الجزيرة والشباب يخسران بالتعادل السلبي 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
الجزيرة والشباب يخسران بالتعادل السلبي
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
اكتفى فريقا الجزيرة والشباب بالتعادل السلبي دون أهداف في المباراة التي جمعت بينهما على ملعب محمد بن زايد، وجاءت متكافئة بين الفريقين مع تسجيل أفضلية نسبية ل«الجوارح» في الشوط الثاني، وتميزت المباراة بإضاعة هجوم الفريقين الكثير من الفرص السانحة للتسجيل خاصة فريق الشباب الذي كان رماته الأكثر إهداراً للفرص. خسر الفريقان نقطتين في رحلة المنافسة على اللقب وكسبا نقطة غير مفيدة لهما في الترتيب، لكنهما في المقابل كسبا بعض الإيجابيات، وهي أن الشباب تعادل في ملعب صعب وخارج أرضه، في حين أن دفاع الجزيرة الذي تعرض لانتقادات كثيرة في السابق قدم مستوى طيباً بجانب ظهور العديد من الوجوه الشابة في التوليفة الأساسية. وأشاد البرازيلي أبيل براغا مدرب الجزيرة بالأداء العام للاعبيه والدفاعي تحديداً في المباراة أمام الشباب، وأشاد باللاعبين الذين دفع بهم وأكد أن ما قدموه من أداء يمنحه الكثير من الأمل والتفاؤل بقدرة الجزيرة على تقديم مستويات أفضل وأعلى في المستقبل القريب. وقال: كانت المباراة صعبة كما توقعنا، الفريقان لعبا بجماعية وبحثا عن الفوز لكنهما اكتفيا بالتعادل السلبي في نهاية الأمر، تفاجأت في بداية المباراة بوجود البرازيلي جو في الطرف ولوفانور في الهجوم، لكننا تعاملنا مع هذه المفاجأة بسرعة وبدأنا المباراة بشكل مثالي وكنا الأفضل في الشوط الأول، ثم تحولت الأفضلية بشكل نسبي لمصلحة الضيوف في الشوط الثاني، وسنحت العديد من فرص التسجيل للفريقين لكن في نهاية المباراة كانت نتيجة التعادل السلبي هي السائدة. وأضاف: ظروف المباراة حرمتني من تنشيط الهجوم كما ينبغي، ففي الوقت الذي كنت أستعد فيه للدفع بأحمد العطاس لتكثيف تواجدنا الهجومي في مناطق الشباب، تعرض سلطان السويدي لإصابة أجبرتني على تغيير أفكاري والدفع بسالم علي في الطرف الأيسر للدفاع بدلاً عن العطاس، كما أننا لم نكن فعالين في الهجوم كما هي العادة، حيث غابت عنا اللمسة الأخيرة الحاسمة. للأسف لم نستعمل طرفي الملعب كما يجب بالرغم من تواجد علي مبخوت وسلطان برغش كجناحين في الشوط الأول، ثم مبخوت وفارفان في الثاني، طلبت من اللاعبين توزيع الكرة بشكل مستمر وعدم التركيز على العمق، لكن أعتقد أن ظروف المباراة لم تساعدهم على القيام بهذه المهمة بالشكل المطلوب. لكن هناك الكثير من الإيجابيات التي شهدتها المباراة والتي لا يجب تجاهلها، بداية من المستوى المميز لأداء خط الدفاع الذي لم يقبل أي هدف، مروراً بالمستوى الجيد ليعقوب الحوسني في الوسط، ثم الأداء الرائع لسلطان السويدي في وظيفة الظهير الأيسر قبل أن يتعرض للإصابة، وأنا سعيد للغاية بأدائه وسأعتمد عليه كأساسي في المباراة القادمة. وتابع: جيفرسون فارفان يستحق هو الآخر إشادة كبيرة لأنه عاد من رحلة استمرت ل22 ساعة من بيرو إلى أبوظبي وكان مرهقاً لكنه أصر على المشاركة في المباراة. كنت أرغب في الدفع به في ربع الساعة الأخير لكن إصراره الكبير على المشاركة مع زملائه دفعني إلى الاعتماد عليه منذ بداية الشوط الثاني. وبرر المدرب