!~ آخـر 10 مواضيع ~!



العودة   منتديات دريم كافيه > 2014



إضافة رد
مشاركات 0 المشاهدات 26 انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-21-2017, 10:03 PM   #1
عاشقة الجنه
 آلِحآلِة » عاشقة الجنه غير متواجد حالياً
 آنظمآمڪْ » Sep 2012  
 عّضوَيًتِـيً » 1660  
 عّمرٍڪْ »  
 مشآرٍڪْآتِڪْ » 34,853  
 نقآطيً » 74  
 آلِمسّتِوَيً » عاشقة الجنه جديد  
 الجِنْس »
 دِوَلِتِيً »   
الإعجاب بالمشاركات
Thanks (أرسل): 0
Thanks (تلقى): 6
Likes (أرسل): 0
Likes (تلقى): 9
Dislikes (أرسل): 0
Dislikes (تلقى): 0
  »  
 
افتراضي الكتابة ضد المتدينين 2013 2014 2015

- - - - - - - www.dream-cafeh.net - - - - - - -

الكتابة ضد المتدينين
حصريا على دريم كافيه

2013 - 2014 - 2015 - 2016



بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-(( الكتابة ضد المتدينين )).! هكذا وبلا مقدمات، وقد يحترفها، ويقتات عليها أجرا معلوما، إلى أن يبيت وينعته خلانه وقرناؤه، (خبيرا في الخطاب الديني)، أو باحث في الحركات الإسلامية، وهو لا يمهر (حركات النحو)...!فيعمد للمهتدين، ناقدا وجارحا وبلا استحياء...أو قل المطاوعة،،،! أو جموع المستقيمين، وأئمة المساجد، وخطباء الأمة ، والهيئات ،،!وكل مظاهر (الإسلام السني)،،،!وقد تظن أنها من باب النقد الموضوعي والسلوك الإنساني المعتاد، أو النقاش العقلي، وهي في أكثرها نقد لصميم الإسلام والضيق بأحكامه،،( وإذا مروا بهم يتغامزون ) سورة المطففين . وتجاوز النقد الكتابي العثرات المعتادة البشرية، ليصبح نقدا احتسابيا ضد السنن والأحاديث الصحاح والسلفية والفضيلة،،،! وبات بلا مبالغة تجاراً في (سوق كتّاب ضد الإسلام)،،،!في حين لا وجود لهم في الكتابة التنموية، ولا النقد المجتمعي، ولا التطوير الحضاري، أو مشاكل الإسكان والبطالة والفقر المتصاعد، ومكافحة الفساد، وظروف ذوي الدخل المحدود، وتئن المطلقات والأرامل فلا مغيث من قلم، ولا سطور من كاتب زاوية يومي...!أرهق الوطن ونفسه بكتابات ضد الدين والهوية والسنن والفضيلة،،،؟!فمتى يرعوي هؤلاء، ويدركون من هو الخطر الحقيقي...؟!وسلمت منهم قوة المجوس وسلم منهم الصليبين وأبناء استالين ، ولم يسلم منهم جماهير الأخيار المتدينين ...!ولا همَّ لجمهرة من المثقفين إلا الخطاب الديني ومدارس تحفيظ القرآن، وإسقاط الولاية عن المرأة، وحكم الحجاب والسيارة، وتعاطف تركيا الإسلامي،،،الخفكيف هؤلاء يفقهون المسار الثقافي، ويدركون أولويات المرحلة، ويخلصون للقضية الوطنية، والتي لا خلاف عليها،،؟! وأن الأخطار تهددنا،..! ومن شرف القلم والكلمة التوحد والكتابة بإنصاف،( وإذا قلتم فاعدلوا ) سورة الأنعام . وتقديم المصالح الكبرى على خلافات هامشية،..!! فما الذي يدعو هؤلاء لتقفّي المسار السلبي التشاؤمي والتدميري، والاتجاه للتعكير والتبديل، والسير خلاف التيار والمصلحة والتعاون...؟!هي عدة أمور :١/الأساس المرجعي : ليس هو الدين وعقيدته، وتصوراته المبدئية لا تحتكم للأصول الشرعية، فلا يهتم به ولا يحفل، بل تجده حمالا لأفكار مناوئة، ومدارس مشبوهة، تعادي الإسلام، وتستقصد مفاهيمه، استفادها من تشويه مبكّر، أو سفرات مائجة، أو مطالعة سقيمة، ورفقة مضللة..!٢/ الهوى التغريبي : والخاضع للفكر الغربي والثقافة الغربية، وتسويدها وتصديرها في مناهجنا ومناحينا، وبسبب الموقف المبدئي من الإسلام وقضاياه والشعور بالهزيمة النفسية يحركون ركابهم تجاه الغرب ومفاهيمه وفلسفته وزيه وشكله على عادة المغلوب في الولع بالغالب.. كما قال العلامة ابن خلدون رحمه الله في المقدمة..!! وفي النص النبوي الشهير[ لتتبِعُن سَنن من كان قبلكم شبرًا بشبر وذراعًا بذراع، حذو القذة بالقذة، حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه ]متفق عليه .٣/ التصور الخاطئ: عن الإسلام وفقهه ودرسه وحكمته، ويتعامل معه أنه دين روحي رهباني ، محله المساجد والزوايا ولا علاقة له بالحضارة والبناء وأصول الحكم والتشريعات ، وهي الفكرة العَلمانية اللعينة، والتي يحاول الغرب بأبنائه وأذنابه ترويجها في العالم العربي والإسلامي، ليعزل الشريعة عن السياسة والحياة، والله يقول ( قل إن صلاتي ونُسُكِي ومَحْيَاي ومَمَاتِي لله رب العالمين ) سورة الانعام . وقال تعالى ( أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ) سورة المائدة . ٤/محاكاة الآلة الغربية: الإعلامية والتي تشوه الإسلام ليل نهار، وتسَمه بالإرهاب والتطرف وأن بنيته الفكرية أخرجت داعش والفكر الخارجي التدميري، الذي يقتل الناس بلا هوادة، فيبيت مستمعا كامل الاستماع لآلتهم الإعلامية وبلا فحص أو نقد وتحليل، لينتهي في مستودع الاسلام فوبيا، ونظرية التخويف الديني،،! مسلِّما لحكمهم، وخاضعا لنظراتهم وتحليلاتهم ...! إذ الاقوى يصنع ويرتب ونحن نلبس ونستعمل ولا دراية وحذر (خذوا حذركم ) سورة النساء .وهم أرباب فن وصنعة في إيجاد العدو وإبرازه للناس، وصناعة من يشعل التشويه والتلفيق والإساءة كما تلحظ في .... وأمثالها من المدعوم غربا والمحروس غربا والممكّن غربا...!ولا يزال بعض البلهاء الإعلاميين، ينسبهم للدعوة السلفية، والمنهج السني!! وكما قيل :وإنّ عناء أنّ تفهم جاهلاً// ويحسب جهلا أنه منك أفهمُ !٥/ المشكلة الذاتية: من كراهية المتدينين وعدم محبة المطاوعة، والترامي في أحضان الدنيا، سفها وعبثا وسياحة وعلائق محرمة،،،،!كما قال تعالى ( ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما ) سورة النساء.منقوووووول للفائدة.*********
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
(( الكتابة ضد المتدينين )).!


