الوصل والشارقة في 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
الوصل والشارقة في
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
يشهد اليوم الثاني من الجولة العاشرة لدوري الخليج العربي إقامة مباراتين، تجمع الأولى بين الوحدة والظفرة على أرض استاد آل نهيان، بينما تشهد الثانية لقاء من الماضي الجميل بين الشارقة القابع في دائرة الخطر وضيفه الوصل الطامح إلى تثبيت موقعه في المربع الذهبي. يحل فريق الوصل رابع جدول الترتيب العام (15 نقطة من 8 مباريات) مساء اليوم ضيفا على الشارقة صاحب المركز قبل الأخير في جدول الترتيب (5 نقاط) في مواجهة يريد من خلالها الضيف تثبيت موقعه بين الأربعة الكبار، بينما يتطلع من خلالها المضيف إلى الهروب من جحيم دائرة الخطر. وكانت المباراة تعد قمة في الماضي لكنها أصبحت الآن عادية مع تقلب أحوال الفريقين، التي هي بالتأكيد أفضل بالنسبة للوصل الذي يقدم عروضا مميزة هذا الموسم. وسيحاول الوصلاويون بقوة تحقيق الفوز الثالث على التوالي، بعدما بدا الفريق في حلة فنية جيدة من خلال فوزه على الظفرة بالثلاثة وعلى بني ياس بهدفين مقابل هدف. وتكمن قوة وفعالية الفهود في تواجد الثلاثي الخطير المكون من ليما وإدغار وكايو، خاصة بعد دخول الأخير دائرة التميز عقب تسجيل ثنائية في مرمى «السماوي». وسيبقى البرتغالي هوغو مصدر القوة في وسط الميدان، في الوقت الذي سيغيب وحيد إسماعيل بسبب الإيقاف، ما قد يجبر المدرب كالديرون على الاعتماد على حسن زهران وعبد الله صالح للعب في محور الدفاع، بينما سيتولى راشد علي حراسة العرين، بعدما ذاد عن مرماه ببسالة عقب مشاركته كبديل للحارس المصاب يوسف الزعابي. اما الشارقة المضيف، فسيخوض ثاني مباراة له تحت قيادة المدرب المؤقت عبد العزيز العنبري الذي ساهم في حصول الفريق على نقطة من ملعب الغربية. ويريد العنبري الذي سيستعيد خدمات المدافع البرازيلي راموس أن يواصل الفريق الصمود دفاعيا بعدما أنهى 90 دقيقة له أمام «فارس الغربية» دون أن يمنى مرماه بأي هدف. وسيتوجب على الثلاثي البرازيلي وندرلي وكاجا ومايكسويل تقديم أداء أكثر فعالية هجومياً، والسعي لاستغلال أنصاف الفرص أمام مرمى «الفهود»، من اجل ضمان قيادة الفريق إلى الفوز الذي يبدو أن «الملك» بأمس الحاجة إليه من أجل ضمان الابتعاد عن دائرة الخطر. وفي المباراة الثانية، سيحاول فريق الوحدة خامس الترتيب العام (13 نقطة) تحقيق فوزه الثاني على التوالي والخامس هذا الموسم، حيث يستقبل على أرض استاد آل نهيان ضيفه الظفرة الثاني عشر (6 نقاط). ويريد أصحاب السعادة اليوم ضرب سرب من العصافير بحجر واحد، عبر تثبيت موقعه على بعد خطوات من قمة الترتيب، إلى جانب السعي لدخول المربع الذهبي. وستشهد تشكيلة الفريق العنابي اليوم مشاركة الهداف الأرجنتيني تيغالي بعدما غاب عن لقاء الإمارات بسبب الإيقاف، ما يعزز من فعالية الفريق هجومياً، بعدما كسب جرعة من الثقة بفوزه الدراماتيكي في الجولة السابقة على