إبعاده للثنائي خالد سبيل وعبدالله موسى ووضعه لبشير سعيد في دكة البدلاء بقوله «خالد سبيل وعبدالله موسى غابا عن المباراة لأسباب فنية، نحن نمر بفترة بحث عن أسلوب لعب متوازن بين الهجوم والدفاع ونجري العديد من التبديلات على التشكيلة، ورأيت أن أبعد موسى وسبيل عن القائمة وأضع بشير في الدكة، وكانت هذه التبديلات إيجابية للغاية لأن الرباعي الدفاعي قدم مستوى طيباً وعاونوا حارس المرمى في الحفاظ على شباكه نظيفة حتى نهاية المباراة. وأبدى المدير الفني البرازيلي تفاؤلاً كبيراً بقدرة الجزيرة على تقديم مستويات أفضل وأعلى في المستقبل القريب، وأوضح«أعرف جيداً أن إهدار النقاط باستمرار سيضعف كثيراً من حظوظنا في المنافسة على اللقب، لكننا في الوقت الحالي ما زلنا نعمل على علاج أوجه القصور التي شابت أداء الجزيرة طوال السنوات الثلاث الماضية، وبناء على الأداء الذي رأيته فإنني أشعر بتفاؤل كبير بقدرة الفريق على الارتقاء بأدائه بالشكل الذي أتمناه أنا والإدارة والمشجعون». من جهته، أشاد كايو جونيور المدير الفني لفريق الشباب بأداء فريقه في مواجهة مضيفه الجزيرة مؤكداً أن التعادل لم يكن عادلاً بالنسبة للفريقين، ورأى أن فريقه كان الأفضل في الشوط الثاني وكان يستحق الفوز عطفاً على الفرص الكثيرة التي صنعها خط الهجوم. وقال: المباراة كانت جيدة والتعادل السلبي ليس عادلاً قياساً على عدد الفرص التي سنحت للفريقين خلال شوطي المباراة ويفترض أن تكون النتيجة 2-2، ونحن لعبنا أفضل في الشوط الثاني وصنعنا العديد من الفرص الجديدة ولكن لم نسجل وإذا تمكنا من التسجيل سيكون من العدل أن نفوز بالثلاث نقاط، لعبنا في هذا الموسم ثماني مباريات ولم نخسر فيها جميعها وفريقي متوازن ومنافس على جميع البطولات وهذا شي يسعدني ويؤكد أننا نسير في الطريق الصحيح. وأضاف: المباراة كانت قوية لذلك لعبنا بشكل متزن في البداية وواجهنا في البداية بعض الأمور الفنية وغيرت في الخطة بتغيير مواقع جو وليفانور واعتمدت على الهجمات المرتدة، ولكن في الشوط الثاني لعبنا بطريقتنا المعهودة وظهر الفريق بالمستوى المطلوب وصنعنا العديد من الفرص ولكن لم نوفق في تسجيل الأهداف. وتابع: تفاجأت بتشكيلة الجزيرة وهناك أسماء مختلفة وكنت تحدثت مع اللاعبين بالحذر من بعض الأسماء ولكن بعد أن عرفنا تشكيلة الجزيرة تحدثت مع اللاعبين من جديد، براغا مدرب كبير وهو بطل العالم ومن أفضل ثلاث مدربين على مستوى البرازيل، ودفاع الجزيرة قدم مستوى جيدا في المباراة، ولكن بكل تأكيد المدرب يحتاج للمزيد من الوقت ليصل للتوليفة المطلوبة ويحدث الثبات المطلوب في الأداء. وعن أداء لوفانور في المباراة قال: أعتمد بشكل كبير على لوفانور وهو من الأعمدة الاساسية لفريق الشباب، وصحيح أنه لم يظهر بمستواه المعهود في المباراة وارتكب عدة أخطاء ولكن يبقى لاعب مهم في الفريق ويمتلك إمكانيات كبيرة وأنا أؤمن به. -
اكتفى فريقا الجزيرة والشباب بالتعادل السلبي دون أهداف في المباراة التي جمعت بينهما على ملعب محمد بن زايد، وجاءت متكافئة بين الفريقين مع تسجيل أفضلية نسبية ل«الجوارح» في الشوط الثاني، وتميزت المباراة بإضاعة هجوم الفريقين الكثير من الفرص السانحة للتسجيل خاصة فريق الشباب الذي كان رماته الأكثر إهداراً للفرص.
