!~ آخـر 10 مواضيع ~!



العودة   منتديات دريم كافيه > 2014



إضافة رد
مشاركات 0 المشاهدات 6 انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-03-2018, 03:59 AM   #1
أبــ،،،ويـــ،،ا قـلــبي
 
الصورة الرمزية أبــ،،،ويـــ،،ا قـلــبي
 آلِحآلِة » أبــ،،،ويـــ،،ا قـلــبي غير متواجد حالياً
 آنظمآمڪْ » Sep 2012  
 عّضوَيًتِـيً » 1663  
 عّمرٍڪْ » 38  
 مشآرٍڪْآتِڪْ » 23,184  
 نقآطيً » 63  
 آلِمسّتِوَيً » أبــ،،،ويـــ،،ا قـلــبي جديد  
 الجِنْس »

 دِوَلِتِيً »  Saudi_Arabia 
الإعجاب بالمشاركات
Thanks (أرسل): 0
Thanks (تلقى): 3
Likes (أرسل): 0
Likes (تلقى): 5
Dislikes (أرسل): 0
Dislikes (تلقى): 0
  »  
 
افتراضي 2014 2015مثل جحش وكلب.. لماذا سمّت العرب أبناء لها بأسماء شنيعة؟

- - - - - - - www.dream-cafeh.net - - - - - - -

مثل جحش وكلب.. لماذا سمّت العرب أبناء لها بأسماء شنيعة؟
حصريا على دريم كافيه

2013 - 2014 - 2015 - 2016



في مثل جحش وكلب.. لماذا سمّت العرب أبناء لها بأسماء شنيعة؟،تناقل يومنا هذا خبر مثل جحش وكلب.. لماذا سمّت العرب أبناء لها بأسماء شنيعة؟.نقدم لزوارنا الكرام نبأ عاجلة وهامة لهذا يومنا هذا مثل جحش وكلب.. لماذا سمّت العرب أبناء لها بأسماء شنيعة؟، حيث تم نشر الخبر وتداوله على موقع ارقام متفرقات جمهورية مصر السعوديه.وتحدث موضوع مثل جحش وكلب.. لماذا سمّت العرب أبناء لها بأسماء شنيعة؟، واخبار اخرى نقدمها لمتابعينا الكرام أولاً بأول.تكثر أسماء الكائنات الحيوانية التي أطلقتها العرب على أبنائها، أو الأسماء ذات الوقع الفظ و القاسي والغليظ. ففي تصفّح المصنّفات العربية القديمة، سواء ما تعلق منها بالأدب أو التراجم أو التأريخ، يمكن الوقوع على أسماء الحيوانات التي أطلقت على أبناء العرب، وكذلك يمكن العثور على الأسماء التي وصفها مصنّفون بأنها “مستشنَعة” وقد أطلقتها العرب على أبنائها، أيضاً.فلماذا أطلقت العرب على أبنائها أسماء الحيوانات؟ ولماذا تقبّلت العرب أن يكون لأبنائها أسماء مستشنعَة؟ علماً أن إطلاق الاسم على الشخص، يكون القصد منه التباهي أو التجمّل أو الاستقواء بمدلوله أو التعلّق بنسب يشير إليه. فكيف يكون الاسم المستشنع مقبولاً في تاريخ العرب القديم؟ وكذلك كيف يمكن للغراب والقرد والكلب والحمار والضب والجحش، أن يكونوا أسماء لأبناء العرب، فيما الأسماء المستحسنة تكون من نصيب الخدم والعبيد؟! مما لا شك فيه، أن هناك فلسفة وراء هذه الظاهرة.الأسماء سلاحٌ يوقع الرعب في قلوب الأعداءلم يوجد اختصار لفلسفة العرب بإطلاق أسماء قاسية مستشنَعة على أبنائها، أفضل من الذي تقدّم به اللغوي الشهير بن دريد، وهو أبو بكر محمد بن الحسن (223-321ه). فالحياة العربية التي كانت الحرب والمعارك جزءاً رئيساً من مكوّناتها التي طبعت شخصيتها فأصبحت معها الفروسية قيمة اجتماعية يتباهى بها الكل على الكل، لن يكون السلاح وحده هو الذي يقارع به الأعداء، فهناك سلاحٌ آخر لمجابهة الخطر وإيقاع الرعب والرهبة بقلب الخصم، وهو سلاح اسم الرجل، الذي كلما كان مستشنَعاً، أمكن أن يرهب عدوّه أو خصمه.وينقل بن دريد في كتابه “الاشتقاق” تعليلاً يكشف فلسفة العرب بإطلاق الاسم القاسي أو المستشنع على أبنائها، فيورد بالنقل: “قيل للعتبي: ما بالُ العرب سمَّت أبناءها بالأسماء المستشنَعة، وسمّت عبيدها بالأسماء المستحسَنة؟ فقال: لأنها سمّت أبناءها، لأعدائها، وسمَّت عبيدها، لأنفسها!”.أي أن العرب وضعت الاسم الشنيع على أبنائها، لأنه يخوّف العدوّ، لوقعه وقساوته كأسماء البوّ، و الجرول، و أحمس، و الأشدّ، واللعين، والهدم، وجرفاس، وجشَم، ومخاشن، ومضرحي، وبرنيق، وبغيض، والدهلب، وحريش، وشجنة، وعلاّق، وظالم، والظرب، وزنباع، ومعيط، وجندع، وأسماء أخرى كثيرة.