كلاسيكو» الوحدة 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
كلاسيكو» الوحدة
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
تختتم مساء اليوم منافسات الجولة 11 من دوري الخليج العربي لكرة القدم بإقامة 3 مباريات، تبرز فيها لقاء «كلاسيكو الإمارات» بين الوحدة والعين، بينما سيلتقي الأهلي حامل اللقب مع مضيفه الشارقة في الإمارة الباسمة، في الوقت الذي سيكون على الجزيرة المتصدر تجاوز اختبار الصاعد العنيد حتا. في المباراة الأولى، يشهد استاد آل نهيان في الثامنة مساء اليوم لقاء «كلاسيكو الإمارات» بين الوحدة وضيفه العين في موقعة ستحمل الكثير من الأهمية في مسيرة الفريقين في جدول ترتيب المسابقة. تعتبر مباراة الكلاسيكو لقاء مفرق طرق بالنسبة للناديين، خاصة مع رغبة الطرفين الكبيرة بتحقيق الفوز وكسب النقاط كاملة، بما يعزز من موقع أي منهما في جدول الترتيب، وإن كان أصحاب الأرض قد ابتعدوا بعض الشيء عن دائرة المنافسة. يدرك أصحاب القمصان العنابية، أن الفوز وحده سيعيد السعادة إلى جماهيرهم الحزينة على تخبط الفريق وسوء النتائج في الأسابيع الأربعة الأخيرة التي لم يحقق فيها سوى فوز واحد على حساب بني ياس الذي يحتل المركز قبل الأخير في جدول الترتيب. جاءت خسارة الفريق أمام الأهلي في المرحلة السابقة، لتقلص من حجم الآمال بوصول العنابي إلى قمة الترتيب، خاصة بعدما بات يتأخر بفارق 7 نقاط عن الجزيرة المتصدر الذي يمتلك مباراة مؤجلة. ويخوض «العنابي» لقاء اليوم أمام خصم سيكون مسلحاً بروح معنوية عالية بعد فوزه في الأسبوع الفائت على الوصل المتصدر السابق بهدفين مقابل هدف، وإن كان رهان العنابي لا يزال كبيراً على قدرات نجوم الفريق بصنع المفاجأة، وإجبار المنافس على تذوق مرارة الخسارة محلياً التي لم يعرفها هذا الموسم حتى الآن. ويعوّل الفريق الوحداوي على قدرات الأرجنتيني تيغالي الذي عاد إلى الفريق في لقاء الأهلي وسجل هدفاً، دون أن يكون كافياً لتحقيق ولو نقطة واحدة أمام حامل اللقب. ويمني الجمهور العنابي النفس برؤية فريق مكافح، وبتخلي المدرب أغيري عن لغة التغييرات الدائمة على هوية عناصره الأساسية، وإن كان المدرب المكسيكي يواجه مشكلة الإيقافات والإصابات التي أثرت بالسلب في وضعية أصحاب السعادة. أما «الزعيم»، الذي كشر عن أنياب التحدي بفوزه على الوصل، فسيحاول جاهداً تكملة مسيرته المميزة هذا الموسم، واقتناص السعادة من معقل أصحابها في ملعب آل نهيان، مستفيداً من القدرات التي تزخر بها تشكيلة المدير الفني الكرواتي زلاتكو. ويعوّل المدرب الهادئ على فعالية الهجوم بقيادة الهداف البرازيلي دوغلاس الذي أنهى مرحلة من الصيام بتسجيل هدف التعادل في مرمى الوصل، وإن كان الفريق سيفتقد لخدمات الكولومبي اسبريلا الموقوف، بعدما خنق مدافع الوصل حسن زهران. وقد يجبر غياب النفاثة المدرب زلاتكو على إجراء تغييرات تكتيكية في تشكيلته، مع الحفاظ على قدرات ومهارات عموري أفضل لاعب في آسيا، في الوقت الذي قد يتولى محمد عبد الرحمن مهمة تعويض غياب اسبريلا، أو إشراك بندر محمد بدلاً منه. وسيحتاج زلاتكو إلى ترتيب الأوراق الدفاعية واللعب بحذر أمام الخصم الذي يعول على قدرات المثلث المكون من فالديفيا وتيغالي وجوجاك، وإن كان الأخير لم يثبت صوابية التعاقد معه حتى الساعة. وقد يكون وسط الميدان، أقرب إلى