خسر الفريقان نقطتين في رحلة المنافسة على اللقب وكسبا نقطة غير مفيدة لهما في الترتيب، لكنهما في المقابل كسبا بعض الإيجابيات، وهي أن الشباب تعادل في ملعب صعب وخارج أرضه، في حين أن دفاع الجزيرة الذي تعرض لانتقادات كثيرة في السابق قدم مستوى طيباً بجانب ظهور العديد من الوجوه الشابة في التوليفة الأساسية.
وأشاد البرازيلي أبيل براغا مدرب الجزيرة بالأداء العام للاعبيه والدفاعي تحديداً في المباراة أمام الشباب، وأشاد باللاعبين الذين دفع بهم وأكد أن ما قدموه من أداء يمنحه الكثير من الأمل والتفاؤل بقدرة الجزيرة على تقديم مستويات أفضل وأعلى في المستقبل القريب.
وقال: كانت المباراة صعبة كما توقعنا، الفريقان لعبا بجماعية وبحثا عن الفوز لكنهما اكتفيا بالتعادل السلبي في نهاية الأمر، تفاجأت في بداية المباراة بوجود البرازيلي جو في الطرف ولوفانور في الهجوم، لكننا تعاملنا مع هذه المفاجأة بسرعة وبدأنا المباراة بشكل مثالي وكنا الأفضل في الشوط الأول، ثم تحولت الأفضلية بشكل نسبي لمصلحة الضيوف في الشوط الثاني، وسنحت العديد من فرص التسجيل للفريقين لكن في نهاية المباراة كانت نتيجة التعادل السلبي هي السائدة.
وأضاف: ظروف المباراة حرمتني من تنشيط الهجوم كما ينبغي، ففي الوقت الذي كنت أستعد فيه للدفع بأحمد العطاس لتكثيف تواجدنا الهجومي في مناطق الشباب، تعرض سلطان السويدي لإصابة أجبرتني على تغيير أفكاري والدفع بسالم علي في الطرف الأيسر للدفاع بدلاً عن العطاس، كما أننا لم نكن فعالين في الهجوم كما هي العادة، حيث غابت عنا اللمسة الأخيرة الحاسمة. للأسف لم نستعمل طرفي الملعب كما يجب بالرغم من تواجد علي مبخوت وسلطان برغش كجناحين في الشوط الأول، ثم مبخوت وفارفان في الثاني، طلبت من اللاعبين توزيع الكرة بشكل مستمر وعدم التركيز على العمق، لكن أعتقد أن ظروف المباراة لم تساعدهم على القيام بهذه المهمة بالشكل المطلوب. لكن هناك الكثير من الإيجابيات التي شهدتها المباراة والتي لا يجب تجاهلها، بداية من المستوى المميز لأداء خط الدفاع الذي لم يقبل أي هدف، مروراً بالمستوى الجيد ليعقوب الحوسني في الوسط، ثم الأداء الرائع لسلطان السويدي في وظيفة الظهير الأيسر قبل أن يتعرض للإصابة، وأنا سعيد للغاية بأدائه وسأعتمد عليه كأساسي في المباراة القادمة.
وتابع: جيفرسون فارفان يستحق هو الآخر إشادة كبيرة لأنه عاد من رحلة استمرت ل22 ساعة من بيرو إلى أبوظبي وكان مرهقاً لكنه أصر على المشاركة في المباراة. كنت أرغب في الدفع به في ربع الساعة الأخير لكن إصراره الكبير على المشاركة مع زملائه دفعني إلى الاعتماد عليه منذ بداية الشوط الثاني.