هكذا وبلا مقدمات، وقد يحترفها، ويقتات عليها أجرا معلوما، إلى أن يبيت وينعته خلانه وقرناؤه، (خبيرا في الخطاب الديني)، أو باحث في الحركات الإسلامية، وهو لا يمهر (حركات النحو)...!
فيعمد للمهتدين، ناقدا وجارحا وبلا استحياء...
أو قل المطاوعة،،،! أو جموع المستقيمين، وأئمة المساجد، وخطباء الأمة ، والهيئات ،،!
وكل مظاهر (الإسلام السني)،،،!
وقد تظن أنها من باب النقد الموضوعي والسلوك الإنساني المعتاد، أو النقاش العقلي، وهي في أكثرها نقد لصميم الإسلام والضيق بأحكامه،،( وإذا مروا بهم يتغامزون ) سورة المطففين .

وتجاوز النقد الكتابي العثرات المعتادة البشرية، ليصبح نقدا احتسابيا ضد السنن والأحاديث الصحاح والسلفية والفضيلة،،،! وبات بلا مبالغة تجاراً في (سوق كتّاب ضد الإسلام)،،،!
في حين لا وجود لهم في الكتابة التنموية، ولا النقد المجتمعي، ولا التطوير الحضاري، أو مشاكل الإسكان والبطالة والفقر المتصاعد، ومكافحة الفساد، وظروف ذوي الدخل المحدود، وتئن المطلقات والأرامل فلا مغيث من قلم، ولا سطور من كاتب زاوية يومي...!
أرهق الوطن ونفسه بكتابات ضد الدين والهوية والسنن والفضيلة،،،؟!
فمتى يرعوي هؤلاء، ويدركون من هو الخطر الحقيقي...؟!
وسلمت منهم قوة المجوس وسلم منهم الصليبين وأبناء استالين ، ولم يسلم منهم جماهير الأخيار المتدينين ...!
ولا همَّ لجمهرة من المثقفين إلا الخطاب الديني ومدارس تحفيظ القرآن، وإسقاط الولاية عن المرأة، وحكم الحجاب والسيارة، وتعاطف تركيا الإسلامي،،،الخ
فكيف هؤلاء يفقهون المسار الثقافي، ويدركون أولويات المرحلة، ويخلصون للقضية الوطنية، والتي لا خلاف عليها،،؟! وأن الأخطار تهددنا،..! ومن شرف القلم والكلمة التوحد والكتابة بإنصاف،( وإذا قلتم فاعدلوا ) سورة الأنعام . وتقديم المصالح الكبرى على خلافات هامشية،..!! فما الذي يدعو هؤلاء لتقفّي المسار السلبي التشاؤمي والتدميري، والاتجاه للتعكير والتبديل، والسير خلاف التيار والمصلحة والتعاون...؟!هي عدة أمور :
١/الأساس المرجعي : ليس هو الدين وعقيدته، وتصوراته المبدئية لا تحتكم للأصول الشرعية، فلا يهتم به ولا يحفل، بل تجده حمالا لأفكار مناوئة، ومدارس مشبوهة، تعادي الإسلام، وتستقصد مفاهيمه، استفادها من تشويه مبكّر، أو سفرات مائجة، أو مطالعة سقيمة، ورفقة مضللة..!
٢/ الهوى التغريبي : والخاضع للفكر الغربي والثقافة الغربية، وتسويدها وتصديرها في مناهجنا ومناحينا، وبسبب الموقف المبدئي من الإسلام وقضاياه والشعور بالهزيمة النفسية يحركون ركابهم تجاه الغرب ومفاهيمه وفلسفته وزيه وشكله على عادة المغلوب في الولع بالغالب.. كما قال العلامة ابن خلدون رحمه الله في المقدمة..!! وفي النص النبوي الشهير[ لتتبِعُن سَنن من كان قبلكم شبرًا بشبر وذراعًا بذراع، حذو القذة بالقذة، حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه ]متفق عليه .

