شعر عن فضل الوالدين →منقول← 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
شعر عن فضل الوالدين →منقول←
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
فضل الوالدين: .٠..٠..٠..٠..٠..٠..٠..٠..٠..٠..٠..٠. حبي إليهم لا يضاهى ماعدا حبي لربي والنبي محمدا أبوايا لوجادوا علينا بالرضا يكن الطريق إلى الجنان مُمهّدا أبوايا كنتم على الدوام تناضلاً كي تجعلوني بين قومي سيّدا فأخذت منكم ما يجب وزيادة وكأنكم أنجبتموني واحدا وكنت أطلب مالكم تعطونني لم تبخلوا لم تجعلوه مُحدّدا وبدا عليكم إذا مرضت كآبة وإذا شفيت يزول عنكم ما بدا وإن تسمعاً أني أحقق مطلبا كنتم لأجلي تفرحان وتسعدا اليوم أخبر والديّ بأنه حبي إليهم في الفؤاد ممدا الشمس شهدت والسماء بعطفهم والقمر يشهد والسحاب مؤيدا والله يشهد لا أبالغ مطلقاً هل مثل ربي في الشهادة شاهدا يا رب تحفظ والديّ كلاهما واجعل لهم من حوض طه موردا واكتب لهم حسن الختام لأنه باب العبور إلى النعيم الخالدا زُرْ والديك زُر والِديكَ وقِف على قبريهما فكأنني بك قد نُقلتَ إليهما لو كنتَ حيث هما وكانا بالبقا زاراكَ حبْوًا لا على قدميهما ما كان ذنبهما إليك فطالما مَنَحاكَ نفْسَ الوِدّ من نفْسَيْهِما كانا إذا سمِعا أنينَك أسبلا دمعيهما أسفًا على خدّيهما وتمنيّا لو صادفا بك راحةً بجميعِ ما يَحويهِ مُلكُ يديهما فنسيْتَ حقّهما عشيّةَ أُسكِنا تحت الثرى وسكنتَ في داريهما فلتلحقّهما غداً أو بعدَهُ حتمًا كما لحِقا هما أبويهما ولتندمّنَّ على فِعالِك مثلما ندِما هما ندماً على فعليهما بُشراكَ لو قدّمتَ فِعلاً صالحاً وقضيتَ بعضَ الحقّ من حقّيهما وقرأتَ من أيِ الكِتاب بقدرِ ما تسطيعُهُ وبعثتَ ذاكَ إليهما فاحفظ حُفظتَ وصيّتي واعمل بها فعسى تنال الفوزَ من بِرّيهما بِرُّ الوَالِدَين قِمَّةُ الوُجْدَانِ بِرُّ الوالدَينْ فَرْضُ عَيْنٍ مِنْ إلَهِ العَالمِينْ ذِكْرُهُ يُتْلَى بقُرآنٍ كَريمْ جَاءَ بالإيحَاءِ مِنْ وَحْيِ الأمينْ دينُنَا أوْصَى بأنْ نَرْعَاهُما والوَفَا حَقٌّ كَدَينٍ للمَدينْ اصْنَعِ الخَيراتِ وارْحَمْ ضَعْفَهُمْ وَاسْعَ في إرْضَائِهِمْ في كُلِّ حينْ اذْكُرِ الإجْهَادَ في حَمْلٍ أليمْ مَرَّ كُرْهَاً في عَذَابٍ بالأنِينْ كُنْتَ فِي جَهْلٍ وغَيْبٍ عَنْ وُجُودْ كُنْتَ في خَلْقٍ بتَطْويرِ الجَنينْ اذْكُرِ الإرْضَاعَ مِنْ أمٍّ حَنُونْ عَينُهَا في لَهْفَةٍ طُولَ السِّنينْ كُنْتَ مَحْميَّاً بعَينِ الوالدَينْْ سُهْدُ عَينٍ شَاهِدٌ عَنْهُ الجُفُونْ واذْكْرِ الأبَّ العَطُوفَ المُرْشِدَا إنَّهُ لَيثٌ بدَارٍ كالعَرينْ بَاكِراً في سَعْيِهِ مِثْلَ الصُّقُورْ جَاعِلاً مِنْ بَيتهِ الحِصْنَ الحَصينْ مُتْعَبَاً في هَمِّهِ لا يَشْتَكي في نَشَاطٍ دَائِمٍ لا يَسْتَكينْ رَاجِيَاً مِنْ ربِّهِ الرِّزقَ الوَفيرْ يَعْبُدُ الخَلاّقَ في نُورِ اليَقينْ كُنْ وَدُودَاً، كُنْ عَطوفَاً يا بُنَيْ كُنْ وَفِيَّاً، كُلُّ إثْمٍ في الخَؤُنْ قَبِّلِ الأيْدِيَ في خَفْضِ الجَنَاحْ واذْكُرِ الإنْسَانَ مِنْ مَاءٍ وَطِينْ جَنَّةُ الرَّحْمَنِ تَجْثُو عِنْدَهُمْ تَحْتَ أقْدَامٍ لأمٍّ قدْ تَكُونْ فَاغْتَنِمْ ما مُمْكِنَاً واحْرِصْ عَلَى بِرِّهِمْ في وُدِّهِمْ قبْلَ المَنُونْ
فضل الوالدين:
.٠..٠..٠..٠..٠..٠..٠..٠..٠..٠..٠..٠.
