصادر في الدبلوماسية الفرنسية، إن “الروس صوتوا على القرار وهم مسؤولون عن تطبيقه كما أنهم طرف في النزاع”.وكان لودريان قدم سلسلة اقتراحات عملية خلال زيارة قام بها لموسكو الثلاثاء لضمان تطبيق الهدنة.وتطالب فرنسا باعتراف دمشق بالهدنة وبأن تسهل دخول قوافل إنسانية تابعة للأمم المتحدة للغوطة الشرقية التي تسيطر عليها فصائل معارضة مع إجلاء الجرحى الأكثر خطورة.وسينقل لودريان الرسالة نفسها خلال زيارته الإثنين لطهران. وشددت مصادر في وزارة الخارجية الفرنسية على أن “الزيارة ستكون أيضاً فرصة لتذكير الإيرانيين بمسؤوليتهم إزاء الوضع في سوريا”.
أجرى وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، سلسلة اتصالات هاتفية، اليوم السبت، خصوصاً مع نظيره الأمريكي ريكس تيلرسون، لبحث كيفية ممارسة ضغوط من أجل تطبيق الهدنة الإنسانية في الغوطة الشرقية قرب العاصمة السورية. كما تشاور مع نظيريه التركي مولود تشاوش أوغلو، والسعودي عادل الجبير، ومن المقرر أن يتصل أيضاً بنظرائه الألماني والبريطاني والأردني، حسبما أعلنت أوساطه.
وقالت المصادر، إن “الأمر يتعلق بمتابعة قرار مجلس الأمن الدولي (حول هدنة من ثلاثين يوماً) لم يتم تطبيقها فعلياً على الأرض وتحديد الاحتمالات للأيام المقبلة”.
وشكلت فرنسا والولايات المتحدة وبريطانيا والسعودية والأردنية “مجموعة صغيرة” سعياً إلى إعادة إطلاق عملية السلام حول سوريا تحت إشراف الأمم المتحدة.
وتلعب تركيا التي تدعم فصائل معارضة دوراً أساسياً.
ويحاول الغربيون ممارسة ضغوط على روسيا التي صوتت على القرار بشأن الهدنة في 24 فبراير(شباط) الماضي، لكنها تدعم النظام السوري ميدانياً.
وقالت مصادر في الدبلوماسية الفرنسية، إن “الروس صوتوا على القرار وهم مسؤولون عن تطبيقه كما أنهم طرف في النزاع”.
وكان لودريان قدم سلسلة اقتراحات عملية خلال زيارة قام بها لموسكو الثلاثاء لضمان تطبيق الهدنة.
وتطالب فرنسا باعتراف دمشق بالهدنة وبأن تسهل دخول قوافل إنسانية تابعة للأمم المتحدة للغوطة الشرقية التي تسيطر عليها فصائل معارضة مع إجلاء الجرحى الأكثر خطورة.
وسينقل لودريان الرسالة نفسها خلال زيارته الإثنين لطهران. وشددت مصادر في وزارة الخارجية الفرنسية على أن “الزيارة ستكون أيضاً فرصة لتذكير الإيرانيين بمسؤوليتهم إزاء الوضع في سوريا”.
2013 - 2014 - 2015 - 2016
2014 2015tvksh j[vd lah,vhj p,g jktd` hgi]km td hgy,'m hgavrdm
|