الوصل 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
الوصل
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
فاز الوصل على الظفرة مرتين في ظرف 4 أيام، وكان الانتصار أمس الأول، السبت، بنتيجة 3- صفر الأغلى لأنه جاء في الدوري ووضع «الإمبراطور» على حافة «المربع الذهبي».وكان الوصل فاز أيضاً على الظفرة 5- 2 الثلاثاء الماضي، في كأس الخليج العربي، والذي تأهل عبره إلى نصف النهائي.ورفع الوصل رصيده إلى 12 نقطة مقابل 5 نقاط للظفرة الذي بقي ضمن دائرة الهبوط.والمفارقة في الوصل أن أصبح برازيلي الهوى بعدما احتكر «ثلاثي السامبا» إدغار برونو وفابيو ليما وكايو كانيدو التسجيل في المباريات الأخيرة ل«الإمبراطور»، التي أثبتت أن «الأصفر» مرعباً بالفعل من خلال غزارة الأهداف التي سجلها في مسابقتي الدوري وكأس الخليج العربي.ورد «العملاق» إدغار بقوة على كل من انتقده في الفترة السابقة واعتبره صفقة خاسرة للوصل، حيث سجل في آخر 4 مباريات للوصل في الدوري 7 أهداف، منها هدفان في شباك الظفرة والإمارات والفجيرة، وهدف في لقاء الشعب.كما أن إدغار وفابيو ليما سجلا في آخر 4 مباريات في الدوري 11 هدفاً من أصل 12 لفريقهما، في حين سجل كايو كانيدو هدفاً، وكان في لقاء الفجيرة.في المؤتمر الصحفي قال الأرجنتيني غابرييل كالديرون مدرب الوصل: «لعبنا بشكل أفضل في الشوط الثاني عن الأول، وذلك بفضل رغبة اللاعبين في استعادة الثقة الكاملة وخضنا اللقاء بمنتهى الجدية والإصرار على التقدم في ترتيب الدوري، ونجح الظفرة في شكله الدفاعي خلال الشوط الأول حتى جاء هدفنا في الثواني الأخيرة من الشوط الأول، والذي دفعنا كثيراً لتحسين الأداء في الشوط الثاني».وأضاف: «المنافس حاول أن يعتمد على إرهاق لاعبينا، وذلك لأننا لعبنا ضد الظفرة منذ أيام بنفس تشكيلة الفريق باستثناء حسن زهران وهزاع سالم، في المقابل كان كل فريق الظفرة في راحة، وبالتالي دخل الفريق اللقاء الأخير أكثر ارتياحاً، لكننا نجحنا في تغيير الموقف باللقاء ولصالحنا تماماً».وأكمل: «سعادتي كبيرة بعودة الفريق إلى مستواه بعد اللقاء المثير من كافة الجوانب أمام فريق الإمارات، ووصولنا إلى النقطة 12 حتى الآن أمر جيد، لكن علينا العمل بجدية أكثر قبل اللقاء المقبل ضد بني ياس، ومعنوياتنا عالية في الوقت الراهن بعد التأهل في مسابقة كأس الخليج العربي ثم تحقيق انتصار مهم على الظفرة، وكنا قبل هذه المباراة في موقف خطر بسبب مباراة الإمارات، وبالتالي كنا مطالبين بعبور الظفرة حتى نستعيد ثقة الانتصارات، وهو ما حدث».من جهته، قال الفرنسي لوران بانيد مدرب الظفرة: «المباراة بشكل عام جاءت جيدة من الفريقين وقدم فريقي شوطاً أول جيداً، لكن الهدف الذي جاء قبل نهاية الشوط الأول كان له تأثيره الكبير على أداء فريقي في الشوط الثاني، واللاعبون الأجانب في صفوف الوصل صنعوا الفارق الكبير، وقدم لاعبو الظفرة جهداً كبيراً، وكان في مقدورنا إحراز هدف أو اثنين في الشوط الأول من الفرص المتنوعة التي سنحت لنا، لكننا لم ننجح في ترجمة الفرص لأهداف، ولو انتهى الشوط الأول بالتعادل سلبياً لشاهدتم سيناريو مختلفاً عما كانت عليه الحال في الشوط الثاني».وأضاف: «الهدف الأول كان بمثابة الضربة الموجعة التي أثرت سلبياً على أداء لاعبي الظفرة،، كما أننا لعبنا باثنين فقط من اللاعبين الأجانب، ولابد من الاعتراف بأن الأجانب إضافة إلى اللاعبين المواطنين في الوصل أفضل مما كان عليه فريقي، وعلينا أن نستمر في عملنا لكي يستعيد الفريق عافيته من جديد والمنافسة بالنسبة لنا ستكون مع 4 فرق، لكي نبتعد عن منطقة الخطر».وأكمل: «لعبنا ضد فريق قوي ومنظم ويمتلك عناصر جيدة في مراكز مختلفة بأرض الملعب والفروق الواضحة والكبيرة بين لاعبي الفريقين جعلت شباك الظفرة تهتز 8 مرات في مباراتين، ولكن ثقتي كبيرة في كفاءة لاعبي الظفرة والعودة من جديد للدخول في منطقة الأمان».