حرب ضروس بين لاعبي الفريقين، خاصة مع امتلاك كل منهما لأوراق فنية قد تسهم في تغيير مسار المباراة، عبر اعتماد أغيري على سلطان الغافري وحيوية محمد عبد الباسط، مقابل تواجد الكوري لي ميونغ وإمكانية إشراك عامر عبد الرحمن. وفي المباراة الثانية، يحل فريق الأهلي رابع الترتيب العام في الرابعة و45 دقيقة مساء اليوم ضيفاً على الشارقة الثامن (13 نقطة) في موقعة قد تحمل الكثير من الأهمية للفريق الضيف. يدرك الضيوف أن الفوز وحده سيكون خيارهم في مواجهة الليلة، رغم الغيابات التي يعانيها مديرهم الفني الروماني كوزمين. وسيفتقد الفرسان خدمات كل من الهداف البرازيلي ليما وأحمد خليل، لكن التشكيل قد يشهد تواجد الجلاد الغاني اسمواه جيان الذي قد يتولى قيادة خط الهجوم، وتأدية دور رأس الحربة. ولا تقتصر الغيابات في الشق الهجومي، بل إن وسط الميدان سيفتقد لخدمات ماجد حسن الذي سيغيب عن الملاعب لمدة شهر، إلى جانب ابتعاد الكوري كوون بسبب الإنذار الثالث، مما سيضع مسؤولية قيادة الوسط على خميس إسماعيل وحبيب الفردان. وسيحتاج وليد عباس إلى ضباط خط الدفاع، مع إمكانية مشاركة محمد جابر أساسياً، أملاً في إنهاء فعالية الهداف الفنزويلي ريفاس. واستعاد ريفاس حاسته التهديفية في الأسبوعين الأخيرين، ليسجل ثلاثية في مرمى بني ياس، وهدف الانتصار الغالي في مرمى الإمارات، مما ساعد الفريق على التقدم نحو منتصف جدول الترتيب. ولن يغيب عن بال المدرب اليوناني دونيس أنه يلاقي اليوم الخصم الذي يهاب منه كل الخصوم، قياساً إلى الأوراق الرابحة التي يمتلكها. وفي المباراة الثالثة، يستقبل فريق الجزيرة الذي أصبح ثاني ترتيب المسابقة (23 نقطة) بعد فوز الوصل أمس استعادة القمة من جديد في مواجهة ضيفه حتا (15 نقطة). لن ينسى الجزراويون، أن تاريخهم يقول إن التعثر وفقدان الألقاب غالبا قد جاء بسبب تعثرهم أمام الفرق «الصاعدة»، وهي عقدة يريد رجال المدير الفني الهولندي تين كات تجاوزها في مباراة اليوم. ويأمل المدرب تين كات أن يواصل الفريق معزوفته الهجومية، بعدما سطر فوزاً تاريخياً في المرحلة السابقة، حين تغلب على الشباب بسبعة أهداف مقابل ثلاثة. ولعل اهتزاز شباك علي خصيف في 3 مناسبات، كان النقطة السوداء الوحيدة في قميص الانتصار الناصع البياض على الجوارح، في الوقت الذي يبقى الرهان على فعالية الفريق الهجومية الفتاكة بتواجد علي مبخوت متصدر ترتيب الهدافين، بعدما سجل 14 هدفاً حتى الآن هذا الموسم، منها رباعية في شباك الأخضر. ويشكل مبخوت مع الميدا وخلفان مبارك والمغربي بوصوفة المربع الهجومي الخطر في تشكيلة «فخر العاصمة»، وان كانت المهمة ستكون أصعب اليوم أمام خصم يجيد إغلاق منطقته الدفاعية. أما على الجانب الدفاعي فسيتولى جواو مع فارس جمعة قيادة خط الدفاع، والحذر من سرعة المهاجم روزا. وأثبت حتا في المراحل السابقة أنه الحصان الأسود مستفيداً من تألق روزا وفعالية ماهر جاسم الذي عاد إلى التألق، ليسهم في صنع الفوز التاريخي ف على حساب النصر. - s
تختتم مساء اليوم منافسات الجولة 11 من دوري الخليج العربي لكرة القدم بإقامة 3 مباريات، تبرز فيها لقاء «كلاسيكو الإمارات» بين الوحدة والعين، بينما سيلتقي الأهلي حامل اللقب مع مضيفه الشارقة في الإمارة الباسمة، في الوقت الذي سيكون على الجزيرة المتصدر تجاوز اختبار الصاعد العنيد حتا.
