الزهير PDF – باولو كويلو pdf 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
الزهير PDF – باولو كويلو pdf
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
*تنزيل الزهير PDF – باولو كويلو - pdf* صورة: https://www.1000lela.com/images/download-2.png (https://www.1000lela.com/ra.php?1141063) تنزيل كتاب الزهير PDF اسم الكاتب : باولو كويلو ... [IMG]https://www.1000lela.com/wp-*******/uploads/2016/12/883.jpg[/IMG] (https://www.1000lela.com/rr/?1141063.../s1600/883.jpg) نبذة عن الكتاب تدعى إستير، هي مراسلة حرب عادت لتوّها من العراق بسبب الاجتياح الوشيك لتلك البلاد، في الثلاثين من العمر، متزوجة، لا أولاد لها. هو رجل مجهول الهوية، ما بين الثالثة والعشرين والخامسة والعشرين من العمر، ذو بشرة حالكة، وملامح كملامح أهل منغوليا. شوهد الإثنان معاً لآخر مرة في مقهى في شارع، فوبور سانت أونوريه. أخبرت البوليس أنهما التقيا من قبل، لكن لا يعرف أحد كم من المرّات: لطالما قالت إستير إن الرجل، ذلك ذلك الذي ستر هويته الحقيقية خلف اسم ميخائيل، كان مفرط القيمة، غير أنها لم تشرح قط إن كان مهما لمهنتها كصحافية، أم لشخصها كامرأة. بدأت البوليس تحقيقاً رسمياً، طرحت نظريات متعارضة خطف، ابتزاز، خطف أفضى إلى جريمة قتل- لم تجاوز أي منها حدود الابالضرورةل، لأن إستير، بعملها في البحث عن المعلومات، كانت عرضة للاتصال المتكرر من ناس يرتبطون بوحدات إرهابية. اكتشفت الشرطة أن الأسابيع السابقة لاختفائها شهدت سحباً منتظماً لمبالغ مالية من حسابها المصرفي، شعر المسؤولون عن التحقيق أن ذلك المال من أن لآخر كان دفعات مسددة لقاء المعلومات. لم تأخذ معها بدلات ملابس، لكن من الغرابة بمكان أنه لم يعثر على جواز سفرها. هو شاب مجهول، في مقتبل العمر، لا سجل عدلياً له، لا دلالة على هويته. وهي إستير، في الثلاثين من العمر، حائزة جائزتين عالمتين في الصحافة، وهي متزوجة. إنها زوجتي". كعادته، يبدأ كويليو روايته ببراءة: كاتب شهير، تهجره زوجته بدون أي مبرر... وبدل أن يتابع حياته مع البديل، يسيطر عليه هاجس وحيد يؤرقه ويقض مضجعه: "لم هجرتني زوجتي؟" بعد ذلك لا يعود أي شيء بريئاً: شلال من الأفكار الفلسفية العميقة ينحدر. أفكار شغلت ولا تزال تشغل البشرية جمعاء: كيف أن هاجساً ما ينتصب فجأة بوجه امرئ، يسيطر عليه فلا يلبث أن يغدو الهاجس كل شيء، ولا شيء سواه. وكيف أن الحرب، وحدها الحرب، تعري المشاعر الإنسانية الخبيئة بل تصل بها إلى أبعد مدى. وكيف إن مجموعة من القيم الموروثة يؤمن بها الإنسان تستعبده، فيكرس نفسه وما له، وما ليس له في سبيلها، وتصبح هي مبرر استمراره وكفاحه. ولا يعود يمكنه التوقف ليسأل: هل يشعر بالسعادة أم لا؟ في الزهير يلبس المؤلف عباءة الحكيم، ذلك ذلك الذي يريد بنا أن نرى وليس أن ننظر فحسب، هو يدفع بقرّائه إلى الإجابة عن الإستفسارات تلك التى واجهها هو يوماً وأجاب عنها. إنها رواية عن الإنعتاق النفسي ... لتنزيل الكتاب (https://www.1000lela.com/rr/?1141063...04x/الزهير.pdf) صورة: https://www.1000lela.com/images/download-1.gif (https://www.1000lela.com/ra.php?1141063) المصدر الزهير PDF – باولو كويلو pdf (https://www.1000lela.com/%d8%aa%d8%a...%84%d9%88-pdf/)
تنزيل الزهير PDF – باولو كويلو - pdf

تنزيل كتاب الزهير PDF
اسم الكاتب : باولو كويلو
...
