!~ آخـر 10 مواضيع ~!



العودة   منتديات دريم كافيه > 2014



 
مشاركات 0 المشاهدات 42 انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-28-2017, 09:12 PM   #1
أبــ،،،ويـــ،،ا قـلــبي
 
الصورة الرمزية أبــ،،،ويـــ،،ا قـلــبي
 آلِحآلِة » أبــ،،،ويـــ،،ا قـلــبي غير متواجد حالياً
 آنظمآمڪْ » Sep 2012  
 عّضوَيًتِـيً » 1663  
 عّمرٍڪْ » 38  
 مشآرٍڪْآتِڪْ » 23,184  
 نقآطيً » 63  
 آلِمسّتِوَيً » أبــ،،،ويـــ،،ا قـلــبي جديد  
 الجِنْس »

 دِوَلِتِيً »  Saudi_Arabia 
الإعجاب بالمشاركات
Thanks (أرسل): 0
Thanks (تلقى): 3
Likes (أرسل): 0
Likes (تلقى): 5
Dislikes (أرسل): 0
Dislikes (تلقى): 0
  »  
 
افتراضي 2014 2015أسباب تداعي الأمم على المسلمين

- - - - - - - www.dream-cafeh.net - - - - - - -

أسباب تداعي الأمم على المسلمين
حصريا على دريم كافيه

2013 - 2014 - 2015 - 2016



********صورة: http://www.7lwthom.net/up/uploads/1486671400645.gif (https://forum.rjeem.com/showthread.php?t=) (http://www.7lwthom.net/vb/showthread...29)********قال الله سبحانه وتعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ {45} وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ {46}﴾ [سورة الأنفال].ويشير النبي الأمي محمد صلى الله عليه وسلم عن اجتماع الأمم ضد المسلمين استضعافاً لهم, بالرغم من كثرتهم ووفرة عددهم, في الحديث الشريف: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لِثَوْبَانَ كَيْفَ أَنْتَ يَا ثَوْبَانُ إِذْ تَدَاعَتْ عَلَيْكُمْ الْأُمَمُ كَتَدَاعِيكُمْ عَلَى قَصْعَةِ الطَّعَامِ يُصِيبُونَ مِنْهُ قَالَ: ثَوْبَانُ بِأَبِي وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللَّهِ أَمِنْ قِلَّةٍ بِنَا. قَالَ: لَا, أَنْتُمْ يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ وَلَكِنْ يُلْقَى فِي قُلُوبِكُمْ الْوَهَنُ قَالُوا: وَمَا الْوَهَنُ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: حُبُّكُمْ الدُّنْيَا وَكَرَاهِيَتُكُمْ الْقِتَالَ.[1]. تبين الآيات الكريمة لكل متدبر ومتأمل, أنَّ ما نشهده اليوم من تسلط الكفار واجتماعهم على المسلمين, سببه المسلمون أنفسهم, من خلال ابتعادهم عن أمر الله ورسوله, وتفرقهم بعد وحدتهم, وفشلهم بعد تنازعهم, وضعفهم ووهنهم بعد قوتهم, وحبهم الدنيا, وكراهيتهم القتال في سبيل خالقهم, فنرى في مضمون الكلمات الإلهية, إعجازاً يُدِّلُنا على سبب الضعف والاستكانة, ونقرأ في سطور الحديث الشريف, إعجازاً غيبياً يخبرنا عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أربعة عشر قرناً.صورة: http://files2.fatakat.com/2017/10/po...85312_7822.gif (https://forum.rjeem.com/showthread.php?t=)إذا عُرِفَ أصل الداء عُرِفَ الدواء:رسمت الكلمات الربانية للمؤمنين في كل زمان ومكان الطريق التي توصلهم للفوز والنصر بإذن الله تعالى, فقال سبحانه: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ {45}﴾. فمن أسباب النصر والفلاح: الثبات والصمود عند لقاء العدو. واللقاء إما أن يكون في أرض المعركة, فيجب على المسلم الثبات والقتال في سبيل الله متحلياً بشجاعة الفرسان متيقناً بأنه الفائز, إما بالنصر والغنيمة والظهور, وإما بالشهادة التي تبعث في نفسه السرور, فالقتال والمواجهة يجب أن تكون بالشكل الذي يرضاه الله ورسوله, وإما أن يكون اللقاء في حرب نفسية, تستعمل فيها كل وسائل الإعلام للنيل من الإسلام والإساءة لرموزه الحية, المتمثلة بكتاب الله المبين, وشخص رسوله الكريم, ومقدسات المسلمين, التي ترخص أرواحهم ودماؤهم لنصرتها, وهنا يكون الثبات من خلال رد العدوان, بشكل جدي وأكثر قوة, لأنه أخطر من اللقاء المباشر, فيجب على كل مسلم الرد على الإساءات الموجهة, كلٌّ بقدر استطاعته, وهنا يعمل القلم وتعمل وسائل الإعلام, وتنفع المقاطعة, فهذا اللقاء بحاجة لمواجهة حقيقية, دون أخذ الأمر على أنه حدثٌ عارض سيزول بزواله.وذكر الله تعالى عن طرق القلب واللسان, لأن المؤمن يعلم أن النصر من عند الله تعالى ولا ناصر غيره, فمتى استحضر عظمة الله في قلبه يطمئن, فلا ترهبه قوة عدوه, ولا يخيفه كثرتهم, وهو القائل سبحانه: ﴿ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ {28}﴾ [سورة الرعد].والوحدة والاجتماع: نهى الله سبحانه وتعالى المؤمنين عن التنازع والاختلاف المؤدي إلى الفشل والوهن وضياع القوة, بقوله سبحانه: (وَلَا تَنَازَعُوا). بعد أن أمرهم بالثبات والمداومة على ذكر الله تعالى وطاعته, وطاعة رسوله, لأن التنازع يفضي إلى التفرقة وزوال القوة وضعف الأمة, ويدل على هذا المعنى قوله تعالى: ( وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ). ريح الأمة قوتها, ومنه قول الشاعر:إذا هبت رياحـك فاغتنمها *** فإن لكـل خافقـة سكـونوفي القرآن الكريم نجد أمر الله سبحانه بالوحدة بين الصفوف بقوله عزَّ وجلّ: ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ ءَايَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴾. [آل عمران{103}]. وقوله سبحانه: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ {4} ﴾ [سورة الصف].صورة: http://files2.fatakat.com/2017/10/po...85295_9148.gif (https://forum.rjeem.com/showthread.php?t=)والصبر لأن كمال الجهاد مبني على الصبر في القتال والثبات عند اللقاء, ولأنه تعالى مع الصابرين فهو حسبهم وناصرهم, فأمرنا بالصبر كما في قوله سبحانه: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ {200}﴾.[سورة آل عمران].وما سبق كله أمرٌ من الله ورسوله, فهل أطعنا أم كنا من العاصين؟ ولأننا من الصنف الثاني ذهبت قوة الأمة التي أعدَّها أشرف الخلق وسيد المرسلين, وتجرأ علينا قتلة الأنبياء, أهل المكر والحيل, من ليس لهم عهد ولا ذمة ولا دين, فتلاعبوا بمشاعرنا وقتلوا أبناءنا وانتهكوا المقدسات, ونحن في نوم عميق كأننا أموات.إخبار القرآن الكريم عن أسباب الضعف والوهن في صفوف الأمة, ووضع الحلول المناسبة للخروج من هذا المأزق, وإخبار رسول الله صلى الله عليه وسلم عن اجتماع الأمم ضد المسلمين, وهذا ما نشهده اليوم, ونراه رؤى العين.******** صورة: http://www.7lwthom.net/up/uploads/1486671400696.gif (https://forum.rjeem.com/showthread.php?t=) (http://www.7lwthom.net/vb/showthread...50229)********