الإمارات بعدما حول تأخره بهدفين إلى فوز بالثلاثة. ويأمل المدرب أن يتمكن من اشراك التشيلي فالديفيا بعد شفائه من الإصابة، ما يزيد من قوة الفريق، ويعزز من فرصته في كسب العلامة الكاملة التي يحتاج إليها بعدما كان قد خسر آخر مباراة على أرضه أمام الفجيرة في الجولة الثامنة. ويدرك الوحداويون انهم سيواجهون خصماً يحاول جهده تحقيق الفوز من أجل تحسين موقعه في جدول الترتيب، بعدما حصل لاعبوه على جرعة من المعنويات باقالة المدير الفني الفرنسي بانيد وتعيين السوري محمد قويض. ولا يعتبر المدرب السوري جديدا على الفريق، إذ سبق له أن عمل مدرباً للفريق في سنوات سابقة. ويستعيد «فارس الغربية» الذي تعادل في المرحلة السابقة أمام الشارقة خدمات المهاجم السنغالي ديوب، بينما يفتقد جهود الإسباني بارال بعد حصوله على البطاقة الحمراء، ما يحرم الفريق من خدماته لمباراتين. ويعول المدرب السوري على أسلوب الدفاع المحكم من أجل إيقاف خطورة أصحاب الأرض، خاصة ان الكفة تميل للوحدة قياساً إلى الفوارق الفنية بين الفريقين، خاصة مع تواجد الظفرة في صلب دائرة الفرق المهددة بالهبوط. وسيغيب عن الظفرة عبد القادر علي بعد الإصابة القوية التي تعرض لها في اللقاء الأخير، بينما يبقى الاعتماد على قدرات أحمد علي وخبرة عبد السلام جمعة وعبد الرحيم وحيوية عبد الله النقبي، على أن يتولى العراقي أحمد إبراهيم قيادة خط الدفاع من أجل إلغاء خطورة الأرجنتيني الهداف تيغالي.
يشهد اليوم الثاني من الجولة العاشرة لدوري الخليج العربي إقامة مباراتين، تجمع الأولى بين الوحدة والظفرة على أرض استاد آل نهيان، بينما تشهد الثانية لقاء من الماضي الجميل بين الشارقة القابع في دائرة الخطر وضيفه الوصل الطامح إلى تثبيت موقعه في المربع الذهبي.
يحل فريق الوصل رابع جدول الترتيب العام (15 نقطة من 8 مباريات) مساء اليوم ضيفا على الشارقة صاحب المركز قبل الأخير في جدول الترتيب (5 نقاط) في مواجهة يريد من خلالها الضيف تثبيت موقعه بين الأربعة الكبار، بينما يتطلع من خلالها المضيف إلى الهروب من جحيم دائرة الخطر.
وكانت المباراة تعد قمة في الماضي لكنها أصبحت الآن عادية مع تقلب أحوال الفريقين، التي هي بالتأكيد أفضل بالنسبة للوصل الذي يقدم عروضا مميزة هذا الموسم.
وسيحاول الوصلاويون بقوة تحقيق الفوز الثالث على التوالي، بعدما بدا الفريق في حلة فنية جيدة من خلال فوزه على الظفرة بالثلاثة وعلى بني ياس بهدفين مقابل هدف.
وتكمن قوة وفعالية الفهود في تواجد الثلاثي الخطير المكون من ليما وإدغار وكايو، خاصة بعد دخول الأخير دائرة التميز عقب تسجيل ثنائية في مرمى «السماوي».
وسيبقى البرتغالي هوغو مصدر القوة في وسط الميدان، في الوقت الذي سيغيب وحيد إسماعيل بسبب الإيقاف، ما قد يجبر المدرب كالديرون على الاعتماد على حسن زهران وعبد الله صالح للعب في محور الدفاع، بينما سيتولى راشد علي حراسة العرين، بعدما ذاد عن مرماه ببسالة عقب مشاركته كبديل للحارس المصاب يوسف الزعابي.