حبي إليهم لا يضاهى ماعدا
حبي لربي والنبي محمدا
أبوايا لوجادوا علينا بالرضا
يكن الطريق إلى الجنان مُمهّدا
أبوايا كنتم على الدوام تناضلاً
كي تجعلوني بين قومي سيّدا
فأخذت منكم ما يجب وزيادة
وكأنكم أنجبتموني واحدا
وكنت أطلب مالكم تعطونني
لم تبخلوا لم تجعلوه مُحدّدا
وبدا عليكم إذا مرضت كآبة
وإذا شفيت يزول عنكم ما بدا
وإن تسمعاً أني أحقق مطلبا
كنتم لأجلي تفرحان وتسعدا
اليوم أخبر والديّ بأنه
حبي إليهم في الفؤاد ممدا
الشمس شهدت والسماء بعطفهم
والقمر يشهد والسحاب مؤيدا
والله يشهد لا أبالغ مطلقاً
هل مثل ربي في الشهادة شاهدا
يا رب تحفظ والديّ كلاهما
واجعل لهم من حوض طه موردا
واكتب لهم حسن الختام لأنه
باب العبور إلى النعيم الخالدا
زُرْ والديك
زُر والِديكَ وقِف على قبريهما
فكأنني بك قد نُقلتَ إليهما
لو كنتَ حيث هما وكانا بالبقا
زاراكَ حبْوًا لا على قدميهما
ما كان ذنبهما إليك فطالما
مَنَحاكَ نفْسَ الوِدّ من نفْسَيْهِما
كانا إذا سمِعا أنينَك أسبلا
دمعيهما أسفًا على خدّيهما
وتمنيّا لو صادفا بك راحةً
بجميعِ ما يَحويهِ مُلكُ يديهما
فنسيْتَ حقّهما عشيّةَ أُسكِنا
تحت الثرى وسكنتَ في داريهما
فلتلحقّهما غداً أو بعدَهُ
حتمًا كما لحِقا هما أبويهما
ولتندمّنَّ على فِعالِك مثلما
ندِما هما ندماً على فعليهما
بُشراكَ لو قدّمتَ فِعلاً صالحاً
وقضيتَ بعضَ الحقّ من حقّيهما
وقرأتَ من أيِ الكِتاب بقدرِ ما
تسطيعُهُ وبعثتَ ذاكَ إليهما
فاحفظ حُفظتَ وصيّتي واعمل بها
فعسى تنال الفوزَ من بِرّيهما
بِرُّ الوَالِدَين
قِمَّةُ الوُجْدَانِ بِرُّ الوالدَينْ
فَرْضُ عَيْنٍ مِنْ إلَهِ العَالمِينْ
ذِكْرُهُ يُتْلَى بقُرآنٍ كَريمْ
جَاءَ بالإيحَاءِ مِنْ وَحْيِ الأمينْ
دينُنَا أوْصَى بأنْ نَرْعَاهُما
والوَفَا حَقٌّ كَدَينٍ للمَدينْ
اصْنَعِ الخَيراتِ وارْحَمْ ضَعْفَهُمْ
وَاسْعَ في إرْضَائِهِمْ في كُلِّ حينْ
اذْكُرِ الإجْهَادَ في حَمْلٍ أليمْ
مَرَّ كُرْهَاً في عَذَابٍ بالأنِينْ
كُنْتَ فِي جَهْلٍ وغَيْبٍ عَنْ وُجُودْ
كُنْتَ في خَلْقٍ بتَطْويرِ الجَنينْ
اذْكُرِ الإرْضَاعَ مِنْ أمٍّ حَنُونْ
عَينُهَا في لَهْفَةٍ طُولَ السِّنينْ
كُنْتَ مَحْميَّاً بعَينِ الوالدَينْْ
سُهْدُ عَينٍ شَاهِدٌ عَنْهُ الجُفُونْ
واذْكْرِ الأبَّ العَطُوفَ المُرْشِدَا
إنَّهُ لَيثٌ بدَارٍ كالعَرينْ
بَاكِراً في سَعْيِهِ مِثْلَ الصُّقُورْ
جَاعِلاً مِنْ بَيتهِ الحِصْنَ الحَصينْ
مُتْعَبَاً في هَمِّهِ لا يَشْتَكي
في نَشَاطٍ دَائِمٍ لا يَسْتَكينْ
رَاجِيَاً مِنْ ربِّهِ الرِّزقَ الوَفيرْ
يَعْبُدُ الخَلاّقَ في نُورِ اليَقينْ
كُنْ وَدُودَاً، كُنْ عَطوفَاً يا بُنَيْ
كُنْ وَفِيَّاً، كُلُّ إثْمٍ في الخَؤُنْ
قَبِّلِ الأيْدِيَ في خَفْضِ الجَنَاحْ
واذْكُرِ الإنْسَانَ مِنْ مَاءٍ وَطِينْ
جَنَّةُ الرَّحْمَنِ تَجْثُو عِنْدَهُمْ
تَحْتَ أقْدَامٍ لأمٍّ قدْ تَكُونْ
فَاغْتَنِمْ ما مُمْكِنَاً واحْرِصْ عَلَى
بِرِّهِمْ في وُدِّهِمْ قبْلَ المَنُونْ
2013 - 2014 - 2015 - 2016
auv uk tqg hg,hg]dk →lkr,g← 2013 2014 2015
|