فاز الوصل على الظفرة مرتين في ظرف 4 أيام، وكان الانتصار أمس الأول، السبت، بنتيجة 3- صفر الأغلى لأنه جاء في الدوري ووضع «الإمبراطور» على حافة «المربع الذهبي».
وكان الوصل فاز أيضاً على الظفرة 5- 2 الثلاثاء الماضي، في كأس الخليج العربي، والذي تأهل عبره إلى نصف النهائي.
ورفع الوصل رصيده إلى 12 نقطة مقابل 5 نقاط للظفرة الذي بقي ضمن دائرة الهبوط.
والمفارقة في الوصل أن أصبح برازيلي الهوى بعدما احتكر «ثلاثي السامبا» إدغار برونو وفابيو ليما وكايو كانيدو التسجيل في المباريات الأخيرة ل«الإمبراطور»، التي أثبتت أن «الأصفر» مرعباً بالفعل من خلال غزارة الأهداف التي سجلها في مسابقتي الدوري وكأس الخليج العربي.
ورد «العملاق» إدغار بقوة على كل من انتقده في الفترة السابقة واعتبره صفقة خاسرة للوصل، حيث سجل في آخر 4 مباريات للوصل في الدوري 7 أهداف، منها هدفان في شباك الظفرة والإمارات والفجيرة، وهدف في لقاء الشعب.
كما أن إدغار وفابيو ليما سجلا في آخر 4 مباريات في الدوري 11 هدفاً من أصل 12 لفريقهما، في حين سجل كايو كانيدو هدفاً، وكان في لقاء الفجيرة.
في المؤتمر الصحفي قال الأرجنتيني غابرييل كالديرون مدرب الوصل: «لعبنا بشكل أفضل في الشوط الثاني عن الأول، وذلك بفضل رغبة اللاعبين في استعادة الثقة الكاملة وخضنا اللقاء بمنتهى الجدية والإصرار على التقدم في ترتيب الدوري، ونجح الظفرة في شكله الدفاعي خلال الشوط الأول حتى جاء هدفنا في الثواني الأخيرة من الشوط الأول، والذي دفعنا كثيراً لتحسين الأداء في الشوط الثاني».
وأضاف: «المنافس حاول أن يعتمد على إرهاق لاعبينا، وذلك لأننا لعبنا ضد الظفرة منذ أيام بنفس تشكيلة الفريق باستثناء حسن زهران وهزاع سالم، في المقابل كان كل فريق الظفرة في راحة، وبالتالي دخل الفريق اللقاء الأخير أكثر ارتياحاً، لكننا نجحنا في تغيير الموقف باللقاء ولصالحنا تماماً».
وأكمل: «سعادتي كبيرة بعودة الفريق إلى مستواه بعد اللقاء المثير من كافة الجوانب أمام فريق الإمارات، ووصولنا إلى النقطة 12 حتى الآن أمر جيد، لكن علينا العمل بجدية أكثر قبل اللقاء المقبل ضد بني ياس، ومعنوياتنا عالية في الوقت الراهن بعد التأهل في مسابقة كأس الخليج العربي ثم تحقيق انتصار مهم على الظفرة، وكنا قبل هذه المباراة في موقف خطر بسبب مباراة الإمارات، وبالتالي كنا مطالبين بعبور الظفرة حتى نستعيد ثقة الانتصارات، وهو ما حدث».
من جهته، قال الفرنسي لوران بانيد مدرب الظفرة: «المباراة بشكل عام جاءت جيدة من الفريقين وقدم فريقي شوطاً أول جيداً، لكن الهدف الذي جاء قبل نهاية الشوط الأول كان له تأثيره الكبير على أداء فريقي في الشوط الثاني، واللاعبون الأجانب في صفوف الوصل صنعوا الفارق الكبير، وقدم لاعبو الظفرة جهداً كبيراً، وكان في مقدورنا إحراز هدف أو اثنين في الشوط الأول من الفرص المتنوعة التي سنحت لنا، لكننا لم ننجح في ترجمة الفرص لأهداف، ولو انتهى الشوط الأول بالتعادل سلبياً لشاهدتم سيناريو مختلفاً عما كانت عليه الحال في الشوط الثاني».
وأضاف: «الهدف الأول كان بمثابة الضربة الموجعة التي أثرت سلبياً على أداء لاعبي الظفرة،، كما أننا لعبنا باثنين فقط من اللاعبين الأجانب، ولابد من الاعتراف بأن الأجانب إضافة إلى اللاعبين المواطنين في الوصل أفضل مما كان عليه فريقي، وعلينا أن نستمر في عملنا لكي يستعيد الفريق عافيته من جديد والمنافسة بالنسبة لنا ستكون مع 4 فرق، لكي نبتعد عن منطقة الخطر».
وأكمل: «لعبنا ضد فريق قوي ومنظم ويمتلك عناصر جيدة في مراكز مختلفة بأرض الملعب والفروق الواضحة والكبيرة بين لاعبي الفريقين جعلت شباك الظفرة تهتز 8 مرات في مباراتين، ولكن ثقتي كبيرة في كفاءة لاعبي الظفرة والعودة من جديد للدخول في منطقة الأمان».
2013 - 2014 - 2015 - 2016
hg,wg 2013 2014 2015
|