!~ آخـر 10 مواضيع ~!



العودة   منتديات دريم كافيه > 2014



 
مشاركات 0 المشاهدات 29 انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-29-2018, 08:29 PM   #1
عاشقة الجنه
 آلِحآلِة » عاشقة الجنه غير متواجد حالياً
 آنظمآمڪْ » Sep 2012  
 عّضوَيًتِـيً » 1660  
 عّمرٍڪْ »  
 مشآرٍڪْآتِڪْ » 34,853  
 نقآطيً » 74  
 آلِمسّتِوَيً » عاشقة الجنه جديد  
 الجِنْس »
 دِوَلِتِيً »   
الإعجاب بالمشاركات
Thanks (أرسل): 0
Thanks (تلقى): 6
Likes (أرسل): 0
Likes (تلقى): 9
Dislikes (أرسل): 0
Dislikes (تلقى): 0
  »  
 
افتراضي للمعصية شؤم في الدنيا وعذاب في الآخرة 2013 2014 2015

- - - - - - - www.dream-cafeh.net - - - - - - -

للمعصية شؤم في الدنيا وعذاب في الآخرة
حصريا على دريم كافيه

2013 - 2014 - 2015 - 2016



بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-(( للمعصية شؤم في الدنيا وعذاب في الآخرة ))حذر فضيلة الشيخ الدكتور عبد العزيز بن فوزان الفوزان وأستاذ الفقه المشارك بجامعة الإمام محمد ابن سعود الإسلامية، وعضو مجلس هيئة حقوق الإنسان، من المعصية وشؤمها، مشيرا أن فاعلها قد يجد لذة حين اقترافها، ولكنه ينسى أنها لذة موقوتة، وأن لها شؤماً عظيماً، وضرراً كبيراً، يلحقه في دنياه وآخرته.وأضاف فضيلته أن العاص في الدنيا يجد من الآلام والحسرات، ومن ضيق الصدر ونكد العيش، والتنغيص والتكدير، والقلق والاضطراب، وقلة التوفيق، وتعسير أموره عليه، ومن الذلة والمهانة، وانحطاط القدر وسقوط المنزلة، وظلمة القلب وسواد الوجه، وحرمان العلم والرزق، أضعاف أضعاف ما وجده من تلك اللذة، فضلاً عما قد يصيبه في الدنيا من العار والفضيحة، أو الآفات السماوية، أو العقوبة على تلك المعصية بحد أو تعزير، لذا قال ربنا سبحانه محذراً وناصحاً عباده: {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} (النور:63 ) أي: فليخش أولئك المحادون لله تعالى بالطغيان، والمبارزون له بالعصيان، أن تصيبهم فتنة، أي: زيغ في قلوبهم، وضلال عن الحق، وعماية بعد الهداية، لأنهم لم يشكروا نعمة الإيمان، ولم يرعوها حق رعايتها، فلا يأمنوا أن تسلب منهم هذه النعمة، لأن المعاصي عدو الإيمان، وبريد الكفر، وسبب غضب الرب ومقته، {أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} أي: في الدنيا بآفة سماوية أو حد أو تعزير، وفي الآخرة بعذاب النار، وبئس القرار.أما في الآخرة، فيشير أستاذ الفقه المشارك بجامعة الإمام محمد ابن سعود الإسلامية، إلى أن صاحب السيئة سيجد جزاءها وسوء عاقبتها يوم الجزاء والحساب، قال تعالى: {يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوَءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا} ( أل عمران : 30)،ويقول أيضا : {يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ} ( المجادلة : 6 )، يوم يقول المجرمون وهم خائفون نادمون: {يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا} ( الكهف: 49)، لقد وجدوا ما عملته أيديهم، واقترفته جوارحهم، ولا يظلم ربك أحدا، وكما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنها قال: "يؤتى بأنعم أهل الدنيا من أهل النار يوم القيامة، فيصبغ في النار صبغة ثم يقال: يا ابن آدم، هل رأيت خيراً قط؟ هل مرّ بك نعيم قط؟ فيقول: لا والله يا رب، ما رأيت خيراً قط، ولا مر بي نعيم قط، ويؤتى بأبأس أهل الدنيا من أهل الجنة يوم القيامة، فيصبغ صبغة في الجنة، فيقال له: يا ابن آدم هل رأيت بؤسا قط؟ هل مر بك شدة قط؟ فيقول: لا والله يارب، ما مرّ بي بؤس قط، ولا رأيت شدة قط" ( مسلم ). ********************
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
(( للمعصية شؤم في الدنيا وعذاب في الآخرة ))
حذر فضيلة الشيخ الدكتور عبد العزيز بن فوزان الفوزان وأستاذ الفقه المشارك بجامعة الإمام محمد ابن سعود الإسلامية، وعضو مجلس هيئة حقوق الإنسان، من المعصية وشؤمها، مشيرا أن فاعلها قد يجد لذة حين اقترافها، ولكنه ينسى أنها لذة موقوتة، وأن لها شؤماً عظيماً، وضرراً كبيراً، يلحقه في دنياه وآخرته.
وأضاف فضيلته أن العاص في الدنيا يجد من الآلام والحسرات، ومن ضيق الصدر ونكد العيش، والتنغيص والتكدير، والقلق والاضطراب، وقلة التوفيق، وتعسير أموره عليه، ومن الذلة والمهانة، وانحطاط القدر وسقوط المنزلة، وظلمة القلب وسواد الوجه، وحرمان العلم والرزق، أضعاف أضعاف ما وجده من تلك اللذة، فضلاً عما قد يصيبه في الدنيا من العار والفضيحة، أو الآفات السماوية، أو العقوبة على تلك المعصية بحد أو تعزير، لذا قال ربنا سبحانه محذراً وناصحاً عباده: {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} (النور:63 ) أي: فليخش أولئك المحادون لله تعالى بالطغيان، والمبارزون له بالعصيان، أن تصيبهم فتنة، أي: زيغ في قلوبهم، وضلال عن الحق، وعماية بعد الهداية، لأنهم لم يشكروا نعمة الإيمان، ولم يرعوها حق رعايتها، فلا يأمنوا أن تسلب منهم هذه النعمة، لأن المعاصي عدو الإيمان، وبريد الكفر، وسبب غضب الرب ومقته، {أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} أي: في الدنيا بآفة سماوية أو حد أو تعزير، وفي الآخرة بعذاب النار، وبئس القرار.
أما في الآخرة، فيشير أستاذ الفقه المشارك بجامعة الإمام محمد ابن سعود الإسلامية، إلى أن صاحب السيئة سيجد جزاءها وسوء عاقبتها يوم الجزاء والحساب، قال تعالى: {يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوَءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا} ( أل عمران : 30)،ويقول أيضا : {يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ} ( المجادلة : 6 )، يوم يقول المجرمون وهم خائفون نادمون: {يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا} ( الكهف: 49)، لقد وجدوا ما عملته أيديهم، واقترفته جوارحهم، ولا يظلم ربك أحدا، وكما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنها قال: "يؤتى بأنعم أهل الدنيا من أهل النار يوم القيامة، فيصبغ في النار صبغة ثم يقال: يا ابن آدم، هل رأيت خيراً قط؟ هل مرّ بك نعيم قط؟ فيقول: لا والله يا رب، ما رأيت خيراً قط، ولا مر بي نعيم قط، ويؤتى بأبأس أهل الدنيا من أهل الجنة يوم القيامة، فيصبغ صبغة في الجنة، فيقال له: يا ابن آدم هل رأيت بؤسا قط؟ هل مر بك شدة قط؟ فيقول: لا والله يارب، ما مرّ بي بؤس قط، ولا رأيت شدة قط" ( مسلم ).
********************