وبرر المدرب إبعاده للثنائي خالد سبيل وعبدالله موسى ووضعه لبشير سعيد في دكة البدلاء بقوله «خالد سبيل وعبدالله موسى غابا عن المباراة لأسباب فنية، نحن نمر بفترة بحث عن أسلوب لعب متوازن بين الهجوم والدفاع ونجري العديد من التبديلات على التشكيلة، ورأيت أن أبعد موسى وسبيل عن القائمة وأضع بشير في الدكة، وكانت هذه التبديلات إيجابية للغاية لأن الرباعي الدفاعي قدم مستوى طيباً وعاونوا حارس المرمى في الحفاظ على شباكه نظيفة حتى نهاية المباراة.
وأبدى المدير الفني البرازيلي تفاؤلاً كبيراً بقدرة الجزيرة على تقديم مستويات أفضل وأعلى في المستقبل القريب، وأوضح«أعرف جيداً أن إهدار النقاط باستمرار سيضعف كثيراً من حظوظنا في المنافسة على اللقب، لكننا في الوقت الحالي ما زلنا نعمل على علاج أوجه القصور التي شابت أداء الجزيرة طوال السنوات الثلاث الماضية، وبناء على الأداء الذي رأيته فإنني أشعر بتفاؤل كبير بقدرة الفريق على الارتقاء بأدائه بالشكل الذي أتمناه أنا والإدارة والمشجعون».
من جهته، أشاد كايو جونيور المدير الفني لفريق الشباب بأداء فريقه في مواجهة مضيفه الجزيرة مؤكداً أن التعادل لم يكن عادلاً بالنسبة للفريقين، ورأى أن فريقه كان الأفضل في الشوط الثاني وكان يستحق الفوز عطفاً على الفرص الكثيرة التي صنعها خط الهجوم.
وقال: المباراة كانت جيدة والتعادل السلبي ليس عادلاً قياساً على عدد الفرص التي سنحت للفريقين خلال شوطي المباراة ويفترض أن تكون النتيجة 2-2، ونحن لعبنا أفضل في الشوط الثاني وصنعنا العديد من الفرص الجديدة ولكن لم نسجل وإذا تمكنا من التسجيل سيكون من العدل أن نفوز بالثلاث نقاط، لعبنا في هذا الموسم ثماني مباريات ولم نخسر فيها جميعها وفريقي متوازن ومنافس على جميع البطولات وهذا شي يسعدني ويؤكد أننا نسير في الطريق الصحيح.
وأضاف: المباراة كانت قوية لذلك لعبنا بشكل متزن في البداية وواجهنا في البداية بعض الأمور الفنية وغيرت في الخطة بتغيير مواقع جو وليفانور واعتمدت على الهجمات المرتدة، ولكن في الشوط الثاني لعبنا بطريقتنا المعهودة وظهر الفريق بالمستوى المطلوب وصنعنا العديد من الفرص ولكن لم نوفق في تسجيل الأهداف.
وتابع: تفاجأت بتشكيلة الجزيرة وهناك أسماء مختلفة وكنت تحدثت مع اللاعبين بالحذر من بعض الأسماء ولكن بعد أن عرفنا تشكيلة الجزيرة تحدثت مع اللاعبين من جديد، براغا مدرب كبير وهو بطل العالم ومن أفضل ثلاث مدربين على مستوى البرازيل، ودفاع الجزيرة قدم مستوى جيدا في المباراة، ولكن بكل تأكيد المدرب يحتاج للمزيد من الوقت ليصل للتوليفة المطلوبة ويحدث الثبات المطلوب في الأداء.
وعن أداء لوفانور في المباراة قال: أعتمد بشكل كبير على لوفانور وهو من الأعمدة الاساسية لفريق الشباب، وصحيح أنه لم يظهر بمستواه المعهود في المباراة وارتكب عدة أخطاء ولكن يبقى لاعب مهم في الفريق ويمتلك إمكانيات كبيرة وأنا أؤمن به. -
2013 - 2014 - 2015 - 2016
hg[.dvm ,hgafhf dosvhk fhgjuh]g hgsgfd 2013 2014 2015
|