ويعترف بن دريد نفسه، بأن ما نقله عن سبب التسمّي بأسماء مستشنعة، يحتاج إلى تفسير وشرح، فيفرد كتابه كله لشرح اشتقاق الأسماء.وتبلغ الحماسة التي تميّز بها بن دريد بدفاعه عن اللغة العربية والعرب، أن يقول باستهلال كتابه عن اشتقاق الأسماء: “فاستشنع قومٌ إمّا جهلاً وإما تجاهلاً، تسميتهم كلباً وكليباً وخنزيراً وقرداً، فطعنوا من حيث لا يجب الطعن، وعابوا من حيث لا يستنبط عيبٌ”. ثم يوضح سرّ تأليفه الكتاب، وهو أن ثمة من يطعن على العرب تسميتها أبناءها مثل هذه الأسماء: “وكان الذي حدانا على إنشاء هذا الكتاب، أن قوماً ممن يطعن على اللسان العربي وينسب أهله إلى التسمية بما لا أصل له في لغتهم.. وعدّوا أسماء جهلوا اشتقاقها ولم ينفذ علمهم بالفحص عنها”.وأسماء الحيوانات.. فصلٌ من المعركة قبل وقوعها!وتأتي أسماء الحيوانات والطيور، لتطلقها العرب على أبنائها، على الرغم مما يمكن أن يحتمله الحيوان أو الطير من معنى يتناقض مع المعنى الذي دفع بالعرب إلى التسمّي به. فمثلاً طائر الغراب، كانت “العامّة تتطير منه” إلا أنه إذا “ثنّى” الصيحة، تفاءلت به، حسب ما يرد في “الحيوان” لابن خلدون الذي يضيف أن طائر البوم، ثمة من يتفاءل به وثمة من لا يفعل. والغراب من الأسماء التي أطلقتها العرب على أبنائها، كما هو معلوم، إذ يسمّى الغراب نفسه بـ”حاتم” أيضاً.ويتبع بن خلدون النظام ذاته الذي اتبعه العرب في التعامل مع الحيوانات، فيقول: “أجناس من الحيوان تدخر وتشبّه في ذلك بالإنسان ذي العقل والروية والنظر في العواقب والتفكير في الأمور مثل النمل والفأر والعنكبوت والنحل”.وكانت العرب تسمّي أبناءها بما غلظ وخشن من الأشياء “تفاؤلا بالقوة” كأسماء صخر وجندل وفهر وحجر، حسب أبي عبد الله محمد بن أبي بكر بن أيوب بن قيم الجة (691-751ه) في كتابه “مفتاح دار السعادة ومنشور ولاية العلم والإرادة”. ويؤكد ما ذهب إليه بن دريد في “الاشتقاق” بالنسبة للأسماء التي توقع الرهبة في قلب العدو، فيقول: “ومنهم من قصد التسمية بأسماء السباع ترهيباً لأعدائهم نحو أسد وليث وذئب وضرغام وشبل”.أمّا ما يرى من أسماء الحيوان في البرية والصحراء، فيؤكد الجة ما أورده بن دريد نفسه، فيوضح: “ومنهم من يخرج من منزله وامرأته تمخض، فيسمّي ما تلده باسم أول ما يلقاه كائناً ما كان، من سبعٍ أو ثعلب أو ضب أو كلب أو ظبي أو جحش أو غيره”.وقد سبق بن دريد في الإشارة إلى تعليل سبب إطلاق أسماء حيوانات البرية على الأبناء، فيقول إن الرجل إذا خرج وكانت امرأته تمخض، فيسمّي بأول ما يلقاه كثعلب وثعلبة “وضب وضبة وكلب وكليب وحمار وقرد وخنزير وجحش”.إلا أن فلسفة التسمية التي كانت سائدة لدى العرب بإطلاق الأسماء “المستشنَعة” على أبنائها، لا تخرج عن ما سبق ونقله بن دريد في الحوارية التي أوردها نقلاً عن أبي حاتم سهل بن محمد السجستاني، في أن العرب أطلقت المستشنع من الأسماء على أبنائها، ترهيباً لأعدائها، إذا سمعته أو نطقته، على عكس ما تفعله بإطلاق الأسماء المستحسنة على “العبيد”. الأمر الذي يؤكد تأثير اللفظ والتركيب الحروفي للكلمات، على الذائقة العربية، منذ القدم، إلى الدرجة التي أصبحت تستخدمها سلاحاً وتخويفاً وإيقاعاً للرعب في قلوب الأعداء، بمجرد نطق الأسماء التي تتضمن حروفاً معينة، أو إشارة إلى حيوان معين، عُبّر عنها بأنها أسماء مستَشنَعة، لتنقل أثر “الشنيع” فيها، إلى السامع الذي هو خصمٌ وعدو، فتؤدي غرضها لغوياً، بإخافته، وقد تحسم المعركة، قبل قعقعة السلاح.