في المباراة الأولى، يشهد استاد آل نهيان في الثامنة مساء اليوم لقاء «كلاسيكو الإمارات» بين الوحدة وضيفه العين في موقعة ستحمل الكثير من الأهمية في مسيرة الفريقين في جدول ترتيب المسابقة.
تعتبر مباراة الكلاسيكو لقاء مفرق طرق بالنسبة للناديين، خاصة مع رغبة الطرفين الكبيرة بتحقيق الفوز وكسب النقاط كاملة، بما يعزز من موقع أي منهما في جدول الترتيب، وإن كان أصحاب الأرض قد ابتعدوا بعض الشيء عن دائرة المنافسة.
يدرك أصحاب القمصان العنابية، أن الفوز وحده سيعيد السعادة إلى جماهيرهم الحزينة على تخبط الفريق وسوء النتائج في الأسابيع الأربعة الأخيرة التي لم يحقق فيها سوى فوز واحد على حساب بني ياس الذي يحتل المركز قبل الأخير في جدول الترتيب.
جاءت خسارة الفريق أمام الأهلي في المرحلة السابقة، لتقلص من حجم الآمال بوصول العنابي إلى قمة الترتيب، خاصة بعدما بات يتأخر بفارق 7 نقاط عن الجزيرة المتصدر الذي يمتلك مباراة مؤجلة.
ويخوض «العنابي» لقاء اليوم أمام خصم سيكون مسلحاً بروح معنوية عالية بعد فوزه في الأسبوع الفائت على الوصل المتصدر السابق بهدفين مقابل هدف، وإن كان رهان العنابي لا يزال كبيراً على قدرات نجوم الفريق بصنع المفاجأة، وإجبار المنافس على تذوق مرارة الخسارة محلياً التي لم يعرفها هذا الموسم حتى الآن.
ويعوّل الفريق الوحداوي على قدرات الأرجنتيني تيغالي الذي عاد إلى الفريق في لقاء الأهلي وسجل هدفاً، دون أن يكون كافياً لتحقيق ولو نقطة واحدة أمام حامل اللقب.
ويمني الجمهور العنابي النفس برؤية فريق مكافح، وبتخلي المدرب أغيري عن لغة التغييرات الدائمة على هوية عناصره الأساسية، وإن كان المدرب المكسيكي يواجه مشكلة الإيقافات والإصابات التي أثرت بالسلب في وضعية أصحاب السعادة.
أما «الزعيم»، الذي كشر عن أنياب التحدي بفوزه على الوصل، فسيحاول جاهداً تكملة مسيرته المميزة هذا الموسم، واقتناص السعادة من معقل أصحابها في ملعب آل نهيان، مستفيداً من القدرات التي تزخر بها تشكيلة المدير الفني الكرواتي زلاتكو.
ويعوّل المدرب الهادئ على فعالية الهجوم بقيادة الهداف البرازيلي دوغلاس الذي أنهى مرحلة من الصيام بتسجيل هدف التعادل في مرمى الوصل، وإن كان الفريق سيفتقد لخدمات الكولومبي اسبريلا الموقوف، بعدما خنق مدافع الوصل حسن زهران.
وقد يجبر غياب النفاثة المدرب زلاتكو على إجراء تغييرات تكتيكية في تشكيلته، مع الحفاظ على قدرات ومهارات عموري أفضل لاعب في آسيا، في الوقت الذي قد يتولى محمد عبد الرحمن مهمة تعويض غياب اسبريلا، أو إشراك بندر محمد بدلاً منه.
وسيحتاج زلاتكو إلى ترتيب الأوراق الدفاعية واللعب بحذر أمام الخصم الذي يعول على قدرات المثلث المكون من فالديفيا وتيغالي وجوجاك، وإن كان الأخير لم يثبت صوابية التعاقد معه حتى الساعة.