2013 - 2014 - 2015 - 2016



ggluwdm acl td hg]kdh ,u`hf hgNovm 2013 2014 2015

 





  رد مع اقتباس
الإعجاب / الشكر
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

للمعصية شؤم في الدنيا وعذاب في الآخرة 2013 2014 2015


المواضيع المتشابهه للموضوع: للمعصية شؤم في الدنيا وعذاب في الآخرة 2013 2014 2015
الموضوع
2014 2015مقارنة بين نعيم الدنيا ونعيم الآخرة - الشيخ محمد صالح المنحد
هل الحد في الدنيا يمنع عقاب الآخرة
2014 2015هل هناك علامات يمكن بها للعبد في الدنيا أن يعرف مصيره في الآخرة ؟
{يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون} 2013 2014 2015
عبر من الحياة ؛ حروف معبره ؛ عبر وكلمات عن الدنيا ؛ مقتطفات من الحياة ؛ الدنيا ؛ عبر 2013 2014 2015


الساعة الآن 10:34 AM

الاتصال بنا - دريم كافيه - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By khloool

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

P.F.S. √ 1.1 BY: ! αʟαм ! © 2010

 

RSS - XML - HTML  - sitemap - sitemap2 - sitemap3 - خريطة المواضيع - خريطة الاقسام - nasserseo1 - nasserseo2

 

|
 

 
موقعكم تردد قناة اسماء بنات 2017 رمزيات صور رسائل