الشباب يتحاشى 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
الشباب يتحاشى
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
نجح الشباب الجريح في تحاشي العاصفة التي كانت تهدده قبل اللقاء، وألحق الخسارة الأولى بفريق العين على ملعبه «التحفة المعمارية» منذ 23 مارس /آذار 2014، بالتغلب عليه بهدفين مقابل هدف.وتكمن حلاوة كرة القدم في تقلباتها طوال التسعين دقيقة، فقد كانت خسارة «الزعيم» مفاجئة للجماهير العيناوية والشبابية على السواء مع المفارقة في مشاعر كل طرف، حيث ظنت جماهير الزعيم أن المهمة ستكون سهلة بعد أن تلقى مرمى الجوارح هدفاً في الدقيقة الأولى بخطأ من مدافعه محمد مرزوق الذي سجل بالخطأ أحد أجمل أهداف دورينا بجانب السيطرة الميدانية للزعيم على مدى ساعة كاملة أهدر خلالها فرصاً عدة، لينقلب الحال في نصف الساعة الأخيرة وينتفض الشباب ويتحكم في زمام الأمور ويشن هجمات عدة حتى تمكن من إدراك التعادل عن طريق البديل ناصر مسعود ثم الفوز في الرمق الأخير عن طريق البديل الآخر داوود علي ليكسب الجوارح ثلاث نقاط غالية وثمينة جاءت في توقيت مهم، ويسقي الزعيم من نفس الكأس التي سقاها إلى فريق دبا الفجيرة في الجولة الماضية بالفوز عليه بهدف في الثواني الأخيرة، ليخسر هو أيضاً في الوقت القاتل.بهذا الفوز يكون الشباب ضرب عصافير عدة بحجر واحد، أهمها أنه أوقف سلسلة هزائمه المتتالية «4 هزائم» بجانب استعادة الثقة التي سيكون لها مردودها الإيجابي على ادعاء اللاعبين في المرحلة القادمة، إضافة إلى أنه تجنب العاصفة التي كانت ستعود مجدداً إلى القلعة الخضراء مع المطالبة من قبل بعض الجماهير بإقالة المدرب كايو ومجلس الإدارة.في المؤتمر الصحفي أكد مدرب العين الكرواتي زلاتكو داليتش: هي الخسارة الأولى لنا على ملعبنا من سنتين كما أنها جاءت في توقيت سيئ جداً، بجانب أننا خسرنا ثلاث نقاط في مشوار المنافسة أيضاً خسرنا جهود اللاعب المهم في تشكيلة الفريق وهو اسبريلا الذي تعرض للإصابة، وبالعودة للمباراة كما شاهدها الجميع بدايتنا كانت مثالية ونجحنا في التسجيل في وقت مبكر وأهدرنا جملة من الفرص كانت كفيلة بتغيير مسار المباراة إذا ترجمت إلى أهداف، وسيطرنا على مجريات اللعب في معظم الأوقات، ولكن للأسف لم نتمكن من إضافة الهدف الثاني، وبين الشوطين تحدثت إلى اللاعبين على أهمية ضرورة التسجيل لأن الهدف الواحد غير مطمئن ومع مرور الوقت كنت أتخوف من أن تنقلب الأمور وللأسف حدث ما كنت أخشاه، ونجح الشباب في إدراك التعادل ثم نالوا الفوز بهدف في نهاية المباراة وبأخطاء فردية من جانبنا، وإذا عدنا لهدفي الشباب نجد أنهم لم يتم إحرازهما من جمل تكتيكية، وإنما من أخطاء فردية من قبل لاعبينا.وتابع: سبق وأن كسبنا في الدقائق الأخيرة ومن ثم خسرنا بنفس الطريقة في الرمق الأخير، والمؤكد أن هذه الخسارة لن تصيبنا بالإحباط وعلينا أن نغلق ملف هذه المباراة ونركز على مواجهتنا القادمة في دوري أبطال آسيا بعد خمسة أيام أمام الجيش القطري، وسنعمل على معالجة أخطائنا بالصورة المطلوبة وأمامنا عمل كبير في المرحلة القادمة.وعن تمتع لاعبي العين بخبرة دولية وكيفية تبدل الحال في حال دخل هدف واضح إلى مرماهم، قال زلاتكو: لا نريد أن نقسو على اللاعبين ولا أريد ان أتحدث بصورة سلبية عنهم خصوصاً أنهم نفس اللاعبين الذين يجلسون على القمة من بداية الموسم، وكما قلت الأخطاء ورادة في الكرة، ولكن نجد رغبة عند اللاعبين في التعويض تكون عالية لذلك تحدث هذه الأخطاء.وحول إذا كان عدم الخسارة منذ سنتين في «ملعب هزاع بن زايد» جعل عند اللاعبين أريحية كبرى وثقة في الفوز قال: لا يمكن أن يفكر لاعبونا بهذه الطريقة والجميع يدركون جيداً أننا ندخل كل مباراة كنهائي كؤوس ولا علاقة لذلك بالخسارة كما قلت دفعنا ثمن أخطائنا الفردية في المباراة، وسنعمل سوياً على معالجة هذه الأخطاء وهذه الأمور ورادة في عالم كرة القدم.