وقد يكون وسط الميدان، أقرب إلى حرب ضروس بين لاعبي الفريقين، خاصة مع امتلاك كل منهما لأوراق فنية قد تسهم في تغيير مسار المباراة، عبر اعتماد أغيري على سلطان الغافري وحيوية محمد عبد الباسط، مقابل تواجد الكوري لي ميونغ وإمكانية إشراك عامر عبد الرحمن.
وفي المباراة الثانية، يحل فريق الأهلي رابع الترتيب العام في الرابعة و45 دقيقة مساء اليوم ضيفاً على الشارقة الثامن (13 نقطة) في موقعة قد تحمل الكثير من الأهمية للفريق الضيف.
يدرك الضيوف أن الفوز وحده سيكون خيارهم في مواجهة الليلة، رغم الغيابات التي يعانيها مديرهم الفني الروماني كوزمين.
وسيفتقد الفرسان خدمات كل من الهداف البرازيلي ليما وأحمد خليل، لكن التشكيل قد يشهد تواجد الجلاد الغاني اسمواه جيان الذي قد يتولى قيادة خط الهجوم، وتأدية دور رأس الحربة.
ولا تقتصر الغيابات في الشق الهجومي، بل إن وسط الميدان سيفتقد لخدمات ماجد حسن الذي سيغيب عن الملاعب لمدة شهر، إلى جانب ابتعاد الكوري كوون بسبب الإنذار الثالث، مما سيضع مسؤولية قيادة الوسط على خميس إسماعيل وحبيب الفردان.
وسيحتاج وليد عباس إلى ضباط خط الدفاع، مع إمكانية مشاركة محمد جابر أساسياً، أملاً في إنهاء فعالية الهداف الفنزويلي ريفاس.
واستعاد ريفاس حاسته التهديفية في الأسبوعين الأخيرين، ليسجل ثلاثية في مرمى بني ياس، وهدف الانتصار الغالي في مرمى الإمارات، مما ساعد الفريق على التقدم نحو منتصف جدول الترتيب.
ولن يغيب عن بال المدرب اليوناني دونيس أنه يلاقي اليوم الخصم الذي يهاب منه كل الخصوم، قياساً إلى الأوراق الرابحة التي يمتلكها.
وفي المباراة الثالثة، يستقبل فريق الجزيرة الذي أصبح ثاني ترتيب المسابقة (23 نقطة) بعد فوز الوصل أمس استعادة القمة من جديد في مواجهة ضيفه حتا (15 نقطة).
لن ينسى الجزراويون، أن تاريخهم يقول إن التعثر وفقدان الألقاب غالبا قد جاء بسبب تعثرهم أمام الفرق «الصاعدة»، وهي عقدة يريد رجال المدير الفني الهولندي تين كات تجاوزها في مباراة اليوم.
ويأمل المدرب تين كات أن يواصل الفريق معزوفته الهجومية، بعدما سطر فوزاً تاريخياً في المرحلة السابقة، حين تغلب على الشباب بسبعة أهداف مقابل ثلاثة.
ولعل اهتزاز شباك علي خصيف في 3 مناسبات، كان النقطة السوداء الوحيدة في قميص الانتصار الناصع البياض على الجوارح، في الوقت الذي يبقى الرهان على فعالية الفريق الهجومية الفتاكة بتواجد علي مبخوت متصدر ترتيب الهدافين، بعدما سجل 14 هدفاً حتى الآن هذا الموسم، منها رباعية في شباك الأخضر.
ويشكل مبخوت مع الميدا وخلفان مبارك والمغربي بوصوفة المربع الهجومي الخطر في تشكيلة «فخر العاصمة»، وان كانت المهمة ستكون أصعب اليوم أمام خصم يجيد إغلاق منطقته الدفاعية.
أما على الجانب الدفاعي فسيتولى جواو مع فارس جمعة قيادة خط الدفاع، والحذر من سرعة المهاجم روزا.
وأثبت حتا في المراحل السابقة أنه الحصان الأسود مستفيداً من تألق روزا وفعالية ماهر جاسم الذي عاد إلى التألق، ليسهم في صنع الفوز التاريخي ف على حساب النصر. - s
2013 - 2014 - 2015 - 2016
;ghsd;,» hg,p]m 2013 2014 2015
|