٫



قال الله سبحانه وتعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ {45} وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ {46}﴾ [سورة الأنفال].
ويشير النبي الأمي محمد صلى الله عليه وسلم عن اجتماع الأمم ضد المسلمين استضعافاً لهم, بالرغم من كثرتهم ووفرة عددهم, في الحديث الشريف: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لِثَوْبَانَ كَيْفَ أَنْتَ يَا ثَوْبَانُ إِذْ تَدَاعَتْ عَلَيْكُمْ الْأُمَمُ كَتَدَاعِيكُمْ عَلَى قَصْعَةِ الطَّعَامِ يُصِيبُونَ مِنْهُ قَالَ: ثَوْبَانُ بِأَبِي وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللَّهِ أَمِنْ قِلَّةٍ بِنَا. قَالَ: لَا, أَنْتُمْ يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ وَلَكِنْ يُلْقَى فِي قُلُوبِكُمْ الْوَهَنُ قَالُوا: وَمَا الْوَهَنُ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: حُبُّكُمْ الدُّنْيَا وَكَرَاهِيَتُكُمْ الْقِتَالَ.[1]. تبين الآيات الكريمة لكل متدبر ومتأمل, أنَّ ما نشهده اليوم من تسلط الكفار واجتماعهم على المسلمين, سببه المسلمون أنفسهم, من خلال ابتعادهم عن أمر الله ورسوله, وتفرقهم بعد وحدتهم, وفشلهم بعد تنازعهم, وضعفهم ووهنهم بعد قوتهم, وحبهم الدنيا, وكراهيتهم القتال في سبيل خالقهم, فنرى في مضمون الكلمات الإلهية, إعجازاً يُدِّلُنا على سبب الضعف والاستكانة, ونقرأ في سطور الحديث الشريف, إعجازاً غيبياً يخبرنا عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أربعة عشر قرناً.