[IMG]https://www.1000lela.com/wp-*******/uploads/2016/12/883.jpg[/IMG]
نبذة عن الكتاب
تدعى إستير، هي مراسلة حرب عادت لتوّها من العراق بسبب الاجتياح الوشيك لتلك البلاد، في الثلاثين من العمر، متزوجة، لا أولاد لها. هو رجل مجهول الهوية، ما بين الثالثة والعشرين والخامسة والعشرين من العمر، ذو بشرة حالكة، وملامح كملامح أهل منغوليا. شوهد الإثنان معاً لآخر مرة في مقهى في شارع، فوبور سانت أونوريه.
أخبرت البوليس أنهما التقيا من قبل، لكن لا يعرف أحد كم من المرّات: لطالما قالت إستير إن الرجل، ذلك ذلك الذي ستر هويته الحقيقية خلف اسم ميخائيل، كان مفرط القيمة، غير أنها لم تشرح قط إن كان مهما لمهنتها كصحافية، أم لشخصها كامرأة.
بدأت البوليس تحقيقاً رسمياً، طرحت نظريات متعارضة خطف، ابتزاز، خطف أفضى إلى جريمة قتل- لم تجاوز أي منها حدود الابالضرورةل، لأن إستير، بعملها في البحث عن المعلومات، كانت عرضة للاتصال المتكرر من ناس يرتبطون بوحدات إرهابية. اكتشفت الشرطة أن الأسابيع السابقة لاختفائها شهدت سحباً منتظماً لمبالغ مالية من حسابها المصرفي، شعر المسؤولون عن التحقيق أن ذلك المال من أن لآخر كان دفعات مسددة لقاء المعلومات. لم تأخذ معها بدلات ملابس، لكن من الغرابة بمكان أنه لم يعثر على جواز سفرها.
هو شاب مجهول، في مقتبل العمر، لا سجل عدلياً له، لا دلالة على هويته.
وهي إستير، في الثلاثين من العمر، حائزة جائزتين عالمتين في الصحافة، وهي متزوجة. إنها زوجتي".
كعادته، يبدأ كويليو روايته ببراءة: كاتب شهير، تهجره زوجته بدون أي مبرر... وبدل أن يتابع حياته مع البديل، يسيطر عليه هاجس وحيد يؤرقه ويقض مضجعه: "لم هجرتني زوجتي؟"
بعد ذلك لا يعود أي شيء بريئاً: شلال من الأفكار الفلسفية العميقة ينحدر. أفكار شغلت ولا تزال تشغل البشرية جمعاء: كيف أن هاجساً ما ينتصب فجأة بوجه امرئ، يسيطر عليه فلا يلبث أن يغدو الهاجس كل شيء، ولا شيء سواه. وكيف أن الحرب، وحدها الحرب، تعري المشاعر الإنسانية الخبيئة بل تصل بها إلى أبعد مدى. وكيف إن مجموعة من القيم الموروثة يؤمن بها الإنسان تستعبده، فيكرس نفسه وما له، وما ليس له في سبيلها، وتصبح هي مبرر استمراره وكفاحه. ولا يعود يمكنه التوقف ليسأل: هل يشعر بالسعادة أم لا؟
في الزهير يلبس المؤلف عباءة الحكيم، ذلك ذلك الذي يريد بنا أن نرى وليس أن ننظر فحسب، هو يدفع بقرّائه إلى الإجابة عن الإستفسارات تلك التى واجهها هو يوماً وأجاب عنها. إنها رواية عن الإنعتاق النفسي
...
لتنزيل الكتاب

المصدر
الزهير PDF – باولو كويلو pdf
2013 - 2014 - 2015 - 2016
hg.idv PDF – fh,g, ;,dg, pdf 2013 2014 2015
|