مصدر الخبر :مثل جحش وكلب.. لماذا سمّت العرب أبناء لها بأسماء شنيعة؟ : *ارقام** تفاصيل كاملة :مثل جحش وكلب.. لماذا سمّت العرب أبناء لها بأسماء شنيعة؟ (http://abarahpress.com/entertainment/story49888)*
في مثل جحش وكلب.. لماذا سمّت العرب أبناء لها بأسماء شنيعة؟،تناقل يومنا هذا خبر مثل جحش وكلب.. لماذا سمّت العرب أبناء لها بأسماء شنيعة؟.
نقدم لزوارنا الكرام نبأ عاجلة وهامة لهذا يومنا هذا مثل جحش وكلب.. لماذا سمّت العرب أبناء لها بأسماء شنيعة؟، حيث تم نشر الخبر وتداوله على موقع ارقام متفرقات
جمهورية مصر السعوديه.
وتحدث موضوع مثل جحش وكلب.. لماذا سمّت العرب أبناء لها بأسماء شنيعة؟، واخبار اخرى نقدمها لمتابعينا الكرام أولاً بأول.

تكثر أسماء الكائنات الحيوانية التي أطلقتها العرب على أبنائها، أو الأسماء ذات الوقع الفظ و القاسي والغليظ. ففي تصفّح المصنّفات العربية القديمة، سواء ما تعلق منها بالأدب أو التراجم أو التأريخ، يمكن الوقوع على أسماء الحيوانات التي أطلقت على أبناء العرب، وكذلك يمكن العثور على الأسماء التي وصفها مصنّفون بأنها “مستشنَعة” وقد أطلقتها العرب على أبنائها، أيضاً.

فلماذا أطلقت العرب على أبنائها أسماء الحيوانات؟ ولماذا تقبّلت العرب أن يكون لأبنائها أسماء مستشنعَة؟ علماً أن إطلاق الاسم على الشخص، يكون القصد منه التباهي أو التجمّل أو الاستقواء بمدلوله أو التعلّق بنسب يشير إليه. فكيف يكون الاسم المستشنع مقبولاً في تاريخ العرب القديم؟ وكذلك كيف يمكن للغراب والقرد والكلب والحمار والضب والجحش، أن يكونوا أسماء لأبناء العرب، فيما الأسماء المستحسنة تكون من نصيب الخدم والعبيد؟! مما لا شك فيه، أن هناك فلسفة وراء هذه الظاهرة.