اما الشارقة المضيف، فسيخوض ثاني مباراة له تحت قيادة المدرب المؤقت عبد العزيز العنبري الذي ساهم في حصول الفريق على نقطة من ملعب الغربية.
ويريد العنبري الذي سيستعيد خدمات المدافع البرازيلي راموس أن يواصل الفريق الصمود دفاعيا بعدما أنهى 90 دقيقة له أمام «فارس الغربية» دون أن يمنى مرماه بأي هدف.
وسيتوجب على الثلاثي البرازيلي وندرلي وكاجا ومايكسويل تقديم أداء أكثر فعالية هجومياً، والسعي لاستغلال أنصاف الفرص أمام مرمى «الفهود»، من اجل ضمان قيادة الفريق إلى الفوز الذي يبدو أن «الملك» بأمس الحاجة إليه من أجل ضمان الابتعاد عن دائرة الخطر.
وفي المباراة الثانية، سيحاول فريق الوحدة خامس الترتيب العام (13 نقطة) تحقيق فوزه الثاني على التوالي والخامس هذا الموسم، حيث يستقبل على أرض استاد آل نهيان ضيفه الظفرة الثاني عشر (6 نقاط). ويريد أصحاب السعادة اليوم ضرب سرب من العصافير بحجر واحد، عبر تثبيت موقعه على بعد خطوات من قمة الترتيب، إلى جانب السعي لدخول المربع الذهبي.
وستشهد تشكيلة الفريق العنابي اليوم مشاركة الهداف الأرجنتيني تيغالي بعدما غاب عن لقاء الإمارات بسبب الإيقاف، ما يعزز من فعالية الفريق هجومياً، بعدما كسب جرعة من الثقة بفوزه الدراماتيكي في الجولة السابقة على الإمارات بعدما حول تأخره بهدفين إلى فوز بالثلاثة.
ويأمل المدرب أن يتمكن من اشراك التشيلي فالديفيا بعد شفائه من الإصابة، ما يزيد من قوة الفريق، ويعزز من فرصته في كسب العلامة الكاملة التي يحتاج إليها بعدما كان قد خسر آخر مباراة على أرضه أمام الفجيرة في الجولة الثامنة.
ويدرك الوحداويون انهم سيواجهون خصماً يحاول جهده تحقيق الفوز من أجل تحسين موقعه في جدول الترتيب، بعدما حصل لاعبوه على جرعة من المعنويات باقالة المدير الفني الفرنسي بانيد وتعيين السوري محمد قويض.
ولا يعتبر المدرب السوري جديدا على الفريق، إذ سبق له أن عمل مدرباً للفريق في سنوات سابقة.
ويستعيد «فارس الغربية» الذي تعادل في المرحلة السابقة أمام الشارقة خدمات المهاجم السنغالي ديوب، بينما يفتقد جهود الإسباني بارال بعد حصوله على البطاقة الحمراء، ما يحرم الفريق من خدماته لمباراتين.
ويعول المدرب السوري على أسلوب الدفاع المحكم من أجل إيقاف خطورة أصحاب الأرض، خاصة ان الكفة تميل للوحدة قياساً إلى الفوارق الفنية بين الفريقين، خاصة مع تواجد الظفرة في صلب دائرة الفرق المهددة بالهبوط.
وسيغيب عن الظفرة عبد القادر علي بعد الإصابة القوية التي تعرض لها في اللقاء الأخير، بينما يبقى الاعتماد على قدرات أحمد علي وخبرة عبد السلام جمعة وعبد الرحيم وحيوية عبد الله النقبي، على أن يتولى العراقي أحمد إبراهيم قيادة خط الدفاع من أجل إلغاء خطورة الأرجنتيني الهداف تيغالي.
2013 - 2014 - 2015 - 2016
hg,wg ,hgahvrm td 2013 2014 2015
|