بدأت أولى تبعات الهجمات التي ضربت العاصمة الفرنسية تلقي بظلالها على نادي
باريس سان جرمان
سيما وأن العائلة الإميرية في قطر والمالكة للنادي راهنت على عامل الجذب الذي تمثله عاصمة النور من أجل إستقطاب أقوى الأسماء العالمية، إذ أصبح التخوف حاليا من نفور النجوم، أبرزهم كريستيانو رونالدو في الوقت الراهن، إذا ما تشوهت
صورة باريس وتحولت إلى المدينة الأوروبية "غير الآمنة" في نظر النجوم.
دي ماريا: "لا أصدق ما حدث ويجب إيقاف هذه الأفعال المشينة"
وكان أنخيل دي
ماريا الذي يمثل آخر لؤلؤة ضمها ناصر الخليفي رئيس البياسجي إلى عقد النجوم قد أدلى بتصريات حول الهجمات التي ضربت استقرار باريس، فقال: "سمعت بما وقع في
باريس في وقت متأخر، لا أصدق صراحة ما حدث، الأمر خطير جدا ويجب التعامل معه بسرعة وإيقاف هذه الأعمال المشينة".
hgfdhs[d" djo,t lk ja,i w,vm fhvds ,]d lhvdh d]uli