الأسماء سلاحٌ يوقع الرعب في قلوب الأعداء
لم يوجد اختصار لفلسفة العرب بإطلاق أسماء قاسية مستشنَعة على أبنائها، أفضل من الذي تقدّم به اللغوي الشهير بن دريد، وهو أبو بكر محمد بن الحسن (223-321ه). فالحياة العربية التي كانت الحرب والمعارك جزءاً رئيساً من مكوّناتها التي طبعت شخصيتها فأصبحت معها الفروسية قيمة اجتماعية يتباهى بها الكل على الكل، لن يكون السلاح وحده هو الذي يقارع به الأعداء، فهناك سلاحٌ آخر لمجابهة الخطر وإيقاع الرعب والرهبة بقلب الخصم، وهو سلاح اسم الرجل، الذي كلما كان مستشنَعاً، أمكن أن يرهب عدوّه أو خصمه.

وينقل بن دريد في كتابه “الاشتقاق” تعليلاً يكشف فلسفة العرب بإطلاق الاسم القاسي أو المستشنع على أبنائها، فيورد بالنقل: “قيل للعتبي: ما بالُ العرب سمَّت أبناءها بالأسماء المستشنَعة، وسمّت عبيدها بالأسماء المستحسَنة؟ فقال: لأنها سمّت أبناءها، لأعدائها، وسمَّت عبيدها، لأنفسها!”.

أي أن العرب وضعت الاسم الشنيع على أبنائها، لأنه يخوّف العدوّ، لوقعه وقساوته كأسماء البوّ، و الجرول، و أحمس، و الأشدّ، واللعين، والهدم، وجرفاس، وجشَم، ومخاشن، ومضرحي، وبرنيق، وبغيض، والدهلب، وحريش، وشجنة، وعلاّق، وظالم، والظرب، وزنباع، ومعيط، وجندع، وأسماء أخرى كثيرة.

ويعترف بن دريد نفسه، بأن ما نقله عن سبب التسمّي بأسماء مستشنعة، يحتاج إلى تفسير وشرح، فيفرد كتابه كله لشرح اشتقاق الأسماء.

وتبلغ الحماسة التي تميّز بها بن دريد بدفاعه عن اللغة العربية والعرب، أن يقول باستهلال كتابه عن اشتقاق الأسماء: “فاستشنع قومٌ إمّا جهلاً وإما تجاهلاً، تسميتهم كلباً وكليباً وخنزيراً وقرداً، فطعنوا من حيث لا يجب الطعن، وعابوا من حيث لا يستنبط عيبٌ”. ثم يوضح سرّ تأليفه الكتاب، وهو أن ثمة من يطعن على العرب تسميتها أبناءها مثل هذه الأسماء: “وكان الذي حدانا على إنشاء هذا الكتاب، أن قوماً ممن يطعن على اللسان العربي وينسب أهله إلى التسمية بما لا أصل له في لغتهم.. وعدّوا أسماء جهلوا اشتقاقها ولم ينفذ علمهم بالفحص عنها”.

وأسماء الحيوانات.. فصلٌ من المعركة قبل وقوعها!
وتأتي أسماء الحيوانات والطيور، لتطلقها العرب على أبنائها، على الرغم مما يمكن أن يحتمله الحيوان أو الطير من معنى يتناقض مع المعنى الذي دفع بالعرب إلى التسمّي به. فمثلاً طائر الغراب، كانت “العامّة تتطير منه” إلا أنه إذا “ثنّى” الصيحة، تفاءلت به، حسب ما يرد في “الحيوان” لابن خلدون الذي يضيف أن طائر البوم، ثمة من يتفاءل به وثمة من لا يفعل. والغراب من الأسماء التي أطلقتها العرب على أبنائها، كما هو معلوم، إذ يسمّى الغراب نفسه بـ”حاتم” أيضاً.

ويتبع بن خلدون النظام ذاته الذي اتبعه العرب في التعامل مع الحيوانات، فيقول: “أجناس من الحيوان تدخر وتشبّه في ذلك بالإنسان ذي العقل والروية والنظر في العواقب والتفكير في الأمور مثل النمل والفأر والعنكبوت والنحل”.