٣/ التصور الخاطئ: عن الإسلام وفقهه ودرسه وحكمته، ويتعامل معه أنه دين روحي رهباني ، محله المساجد والزوايا ولا علاقة له بالحضارة والبناء وأصول الحكم والتشريعات ، وهي الفكرة العَلمانية اللعينة، والتي يحاول الغرب بأبنائه وأذنابه ترويجها في العالم العربي والإسلامي، ليعزل الشريعة عن السياسة والحياة، والله يقول ( قل إن صلاتي ونُسُكِي ومَحْيَاي ومَمَاتِي لله رب العالمين ) سورة الانعام . وقال تعالى ( أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ) سورة المائدة .

٤/محاكاة الآلة الغربية: الإعلامية والتي تشوه الإسلام ليل نهار، وتسَمه بالإرهاب والتطرف وأن بنيته الفكرية أخرجت داعش والفكر الخارجي التدميري، الذي يقتل الناس بلا هوادة، فيبيت مستمعا كامل الاستماع لآلتهم الإعلامية وبلا فحص أو نقد وتحليل، لينتهي في مستودع الاسلام فوبيا، ونظرية التخويف الديني،،! مسلِّما لحكمهم، وخاضعا لنظراتهم وتحليلاتهم ...! إذ الاقوى يصنع ويرتب ونحن نلبس ونستعمل ولا دراية وحذر (خذوا حذركم ) سورة النساء .
وهم أرباب فن وصنعة في إيجاد العدو وإبرازه للناس، وصناعة من يشعل التشويه والتلفيق والإساءة كما تلحظ في .... وأمثالها من المدعوم غربا والمحروس غربا والممكّن غربا...!
ولا يزال بعض البلهاء الإعلاميين، ينسبهم للدعوة السلفية، والمنهج السني!! وكما قيل :
وإنّ عناء أنّ تفهم جاهلاً// ويحسب جهلا أنه منك أفهمُ !

٥/ المشكلة الذاتية: من كراهية المتدينين وعدم محبة المطاوعة، والترامي في أحضان الدنيا، سفها وعبثا وسياحة وعلائق محرمة،،،،!
كما قال تعالى ( ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما ) سورة النساء.
منقوووووول للفائدة.
*********




2013 - 2014 - 2015 - 2016



hg;jhfm q] hglj]dkdk 2013 2014 2015

 





  رد مع اقتباس
الإعجاب / الشكر
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الكتابة ضد المتدينين 2013 2014 2015


المواضيع المتشابهه للموضوع: الكتابة ضد المتدينين 2013 2014 2015
الموضوع
2014 2015درس جعل الكتابة جزء من الصورة
2014 2015درس الكتابة بالباترونات الدرس الثالث من سلسلة دروس الكتابة بالفوتوشوب للمبتدئين
حكم الكتابة على القبور
الكتابة بالثلج
طريقة طمس الاجزاء العارية و الكتابة ع الصور


الساعة الآن 10:37 PM

الاتصال بنا - دريم كافيه - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By khloool

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

P.F.S. √ 1.1 BY: ! αʟαм ! © 2010

 

RSS - XML - HTML  - sitemap - sitemap2 - sitemap3 - خريطة المواضيع - خريطة الاقسام - nasserseo1 - nasserseo2

 

|
 

 
موقعكم تردد قناة اسماء بنات 2017 رمزيات صور رسائل