٫

إذا عُرِفَ أصل الداء عُرِفَ الدواء:
رسمت الكلمات الربانية للمؤمنين في كل زمان ومكان الطريق التي توصلهم للفوز والنصر بإذن الله تعالى, فقال سبحانه: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ {45}﴾. فمن أسباب النصر والفلاح: الثبات والصمود عند لقاء العدو. واللقاء إما أن يكون في أرض المعركة, فيجب على المسلم الثبات والقتال في سبيل الله متحلياً بشجاعة الفرسان متيقناً بأنه الفائز, إما بالنصر والغنيمة والظهور, وإما بالشهادة التي تبعث في نفسه السرور, فالقتال والمواجهة يجب أن تكون بالشكل الذي يرضاه الله ورسوله, وإما أن يكون اللقاء في حرب نفسية, تستعمل فيها كل وسائل الإعلام للنيل من الإسلام والإساءة لرموزه الحية, المتمثلة بكتاب الله المبين, وشخص رسوله الكريم, ومقدسات المسلمين, التي ترخص أرواحهم ودماؤهم لنصرتها, وهنا يكون الثبات من خلال رد العدوان, بشكل جدي وأكثر قوة, لأنه أخطر من اللقاء المباشر, فيجب على كل مسلم الرد على الإساءات الموجهة, كلٌّ بقدر استطاعته, وهنا يعمل القلم وتعمل وسائل الإعلام, وتنفع المقاطعة, فهذا اللقاء بحاجة لمواجهة حقيقية, دون أخذ الأمر على أنه حدثٌ عارض سيزول بزواله.
وذكر الله تعالى عن طرق القلب واللسان, لأن المؤمن يعلم أن النصر من عند الله تعالى ولا ناصر غيره, فمتى استحضر عظمة الله في قلبه يطمئن, فلا ترهبه قوة عدوه, ولا يخيفه كثرتهم, وهو القائل سبحانه: ﴿ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ {28}﴾ [سورة الرعد].
والوحدة والاجتماع: نهى الله سبحانه وتعالى المؤمنين عن التنازع والاختلاف المؤدي إلى الفشل والوهن وضياع القوة, بقوله سبحانه: (وَلَا تَنَازَعُوا). بعد أن أمرهم بالثبات والمداومة على ذكر الله تعالى وطاعته, وطاعة رسوله, لأن التنازع يفضي إلى التفرقة وزوال القوة وضعف الأمة, ويدل على هذا المعنى قوله تعالى: ( وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ). ريح الأمة قوتها, ومنه قول الشاعر:
إذا هبت رياحـك فاغتنمها *** فإن لكـل خافقـة سكـون
وفي القرآن الكريم نجد أمر الله سبحانه بالوحدة بين الصفوف بقوله عزَّ وجلّ: ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ ءَايَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴾. [آل عمران{103}]. وقوله سبحانه: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ {4} ﴾ [سورة الصف].

٫

والصبر لأن كمال الجهاد مبني على الصبر في القتال والثبات عند اللقاء, ولأنه تعالى مع الصابرين فهو حسبهم وناصرهم, فأمرنا بالصبر كما في قوله سبحانه: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ {200}﴾.[سورة آل عمران].
وما سبق كله أمرٌ من الله ورسوله, فهل أطعنا أم كنا من العاصين؟ ولأننا من الصنف الثاني ذهبت قوة الأمة التي أعدَّها أشرف الخلق وسيد المرسلين, وتجرأ علينا قتلة الأنبياء, أهل المكر والحيل, من ليس لهم عهد ولا ذمة ولا دين, فتلاعبوا بمشاعرنا وقتلوا أبناءنا وانتهكوا المقدسات, ونحن في نوم عميق كأننا أموات.

إخبار القرآن الكريم عن أسباب الضعف والوهن في صفوف الأمة, ووضع الحلول المناسبة للخروج من هذا المأزق, وإخبار رسول الله صلى الله عليه وسلم عن اجتماع الأمم ضد المسلمين, وهذا ما نشهده اليوم, ونراه رؤى العين.
٫




2013 - 2014 - 2015 - 2016



2014 2015Hsfhf j]hud hgHll ugn hglsgldk

 





  رد مع اقتباس
الإعجاب / الشكر
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

2014 2015أسباب تداعي الأمم على المسلمين


المواضيع المتشابهه للموضوع: 2014 2015أسباب تداعي الأمم على المسلمين
الموضوع
تداعي الجسد لإصابة عضو معجزة نبوية 2013 2014 2015
الملل الاسري , كيف تتخلص من الملل الاسري , لتقضي علي الملل الاسري 2013 2014 2015
اسباب الملل الجنسي, طرق الوقاية من الملل الجنسي,علاج الملل الجنسي 2013 2014 2015
أسباب الملل في العلاقة الزوجية . سبب وجود الملل بين الزوجين . ما هي أسباب الملل في ال 2013 2014 2015
احلى الوسائل لكسر الملل في الحياة الزوجيه, حلول لمواجهة الملل في الحياة الزوجيه,كيفيةكسر الملل 2013


الساعة الآن 09:02 AM

الاتصال بنا - دريم كافيه - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By khloool

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

P.F.S. √ 1.1 BY: ! αʟαм ! © 2010

 

RSS - XML - HTML  - sitemap - sitemap2 - sitemap3 - خريطة المواضيع - خريطة الاقسام - nasserseo1 - nasserseo2

 

|
 

 
موقعكم تردد قناة اسماء بنات 2017 رمزيات صور رسائل