وكانت العرب تسمّي أبناءها بما غلظ وخشن من الأشياء “تفاؤلا بالقوة” كأسماء صخر وجندل وفهر وحجر، حسب أبي عبد الله محمد بن أبي بكر بن أيوب بن قيم الجة (691-751ه) في كتابه “مفتاح دار السعادة ومنشور ولاية العلم والإرادة”. ويؤكد ما ذهب إليه بن دريد في “الاشتقاق” بالنسبة للأسماء التي توقع الرهبة في قلب العدو، فيقول: “ومنهم من قصد التسمية بأسماء السباع ترهيباً لأعدائهم نحو أسد وليث وذئب وضرغام وشبل”.

أمّا ما يرى من أسماء الحيوان في البرية والصحراء، فيؤكد الجة ما أورده بن دريد نفسه، فيوضح: “ومنهم من يخرج من منزله وامرأته تمخض، فيسمّي ما تلده باسم أول ما يلقاه كائناً ما كان، من سبعٍ أو ثعلب أو ضب أو كلب أو ظبي أو جحش أو غيره”.

وقد سبق بن دريد في الإشارة إلى تعليل سبب إطلاق أسماء حيوانات البرية على الأبناء، فيقول إن الرجل إذا خرج وكانت امرأته تمخض، فيسمّي بأول ما يلقاه كثعلب وثعلبة “وضب وضبة وكلب وكليب وحمار وقرد وخنزير وجحش”.

إلا أن فلسفة التسمية التي كانت سائدة لدى العرب بإطلاق الأسماء “المستشنَعة” على أبنائها، لا تخرج عن ما سبق ونقله بن دريد في الحوارية التي أوردها نقلاً عن أبي حاتم سهل بن محمد السجستاني، في أن العرب أطلقت المستشنع من الأسماء على أبنائها، ترهيباً لأعدائها، إذا سمعته أو نطقته، على عكس ما تفعله بإطلاق الأسماء المستحسنة على “العبيد”. الأمر الذي يؤكد تأثير اللفظ والتركيب الحروفي للكلمات، على الذائقة العربية، منذ القدم، إلى الدرجة التي أصبحت تستخدمها سلاحاً وتخويفاً وإيقاعاً للرعب في قلوب الأعداء، بمجرد نطق الأسماء التي تتضمن حروفاً معينة، أو إشارة إلى حيوان معين، عُبّر عنها بأنها أسماء مستَشنَعة، لتنقل أثر “الشنيع” فيها، إلى السامع الذي هو خصمٌ وعدو، فتؤدي غرضها لغوياً، بإخافته، وقد تحسم المعركة، قبل قعقعة السلاح.


مصدر الخبر :مثل جحش وكلب.. لماذا سمّت العرب أبناء لها بأسماء شنيعة؟ : ارقام

تفاصيل كاملة :مثل جحش وكلب.. لماذا سمّت العرب أبناء لها بأسماء شنيعة؟



2013 - 2014 - 2015 - 2016



2014 2015leg [pa ,;gf>> glh`h sl~j hguvf Hfkhx gih fHslhx akdum?

 





  رد مع اقتباس
الإعجاب / الشكر
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

2014 2015مثل جحش وكلب.. لماذا سمّت العرب أبناء لها بأسماء شنيعة؟


المواضيع المتشابهه للموضوع: 2014 2015مثل جحش وكلب.. لماذا سمّت العرب أبناء لها بأسماء شنيعة؟
الموضوع
الأطباء يكشفون لماذا نُغمض أعيننا أثناء التقبيل!؟ 2013 2014 2015
لماذا أسقطت مصر جنسيتها عن ملكة جمال العرب؟
لماذا لم يبحث العرب عن الطائرة الماليزية؟
2014 2015مثل للكافر ومثلين للمؤمنين
لماذا يعشق العرب مشاهدة الأفلام الهندية؟ 2013 2014 2015


الساعة الآن 07:18 PM

الاتصال بنا - دريم كافيه - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By khloool

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

P.F.S. √ 1.1 BY: ! αʟαм ! © 2010

 

RSS - XML - HTML  - sitemap - sitemap2 - sitemap3 - خريطة المواضيع - خريطة الاقسام - nasserseo1 - nasserseo2

 

|
 

 
موقعكم تردد قناة اسماء بنات 2017 رمزيات صور رسائل