نجح الشباب الجريح في تحاشي العاصفة التي كانت تهدده قبل اللقاء، وألحق الخسارة الأولى بفريق العين على ملعبه «التحفة المعمارية» منذ 23 مارس /آذار 2014، بالتغلب عليه بهدفين مقابل هدف.
وتكمن حلاوة كرة القدم في تقلباتها طوال التسعين دقيقة، فقد كانت خسارة «الزعيم» مفاجئة للجماهير العيناوية والشبابية على السواء مع المفارقة في مشاعر كل طرف، حيث ظنت جماهير الزعيم أن المهمة ستكون سهلة بعد أن تلقى مرمى الجوارح هدفاً في الدقيقة الأولى بخطأ من مدافعه محمد مرزوق الذي سجل بالخطأ أحد أجمل أهداف دورينا بجانب السيطرة الميدانية للزعيم على مدى ساعة كاملة أهدر خلالها فرصاً عدة، لينقلب الحال في نصف الساعة الأخيرة وينتفض الشباب ويتحكم في زمام الأمور ويشن هجمات عدة حتى تمكن من إدراك التعادل عن طريق البديل ناصر مسعود ثم الفوز في الرمق الأخير عن طريق البديل الآخر داوود علي ليكسب الجوارح ثلاث نقاط غالية وثمينة جاءت في توقيت مهم، ويسقي الزعيم من نفس الكأس التي سقاها إلى فريق دبا الفجيرة في الجولة الماضية بالفوز عليه بهدف في الثواني الأخيرة، ليخسر هو أيضاً في الوقت القاتل.
بهذا الفوز يكون الشباب ضرب عصافير عدة بحجر واحد، أهمها أنه أوقف سلسلة هزائمه المتتالية «4 هزائم» بجانب استعادة الثقة التي سيكون لها مردودها الإيجابي على ادعاء اللاعبين في المرحلة القادمة، إضافة إلى أنه تجنب العاصفة التي كانت ستعود مجدداً إلى القلعة الخضراء مع المطالبة من قبل بعض الجماهير بإقالة المدرب كايو ومجلس الإدارة.
في المؤتمر الصحفي أكد مدرب العين الكرواتي زلاتكو داليتش: هي الخسارة الأولى لنا على ملعبنا من سنتين كما أنها جاءت في توقيت سيئ جداً، بجانب أننا خسرنا ثلاث نقاط في مشوار المنافسة أيضاً خسرنا جهود اللاعب المهم في تشكيلة الفريق وهو اسبريلا الذي تعرض للإصابة، وبالعودة للمباراة كما شاهدها الجميع بدايتنا كانت مثالية ونجحنا في التسجيل في وقت مبكر وأهدرنا جملة من الفرص كانت كفيلة بتغيير مسار المباراة إذا ترجمت إلى أهداف، وسيطرنا على مجريات اللعب في معظم الأوقات، ولكن للأسف لم نتمكن من إضافة الهدف الثاني، وبين الشوطين تحدثت إلى اللاعبين على أهمية ضرورة التسجيل لأن الهدف الواحد غير مطمئن ومع مرور الوقت كنت أتخوف من أن تنقلب الأمور وللأسف حدث ما كنت أخشاه، ونجح الشباب في إدراك التعادل ثم نالوا الفوز بهدف في نهاية المباراة وبأخطاء فردية من جانبنا، وإذا عدنا لهدفي الشباب نجد أنهم لم يتم إحرازهما من جمل تكتيكية، وإنما من أخطاء فردية من قبل لاعبينا.
وتابع: سبق وأن كسبنا في الدقائق الأخيرة ومن ثم خسرنا بنفس الطريقة في الرمق الأخير، والمؤكد أن هذه الخسارة لن تصيبنا بالإحباط وعلينا أن نغلق ملف هذه المباراة ونركز على مواجهتنا القادمة في دوري أبطال آسيا بعد خمسة أيام أمام الجيش القطري، وسنعمل على معالجة أخطائنا بالصورة المطلوبة وأمامنا عمل كبير في المرحلة القادمة.
وعن تمتع لاعبي العين بخبرة دولية وكيفية تبدل الحال في حال دخل هدف واضح إلى مرماهم، قال زلاتكو: لا نريد أن نقسو على اللاعبين ولا أريد ان أتحدث بصورة سلبية عنهم خصوصاً أنهم نفس اللاعبين الذين يجلسون على القمة من بداية الموسم، وكما قلت الأخطاء ورادة في الكرة، ولكن نجد رغبة عند اللاعبين في التعويض تكون عالية لذلك تحدث هذه الأخطاء.
وحول إذا كان عدم الخسارة منذ سنتين في «ملعب هزاع بن زايد» جعل عند اللاعبين أريحية كبرى وثقة في الفوز قال: لا يمكن أن يفكر لاعبونا بهذه الطريقة والجميع يدركون جيداً أننا ندخل كل مباراة كنهائي كؤوس ولا علاقة لذلك بالخسارة كما قلت دفعنا ثمن أخطائنا الفردية في المباراة، وسنعمل سوياً على معالجة هذه الأخطاء وهذه الأمور ورادة في عالم كرة القدم.
2013 - 2014 - 2015 - 2016
hgafhf djphan 2013 2014 2015
|